logo
القائد عبد الله أوجلان يستذكر القياديين 'علِي كايتان' و'رضا آلتون'

القائد عبد الله أوجلان يستذكر القياديين 'علِي كايتان' و'رضا آلتون'

في المؤتمر الثاني عشر لحزب العمال الكردستاني PKK الذي انعقد استجابة لدعوة 'السلام والمجتمع الديمقراطي' التي أطلقها القائد آبو في 27 شباط، أُعلن عن استشهاد القياديين علي حيدر كايتان (فؤاد) ورضا آلتون.
وأرسل القائد عبد الله أوجلان، رسالة بخصوص مؤتمر حزب العمال الكردستاني، واستشهاد كايتان وآلتون.
الرسالة قرأها المحامي 'فائق أوزغور أرول' من مكتب العصر الحقوقي في مراسم استذكار كايتان وآلتون.
وجاء في رسالة القائد عبد الله أوجلان:
'أيها الرفاق الأعزاء
لقد شعرت بحزن عميق عندما سمعت أن علي حيدر كايتان ورضا ألتون قد توفيا.
وسوف أقوم لاحقاً بإجراء تقييم مفصل لذكرى الرفيقين، ولكنني أتذكرهما الآن باحترام كبير.
كان لهم دائماً مكان في النضال من أجل الوجود الوطني والمجتمع الديمقراطي.
وسوف يلعبون دورهم إلى الأبد بوصفهم القيم الأساسية الملهمة للنموذج ومؤسسة العصر الجديد.
وسوف يستمرون في الوجود كقادة دائمين في نضالنا.
وفي هذه المناسبة، أود أن أحيي بكل احترام القرارات التي اتخذها المؤتمر الثاني عشر التاريخي والرسائل المتعلقة بالمستقبل.
عبد الله أوجلان
إمرالي – بورصة
12.05.2025″

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نخب عراقية تستبعد انتهاء الوجود التركي في البلاد بعد حلّ حزب العمال!عادل الجبوري
نخب عراقية تستبعد انتهاء الوجود التركي في البلاد بعد حلّ حزب العمال!عادل الجبوري

ساحة التحرير

timeمنذ 6 ساعات

  • ساحة التحرير

نخب عراقية تستبعد انتهاء الوجود التركي في البلاد بعد حلّ حزب العمال!عادل الجبوري

نخب عراقية تستبعد انتهاء الوجود التركي في البلاد بعد حلّ حزب العمال! عادل الجبوري بعد نحو شهرين ونصف من دعوة زعيم حزب العمال الكردستاني التركي المعارض (PKK) عبد الله أوجلان إلى حلّ الحزب وإلقاء السلاح، أصدر الحزب، في الثالث عشر من أيار/مايو الجاري، قرارًا وصف بالتاريخي، قضى بإنهاء العمل المسلح بأشكاله ومظاهره كافة، والشروع بمرحلة جديدة تهدف إلى إرساء السلم وترسيخ التعايش مع الدولة التركية. أثارت هذه التطورات المتسارعة ردود فعل واسعة، من مختلف الأطراف الإقليمية والدولية، وكان العراق من بين أكثر الأطراف المعنية بتداعيات وانعكاسات القرار، نظرًا إلى أن الحزب يتخذ، منذ حوالي أربعين عامًا، من الأراضي العراقية منطلقًا لنشاطه العسكري المسلح والسياسي لاحقًا. وهذا ما شكّل ذريعة دائمة لانتهاك تركيا السيادة العراقية، من خلال إنشاء عشرات القواعد والمقرات العسكرية والاستخباراتية داخل الأراضي العراقية. وتشير تقارير متعددة إلى وجود آلاف العسكريين الأتراك في معسكرات دائمة وغير دائمة، في محافظات دهوك وأربيل والموصل. والتساؤل الذي يطرح نفسه في خضم هذه المتغيرات: هل ستنسحب تركيا فعليًا من العراق بعد حلّ حزب العمال؟ وما الذي ينبغي على الحكومة العراقية فعله حيال هذا الملف؟ على الحكومة العراقية التحرك لإخراج القوات التركية في هذا الصدد، يشير عضو الرابطة الدولية للكتاب والمحللين السياسيين قاسم سلمان العبودي إلى أنَّ: 'حجة الوجود التركي، في شمال العراق، لطالما كانت مرتبطة بوجود حزب العمال الكردستاني المصنّف تنظيمًا إرهابيًا بحسب القانون التركي، والآن وبعد حلّ الحزب نفسه، ينبغي على الحكومة العراقية أن تتحرك لإخراج القوات التركية استنادًا إلى القانون الدولي، وإلا سيكون وجود تلك القوات قوات احتلال، ما لم يُثبت أنه يستند إلى اتفاقيات رسمية مبرمة بين العراق وتركيا'. يضيف العبودي، في تصريح خاص لموقع 'العهد' الإخباري، أن: 'المعطيات الإقليمية والدولية تشير إلى أن القوات التركية لن تنسحب من شمال العراق، في انسجام مع المخطط الغربي الذي تقوده الولايات المتحدة وحلفاؤها في المنطقة، وعلى رأسهم الكيان الصهيوني وبعض الدول العربية'، موضحًا أنَّ: 'تركيا لا تُخفي أطماعها، في شمال العراق وشمال سوريا، وتسعى إلى أخذ حصتها من الاستراتيجية الأميركية الجديدة المعنونة بــــ'الشرق الأوسط الجديد'، ولذلك من الصعب عليها التفريط بالمناطق التي احتلتها في شمال العراق'. يتابع العبودي بالقول: 'نعتقد أن على الدبلوماسية العراقية أن تنشط في هذا الملف، وإلا فإن الفصائل المسلحة العراقية سيكون لها موقف آخر، وهو موقف لن يُرضي الجانب التركي بالتأكيد'. لتركيا ثوابت جيوسياسية في العراق وسوريا من جهته، يرى الباحث في الشأن السياسي عدنان آل ردام، في حديثه لموقع 'العهد' الإخباري، أن: 'الوجود العسكري التركي في العراق ليس مرتبطًا أساسًا بأنشطة حزب العمال، وإن استُخدمت هذه الأنشطة ذريعةً لذلك، لأن لتركيا ثوابت جيوسياسية في العراق وسوريا منذ توقيع معاهدة سايكس بيكو'. كما يوضح آل ردام أن: 'تركيا، ومنذ مئة عام، تدرج في موازنتها السنوية ليرة تركية واحدة في إيرادات افتراضية من نفط كركوك، في إشارة رمزية تؤكد تمسكها بأن كركوك والموصل جزء من الكيان الجيوسياسي التركي. ومنذ عهد مؤسس الجمهورية مصطفى كمال أتاتورك وحتى عهد الرئيس رجب طيب أردوغان، تؤكد أنقرة سعيها إلى استعادة ما تعده أراضيها التي اقتطعتها المعاهدة المذكورة، وترى في المتغيرات الحالية فرصة لتحقيق ذلك، خصوصًا في ظل تصاعد نفوذ 'الإخوان المسلمين' في سوريا'. إلى ذلك؛ يشير آل ردام إلى أن: 'حلّ حزب العمال سيضع تركيا في موقع متقدم لترسيخ نفوذها السياسي، في العراق وسوريا، من خلال ما يتيحه لها وجودها العسكري من فرص جديدة'. حلّ حزب العمال قد يخلق مشكلات داخل المجتمع الكردي في تركيا أما رئيس تحرير موقع 'ألواح طينية' الإلكتروني قاسم العجرش، فقد نظر إلى القضية من زاوية مختلفة، وقال لموقع 'العهد' إن: 'مشهد نزول آلاف المقاتلين والمقاتلات من حزب العمال الكردستاني من جبال قنديل العراقية يثير الاستغراب والتساؤلات، خصوصًا بشأن مكاسب الحزب بعد أربعة عقود من الكفاح المسلح، وما إذا كان سيتخلى نهائيًا عن هذا النهج، وماذا سيفعل عناصره لاحقًا؟'. ويعرب العجرش عن خشيته من انضمام مقاتلي الحزب السابقين إلى جيوش المشكلات الاجتماعية والاقتصادية التي يعانيها المجتمع التركي، لافتًا إلى: 'السلطة الحزبية الكبيرة التي يتمتع بها زعيم الحزب عبد الله أوجلان'، متسائلًا عن: 'آفاق توظيف هذه الشخصية في المستقبل السياسي التركي'. يختم العجرش بالقول: 'إن حلّ حزب العمال قد يخلق مشكلات جديدة داخل المجتمع الكردي في تركيا، وستمتد تأثيراتها إلى العراق أيضًا، خصوصًا في المناطق التي يتواجد فيها الحزب بشكل كبير'. ‎2025-‎05-‎22 The post نخب عراقية تستبعد انتهاء الوجود التركي في البلاد بعد حلّ حزب العمال!عادل الجبوري first appeared on ساحة التحرير.

بعد اتفاق السلام.. العمال الكوردستاني يدعو أنقرة لتخفيف "قيود حبس" زعيمه أوجلان
بعد اتفاق السلام.. العمال الكوردستاني يدعو أنقرة لتخفيف "قيود حبس" زعيمه أوجلان

شفق نيوز

timeمنذ 2 أيام

  • شفق نيوز

بعد اتفاق السلام.. العمال الكوردستاني يدعو أنقرة لتخفيف "قيود حبس" زعيمه أوجلان

شفق نيوز/ ذكرت قناة "فرانس 24" الفرنسية، يوم الثلاثاء، أن حزب العمال الكوردستاني "PKK" ناشد السلطات التركية تخفيف إجراءات الاعتقال المفروضة على زعيمه عبد الله أوجلان، باعتبار أنه من سيتولى مهمة تنفيذ قرار حلّ الحزب وإلقاء السلاح، والتفاوض حول ذلك مع المسؤولين الأتراك. ونقل التقرير الفرنسي الذي ترجمته وكالة شفق نيوز، عن المتحدث باسم الجناح السياسي للحزب زاغروس هيوا، وصفه لأوجلان بأنه "المفاوض الرئيسي"، مشيراً إلى أن "تركيا لم تقدم حتى الآن أي ضمانات لعملية سلام". وذكرّ التقرير باتخاذ الحزب "قرارات تاريخية" من وقف إطلاق النار إلى حلّ نفسه رسمياً في 12 أيار/ مايو الجاري، وإنهاء التمرد المسلح المستمر منذ عقود، موضحاً أن "هذه الخطوات جاءت استجابة لنداء من أوجلان، أطلقه عبر رسالة من سجنه في جزيرة آمرالي قرب إسطنبول، حيث يحتجز في عزلة منذ العام 1999". ونقل التقرير عن هيوا قوله إنه "باعتبارنا منظمة خاضت كفاحاً مسلحاً لمدة 41 عاماً، قررنا أن نحلّ أنفسنا وننهي الكفاح المسلح"، مضيفاً أن الحزب "يمنح بذلك السلام فرصة حقيقية". وأعرب عن أمله بأن "تجري الدولة التركية الآن تعديلات تتعلق بظروف العزلة المفروضة على القائد أوجلان، وأن تؤمن له ظروف عمل حرة وآمنة لكي يتمكن من قيادة العملية"، مضيفاً أن "القائد آبو هو مفاوضنا الرئيسي في أي محادثات مع تركيا، وأنه هو وحده بإمكانه قيادة التنفيذ العملي للقرار الذي اتخذه مؤتمر الحزب بحلّ نفسه، بما يمهد لتسوية سياسية". ولفت التقرير إلى أنه "ليس واضحاً حتى الآن الآلية المتعلقة بالحلّ، إلا أن الحكومة التركية سبق لها وأن صرحت بأنها ستراقب العملية عن كثب لضمان التنفيذ الكامل". إلا أن التقرير نقل عن هيوا قوله إن "تنفيذ القرار سيتم التفاوض عليه بين أوجلان والمسؤولين الأتراك". وبحسب التقرير، فإن "المراقبين يتوقعون أن تظهر الحكومة انفتاحاً جديداً تجاه الكورد، الذين يشكلون نحو 20% من سكان تركيا". وبرغم أن هيوا أكد أن "الحزب أظهر حسن نية وجدية وصدق فيما يتعلق بالسلام"، إلا أنه اتهم الدولة التركية بأنها "لم تقدم حتى الآن أي ضمانات ولم تتخذ أي خطوات لتسهيل العملية، وأنما واصلت القصف المدفعي والجوي ضد مواقع الحزب". ولفتت القناة الفرنسية إلى أن "تقارير إعلامية تركية تتحدث عن أن المسلحين الذين لم يرتكبوا جرائم على الأراضي التركية قد يعودون دون ملاحقة قانونية ضدهم، بينما قد يُجبر قادة الحزب على البقاء في المنفى أو في العراق". وأشار هيوا إلى أن "السلام الحقيقي يتطلب الاندماج، لا النفي، وفي حال كانت الدولة التركية صادقة وجادة فيما يتعلق بالسلام، فعليها إجراء التعديلات القانونية اللازمة حتى يتم دمج أعضاء الحزب في مجتمع ديمقراطي". ونوه إلى أن "الكورد يعتبرون أقلية عرقية لها ثقافتها ولغتها الخاصة، ويعيشون في منطقة جبلية ممتدة عبر تركيا وسوريا والعراق وإيران، وقد كافحوا لفتررة طويلة من أجل الحصول على وطن خاص بهم وأنهم تعرضوا لهزائم متكررة". ولفت إلى أن "ملايين الكورد يعيشيون حالياً بأمان نسبي في إقليم كوردستان وأيضاً تحت الإدارة الكوردية شبه المستقلة في شمال شرق سوريا حيث أن أنقرة تعتبر قوات سوريا الديمقراطية فرعاً من حزب العمال الكوردستاني". وأوضح هيوا بالقول: "نحن لا نتدخل في شؤون قوات سوريا الديمقراطية، والعملية الحالية هي بين حزب العمال الكوردستاني وتركيا فقط، ولا طرف آخر معني بها"، معتبراً أن "هذه العملية ستكون لها آثار إيجابية بالتأكيد على تسوية القضية الكوردية في بقية أجزاء كوردستان".

روشين إبراهيم: على الحكومة التركية أن تُقابل نداء السلام بخطواتٍ ملموسةٍ
روشين إبراهيم: على الحكومة التركية أن تُقابل نداء السلام بخطواتٍ ملموسةٍ

حزب الإتحاد الديمقراطي

timeمنذ 5 أيام

  • حزب الإتحاد الديمقراطي

روشين إبراهيم: على الحكومة التركية أن تُقابل نداء السلام بخطواتٍ ملموسةٍ

وصفت عضوة حزب الاتحاد الديمقراطي PYD بمدينة حلب، إعلان حزب العمال الكردستاني بحل نفسه فرصة حقيقية لبناء السلام ومنعطف نادر نحو تسوية تاريخية، داعيةً الحكومة التركية أن تلعب دورها بمسؤولية تاريخية. جاء ذلك من خلال لقاء أجرته مراسلة حزب الاتحاد الديمقراطي بمدينة حلب مع 'روشين إبراهيم' عضوة الحزب في المدينة، للحديث حول إعلان الحزب 'حل نفسه' استجابةً لنداء القائد عبد الله أوجلان، والانتقال إلى مرحلةٍ جديدةٍ بعيداً عن الكفاح المُسلح. بداية أثنت 'روشين إبراهيم' على الجهود العظيمة التي أبداها القائد عبد الله أوجلان من خلال النداء التاريخي الداعي للسلام والمجتمع الديمقراطي، وأكدت أن هذا النداء يُشكل فرصة حقيقية لإيصال الشعوب إلى بر الأمان والحرية والديمقراطية، أمام سياسات الإبادة والإنكار. مرحلة مفصلية تشهدها العلاقات الكرديةــ التركية وتابعت: إعلان حزب العمال الكردستاني 'حل نفسه' استجابةً لنداء القائد خلال المؤتمر الثاني عشر والانتقال إلى مرحلةٍ جديدةٍ من الكفاح المسلح إلى أفق السلام والمجتمع الديمقراطي، إذ تُعتبر هذه المرحلة مفصلية في تاريخ الصراع الكردي ــ التركي وتحوِّلٌ استراتيجي نحو الحل السياسي والمجتمعي. وأشارت 'إبراهيم' إلى أنه يتجلى التحوِّل الكبير في تاريخ حزب العمال الكردستاني، الذي كان يوماً ما قُوّة مسلحة تسعى لتحرير الشعب الكردي من التهميش والإبادة والاضطهاد، والدفاع عن القضية الكردية وحقوق الشعب الكردي، حيث إن إعلان الحزب 'حل نفسه' خطوة جبّارة وقراءة صحيحة للمرحلة المستقبلية من قبل القائد عبد الله أوجلان. مسارٌ جديد نحو تسوية سياسية تليقُ بتضحيات الآلاف من الشهداء وأضافت 'إبراهيم' إن المبادرة التي طرحها القائد عبد الله أوجلان كفيلة برسم خارطة مسارٍ جديدٍ عبر الانتقال من الكفاح المسلح إلى الحل السياسي والديمقراطي، مؤكداً من خلال دعوته إلى أهمية بناء المجتمع الديمقراطي الذي يضمن التعددية ويحترم حقوق جميع المكونات. ونوّهت إلى أن الحزب سلك مساراً جديداً تخلّى فيه عن خيار الكفاح المسلح رافعاً شعار الحل السياسي، الذي يُجسد تطلعات شعبه نحو الحرية والسلام، وشكل هذا القرار علامة فارقةً في مسار الحركة الكردية، وفتح الباب أمام تسوية سياسية تليق بتضحيات الآلاف من المقاتلين والمقاتلات الذين ضحوا بأرواحهم في ميادين الحرية. وأكدت ' أن إعلان الحزب 'حل نفسه' خطوة تتطلب إعادة النظر في السياسات التي استندت إلى مسوغاتٍ قديمةٍ، ويجب أن تُقابل بخطواتٍ ملموسةٍ من قبل الحكومة التركية لدعم عملية السلام. مطالب شعبية موجهة إلى تركيا وأما بخصوص المطلوب من الحكومة التركية طالبت 'إبراهيم' قائلة: في ظل توجه الأنظار لِما ستؤول إليه المرحلة المُقبلة بشأن تطبيق نداء السلام على أرض الواقع، ولنجاح هذه الخطوات يجب على الحكومة التركية أن تطلق سراح القائد عبد الله أوجلان وجميع السياسيين الكُرد، وكذلك إنهاء اتفاقية أضنة الموقعة بين سوريا وتركيا 1999م. كما أن الوجود التركي في الأراضي السورية (عفرين، رأس العين، سري كانية) غير شرعي ويجب على تركيا الخروج منها في القريب العاجل. وشددت على أن الفرصة الآن سانحة لإنهاء عقود من المعاناة والدماء والعنف، والتوجه نحو مستقبل مُشرق لا مكان للصراع فيه، بل للحقوق والسلام، وبناء مستقبل للجميع على أسس من الاحترام والحقوق المتساوية والاعتراف الدستوري. روشين إبراهيم اختتمت اللقاء، هناك حاجة مُلحة لفتح حوارٍ حقيقي بين الأطراف السياسية والقوى الوطنية في سوريا، يؤسس لمستقبل تسوده العدالة والحرية دون إقصاء أي مكون، فمفتاح حل الأزمة السورية بأيدي السوريين وحدهم بعيداً عن التدخلات الخارجية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store