لا تحبس دموعك.. طبيبة تكشف مخاطر صادمة لكبت البكاء
طبقة دهنية: تقلل التبخر وتحافظ على استقرار الدمع.
طبقة مائية: تغذي القرنية وتنقل الأكسجين.
طبقة مخاطية: تساعد على توزيع الدموع بالتساوي على سطح العين.تحذر الطبيبة من أن كبت البكاء لفترات طويلة قد يؤدي إلى خلل في وظيفة الغدد الدمعية، ما يتسبب بظهور أعراض جفاف العين، مثل الشعور بالحرقة، الإحساس بوجود جسم غريب، احمرار العين، وأحيانًا تدهور في وضوح الرؤية.
كما قد يؤدي منع البكاء إلى توتر عضلات العين والجفون، مسببًا صداعًا وإجهادًا بصريًا، خاصة عند محاولات متكررة لقمع المشاعر.
وتضيف الدكتورة الترك أن الأثر النفسي لكبت الدموع لا يقل خطورة، حيث يرتبط التوتر المزمن بضعف تدفق الدم إلى شبكية العين والعصب البصري، ما قد يزيد من خطر الإصابة بأمراض بصرية متعددة.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الوكيل
منذ 2 ساعات
- الوكيل
الدفاع المدني يتعامل مع حالات اختناق بسبب موجة الغبار
12:06 ص ⏹ ⏵ تم الوكيل الإخباري- تعاملت كوادر الدفاع المدني، اليوم، مع عدد من حالات ضيق التنفس ونقص الأكسجين التي أصابت مواطنين نتيجة الموجة الغبارية الكثيفة التي تؤثر على مختلف مناطق المملكة. اضافة اعلان
الوكيل
منذ 3 ساعات
- الوكيل
الدفاع المدني يتعامل مع حالات اختناق بسبب موجة الغبار
12:06 ص ⏹ ⏵ تم الوكيل الإخباري- تعاملت كوادر الدفاع المدني، اليوم، مع عدد من حالات ضيق التنفس ونقص الأكسجين التي أصابت مواطنين نتيجة الموجة الغبارية الكثيفة التي تؤثر على مختلف مناطق المملكة. اضافة اعلان
بوابة الأهرام
منذ 3 ساعات
- بوابة الأهرام
التغيرات المناخية أهم الأسباب.. «الزراعة» ترد على الشائعات حول نفوق أسماك «المنزلة»
أصدرت وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، ممثلة في جهاز حماية البحيرات وتنمية الثروة السمكية، بياناً توضح فيه الأسباب العلمية وراء نفوق الأسماك في مزارع بحيرة المنزلة، وذلك رداً على الشائعات المتداولة، التي تم رصدها مؤخرا. وأوضح الجهاز أن نفوق الأسماك يعد ظاهرة طبيعية، في ظل التغيرات المناخية وموجات الارتفاع القياسية في درجات الحرارة التي يشهدها العالم، حيث تُعد الأسماك من ذوات الدم البارد التي تتأثر بشكل مباشر بارتفاع الحرارة، وتصنف الأنواع البحرية المستزرعة فى مصر، مثل: (الدنيس، القاروص، واللوت) من أسماك المياه المعتدلة، مما يعنى أن زيادة أو نقصان درجة حرارة المياه يؤثر سلبيا على معدلات نموها ومقاومتها للأمراض. وأشار الجهاز إلي أنه خلال الفترة الأخيرة، شهدت المنطقة ارتفاعات كبيرة في درجات الحرارة، مما أدي إلي تعرض المزارع السمكية لموجات حر شديدة، مما تسبّب في ارتفاع درجة حرارة المياه عن المدى المناسب للأسماك وتسبب في نفوقها. كما أوضح الجهاز أيضا أن ارتفاع درجات الحرارة يتسبب في نقص الأكسجين نتيجة انخفاضه في الماء، وارتفاع نسب الأمونيا، ومن ثم يؤثر ذلك على صحة الأسماك، بالإضافة إلى تغير نمط ومواصفات المياه، مما يزيد من إجهادها بالمزارع السمكية. وأكد الجهاز تقديم كافة أنواع الدعم الفني اللازم لتوعية المربين بكيفية مواجهة هذه الظواهر المناخية وارتفاع درجات الحرارة. كان وزير الزراعة قد كلف جميع الجهات البحثية والإدارية التابعة للوزارة، بالتعاون مع جهاز حماية البحيرات، بتكثيف الجهود لتوصيل المعلومات الإرشادية وتقديم الدعم الفني اللازم للمربين، بما يحقق أفضل كفاءة إنتاجية ويحافظ على الثروة السمكية.
