logo
المغرب – نيجيريا.. موعد مباراة نهائي كان السيدات

المغرب – نيجيريا.. موعد مباراة نهائي كان السيدات

مراكش الآن٢٣-٠٧-٢٠٢٥
تستعد الجماهير المغربية لموعد كروي تاريخي، حيث يلتقي المنتخب الوطني المغربي للسيدات بنظيره النيجيري في مباراة نهائي كأس الأمم الإفريقية للسيدات 'المغرب 2024'.
ستقام المباراة يوم السبت 26 يوليو على الساعة التاسعة مساءً، على أرضية الملعب الأولمبي بالرباط، في مواجهة مرتقبة لتحديد بطل القارة.
تأهل 'لبؤات الأطلس' إلى النهائي جاء بعد أداء بطولي في مباراة نصف النهائي أمام المنتخب الغاني، التي جرت مساء الثلاثاء.
فبعد بداية صعبة، تلقت فيها شباك المنتخب المغربي هدفاً في الدقيقة 26 من اللاعبة ستيلا نياميكيي، عادت اللاعبات المغربيات بقوة في الشوط الثاني، حيث تمكنت سكينة أزراوي من تسجيل هدف التعادل في الدقيقة 55، لتُعاد المباراة إلى نقطة الصفر.
رغم المحاولات المتكررة من كلا الجانبين في الوقت الأصلي والإضافي، إلا أن النتيجة ظلت على حالها، ليتم اللجوء إلى ركلات الترجيح.
هنا، أظهرت اللاعبات المغربيات تركيزاً عالياً، وتألقت حارسة المرمى خديجة الرميشي في صد الكرات، لتضمن للمنتخب المغربي بطاقة العبور إلى النهائي للمرة الثانية على التوالي.
تتطلع الجماهير المغربية إلى هذه المواجهة النهائية بحماس كبير، آملة أن تواصل 'لبؤات الأطلس' مشوارهن الناجح وتُتوّجن باللقب القاري على أرض الوطن.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المنتخب المغربي للاعبين المحليين يواصل تحضيراته في نيروبي
المنتخب المغربي للاعبين المحليين يواصل تحضيراته في نيروبي

العالم24

timeمنذ 5 ساعات

  • العالم24

المنتخب المغربي للاعبين المحليين يواصل تحضيراته في نيروبي

يواصل المنتخب المغربي للاعبين المحليين استعداداته المكثفة في العاصمة الكينية نيروبي، استعدادًا للمشاركة في نهائيات بطولة إفريقيا للاعبين المحليين 'الشان'، التي ستُقام بين 2 و30 غشت المقبل في كل من كينيا، أوغندا وتنزانيا. وقد أجرى المنتخب المغربي ثاني حصة تدريبية له مساء أمس الثلاثاء 29 يوليوز الجاري، تحت إشراف المدرب الوطني طارق السكتيوي، بعد أن خصصت الحصة الأولى لاستعادة اللياقة والطاقة البدنية فور وصول الفريق إلى كينيا. وفي تصريح للموقع الرسمي للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، أكد اللاعب أمين سوان أن أجواء التحضير ممتازة وأن الفريق يتعامل مع المسؤولية بكل جدية: 'الأجواء عائلية وروح الفريق عالية، ونحن عازمون على الوصول بعيدًا والفوز بالكأس. سنواصل العمل بكل قوة لتحقيق هدفنا'. من جانبه، أوضح أنس باش أن الفريق يركز على التأقلم مع الظروف المحيطة، قائلاً: 'نسعى للتأقلم سريعًا مع الملاعب والطقس، ولدينا خبرة سابقة في هذه البطولة حيث توجنا بها، وهدفنا هذه المرة هو الدفاع عن لقبنا.' وقد أوقعته قرعة البطولة في المجموعة الأولى إلى جانب منتخبات كينيا (البلد المنظم)، زامبيا، الكونغو الديمقراطية وأنغولا. وسيبدأ المغرب مشواره بمواجهة منتخب أنغولا يوم الأحد المقبل على ملعب نيايو في نيروبي.

لبؤات على مشارف الإعتزال.. جيل ذهبي يكتب فصوله الأخيرة
لبؤات على مشارف الإعتزال.. جيل ذهبي يكتب فصوله الأخيرة

المنتخب

timeمنذ 17 ساعات

  • المنتخب

لبؤات على مشارف الإعتزال.. جيل ذهبي يكتب فصوله الأخيرة

وسط الأضواء التي أضاءت سماء كرة القدم النسوية المغربية في السنوات الأخيرة، تخيم اليوم غيوم من التأمل والحذر في سماء مسيرة جيل من اللاعبات الذهبيات اللواتي شكّلن عماد لبؤات الأطلس، وقُدن المنتخب إلى إنجازات غير مسبوقة قاريا ودوليا. ثلاث لاعبات يتقدم بهن العمر، ويحملن فوق أكتافهن تاريخا من المجد، يقتربن من محطة قد تكون الأخيرة في مشوارهن، وهن غزلان الشباك (34 سنة)، خديجة الرميشي (35 سنة)، ابتسام اجرايدي (32 سنة).. أسماء ترمز لأكثر من مجرد لاعبات كرة قدم، بل لأيقونات وطنية ألهمن جيلاً كاملاً. • الشباك... الأسطورة التي لا تذبل إنها قائدة القلوب قبل أن تكون عميدة المنتخب. منذ انضمامها إلى المنتخب المغربي سنة 2007، شكلت غزلان الشباك العمود الفقري للفريق الوطني. سيدة الأرقام القياسية، التي حققت مع الجيش الملكي 11 لقب بطولة و10 كؤوس للعرش ولقب عصبة أبطال إفريقيا، يباغتها العمر اليوم لتجد نفسها على مشارف الإعتزال. بأدائها البطولي في كأس أمم إفريقيا 2024، حيث تصدرت لائحة الهدافات وسجلت "هاتريك" أمام الكونغو الديمقراطية، أكدت الشباك أنها لا تزال الرقم الصعب في معادلة الهجوم الإفريقي. لكنها في نفس الوقت، تعترف ضمنياً بأن اللحظة التي "قد تكون الوداعية" باتت أقرب من أي وقت مضى. • الرميشي... من الانتقاد إلى البطولة إنها الحارسة التي تجسّد معنى الإصرار والتحدي. خديجة الرميشي، بعد مسيرة ممتدة منذ الطفولة في شوارع خريبكة، تعرضت لانتقادات لاذعة في بداية المسابقة بسبب أخطاء غير معتادة، عادت لترد بأفضل طريقة، تصدٍ حاسم في نصف النهائي أمام غانا قاد المغرب إلى النهائي. خديجة، التي توجت بـ33 لقباً مع الأندية والمنتخب، تبدو قريبة من إسدال الستار على مسيرة صنعت فيها التاريخ، من حارسة مغمورة إلى أيقونة في الشباك المغربي والإفريقي. • اجرايدي... هدافة الأحلام ابتسام اجرايدي، أول مغربية وعربية تسجل في كأس العالم للسيدات، صنعت مجداً كروياً بأهدافها ومهاراتها الفريدة. بين إحرازها لقب هدافة البطولة المغربية خمس مرات، وقيادتها الأهلي السعودي للتتويج بالكأس مرتين متتاليتين، حافظت على حضورها الوازن في الساحة العربية. اليوم، واصلت التألق في الكأس الإفريقية، حيث اختيرت ضمن التشكيلة المثالية في، لكن سنها (32 سنة) والجهد المضني للمنافسة على أعلى المستويات يضعان مستقبلاً غامضاً أمام إمكانية استمرارها طويلاً. • الإعتزال.. حزن واحتفال الحديث عن اعتزال هذا الجيل لا يحمل طابع الحزن فقط، بل هو أيضاً احتفاء بمسيرة ملهمة، حوّلت كرة القدم النسوية من حلم هامشي إلى واقع يملأ الملاعب ويشعل الحماس الجماهيري. جيل الشباك والرميشي واجرايدي، هو جيل تحوّل إلى مرجعية فنية وأخلاقية لكل لاعبة صاعدة. ورغم أن الحلم انتهى في نهائي كأس أمم إفريقيا 2024 بخسارة قاسية أمام منتخب نيجيريا بنتيجة 3-2، فإن ما قدمته اللبؤات وعلى رأسهن هذا الجيل المخضرم يرقى إلى مستوى المسابقات الكبرى. فلم يكن المشوار مجرد سباق نحو الكأس، بل كان رسالة هوية وعزيمة، أكدت أن المغرب بات رقماً صعباً في الكرة النسوية الإفريقية. قد لا تكتمل القصة بتتويج، لكن ما سُطّر على أرضية الملعب سيظل محفوراً في الذاكرة الجماعية لجمهور آمن، وما يزال، أن المجد لا يقاس فقط بالنتيجة… بل بالأثر.

من أجل ثلاثية تاريخية، أسود البطولة يطاردون المجد القاري
من أجل ثلاثية تاريخية، أسود البطولة يطاردون المجد القاري

المنتخب

timeمنذ 17 ساعات

  • المنتخب

من أجل ثلاثية تاريخية، أسود البطولة يطاردون المجد القاري

لا تفصلنا سوى أيام عن انطلاق بطولة إفريقيا للمحليين "الشان 2025"، التي تحتضنها كل من كينيا، تنزانيا، وأوغندا، خلال الفترة الممتدة من 2 إلى 30 غشت القادم. حيث يخوض المنتخب الوطني المغربي للاعبين المحليين تحدياً جديداً في المسابقة القارية، وسط آمال كبيرة بتحقيق إنجاز تاريخي يتمثل في التتويج باللقب القاري للمرة الثالثة في تاريخه. ويمتلك "أسود البطولة" سجلاً مشرفاً في المسابقة، التي شاركوا فيها منذ أول نسخة سنة 2009، ومع مرور السنوات كانت البصمة الأقوى في نسختي 2018 و2020 بعد تتويجهم باللقب مرتين متتاليتين، حيث كانت الأولى على أرضهم سنة 2018 بقيادة جمال السلامي، حين اكتسحوا نيجيريا في النهائي برباعية نظيفة، والثانية سنة 2020 بالكامرون، حيث تغلبوا على مالي بهدفين دون رد تحت قيادة الحسين عموتا. إنجازان رسّخا مكانة المغرب كقوة قارية بارزة في البطولة. وبعد الغياب الاضطراري عن نسخة 2024 التي أقيمت بالجزائر، يعود المنتخب المغربي في هذه النسخة للمنافسة بروح جديدة ورغبة كبيرة في استعادة العرشالقاري، بقيادة المدرب الوطني طارق السكتيوي، الذي حرص على إعداد الفريق عبر معسكرات مكثفة ومباريات ودية قوية. وقد وضعت قرعة "شان 2025" المغرب في مجموعة أولى صعبة تضم البلد المنظم كينيا، إلى جانب منتخبات أنغولا، جمهورية الكونغو الديمقراطية وزامبيا. وستكون مواجهة الافتتاح أمام أنغولا أول اختبار حقيقي للأسود، الساعين لتأكيد جاهزيتهم المبكرة، خاصة بعد أن كانوا أول منتخب يصل الى إلى العاصمة نيروبي. وبفضل التجربة، الاستعدادات الجيدة، والتقاليد القوية في هذه المنافسة، يُعد المنتخب المغربي أحد أبرز المرشحين للفوز باللقب. وفي حال نجاحه في المهمة، سيصبح أول منتخب في تاريخ "الشان" يُتوّج باللقب ثلاث مرات، متجاوزاً رقم جمهورية الكونغو الديمقراطية ورقمه الشخصي كذلك،(لقبان).

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store