
أمازون تدرس إظهار الرسوم الجمركية بجانب أسعار المنتجات منخفضة الثمن
تدرس "أمازون" إظهار الرسوم الجمركية بجانب أسعار المنتجات منخفضة الثمن التي تباع عبر موقعها الإلكتروني، في خطوة أثارت استهجان البيت الأبيض.
أكد متحدث باسم الشركة في تصريح لشبكة "سي إن بي سي" على دراسة "أمازون" هذه الخطوة، والتي سوف تشمل السلع المبيعة عبر قسم "هول" الفرعي في الموقع الإلكتروني والتطبيق، والذي يختص بعرض المنتجات التي يبلغ سعرها 20 دولاراً أو أقل.
ينافس "هول" متاجر التجارة الإلكترونية الصينية مثل "تيمو" و"شي إن" بشكل مباشر، والتي زادت شعبيتها بالسوق الأمريكية في الآونة الأخيرة بفضل أسعارها المخفضة والخصومات.
يأتي ذلك بعدما أفادت تقارير صحفية في وقت سابق اليوم بأن "أمازون" سوف تبدأ قريباً عرض تكلفة الرسوم الجمركية بجانب كل منتج.
لكن المتحدث باسم الشركة أوضح أن فريق إدارة متجر "هول" لا يزال يدرس الإجراء، وتطبيقه على المنتجات المعروضة بمتجر "أمازون" الرئيسي لم يكن مطروحاً، ولم يتم تطبيق أي إجراءات بهذا الصدد على أي من المتاجر بعد.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


شبكة عيون
منذ 2 ساعات
- شبكة عيون
ترامب: على هارفارد خفض نسبة قبول الطلاب الأجانب لـ15%
ترامب: على هارفارد خفض نسبة قبول الطلاب الأجانب لـ15% ★ ★ ★ ★ ★ مباشر: قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إنه يتعين على جامعة هارفارد خفض نسبة قبول الطُلاب الأجانب إلى 15% بحد أقصى، وليس 31% كما هو الحال الآن. ذكر "ترامب" في تصريحات صحفية من البيت الأبيض، أن الكثير من الأمريكيين يرغبون في الالتحاق بهارفارد وجامعات أخرى، لكنهم لا يستطيعون بسبب وجود الطلاب الأجانب. وأعرب "ترامب" عن رغبته في ضمان أن يكون الدارسين الأجانب في الجامعات الأمريكية أشخاصاً يُكنون الحب للولايات المتحدة. مباشر (اقتصاد) مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه ترامب اقتصاد


Independent عربية
منذ 4 ساعات
- Independent عربية
"أوبك+" يبقي على خطط حصص الإنتاج الحالية للعامين الحالي والمقبل
أقر اجتماع وزراء "أوبك+" اليوم الأربعاء الإبقاء على أهداف الإنتاج طويلة الأمد لعامي 2025 و2026 من دون تغيير، وهي الأهداف التي تشكل الأساس للقيود الحالية المفروضة على الإمدادات، وذلك بحسب بيان صادر عن التحالف. وقرر الوزراء في اجتماعهم عبر الإنترنت، تكليف أمانة منظمة "أوبك" بتطوير آلية لتقييم الطاقة الإنتاجية المستدامة القصوى (MSC) للدول المشاركة، لاستخدامها كمرجع لتحديد خطوط الأساس للإنتاج لعام 2027 لجميع دول التحالف النفطي. الاجتماع الوزاري الـ39 لدول "أوبك+" البالغ عددها 22 بلداً، صادق على حصص الإنتاج الحالية المعتمدة على مستوى التحالف، وذلك قبيل قرار مرتقب من قبل ثمانية أعضاء رئيسين يوم السبت المقبل، في شأن ما إذا كانوا سيستمرون بزيادة الإنتاج مرة أخرى خلال شهر يوليو (تموز) المقبل. وأوضحت المنظمة في بيان، أنها ستتابع من كثب بالتعاون مع الأمانة العامة تطورات سوق النفط العالمية ومستويات الإنتاج ومدى الالتزام بالاتفاق المعتمد. وأكدت "أوبك" مجدداً التزام الدول الأعضاء من داخل المنظمة وخارجها، بمستويات الإنتاج المتفق عليها في الاجتماع الوزاري الـ38 حتى نهاية ديسمبر (كانون الأول) 2026، كما ورد في الوثيقة الرسمية الصادرة عن التحالف. ومن المنتظر عقد اجتماع تحالف "أوبك+" المقبل خلال الـ30 من نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل. واتفقت "أوبك+" على ثلاث شرائح من خفوض الإنتاج منذ 2022، اثنتان منها سارية حتى نهاية 2026، ويجري حالياً تعديل الثالثة من قبل الأعضاء الثمانية. ويمكن من الناحية النظرية أن تدرج مستويات الأساس لعام 2027 في سياسة الإنتاج عند انتهاء جميع خفوض الإنتاج الحالية. وكانت منظمة "أوبك" خفضت منتصف الشهر الجاري توقعاتها لنمو إمدادات النفط من الولايات المتحدة ومنتجين آخرين من خارج "أوبك+" عام 2025، وقالت إنها تتوقع انخفاض الإنفاق الرأسمالي عقب هبوط أسعار النفط. وأفادت "أوبك" ضمن تقريرها الشهري، بأن إمدادات الدول غير الأعضاء في "أوبك+" سترتفع بنحو 800 ألف برميل يومياً عام 2025، بانخفاض عن توقعات الشهر الماضي البالغة 900 ألف برميل. ومن شأن انخفاض نمو العرض من خارج "أوبك+"، الذي تقوده السعودية وروسيا، أن يسهل على المجموعة تحقيق التوازن في السوق، وأثر النمو السريع للمعروض الناتج من زيادة إمدادات النفط الصخري الأميركي والإنتاج من دول أخرى على الأسعار خلال الأعوام القليلة الماضية. ومنذ أبريل (نيسان) الماضي دفع القرار بزيادة الإنتاج تدريجاً أسعار النفط العالمية إلى أقل من 60 دولاراً للبرميل وهو أدنى مستوى لها منذ نحو أربعة أعوام، قبل أن تتعافى نسبياً بعد ذلك لتقترب من 65 دولاراً للبرميل. حرب ترمب والزيادات بالإنتاج التي نفذتها دول "أوبك+" فاجأت معظم المتعاملين في السوق نظراً إلى أنها جاءت خلال وقت تراجع الطلب مع تزايد القلق في شأن الحروب التجارية التي يشنها ترمب، مما يمثل انقلاباً واضحاً على سياسات التجمع خلال الأعوام الماضية التي كانت تستهدف دعم أسعار النفط في السوق العالمية. وخفف قرار ترمب بتمديد المحادثات التجارية مع الاتحاد الأوروبي حتى التاسع من يوليو المقبل من المخاوف إزاء فرض رسوم جمركية تؤثر سلباً في الطلب على الوقود، مما حدّ من الخسائر في الأسواق. من جانبه، قال وزير الطاقة الإماراتي سهيل بن محمد المزروعي خلال وقت سابق إن تحالف "أوبك+" يبذل قصارى جهده لتحقيق التوازن في سوق النفط، لكنه في حاجة للانتباه إلى زيادة الطلب. دعم السوق واتخذ "أوبك+" قرارات عدة منذ عام 2022 لخفض الإنتاج لدعم السوق، وكان من المقرر أن يرفع "أوبك+" إنتاجه خلال أبريل الماضي ومايو (أيار) الجاري ويونيو المقبل بأكثر مما كان محدداً في الأصل ضمن خطة للتراجع عن أحدث خفوض للإنتاج، كان هدفها دعم السوق. ويوضح تسلسل الاجتماعات داخل "أوبك+" تحولاً في هيكلية اتخاذ القرار داخل التحالف خلال العامين الماضيين، إذ تراجعت أهمية الحصص الإنتاجية المقررة لجميع الدول الأعضاء البالغ عددها 22 دولة، وباتت التعديلات الفعلية على المعروض تدار من قبل مجموعة مصغرة تضم ثماني دول تقودها كل من السعودية وروسيا، في إشارة إلى تنامي دور هذه المجموعة في رسم ملامح السياسة الإنتاجية للتحالف. فاجأت هذه الدول الأسواق خلال الثالث من أبريل الماضي، حين أعلنت زيادة فاقت توقعات السوق في إنتاج النفط بلغت ثلاثة أضعاف الكمية المقررة سابقاً. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) أسهمت الزيادات الكبيرة في إمدادات النفط من قبل تحالف "أوبك+" في تراجع الأسعار، وهي خطوة فسرها بعض المندوبين بأنها تهدف إلى تلبية الطلب الموسمي على الوقود، وتعزيز الالتزام بحصص إنتاج النفط بين الدول الأعضاء، ومواكبة التحركات السياسية التي أعلنها الرئيس الأميركي إلى جانب السعي لاستعادة جزء من الحصة السوقية العالمية. وقد يتيح اجتماع اليوم فرصة للسعودية لتعزيز الهدفين الأخيرين. وبينما أنجزت الدول الثماني حتى الآن نحو نصف خطة إعادة 2.2 مليون برميل يومياً من الإنتاج الذي أوقف منذ عام 2023، فإنها إذا واصلت الوتيرة الحالية المتسارعة فقد تنتهي من هذه العملية بحلول أكتوبر (تشرين الأول) المقبل. وعلى رغم أن وزير الطاقة السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان، اشتهر بخطواته المفاجئة في بعض الاجتماعات السابقة، أفاد عدد من المندوبين بأنهم لم يرصدوا حتى الآن أية إشارات إلى وجود تعديلات من هذا النوع على جدول الأعمال الحالي. النفط يرتفع في غضون ذلك ارتفعت أسعار النفط اليوم وسط تزايد المخاوف حيال الإمدادات، بعدما منعت الإدارة الأميركية "شيفرون" من تصدير النفط الخام الفنزويلي. وزادت العقود الآجلة لخام "برنت" 1.26 سنت بما يعادل 1.95 في المئة إلى 65.52 دولار للبرميل الواحد، وتراجع خام "غرب تكساس" الوسيط الأميركي 1.05 سنت أيضاً أو 1.72 في المئة إلى 61.94 دولار.


شبكة عيون
منذ 5 ساعات
- شبكة عيون
"مسيز" الأمريكية ترفع أسعار بعض المنتجات بسبب الرسوم الجمركية
"مسيز" الأمريكية ترفع أسعار بعض المنتجات بسبب الرسوم الجمركية ★ ★ ★ ★ ★ مباشر: قالت سلسلة متاجر التجزئة الأمريكية "مسيز" إنها تعتزم رفع أسعار بعض المنتجات، وقلصت توقعاتها لأرباح العام الجاري بأكمله، في محاولة للتقليل من تداعيات الرسوم الجمركية على أعمالها. وأضاف طوني سبرينج، الرئيس التنفيذي في لقاء مع شبكة "سي إن بي سي" الأربعاء، أنه بالإضافة لرفع أسعار بعض المنتجات، تعتزم "ماسيز" التوقف عن بيع بعض السلع الأخرى. وأوضح أن حوالي 20% من بضائع "ماسيز" مستوردة من الصين، وأن ما يتراوح بين 15 سنتاً و40 سنتاً من الخفض في الربحية المتوقعة للسهم يعود إلى آثار الرسوم الجمركية. إذ ورد في التقرير المالي للشركة عن الربع الأول، والذي صدر الأربعاء، أن التقديرات الجديدة تشير إلى تراوح الربحية المعدلة للسهم بنهاية العام المالي الحالي بين 1.60 دولار ودولارين، مقارنة بالتوقعات السابقة بين 2.05 دولار و2.25 دولار. مباشر (اقتصاد) مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه أسعار شبكة اقتصاد