logo
كيف ستنتهي الحرب الإسرائيلية الإيرانية؟

كيف ستنتهي الحرب الإسرائيلية الإيرانية؟

روسيا اليوممنذ 4 ساعات

استراتيجية التصريحات الترامبية تضع العالم أمام مصير هذا المواجهة المفتوحة بين إسرائيل وايران.. تزامناً مع الإعلان عن اتصالات جرت أكثر من مرة بين ستيف ويتكون ووزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي بطلب من واشنطن التي سلمت طهران مقترحا جديدا.. وبين تدارس للمواقف .. ومتابعة للمشهدية التي تتصاعد فيها حدة المواجهة تبرز سيناريوهات عدة لايبدو أن الإقليم سيكون بمنأى عنها.. خاصة مع تهديدات تطال منشآات نووية ومصالحً أميركية واغلاقِ معابر مائية حيوية.. والسؤال.. من الذي يملك صوت العقل والحكمة لتجنيب المنطقة والعالم سيناريو الحرب الشاملة؟

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عاجل .. وول ستريت جورنال: تكلفة خيالية تتكبدها إسرائيل لاعتراض صاروخ إيراني واحد
عاجل .. وول ستريت جورنال: تكلفة خيالية تتكبدها إسرائيل لاعتراض صاروخ إيراني واحد

روسيا اليوم

timeمنذ 39 دقائق

  • روسيا اليوم

عاجل .. وول ستريت جورنال: تكلفة خيالية تتكبدها إسرائيل لاعتراض صاروخ إيراني واحد

ويؤكد مراقبون وخبراء لصحيفة "وول ستريت جورنال" أن هذه الأعباء الاقتصادية قد تُقيد قدرة تل أبيب على خوض حرب طويلة الأمد. وبحسب خبراء، فإن أكبر بند من النفقات يتمثل في اعتراض الصواريخ الإيرانية، إذ قد تتراوح تكلفة استخدام منظومات الاعتراض وحدها بين عشرات الملايين إلى 200 مليون دولار يوميا، بالإضافة إلى تكاليف الذخيرة والطائرات الحربية، فضلا عن الدمار الواسع الذي طال المباني في مدن مثل تل أبيب. وتشير بعض التقديرات إلى أن إعادة الإعمار قد تكلف إسرائيل ما لا يقل عن 400 مليون دولار حتى الآن. ويزيد هذا العبء الاقتصادي من الضغط على صانعي القرار في تل أبيب لإنهاء الحرب في أسرع وقت ممكن، رغم تأكيد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن العمليات العسكرية لن تتوقف قبل تحقيق أهدافها، وعلى رأسها تفكيك البرنامج النووي الإيراني وتدمير ترسانته الصاروخية. أطلقت إيران، خلال الأيام الماضية، أكثر من 400 صاروخ باتجاه إسرائيل، بحسب بيانات الحكومة الإسرائيلية. واعتراض هذه الصواريخ يتطلب تشغيل أنظمة دفاع جوي عالية التقنية. ويقول يهوشوع كاليسكي، الباحث في معهد دراسات الأمن القومي في تل أبيب، إن تكلفة تشغيل منظومة "مقلاع داوود" والتي تستخدم لاعتراض الصواريخ قصيرة إلى متوسطة المدى والطائرات المسيرة، تبلغ نحو 700 ألف دولار لكل عملية اعتراض باستخدام صاروخين، وهو الحد الأدنى المعتاد. أما منظومة "آرو 3"، المصممة لاعتراض الصواريخ الباليستية بعيدة المدى خارج الغلاف الجوي، فتبلغ كلفتها نحو 4 ملايين دولار لكل اعتراض، بينما تبلغ كلفة النسخة الأقدم "آرو 2" حوالي 3 ملايين دولار لكل صاروخ. إضافة إلى ذلك، تتحمل إسرائيل نفقات ضخمة لتشغيل طائراتها الحربية، خاصة مقاتلات F-35 التي تحلق على مسافات تصل إلى 1000 ميل من الأراضي الإسرائيلية. وتبلغ كلفة تشغيل الطائرة الواحدة نحو 10.000 دولار للساعة الواحدة، دون احتساب تكاليف التزود بالوقود والذخائر، بما في ذلك القنابل الذكية من نوع JDAM وMK84. ويقول زفي إكشتاين، رئيس معهد آرون للسياسات الاقتصادية في جامعة رايخمان: "تكلفة الحرب مع إيران يوميا تفوق بكثير الحروب السابقة في غزة أو ضد حزب الله، والسبب الرئيسي هو تكلفة الذخيرة، الدفاعية والهجومية على حد سواء". وقدر معهده أن الحرب إذا استمرت لشهر كامل، فإن التكلفة الإجمالية قد تصل إلى 12 مليار دولار. الضربات الصاروخية الإيرانية ألحقت أضرارا جسيمة بالبنية التحتية المدنية في إسرائيل. وأفاد المهندس الإنشائي إيال شاليف بأن مئات المباني تضررت أو دمرت بالكامل، مشيرا إلى أن إصلاح برج واحد حديث البناء في تل أبيب قد يتطلب عشرات الملايين من الدولارات. وقد تم إجلاء أكثر من 5000 شخص من منازلهم بسبب الأضرار، ويقيم بعضهم في فنادق على نفقة الدولة، وفق هيئة الدبلوماسية العامة الإسرائيلية. كما استهدفت إيران البنية التحتية الحيوية، إذ تعرض أكبر مصفاة نفط في شمال إسرائيل لضربتين مباشرتين، ما تسبب في إغلاقها ومقتل ثلاثة من موظفيها. كما تم إبلاغ العاملين في منشآت حساسة بعدم التوجه إلى أماكن عملهم في الوقت الراهن. المصدر: وول ستريت جورنال ترامب يعطي مهلةً أسبوعين بعد أن تحدث عن يومين حول دخول واشنطن في هذه الحرب.. أفاد مصدر عسكري إيراني أن البيانات المستخلصة من غرفة العمليات والمعلومات الميدانية تشير إلى أن أكثر من 70% من الصواريخ التي أطلقتها القوات الإيرانية أصابت أهدافها بدقة كاملة. نفّذت إسرائيل ضربات ضد إيران أسفرت عن مقتل عدد من كبار علمائها النوويين وألحقت أضرارا بمنشآتها النووية، فيما تسببت الصواريخ الإيرانية بدمار هائل في تل أبيب وحيفا. أفادت صحيفة "نيويورك بوست" بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يتعامل بحذر مع مسألة توجيه ضربات عسكرية لإيران، خشية أن يقود ذلك إلى تكرار السيناريو الليبي داخل الجمهورية الإسلامية. تقول إسرائيل إنها مصمّمة على تدمير القدرات النووية الإيرانية في هجماتها على إيران، وسط مخاوف إقليمية من التلوث النووي الذي قد ينتج عن ذلك. ما زالت أجهزة الاستخبارات الأمريكية تعتقد أن إيران لم تتخذ بعد قرارا بصنع قنبلة نووية رغم امتلاكها مخزونا كبيرا من اليورانيوم المخصب الضروري لذلك.

الاستخبارات الأمريكية تقدر أن إيران لم تتخذ قرار صنع القنبلة النووية
الاستخبارات الأمريكية تقدر أن إيران لم تتخذ قرار صنع القنبلة النووية

روسيا اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • روسيا اليوم

الاستخبارات الأمريكية تقدر أن إيران لم تتخذ قرار صنع القنبلة النووية

وأكد مسؤولون استخباراتيون وأمريكيون أن هذا التقييم لم يتغير منذ آخر مرة تناولت فيها أجهزة الاستخبارات مسألة نوايا إيران في مارس الماضي، حتى مع قيام إسرائيل بهجمات على المنشآت النووية الإيرانية. وأفاد كبار مسؤولي الاستخبارات الأمريكية بأن القادة الإيرانيين قد يميلون لصنع القنبلة إذا هاجمت القوات الأمريكية منشأة تخصيب اليورانيوم في "فوردو" أو إذا اغتالت إسرائيل المرشد الإيراني الأعلى. ورغم أن مسألة قرار إيران بإنهاء صنع القنبلة تبدو غير ذات صلة في نظر العديد من المتشددين المعادين لإيران في الولايات المتحدة وإسرائيل الذين يرون أن طهران قريبة بما يكفي لتمثل خطرا وجوديا على إسرائيل، إلا أنها ظلت نقطة خلاف رئيسية في النقاش حول السياسة تجاه إيران، وأثيرت مجددا بينما يدرس الرئيس ترامب شن ضربة على "فوردو". وعقد مسؤولو البيت الأبيض إحاطة استخباراتية يوم الخميس وأعلنوا أن ترامب سيتخذ قراره خلال الأسبوعين المقبلين. وفي اجتماع البيت الأبيض، أخبر مدير وكالة الاستخبارات المركزية جون راتكليف المسؤولين أن إيران قريبة جدا من امتلاك سلاح نووي. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت لاحقا في إفادة صحفية إن إيران لديها المواد اللازمة لصنع القنبلة. وأضافت: "لنكن واضحين جدا: تمتلك إيران كل ما تحتاجه لصنع سلاح نووي. كل ما يحتاجونه هو قرار من المرشد الأعلى للقيام بذلك، وسيستغرق الأمر بضعة أسابيع لإكمال صنع هذا السلاح". وأشار بعض المسؤولين الأمريكيين إلى أن هذه التقييمات الجديدة تردد صدى معلومات قدمها الموساد الإسرائيلي الذي يعتقد أن إيران يمكنها صنع سلاح نووي خلال 15 يوما. وبينما يجد بعض المسؤولين الأمريكيين التقدير الإسرائيلي معقولا، أكد آخرون أن التقييم الاستخباراتي الأمريكي لم يتغير، وأن أجهزة الاستخبارات الأمريكية تعتقد أن صنع السلاح قد يستغرق عدة أشهر وحتى عاما. وكثيراً ما تُصاغ التقييمات الاستخباراتية بطريقة تسمح لصانعي السياسة باستخلاص نتائج مختلفة. ويعتقد العديد من المسؤولين الاستخباراتيين أن سبب مراكمة إيران لمثل هذا المخزون الكبير من اليورانيوم هو امتلاك القدرة على التحرك بسرعة نحو صنع القنبلة. ويرى بعض المسؤولين أن التقييمات الإسرائيلية تأثرت برغبة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في كسب الدعم الأمريكي لحملته العسكرية ضد إيران. ومع ذلك، قال نتنياهو يوم الخميس إن إسرائيل يمكنها تحقيق أهدافها وحدها فيما يتعلق بالمنشآت النووية الإيرانية. ووفقا لعدة مسؤولين، فإن أيا من التقييمات الجديدة حول الجدول الزمني لصنع القنبلة لا يعتمد على معلومات استخباراتية جديدة. وأصدر المرشد الإيراني الأعلى آية الله علي خامنئي فتوى في عام 2003 تمنع بلاده من تطوير أسلحة نووية. وقال مسؤول استخباراتي كبير إن هذه الفتوى "ما زالت سارية المفعول حتى الآن"، مضيفا أن التقدير الإسرائيلي بأن إيران تبعد 15 يوما عن السلاح النووي مبالغ فيه. وحذر نتنياهو مرارا على مر السنين من أن إيران قريبة من امتلاك سلاح نووي. ومنذ أن بدأت إسرائيل هجماتها على المنشآت النووية الإيرانية، حذر المسؤولون الإسرائيليون من أن إيران تبعد أسابيع فقط عن امتلاك مكونات القنبلة. ولم يحدد نتنياهو إطارا زمنيا دقيقا. وفي شهادته أمام الكونغرس في 10 يونيو، قال قائد القيادة المركزية الجنرال مايكل كوريلا إن مخزون إيران النووي مع أجهزة الطرد المركزي المتاحة يمكن أن يمكنها من إنتاج مواد بدرجة نقاء الأسلحة في أسبوع، وأنها كافية لصنع 10 أسلحة في ثلاثة أسابيع إذا قررت الحكومة "الاندفاع نحو السلاح النووي". وفي شهادتها في مارس، أشارت مديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد إلى أن المخزون الإيراني عند مستوى قياسي، وهو مستوى قالت إنه غير مسبوق لدولة غير نووية. وأكد المسؤولون أن تعليقات غابارد ما زالت دقيقة وتتماشى مع فكرة أن إيران تجمع مكونات السلاح. ويبلغ تخصيب المخزون الإيراني 60%. ولصنع قنبلة، يجب زيادة التخصيب إلى 90%. ويعني تخصيب اليورانيوم تقليل نسبة اليورانيوم الطبيعي U-238 وزيادة نسبة النظير الأخف U-235 القادر على الحفاظ على التفاعل النووي. لكن صنع السلاح يتطلب أكثر من اليورانيوم. سيتعين على إيران أيضا صنع القنبلة، وربما تصغيرها لوضعها على رأس حربي. ورغم اعتقاد الولايات المتحدة وإسرائيل أن إيران لديها الخبرة لصنع قنبلة، لا توجد معلومات استخباراتية تفيد بأنها شرعت في ذلك. وتعتقد الاستخبارات الأمريكية أن إيران يمكنها تقصير الجدول الزمني إذا سعت لصنع سلاح بدائي قد لا يمكن تصغيره ووضعه على صاروخ. وقد يكون مثل هذا السلاح البدائي أشبه بالقنبلة التي أسقطتها الولايات المتحدة على هيروشيما، التي بلغ وزنها نحو 4500 كيلوغرام وطولها 3 أمتار وكان يجب إسقاطها من طائرة بدلا من إطلاقها على صاروخ. وقال كبار المسؤولين، بما في ذلك نائب الرئيس جي دي فانس، إن معلومات جديدة وردت منذ الإعلان عن الموقف الاستخباراتي الأمريكي في مارس. لكن المسؤولين أوضحوا أن المعلومات من إيران ومصادر أخرى لم تكن معلومات استخباراتية جديدة عن البرنامج أو نية إيران صنع القنبلة، بل كانت تحليلاً جديداً لأعمال قائمة. المصدر: نيويورك تايمز يحتفل في الولايات المتحدة في 18 يونيو بـ"يوم الذعر العالمي". هذا اليوم اكتسب شهرة وهو بمثابة رد فعل بروح من الدعابة لمواجهة الضغوط الاجتماعية، لكنه يتصادف حاليا مع "ذعر حقيقي"! ما يجري في إيران منذ 13 يونيو دفع خبراء إلى التذكير بـ"انقلابات الربيع العربي"، التي وُصفت بأنها "سلسلة انقلابات دموية نفذت بطريقة مثالية انهارت إثرها دول بكاملها مثل الدومينو". ذكرت وكالة "أكسيوس" نقلا عن مصادر مطلعة أن الولايات المتحدة تدرس إمكانية تسليم إسرائيل قنابل خارقة للتحصينات كأداة ضغط على إيران.

"نيويورك بوست": ترامب متردد في ضرب إيران خوفا من أن تصبح ليبيا أخرى
"نيويورك بوست": ترامب متردد في ضرب إيران خوفا من أن تصبح ليبيا أخرى

روسيا اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • روسيا اليوم

"نيويورك بوست": ترامب متردد في ضرب إيران خوفا من أن تصبح ليبيا أخرى

ونقلت الصحيفة عن أحد المصادر المطلعة قوله إن "ترامب لا يريد أن تتحول الأمور في إيران إلى ما حدث في ليبيا"، مضيفا أن الرئيس الأمريكي يكرر الحديث عن ليبيا لسببين: " أولا، ما أعقب تدخلنا في ليبيا من فوضى بعد الإطاحة بمعمر القذافي، وثانيا، أن ذلك التدخل صعّب من فرص التفاوض وإبرام الاتفاقات مع دول مثل كوريا الشمالية وإيران". وأشار المصدر للصحيفة إلى أنه سمع ترامب شخصيا يقارن بين الحالتين الإيرانية والليبية. وقال مصدر آخر لـ"نيويورك بوست"، إن "ليبيا تعرّضت لقصف جوي واسع النطاق أدى في نهاية المطاف إلى تغيير النظام، فيما يميل ترامب إلى توجيه ضربات محدودة النطاق تستهدف المنشآت النووية الإيرانية في نطنز وفوردو". ولم يعلن ترامب حتى الآن عن قراره النهائي بشأن مشاركة الولايات المتحدة في أي عمل عسكري ضد إيران، إلا أن البيت الأبيض، أعلن يوم الخميس، أن اتخاذ القرار النهائي بهذا الشأن سيكون خلال أسبوعين. وفي سياق متصل، صرّح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في مقابلة مع هيئة البث الرسمية "كان"، بأن إسقاط النظام الإيراني ليس هدفا مباشرا للعملية العسكرية التي تنفذها إسرائيل، لكنه "قد يكون من نتائجها". وأضاف نتنياهو أنه أصدر تعليمات "بألا يتمتع أي شخص في إيران بالحصانة" من الضربات الإسرائيلية ويجب أن "تكون الأفعال أبلغ من الأقوال"، وذلك تعليقا على تصريحات سابقة لوزير الدفاع الإسرائيلي يؤكد فيها أن "إنهاء وجود المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية، علي خامنئي، يُعد أحد أهداف العملية". إلا أن وكالة "رويترز" نقلت في الـ15 من الشهر الجاري عن مسؤولين أمريكيين أن الرئيس ترامب "فرض فيتو" خلال الأيام القليلة الماضية على خطة إسرائيلية لاغتيال المرشد خامنئي. المصدر: "نيويورك بوست" + RTقال عضو مجمع تشخيص مصلحة النظام في إيران إننا لم نستخدم بعد ورقة النفط، ولا ورقة مضيق هرمز، ولم نلجأ لأصدقائنا، ولم نستخدم التقنيات الصاروخية الجديدة في الحرب مع إسرائيل. حذر المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف من أن أي ضربة أمريكية محتملة ضد منشآت في إيران ستؤدي إلى مزيد من التصعيد وستعقد الأوضاع في المنطقة أكثر من ذي قبل. ذكرت صحيفة "الغارديان" أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بحث مع مسؤولين في وزارة الدفاع إمكانية توجيه ضربة عسكرية لإيران تشمل تدمير موقع فوردو النووي. هدد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس باغتيال المرشد الإيراني علي خامنئي وقال إنه "لا يجب أن يكون موجودا"، ووصفه بـ"هتلر العصر الحديث". أكد "حزب الله" اللبناني أن التهديدات التي يطلقها الجانب الإسرائيلي حول اغتيال المرشد الإيراني علي خامنئي "حماقة وتهوّر له عواقب وخيمة". وجه ‌‏وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس،، تحذيرا إلى المرشد الإيراني علي خامنئي عقب الهجمات الإيرانية التي شنت صباح اليوم الخميس، قائلا: "سيدفع الثمن". توعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالرد على الهجمات الإيرانية التي طالت مستشفى سوروكا في بئر السبع وسط إسرائيل. أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أنه لا يريد حتى مناقشة إمكانية قيام إسرائيل بقتل المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store