logo
متطرفون إسرائيليون يعتدون على نائب عربي في الكنيست

متطرفون إسرائيليون يعتدون على نائب عربي في الكنيست

عكاظمنذ 7 أيام
اعتدى متطرفون إسرائيليون اليوم (السبت)، على النائب العربي في الكنيست الإسرائيلي أيمن عودة خلال توجهه إلى بلدة «نس تسيونا» قرب تل أبيب لإلقاء كلمة ضد الحرب على قطاع غزة.
وقال مكتب رئيس قائمة «الجبهة العربية للتغيير» داخل الكنيست أيمن عودة في بيان إنه وأثناء ما كان في طريقه لإلقاء الكلمة، «حطم الفاشيون (المتطرفون الإسرائيليون) سيارته وهو بداخلها، إلى جانب قيامهم بالبصق والشتم والضرب بالعصي وإلقاء الحجارة»، مضيفاً: «لكنه أصر ألا يتراجع، وخطب في الاجتماع الشعبي رغماً عن الفاشيين الذين أصبحوا مسعورين تماماً».
وطالب عودة بوقف الحرب على غزة فوراً وإبرام صفقة تبادل أسرى، متهماً الشرطة الإسرائيلية بالتواطؤ كلياً مع المتطرفين الذين لاحقوه بالعصي والحجارة، وعندما وصل إلى سيارته واصلوا تكسيرها.
وأشار البيان إلى أن النائب عودة بخير. وجاء الاعتداء على النائب عودة بعد أن فشل الكنيست الإسرائيلي (الإثنين) في الحصول على الأغلبية اللازمة لإقصائه من عضوية البرلمان، على خلفية منشور أعلن فيه دعمه لتبادل الأسرى مع حركة حماس، ودعم قطاع غزة.
وكتب النائب عودة عقب فشل التصويت لإقصائه من الكنيست على حسابه في «إكس»: «أنا باقٍ، المحاولة الدنيئة والفاشية ضدي فشلت»، مضيفاً: «هذه المرة الفاشية لم تمر، ولن نسمح لها بالمرور، سنقف بثبات في وجهها، وسنواصل النضال من أجل الديمقراطية والمساواة والسلام».
وذكرت صحيفة «هآرتس» الإسرائيلية أن حزب «شاس» اليميني الديني أعلن دعمه لإقصاء النائب عودة، لكن الأحزاب الدينية تمتنع عن التصويت على القوانين بسبب خلاف مع الحكومة حول قانون تجنيد المتدينين اليهود.
أخبار ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غزة تواجه مصيرا كارثيا بعد انهيار مفاوضات وقف الحرب
غزة تواجه مصيرا كارثيا بعد انهيار مفاوضات وقف الحرب

سعورس

timeمنذ ساعة واحدة

  • سعورس

غزة تواجه مصيرا كارثيا بعد انهيار مفاوضات وقف الحرب

الاعتراف بدولة فلسطين في حين بدأت أصوات العالم تتعالى بضرورة إيقاف الحرب والاعتراف بحقوق الفلسطينيين على أراضيهم، فبعد إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بأنه حزم أمره على الاعتراف بدولة فلسطين في سبتمر، طالب أكثر من 220 نائباً في البرلمان البريطاني، ينتمي عشرات منهم إلى حزب العمال الحاكم، الجمعة الحكومة بالاعتراف رسمياً بدولة فلسطين. وجاءت الدعوة في رسالة وقعها نواب من تسعة أحزاب سياسية بعد أقل من 24 ساعة من إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن بلاده ستعترف رسميا بدولة فلسطين خلال الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر. وستكون فرنسا أول دولة من مجموعة السبع، وأقوى دولة أوروبية حتى الآن، تتخذ هذه الخطوة، وهو ما أثار إدانة من إسرائيل والولايات المتحدة. القتل مستمر وتفصيلا، أشارت وكالة «وفا» إلى مقتل «3 مواطنين وإصابة آخرين بجروح بينهم حالات خطيرة في قصف طائرات الاحتلال الحربية حي تل الهوا جنوب مدينة غزة». وأكدت وكالة الصحافة الفلسطينية (صفا) مقتل 3 مواطنين في 3 استهدافات إسرائيلية في خان يونس، مضيفة أن 6 مواطنين قضوا في قصف إسرائيلي استهدف وسط وجنوبي مدينة غزة. ترمب: لا تهدئة مع حماس بعد توقف المسار التفاوضي في غزة وتبدد الآمال في تسوية قريبة منح الرئيس الأمريكي دونالد ترمب ضوءًا أخضر لإسرائيل ل«القضاء على حماس»، معتبرًا أن الحركة لم تعد شريكًا في أي حل تفاوضي، بل «عقبة ينبغي تجاوزها»، وفي مقابل هذا التصعيد، تبدو تل أبيب بصدد إعادة صياغة أهداف الحرب. كارثة الجوع أعلن برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة ، أن حوالي ثلث سكان قطاع غزة لا يأكلون لأيام، محذرا من أن سوء التغذية في تزايد حادّ، وأفاد البرنامج في بيان أن «الأزمة الغذائية في غزة بلغت مستويات من اليأس غير مسبوقة، ولا يأكل شخص من أصل كل 3 لأيام، كما تفاقم سوء التغذية، وأكثر من 90 ألف امرأة وطفل في حاجة عاجلة إلى العلاج»، نقلا عن «فرانس برس». وأضاف أنه من المتوقع أن يواجه 470 ألف فلسطيني «مجاعة كارثية» في القطاع المحاصر خلال الأشهر القادمة. استياء أوروبي من الكارثة ومن جانبها، دعت باريس ولندن وبرلين في بيان مشترك، الجمعة، إلى «إنهاء الكارثة الإنسانية التي نشهدها في غزة فورا». وطالبت الدول الأوروبية الثلاث، في بيان، «الحكومة الإسرائيلية برفع القيود المفروضة على تسليم المساعدات فورا والسماح بشكل عاجل للأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية بالقيام بعملها لمكافحة المجاعة»، و«احترام التزاماتها بموجب القانون الإنساني الدولي»، نقلا عن «فرانس برس». حماس تتهم أمريكا في المقابل، اتهمت حركة حماس الإدارة الأمريكية ، على لسان عضو مكتبها السياسي باسم نعيم، بالتورط المباشر في تعقيد المسار التفاوضي، معتبرة أن تصريحات المبعوث ويتكوف «خارجة عن السياق المهني والدبلوماسي»، و«تخدم بالكامل الأجندة الإسرائيلية». 3 خيارات أفاد تقرير إسرائيلي، بأن الجيش الإسرائيلي سيقدم لحكومة بنيامين نتنياهو المصغرة، الكابينيت، 3 خيارات لمواصلة الحرب في قطاع غزة ، وقالت القناة «i24NEWS» الإسرائيلية، إنه في أعقاب تقارير عن انهيار محادثات غزة ، سيقدم الجيش هذه الخيارات الثلاثة: - صفقة النهاية، تشمل وقفا كاملا للقتال، في حال التوصل إلى اتفاق. - تطويق مدينة غزة والمعسكرات المركزية، وممارسة الضغط من الخارج، والاستنزاف الجوي، وممارسة النفوذ للضغط على حماس. - احتلال القطاع - خطوة واسعة النطاق تشمل دخول غزة والمعسكرات المركزية. معناها: خطر حقيقي على حياة الرهائن، وهذا معضلة أخلاقية صعبة لمجلس الوزراء الإسرائيلي. ASF - الوضع في غزة أصبح كارثيا وينذر بمزيد من السوء بعد تعثر المفاوضات. - مقتل 25 مواطنا فلسطينيا في غارات متواصلة ومن بين القتلى 13 من منتظري المساعدات. - فلسطيني لا يأكل من أصل كل 3 لأيام، وأكثر من 90 ألف امرأة وطفل في حاجة عاجلة إلى العلاج. - من المتوقع أن يواجه 470 ألف فلسطيني «مجاعة كارثية» في القطاع المحاصر خلال الأشهر القادمة. - دعت باريس ولندن وبرلين في بيان مشترك، إلى إنهاء الكارثة الإنسانية التي نشهدها في غزة فورا

نشطاء: سفينة مساعدات إنسانية تقترب من شواطئ غزة
نشطاء: سفينة مساعدات إنسانية تقترب من شواطئ غزة

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

نشطاء: سفينة مساعدات إنسانية تقترب من شواطئ غزة

أعلن تحالف أسطول الحرية، السبت، أن أحدث سفن المساعدات التي أرسلها إلى غزة تقترب من القطاع ومن المتوقع أن تصل إلى شواطئه صباح الأحد في تحدّ للحصار الإسرائيلي. وقال المنظمون إنّ السفينة التي أطلقوا عليها اسم "حنظلة" نسبة إلى شخصية رمزية كرتونية فلسطينية شهيرة، باتت على بعد 105 أميال بحرية (194 كيلومترا) فقط من وجهتها. وأعلنت البحرية الإسرائيلية أنّها ستمنع أيضا السفينة الجديدة من الوصول إلى القطاع الفلسطيني المحاصر، والذي دمّرته الحرب المستمرة منذ أكثر من 21 شهرا. وقال متحدث باسم الجيش إنّ "الجيش الإسرائيلي ينفّذ الحصار الأمني البحري القانوني على قطاع غزة، وهو مستعد لمجموعة واسعة من السيناريوهات، وسيتصرّف وفقا لتوجيهات القيادة السياسية". وكانت سفينة "حنظلة" التي تحمل 19 ناشطا وصحافيَين اثنين من دول عدة، قد أبحرت من صقلية في 13 يوليو (تموز) الماضي، في محاولة لكسر الحصار الإسرائيلي على غزة وتسليم المساعدات لسكانها. ويواجه القطاع نقصا حادا في الغذاء وغيره من الضروريات، بينما حذّرت الأمم المتحدة ومنظمات غير حكومية من خطر المجاعة. وأعلن طاقم سفينة "حنظلة" في منشور على منصة إكس، أنّه سيخوض إضرابا عن الطعام إذا اعترض الجيش الإسرائيلي السفينة واعتقل النشطاء على متنها. واعترضت القوات الإسرائيلية ليل 8 إلى 9 يونيو (حزيران) السفينة الشراعية "مادلين" التابعة لتحالف أسطول الحرية، وعلى متنها 12 ناشطا من فرنسا وألمانيا والبرازيل وتركيا والسويد وإسبانيا وهولندا، على بعد حوالي 185 كيلومترا غرب سواحل غزة. وتم ترحيلهم بعد احتجاز بعضهم لأيام.

غزة تواجه مصيرا كارثيا بعد انهيار مفاوضات وقف الحرب
غزة تواجه مصيرا كارثيا بعد انهيار مفاوضات وقف الحرب

الوطن

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوطن

غزة تواجه مصيرا كارثيا بعد انهيار مفاوضات وقف الحرب

تتسارع الأحداث المأساوية في قطاع غزة الذي وصل إلى أزمة إنسانية فظيعة، وسط تعنت إسرائيل وإصرارها على المضي قدما في الحرب ومنع دخول المساعدات بل وقصف مراكز المساعدات لمؤسسة غزة التي أطلقتها الولايات المتحدة الأمريكية وبمساعدة إسرائيل! التي قتلت 25 مواطنًا فلسطينيًا وأصابت آخرون، منذ فجر يوم السبت، في غارات متواصلة على قطاع غزة، وأفادت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا) أن من بين القتلى 13 من منتظري المساعدات. الاعتراف بدولة فلسطين في حين بدأت أصوات العالم تتعالى بضرورة إيقاف الحرب والاعتراف بحقوق الفلسطينيين على أراضيهم، فبعد إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بأنه حزم أمره على الاعتراف بدولة فلسطين في سبتمر، طالب أكثر من 220 نائباً في البرلمان البريطاني، ينتمي عشرات منهم إلى حزب العمال الحاكم، الجمعة الحكومة بالاعتراف رسمياً بدولة فلسطين. وجاءت الدعوة في رسالة وقعها نواب من تسعة أحزاب سياسية بعد أقل من 24 ساعة من إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن بلاده ستعترف رسميا بدولة فلسطين خلال الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر. وستكون فرنسا أول دولة من مجموعة السبع، وأقوى دولة أوروبية حتى الآن، تتخذ هذه الخطوة، وهو ما أثار إدانة من إسرائيل والولايات المتحدة. القتل مستمر وتفصيلا، أشارت وكالة «وفا» إلى مقتل «3 مواطنين وإصابة آخرين بجروح بينهم حالات خطيرة في قصف طائرات الاحتلال الحربية حي تل الهوا جنوب مدينة غزة». وأكدت وكالة الصحافة الفلسطينية (صفا) مقتل 3 مواطنين في 3 استهدافات إسرائيلية في خان يونس، مضيفة أن 6 مواطنين قضوا في قصف إسرائيلي استهدف وسط وجنوبي مدينة غزة. ترمب: لا تهدئة مع حماس بعد توقف المسار التفاوضي في غزة وتبدد الآمال في تسوية قريبة منح الرئيس الأمريكي دونالد ترمب ضوءًا أخضر لإسرائيل لـ«القضاء على حماس»، معتبرًا أن الحركة لم تعد شريكًا في أي حل تفاوضي، بل «عقبة ينبغي تجاوزها»، وفي مقابل هذا التصعيد، تبدو تل أبيب بصدد إعادة صياغة أهداف الحرب. كارثة الجوع أعلن برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، أن حوالي ثلث سكان قطاع غزة لا يأكلون لأيام، محذرا من أن سوء التغذية في تزايد حادّ، وأفاد البرنامج في بيان أن «الأزمة الغذائية في غزة بلغت مستويات من اليأس غير مسبوقة، ولا يأكل شخص من أصل كل 3 لأيام، كما تفاقم سوء التغذية، وأكثر من 90 ألف امرأة وطفل في حاجة عاجلة إلى العلاج»، نقلا عن «فرانس برس». وأضاف أنه من المتوقع أن يواجه 470 ألف فلسطيني «مجاعة كارثية» في القطاع المحاصر خلال الأشهر القادمة. استياء أوروبي من الكارثة ومن جانبها، دعت باريس ولندن وبرلين في بيان مشترك، الجمعة، إلى «إنهاء الكارثة الإنسانية التي نشهدها في غزة فورا». وطالبت الدول الأوروبية الثلاث، في بيان، «الحكومة الإسرائيلية برفع القيود المفروضة على تسليم المساعدات فورا والسماح بشكل عاجل للأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية بالقيام بعملها لمكافحة المجاعة»، و«احترام التزاماتها بموجب القانون الإنساني الدولي»، نقلا عن «فرانس برس». حماس تتهم أمريكا في المقابل، اتهمت حركة حماس الإدارة الأمريكية، على لسان عضو مكتبها السياسي باسم نعيم، بالتورط المباشر في تعقيد المسار التفاوضي، معتبرة أن تصريحات المبعوث ويتكوف «خارجة عن السياق المهني والدبلوماسي»، و«تخدم بالكامل الأجندة الإسرائيلية». 3 خيارات أفاد تقرير إسرائيلي، بأن الجيش الإسرائيلي سيقدم لحكومة بنيامين نتنياهو المصغرة، الكابينيت، 3 خيارات لمواصلة الحرب في قطاع غزة، وقالت القناة «i24NEWS» الإسرائيلية، إنه في أعقاب تقارير عن انهيار محادثات غزة، سيقدم الجيش هذه الخيارات الثلاثة: - صفقة النهاية، تشمل وقفا كاملا للقتال، في حال التوصل إلى اتفاق. - تطويق مدينة غزة والمعسكرات المركزية، وممارسة الضغط من الخارج، والاستنزاف الجوي، وممارسة النفوذ للضغط على حماس. - احتلال القطاع - خطوة واسعة النطاق تشمل دخول غزة والمعسكرات المركزية. معناها: خطر حقيقي على حياة الرهائن، وهذا معضلة أخلاقية صعبة لمجلس الوزراء الإسرائيلي. ASF - الوضع في غزة أصبح كارثيا وينذر بمزيد من السوء بعد تعثر المفاوضات. - مقتل 25 مواطنا فلسطينيا في غارات متواصلة ومن بين القتلى 13 من منتظري المساعدات. - فلسطيني لا يأكل من أصل كل 3 لأيام، وأكثر من 90 ألف امرأة وطفل في حاجة عاجلة إلى العلاج. - من المتوقع أن يواجه 470 ألف فلسطيني «مجاعة كارثية» في القطاع المحاصر خلال الأشهر القادمة. - دعت باريس ولندن وبرلين في بيان مشترك، إلى إنهاء الكارثة الإنسانية التي نشهدها في غزة فورا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store