
ارتفاع مبيعات «فوكسكون» بأكثر من 7 % خلال يوليو
وأعلنت الشركة أمس، عن إيرادات بلغت 613.8 مليار دولار تايواني جديد (20.5 مليار دولار) في يوليو. يعد هذا ارتفاعاً بنسبة 7.25 % على أساس سنوي، لتسجل بذلك الشركة أبطأ وتيرة نمو شهري منذ يناير.
وذلك بعد أسبوع واحد من فرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رسوماً جمركية 20 % على الصادرات التايوانية إلى الولايات المتحدة، مع استثناء قطاع الإلكترونيات من التعريفات.
وبصفتها الشريك الرئيسي في تصنيع خوادم الذكاء الاصطناعي الخاصة بـ «إنفيديا»، تعد مبيعات «فوكسكون» مؤشراً رئيسياً على اتجاهات الطلب على البنية التحتية للتقنيات الجديدة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 3 دقائق
- البيان
هل تقرير الوظائف الأمريكي الأخير يدعو للقلق حقاً؟
روبرت أرمسترونغ – هاكيونغ كيم هل ينبغي أن تعير الأسواق اهتماماً لإقدام الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على فصل رئيسة مكتب إحصاءات العمل، إريكا ماكنتارفر؟ لعل الإقالة كانت لتبدو أقل خطورة لو اكتفى الرئيس باتهام السيدة ماكنتارفير بعدم الكفاءة، إلا أنه بدلاً من ذلك اتهمها بالتلاعب في أرقام الوظائف لدوافع سياسية، من دون تقديم أي دليل، أو حتى الإشارة إلى نيته تقديم دليل لاحقاً. الأسوأ من ذلك أن هذا الاتهام يفتقر إلى أي منطق؛ فقد أشار كثيرون إلى أن نمط التعديلات في بيانات الوظائف لا يظهر أي انحياز لصالح الديمقراطيين على حساب الجمهوريين. وخلال الأشهر الستة الماضية، أي منذ تنصيب ترامب تقريباً، أضاف الاقتصاد الأمريكي نحو نصف مليون وظيفة جديدة فقط، وهو ما يعادل نصف عدد الوظائف، التي جرى خلقها خلال الأشهر الستة السابقة لذلك، لكن 40 % من هذا التراجع يُعزى إلى انخفاض التوظيف في القطاع الحكومي، وهذا أكيد، فقد تراجع التوظيف في القطاع الخاص بدرجة كبيرة (وكان شهر يونيو سيئاً للغاية على هذا الصعيد)، وغياب التباطؤ في التوظيف الحكومي كان سيجعل مناقشة تقرير الوظائف هذا أقل دراماتيكية بكثير. وفي المقابل قد يكون من المقلق أن اتجاه الحركة سلبي، خصوصاً أن معدل البطالة حين يبدأ بالارتفاع بسرعة، غالباً ما يستمر في هذا الاتجاه (كما شهدنا في عامي 2000 و2008)، فكيف إذن يمكن الحكم على هذا الوضع؟ ويذكرنا دون ريسميلر، من شركة «ستراتيجاس»، بأن الاقتصاد الأمريكي نادراً ما يدخل في ركود ما لم تكن أرباح الشركات في حالة تراجع. وبحسب بيانات «فاكتسِت» فإن أرباح شركات مؤشر ستاندرد آند بورز 500 زادت بنسبة 10 % (بعد إعلان ثلثي الشركات المدرجة عن نتائجها). وقد يكون هذا الانقسام هو النظير المالي لما نراه حالياً من ضعف في نمو الوظائف داخل القطاعات الدورية، فهل يصح بعدها القول إن الاقتصاد المؤسسي الأمريكي يزدهر بالفعل؟


البيان
منذ 3 دقائق
- البيان
أسهم أوروبا تعزز مكاسبها وتتجاهل تهديدات رسوم ترامب
عززت الأسهم الأوروبية مكاسبها، أمس، مع استفادة المستثمرين من ضعف السوق في الآونة الأخيرة وتجاهلهم التهديدات الأمريكية بفرض رسوم جمركية جديدة وتقييمهم مجموعة متباينة من نتائج الشركات. وعند الإغلاق تحول مؤشر ستوكس 600 الأوروبي إلى التراجع وهبط بشكل طفيف 0.06 % بعد صعوده في بداية الجلسة، بعد أن لامس يوم الجمعة الماضية أدنى مستوى في 5 أسابيع. وصعد مؤشر داكس الألماني 0.33 % ومؤشر كاك 40 الفرنسي 0.24 % كما صعد مؤشر فوتسي الايطالي 0.18 %. وزاد سهم كومرتس بنك 1 % تقريباً بعدما أعلن البنك الألماني صافي أرباح فصلية فاقت التوقعات، ورفع بعضاً من توقعاته للعام بأكمله. وقالت سيمنس إنرجي إنها تتوقع أن تحقق أقصى تقديراتها للنمو لعام 2025 وارتفع سهمها 1.2 %. ومن المقرر أن تلتقي رئيسة سويسرا كارين كيلر سوتر بوزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، في محاولة للحصول على إعفاء من الرسوم الجمركية التي أعلنت الولايات المتحدة أنها ستفرضها بنسبة 39 % على صادرات سويسرا إليها والمقرر أن تدخل حيز التنفيذ، اليوم الخميس، وانخفض المؤشر السويسري 0.1 %. الرعاية الصحية وتراجعت أسهم قطاع الرعاية الصحية الأوروبي 0.7 % متأثرة بانخفاض سهم نوفو نورديسك الدنمركية للأدوية 1.3 %، بعد أن حافظت الشركة على توقعاتها للعام بأكمله بعد أيام قليلة من خفض توقعاتها للمبيعات لعام 2025. وقالت الشركة صاحبة عقار ويجوفي إنها ستخفض التكاليف بعد أن خسرت ما يقرب من 95 مليار دولار من قيمتها السوقية الأسبوع الماضي. وزادت تعليقات الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الثلاثاء، من الضغوط على القطاع، إذ قال فيها إن واشنطن ستفرض في البداية «رسوماً قليلة» على واردات الأدوية قبل أن ترفعها إلى 250 %. مواصلة الشراء وفي اليابان، ارتفع مؤشر نيكاي مع انحسار المخاوف إزاء الاقتصاد الأمريكي، ما دفع المستثمرين إلى مواصلة شراء الأسهم المتراجعة بعد موجات بيع مكثفة في وقت سابق هذا الأسبوع. وصعد نيكاي 0.6 % لينهي الجلسة عند 40794.86 نقطة، وقفز المؤشر توبكس الأوسع نطاقاً 1 % إلى 2966.57 نقطة. وقال ناوكي فوجيوارا مدير التمويل لدى شينكين لإدارة الأصول «اشترى المستثمرون الأسهم لأن مكاسب المؤشر نيكاي في الجلسة السابقة لم تكن كافية لتعويض الانخفاضات التي حدثت يوم الاثنين». وانخفضت الأسهم اليابانية بأكبر قدر في شهرين، يوم الاثنين الماضي، مع تزايد المخاوف إزاء الاقتصاد والتجارة في الولايات المتحدة، في حين تزايدت التكهنات بشأن احتمال حدوث اضطرابات في السياسات المحلية. طوكيو إلكترون وتراجع سهم شركة طوكيو إلكترون 3.8 %، ليسبب أكبر ضغط هبوطي على مؤشر نيكاي. وخفض محللو ميزوهو للأوراق المالية التوصية لسهم الشركة المصنعة لمعدات تصنيع الرقائق إلى «محايد» من «شراء». وقفز سهم شركة ميتسوي فودوسان 5.9 % بعد تضاعف صافي الأرباح الفصلية لشركة التطوير العقاري إلى مثليه تقريباً عن العام الماضي. كما ارتفع سهم شركة ميتسوبيشي للصناعات الثقيلة 4.8 % ليقفز للجلسة الثانية، وذلك بعد إبرام الشركة صفقة تاريخية لبناء سفن حربية من الجيل التالي لأستراليا. ومن بين أكثر من 1600 سهم في بورصة طوكيو، ارتفع 79% منها وانخفض 18 % واستقر 3 %. وربحت كل المؤشرات الفرعية في بورصة طوكيو، وعددها 33، باستثناء مؤشر واحد، وصعد قطاع العقارات 2.8 % ليصبح الأفضل أداء. وتراجع مؤشر قطاع الخدمات 0.9 % متأثراً بانخفاض بلغ 4.4 % في سهم ريكروت هولدنجز.


البيان
منذ 3 دقائق
- البيان
صناديق «بتكوين» ترفع أسعار العملات المشفرة
شهدت أسعار العملات الرقمية المشفرة ارتفاعاً جماعياً أمس، مع تزايد الإقبال على صناديق بتكوين المتداولة في الولايات المتحدة، إثر التفاؤل ببيئة تنظيمية أكثر مرونة. وصعدت بتكوين 0.5% إلى 114155 دولاراً، لتستحوذ على نحو 60.8 % من إجمالي قيمة سوق العملات المشفرة. وارتفعت إيثيريوم 0.77 % عند 3600.08 دولار، وصعدت الريبل بنحو 0.25%، لتتداول عند 2.947 دولار. وجذبت صناديق بتكوين المتداولة في أمريكا نحو 11.59 مليار دولار في الشهر الماضي، متجاوزة بفارق كبير فئات مثل صناديق أدوات الدين قصيرة الأجل، التي جذبت 6.03 مليارات دولار، بحسب بيانا «بالتشوناس». من ناحية أخرى، حذر مايكل نوفوغراتز، الرئيس التنفيذي لشركة «غالاكسي ديجيتال»، من أن موجة تأسيس الشركات التي تحتفظ بالعملات المشفرة في ميزانياتها العمومية وصلت إلى ذروتها، مشيراً إلى أن المرحلة المقبلة ستشهد بروز «العمالقة» من بين اللاعبين الحاليين. وشهدت الأشهر الأخيرة طفرة في تأسيس شركات الخزينة المشفرة، مدفوعة بتحسن المناخ التنظيمي في أمريكا، وبينما تبنى الرواد الأوائل نموذج «مايكل سايلور» القائم على بتكوين، اتجهت الشركات الأحدث نحو تنويع محافظها لتشمل إيثيريوم وسولانا وعملات أخرى. وأشار نوفوغراتز إلى أن شركات الخزينة المشفرة تمثل بوابة آمنة لصناديق التحوط التي تتردد في امتلاك العملات الرقمية بشكل مباشر، متوقعاً أن تتجه المؤسسات المالية التقليدية تدريجياً نحو بنية سوقية قائمة على تقنية البلوكشين.