logo
أنقذ ابنه من الغرق فمات.. تفاصيل وفاة تيمور تيمور في الساحل

أنقذ ابنه من الغرق فمات.. تفاصيل وفاة تيمور تيمور في الساحل

العربيةمنذ 8 ساعات
أحدثت وفاة الفنان المصري ومدير التصوير تيمور تيمور ، غرقاً مساء السبت، صدمة كبيرة في الوسط الفني المصري.
ثقافة وفن وفاة ممثل مصري غرقاً في الساحل الشمالي
وأوضح فنانون أن الممثل الراحل تيمور تيمور حاول إنقاذ نجله من الغرق في منطقة رأس الحكمة بالساحل الشمالي، لكنه لم ينجح في إنقاذ نفسه وتوفي غرقاً.
ونُقل الجثمان لاحقاً إلى مستشفى رأس الحكمة بالساحل لاستكمال إجراءات الدفن واستخراج التصاريح اللازمة.
كشف عن تلك الواقعة الفنان المصري حسام داغر، الذي كتب على حسابه عبر "فيسبوك" قائلا "أب ينقذ ابنه ويغرق هو.. ياه يا تيمور على الوجع"، مؤكدا على أنه لا يستطيع التوقف عن البكاء بسبب ما حدث لصديقه الذي زامله لسنوات طويلة، واختتم حديثه قائلا "يارب احتسبه مع الشهداء ده مات غريق بينقذ ابنه".
فيما وصفه المنتج المصري إبراهيم حمودة بـ "شهيد الأبوة"، قائلا "مات غرقا وهو يحاول إنقاذ ابنه من الغرق.. مشهد قاسي مؤلم حزين وسيناريو مخيف".
يذكر أن تيمور تيمور هو خريج معهد السينما قسم تصوير، وقدم مشاريع فنية كثيرة أثناء دراسته في المعهد وشارك في فيلم "الحاسة السابعة" و"شباب أون لاين".
ومن بين الأعمال التي شارك بها أفلام "إبراهيم الأبيض" و"على جثتي" و "بعد الموقعة" الذي شارك في مهرجان كان.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'محاولة إنقاذ'.. ما سبب وفاة الفنان المصري تيمور تيمور؟
'محاولة إنقاذ'.. ما سبب وفاة الفنان المصري تيمور تيمور؟

حضرموت نت

timeمنذ 2 ساعات

  • حضرموت نت

'محاولة إنقاذ'.. ما سبب وفاة الفنان المصري تيمور تيمور؟

كشفت مصادر مصرية، اليوم الأحد، ملابسات وتفاصيل حادثة وفاة الممثل ومدير التصوير الشهير تيمور تيمور، على أحد الشواطئ في محافظة مطروح. وكان تيمور تيمور، وهو من أبرز مدراء التصوير في مصر والوطن العربي، قد لقي مصرعه غرقاً في وقت سابق يوم السبت، قضاء عطلة صيفية برفقة أسرته على أحد شواطئ مدينة 'رأس الحكمة'. وخيم الحزن على الوسط الفني في مصر بعد إعلان رحيل تيمور تيمور، خاصة بعد الكشف عن ملابسات الوفاة، والتي تبين أنها جاءت بعد محاولات إنقاذ ابنه من الغرق. اب ينقذ ابنه و يغرق هو .. يااه يا تيمور علي الوجع .. عيني مش قادره تبطل دموع سنين كتير عدت قدامي شفتك فيها كبرنا سوا و… Posted by Hossam Dagher on Saturday, August 16, 2025 وكتب الممثل المصري حسام داغر، الراحل تيمور، في رسالة مؤثرة عبر حسابه على 'فيسبوك'، قائلاً: 'أب ينقذ ابنه ويغرق هو.. يااه يا تيمور على الوجع.. عيني مش قادرة تبطل دموع'. وأضاف داغر: 'سنين كتير عدت قدامي شفتك فيها كبرنا سوا وقدامي يا حبيبي. أطيب قلب وأنظف بني آدم. وجعت قلبي عليك قوي يا تيمور'. وختم الممثل المصري رسالته قائلاً: 'يا رب احتسبه مع الشهداء ده مات غريق بينقذ ابنه يا رب ارحمه برحمتك و تولانا بالصبر'.

صنع الله إبراهيم... «تلك الرائحة»
صنع الله إبراهيم... «تلك الرائحة»

الشرق الأوسط

timeمنذ 8 ساعات

  • الشرق الأوسط

صنع الله إبراهيم... «تلك الرائحة»

عن عمر قارب الثمانين، وقبل أيام قليلة، رحل الروائي والناشط المصري اليساري المعروف، صنع الله إبراهيم، الذي وُلِد 1937، في العهد الليبرالي الذهبي بمصر. الرجل علامة من علامات الأدب «الملتزم» عقائدياً، له إنتاج نوعي وغزير في المشهد الأدبي، خاصة عبر رواياته، مثل: «نجمة أغسطس» و«شرف» و«ذات» «تلك الرائحة» وغيرها. قرأت إحدى رواياته، عن عالم السجون، وهو قد ذاق مرارة، أو حلاوة، السجن من أجل «القضية»، وأذكر مشهداً ساخراً منها، حين كان طبيبٌ معارض ضمن المساجين، وكان يصيح من داخل زنزانته محذّراً بقية المساجين من أكل أشياء تجلبها إدارة التموين في السجن، طعام أو دواء، لستُ أذكر، بحجة وجود مادة ضارّة اسمها فيه كلمة «كايدون» أو «كيدين» (شيء بهذا اللفظ)، فيردّ سجينٌ آخر، عامّي ويكره الشيوعيين، لكنه علم أن هذا الطبيب الشيوعي مغتاظ من هذه المادّة، يردّ بأعلى صوته: «يا كايدون يا كايدهم»! استذكرَ بعضُ الناس صنع الله إبراهيم، مناضلاً يسارياً معارضاً، واستُعِيدت المدائح فيه، خاصّة قصته الشهيرة في عام 2003، حين وقف في قلب المسرح الكبير بدار الأوبرا المصرية، أمام كل القيادات الثقافية، رافضاً تسلُّم الجائزة بحجج نضالية. وقتها أصدر مجموعة من المثقفين والناشطين السعوديين بيان إشادة وتضامن مع إبراهيم؛ الأمر الذي علّق عليه حينها الناقد والكاتب السعودي المعروف، علي العُميم، بأنّ لغة البيان كاريكاتيرية مبتذلة، وأنّ قضية صنع الله إبراهيم موضوع إعلامي، يمكن تناوله كخبر مثير، ومادة للتعليق عليه في مقالة يومية أو أسبوعيّة، لكنها لا تستأهل أن تكون محتوى لبيان يصدره من السعوديّة ثلّة من المثقفين والأكاديميّين، وآخرون من الناشطين في مجال إصدار البيانات حول قضايا محليّة وقوميّة ودينيّة. كما اعتبر علي العُميم، في تلك الواقعة، أن رفض صنع الله للجائزة المصرية نوعٌ من التناقض، لأنّه قبل بـ«جائزة سلطان العويس» الخليجية! رغم أن صنع الله إبراهيم، سُجن وقت عبد الناصر، فإنّه كان يشيد به، بسبب ميله للاشتراكية في فترة من حكمه، ويشتم عهدي السادات ومبارك اللذين لم ينله فيهما شيءٌ! عمل إبراهيم عقب خروجه من السجن في الصّحافة، عام 1967، في «وكالة الأنباء المصريّة». وفي عام 1968، سافر إلى برلين، ليعمل لدى «وكالة الأنباء الألمانية»، ثم سافر إلى موسكو، وظل هناك 3 سنوات، درس فيها علم التصوير السينمائيّ. اعتُقل بين عامي 1959 و1964، بتهمة الانتماء إلى منظمة شيوعية، لحركة «حدتو» (الحركة الوطنية للتحرر الوطني). هذه النقاشات بُعيد وفاة الروائي المصري الشيوعي، صنع الله إبراهيم، تكشف عن وجوب حفظ الذاكرة وترتيب «الوقائع» الثقافية العربية، لإغناء العقل، والحفاظ على حيويته مزدهرة على الدوام.

ركن الوراق"ما وراء الأغلفة.. روائع القرن العشرين"
ركن الوراق"ما وراء الأغلفة.. روائع القرن العشرين"

الرياض

timeمنذ 8 ساعات

  • الرياض

ركن الوراق"ما وراء الأغلفة.. روائع القرن العشرين"

صدر حديثاً للكاتب والشاعر السعودي إبراهيم زولي كتاب بعنوان "ما وراء الأغلفة.. روائع القرن العشرين" عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر في بيروت وعمان. يرصد الكتاب ثلاثين عملاً أدبياً وفكرياً صدرت خلال القرن الماضي، لنستكشف معاً كيف شكّلت هذه الأعمال وعي العالم، وكيف استحالت إلى جسور تربط بين الشرق والغرب، والأدب والفلسفة، والفرد والمجتمع، من الرواية إلى الشعر، ومن الفلسفة إلى النقد الاجتماعي والسياسي. يرى زولي في مقدمة كتابه أن "القرن العشرين كان بمثابة مختبر للأفكار"، إذ شهد صعود الأيديولوجيات الكبرى وانهيارها، وتفكك الإمبراطوريات، وولادة حركات التحرر في العالم الثالث. وبحسب الكاتب، فإن أهمية هذا القرن لا تكمن في غنى إنتاجه الفكري والأدبي فقط، بل في كونه فترة تحوّل جذري. ففيه ظهرت الحداثة وما بعد الحداثة، وتعرّضت الأطر التقليدية في الرواية والشعر والفلسفة للتفكيك وإعادة البناء، بما عكس التحولات العميقة في الوعي الإنساني والعلاقات الاجتماعية والسياسية. ينطلق المؤلف من العالم العربي مع "زينب" لمحمد حسين هيكل، أول رواية عربية بالمعنى الحديث، ثم يعبر إلى روسيا مع "الأم" لمكسيم غوركي، أحد أبرز أعمال الأدب الاشتراكي. من هناك، يتوقف في اليونان مع "زوربا" لنيكوس كازانتزاكي، وهي رواية تحتفي بالحرية والروح الإنسانية، قبل أن يصل إلى المكسيك مع "بدرو بارامو" لخوان رولفو، العمل الذي ألهم تيار الواقعية السحرية في أميركا اللاتينية. في "المسخ" لفرانز كافكا، نجد انعكاساً حاداً للاغتراب الفردي في عالم يزداد جموداً وتجريداً، بينما يقدم جيمس جويس في "عوليس" مغامرة لغوية وفكرية تعيد تعريف شكل الرواية الحديثة ومعناها. ومن جهة أخرى، يعبّر عمل "الجنس الآخر" لسيمون دي بوفوار عن صوت المرأة في مواجهة التمييز البنيوي، في حين تجسّد رواية "محبوبة" لتوني موريسون مأساة العبودية وآثارها النفسية والاجتماعية العميقة عبر أجيال متعاقبة. ولا تقتصر القائمة على الأعمال الأدبية، بل تمتد لتشمل نصوصاً فكرية أثارت جدلاً وتحولات كبرى، مثل: "الإسلام وأصول الحكم" لعلي عبد الرازق، و"الاستشراق" لإدوارد سعيد، و"تكوين العقل العربي" لمحمد عابد الجابري، بوصفها محاولات لإعادة فحص الهوية الثقافية والفكرية في مواجهة الاستعمار والحداثة، فيما يقدم ميشيل فوكو في "تاريخ الجنون" تأملاً عميقاً في كيفية تعامل المجتمعات مع الآخر، سواء كان المجنون أو المنبوذ أو المهمّش. من الكتب التي يقف عندها زولي أيضاً: "الأرض اليباب" لإليوت، و"في انتظار غودو" لصمويل بيكيت، و"المياه كلها بلون الغرق" لإميل سيوران، و"اسم الوردة" لأمبرتو إيكو، و"مائة عام من العزلة" لغابرييل غارسيا ماركيز. "في قلبي هيام" صدر حديثاً للكاتبة نورة عبدالرحمن رواية بعنوان "في قلبي هيام" عن ‎متجر نضد. وكتبت على غلاف الرواية.. أطوي ذكرياته كما يطوى کتاب انتهت صفحاته، أخبئ الحنين في زاوية قصية لا تطالها الذاكرة وأتقدم، رغم الوجع، نحو النور الذي كنت أظنه بعيداً لأجمع ما تبقى مني. "وحدي حيث لا يعرفني أحد" صدر حديثاً للكاتبة نسرين صافي عودة كتاب بعنوان "وحدي حيث لا يعرفني أحد" عن دار أروقة الفِكر للنشر والتوزيع. وجاء على غلاف الكتاب.. وحدي، أطفو في فراغ لا نهاية له، لا أسماء هنا ولا وجوه مألوفة، المجرات تمر من حولي كعابرين في شارع غريب، يرمقونني دون أن يتوقفوا. في هذا البعد السحيق، سرت غريبًا حتى عن نفسي، أبحث عن صوت أعرفه عن ظل يشبه ظلي، فلا أجد سوى صدى خطواتي يضيع في العدم. "أيزات" صدر حديثًا للكاتب السوري الدكتور عبدالحكيم شباط رواية بعنوان "أيزات" عن منشورات ضفاف في لبنان ودار سامح للنشر في السويد ومنشورات الاختلاف في الجزائر. تحكي الرواية قصة رجل في منتصف العمر يجد نفسه، وسط عزلته وذكرياته، يلتقي بفتاة قيرغيزية تدعى أيزات، تعمل في مدينة الدوحة. من خلال هذا اللقاء العابر تنكشف عوالم إنسانية عميقة، حيث يواجه كلٌّ منهما بطريقته الغربة والوحدة وضغوط الحياة. تكشف الرواية صراع الراوي الداخلي بين مشاعره المتناقضة، وإحساسه بالمسؤولية الأخلاقية، ورغبته في حماية أيزات دون استغلال فارق العمر والظروف التي تعيشها. بأسلوب يجمع بين السرد الذاتي والتأمل الفلسفي، ترصد الرواية رحلة إنسانية مؤثرة عن الحب المستحيل، وقسوة الحياة، والحنين الدائم إلى وطنٍ وأمانٍ مفقودين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store