
نتائج قوية تصعد بأسهم أوروبا قرب أعلى مستوى في 5 أشهر
وسجل سهم باندورا الدنماركية لصناعة المجوهرات أكبر خسارة على مؤشر ستوكس 600، وهوى 11.9% بعد أن جاءت إيرادات الشركة من العمليات الأساسية في الربع الثاني أقل من التقديرات.
وتسارعت وتيرة زيادة المؤشر نيكاي في جلسة ما بعد الظهيرة، إذ ارتفع 1.7% ليغلق عند ذروة قياسية بلغت 43378.31 نقطة، ولامس المؤشر أعلى مستوى خلال الجلسة عند 43451.46 نقطة في وقت سابق من الأسبوع.
وصعد مؤشر توبكس الأوسع نطاقاً 1.6% ليصل إلى 3107.68 نقاط، وهو أيضاً مستوى إغلاق قياسي مرتفع. ودعم انخفاض الين خلال الليل أسهم الشركات التي تصدر منتجاتها، في حين أظهرت بيانات صدرت الجمعة أن الاقتصاد الياباني نما بمعدل واحد بالمئة على أساس سنوي في الفترة من أبريل إلى يونيو، متجاوزاً التوقعات. ويتوقع المحللون ظهور التأثير الكامل للرسوم الجمركية الأمريكية على النمو في وقت لاحق.
وجاء قطاع البنوك ليكون أكبر الرابحين على المؤشر توبكس، إذ قفز المؤشر الفرعي 4.7% إلى أعلى مستوى منذ مايو 2006. وصعد سهم مجموعة ميتسوبيشي يو.إف.جيه المالية بنسبة 6%، مسجلاً مكاسب للجلسة الثامنة على التوالي ليصل إلى مستوى قياسي مرتفع. وصعد 177 سهماً على مؤشر نيكاي، بينما تراجع 46 سهماً.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 13 ساعات
- البيان
8.5 مليارات درهم تداولات الأسهم المحلية في 5 جلسات
وأغلق مؤشر سوق دبي المالي عند 6125.96 نقطة بآخر جلسات الأسبوع، منخفضاً بـ0.37 % في 5 جلسات. وفي أسبوع، تصدر سهم «سكون تكافل» ارتفاعات أسهم سوق دبي ليقفز 15.08 % وارتفعت أسهم تعليم القابضة 11.5 %.


البيان
منذ 13 ساعات
- البيان
نتائج قوية تصعد بأسهم أوروبا قرب أعلى مستوى في 5 أشهر
ورغم بيانات اقتصادية صينية ضعيفة تشير إلى آثار متعلقة بالرسوم الجمركية. وقفز سهم إن.كيه.تي الدنماركية لحلول كابلات الطاقة 9.1% بعد أن حدثت الشركة توقعاتها المالية للعام بأكمله. وسجل سهم باندورا الدنماركية لصناعة المجوهرات أكبر خسارة على مؤشر ستوكس 600، وهوى 11.9% بعد أن جاءت إيرادات الشركة من العمليات الأساسية في الربع الثاني أقل من التقديرات. وتسارعت وتيرة زيادة المؤشر نيكاي في جلسة ما بعد الظهيرة، إذ ارتفع 1.7% ليغلق عند ذروة قياسية بلغت 43378.31 نقطة، ولامس المؤشر أعلى مستوى خلال الجلسة عند 43451.46 نقطة في وقت سابق من الأسبوع. وصعد مؤشر توبكس الأوسع نطاقاً 1.6% ليصل إلى 3107.68 نقاط، وهو أيضاً مستوى إغلاق قياسي مرتفع. ودعم انخفاض الين خلال الليل أسهم الشركات التي تصدر منتجاتها، في حين أظهرت بيانات صدرت الجمعة أن الاقتصاد الياباني نما بمعدل واحد بالمئة على أساس سنوي في الفترة من أبريل إلى يونيو، متجاوزاً التوقعات. ويتوقع المحللون ظهور التأثير الكامل للرسوم الجمركية الأمريكية على النمو في وقت لاحق. وجاء قطاع البنوك ليكون أكبر الرابحين على المؤشر توبكس، إذ قفز المؤشر الفرعي 4.7% إلى أعلى مستوى منذ مايو 2006. وصعد سهم مجموعة ميتسوبيشي يو.إف.جيه المالية بنسبة 6%، مسجلاً مكاسب للجلسة الثامنة على التوالي ليصل إلى مستوى قياسي مرتفع. وصعد 177 سهماً على مؤشر نيكاي، بينما تراجع 46 سهماً.


البوابة العربية للأخبار التقنية
منذ 13 ساعات
- البوابة العربية للأخبار التقنية
الحكومة الأمريكية تدرس الاستحواذ على حصة في إنتل لإنقاذها من أزمتها المالية
أفادت وكالة بلومبرغ بأن الحكومة الأمريكية تجري محادثات مع شركة إنتل المتعثرة ماليًا، لبحث إمكانية الاستحواذ على حصة مباشرة فيها، في خطوة ستكون الأولى من نوعها في تاريخ الشركة، بهدف دعمها في مواجهة أزمتها. وأوضحت الوكالة أن المفاوضات ما زالت في مراحلها الأولية، ولم يُحدد موعد أو يُتخذ قرار نهائي بشأن حجم الحصة أو الشروط المحتملة للاتفاق، مشيرةً إلى أن فكرة استثمار حكومي مباشر في إنتل تُعد تطورًا غير مسبوق. ويأتي ذلك بعد لقاء جمع الرئيس التنفيذي لإنتل، ليب بو تان، بالرئيس الأمريكي الحالي دونالد ترامب في البيت الأبيض، إذ كان ترامب قد دعا سابقًا إلى استقالة تان بسبب علاقاته الاستثمارية مع شركات صينية، قبل أن يمدحه لاحقًا على منصة Truth Social واصفًا مسيرته بأنها 'قصة مذهلة'. وتشهد إنتل مدة صعبة تخللتها عمليات تسريح لآلاف الموظفين خلال الأشهر التسعة الماضية، وإلغاء مشاريع خارجية، إضافةً إلى تأجيل إنشاء مصنع في ولاية أوهايو كان من المقرر تمويله جزئيًا عبر قانون الرقاقات والعلوم الأمريكي. وكان الرئيس التنفيذي الأسبق للشركة، كريغ باريت، قد دعا إلى خطة إنقاذ تمولها شركات من عملاء إنتل بدلًا من الحكومة. ويشير التقرير إلى أن الولايات المتحدة لا تمتلك صندوق استثمار سيادي على غرار صندوق الاستثمارات العامة السعودي أو شركة مبادلة الإماراتية، مع أن ترامب اقترح إنشاء صندوق مماثل في فبراير الماضي. ويستشهد التقرير بتجربة سابقة لوزارة الدفاع الأمريكية، حين استحوذت على حصة مفضلة بقيمة قدرها 400 مليون دولار في شركة MP Materials لإنتاج المعادن النادرة، مما جعل البنتاغون أكبر مساهم فيها، وهو ما شكل سابقة لتدخل الحكومة في القطاع الخاص.