logo
أفضل 9 أنواع من الجبنة.. صحية ولذيذة

أفضل 9 أنواع من الجبنة.. صحية ولذيذة

صدى البلد٠٨-٠٢-٢٠٢٥

تعد الجبنة من الأطعمة الأساسية في العديد من المطابخ حول العالم، حيث تتميز بمذاقها الغني وفوائدها الغذائية العديدة فضلا عن سهولة استخدامها، ولكن عند اختيار الجبن، قد يبحث البعض عن خيارات صحية تتناسب مع نظامهم الغذائي.
ووفقا لما جاء في موقع health نستعرض تسعة من أكثر أنواع الجبن الصحية:
1. جبنة الفيتا
تُعد جبنة الفيتا من أكثر أنواع الجبن شعبية في المطبخ المتوسطي، وتتميز بقوامها الطري ونكهتها المالحة. تُصنع عادةً من حليب الأغنام أو الماعز، وتحتوي على نسبة جيدة من الكالسيوم وفيتامين ب12، مما يجعلها خيارًا مثاليًا لدعم صحة العظام والجهاز العصبي. ويمكن إضافتها إلى السلطات وأطباق المعكرونة لإضفاء نكهة لذيذة.
2. البارميزان
يعد الجبن البارميزان من أكثر الأنواع الغنية بالبروتين والكالسيوم، كما يحتوي على نسبة منخفضة جدًا من اللاكتوز، مما يجعله خيارًا مناسبًا لمن يعانون من حساسية اللاكتوز وبفضل نكهته القوية، يمكن استخدامه بكميات صغيرة لتعزيز طعم الأطباق المختلفة مثل السلطات والمكرونة.
3. الجبنة القريش
يتميز الجبن القريش بقوامه الطري وطعمه الخفيف، وهو غني بالبروتين ومنخفض الدهون، مما يجعله مناسبًا لمن يتبعون أنظمة غذائية صحية أو يسعون لفقدان الوزن كما يحتوي على نسبة عالية من السيلينيوم، الذي يعزز صحة الجهاز المناعي ويمكن تناوله كوجبة إفطار مع الفواكه أو إضافته إلى السلطات.
4. الجبنة الشيدر
تعد الجبنة الشيدر من أكثر أنواع الجبن انتشارًا في العالم وتتميز بقوامها الصلب ونكهتها القوية التي تزداد حدة مع مرور الوقت.
يحتوي هذا النوع من الجبن على نسبة عالية من الكالسيوم، فيتامين أ، والبروتين، مما يجعله مفيدًا لصحة العظام والعضلات ويمكن تناوله مع السندويشات أو إضافته إلى الأطباق المختلفة.
5. الريكوتا
تعد الجبنة الريكوتا من الأطعمة الشهية، وهي غني بالبروتينات والفيتامينات مثل ب12 وفيتامين أ.
يمكن استخدامه في الأطباق الحلوة والمالحة، مثل اللازانيا أو الحلويات الصحية، كما أنه متوفر بأنواع قليلة الدسم لمن يبحثون عن خيارات صحية أكثر.
6. جبن المانشيجو
يتم صنع جبن المانشيجو في إسبانيا من حليب الأغنام وبالتالى فهو غني بالكالسيوم والبروتين ويتميز بقوامه المتفتت ونكهته اللاذعة التي تصبح أقوى مع تقدمه في العمر ويمكن إضافته إلى أطباق الخضروات أو تناوله كوجبة خفيفة مع الفواكه والمكسرات.
7. الجبن الأزرق
تتميز أنواع الجبن الأزرق مثل الروكفور والجورجونزولا بطعمها الحاد وقوامها المميز، وهي غنية بالكالسيوم وفيتامينات ب، مما يساعد في دعم صحة العظام والجهاز العصبي ويفضل تناوله بكميات معتدلة بسبب محتواه العالي من الصوديوم، ويمكن إضافته إلى السلطات أو المكرونة لإضفاء نكهة مميزة.
8. الموزاريلا
تعد الجبنة الموزاريلا من الأطعمة الصحية الجيدة بفضل احتوائه على نسبة منخفضة من الصوديوم مقارنة بالجبن الأخرى ويتميز بقوامه المطاطي عند الذوبان، ويستخدم في البيتزا واللازانيا وسلطة الكابريزي كما أنه غني بفيتامين ب12، مما يجعله مفيدًا لصحة الأعصاب والدماغ.
9. جبن الماعز
يعد هذا النوع من الجبنة بديل صحي وخفيف حيث يتميز جبن الماعز بقوامه الكريمي ونكهته الفريدة، وهو مناسب لمن يعانون من حساسية تجاه منتجات حليب البقر.
يحتوي على النحاس والريبوفلافين، وهما عنصران أساسيان لإنتاج الطاقة وتعزيز صحة الخلايا ويمكن استخدامه في الحلويات أو إضافته إلى السلطات لإضفاء مذاق مميز.
يمكن دمج أنواع الجبنة الصحية في النظام الغذائي اليومي بطرق مبتكرة، مثل إضافتها إلى السلطات أو تناولها مع الفواكه والمكسرات للحصول على وجبة متوازنة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ما هي فوائد اللوز الأخضر؟
ما هي فوائد اللوز الأخضر؟

ليبانون 24

timeمنذ 10 ساعات

  • ليبانون 24

ما هي فوائد اللوز الأخضر؟

قد يكون اللوز الأخضر، أحد الفواكه الأساسية التي تعني بداية الربيع، خاصة في الشرق الأوسط. يمكن أن يؤكل اللوز الأخضر كاملاً عندما يكون طازجاً، لكن عندما يكبر اللوز الأخضر قليلاً تصبح القشرة الخضراء قاسية ومرّة، ويجب إزالتها وأكل اللوز الداخلي بمفرده. للوز الأخضر نكهة معقدة وخفيفة تشبه الأزهار والعشب، ونكهة حلوة وحامضة بعض الشيء، ويشتهر بأكله مع الملح خاصة. لكن هذه الفاكهة اللذيذة لها فوائد كثيرة، فهي ليست غنية بمضادات الأكسدة فحسب، بل ثبت أيضاً أن اللوز الأخضر يمنع تساقط الشعر، ويُعزز نمو شعر جديد، وله فوائد كثيرة للجسم والقلب. يُقدم اللوز الأخضر نفسَ الفوائد الغذائية، مثل اللوز الجافّ، بما في ذلك فيتامين C وفيتامين E والحديد والكالسيوم والمغنيسيوم والريبوفلافين وL-carnitine. يوفر اللوز الأخضر أيضاً البروتين والألياف، وله مؤشر منخفض لنسبة السكر في الدم. يُعزز صحة الجلد اللوز الأخضر غني بفيتامين E (عبر موقع والذي لا يدعم فقط جهاز المناعة، ولكنه يُعزز صحة الجلد أيضاً، وفقاً لموقع Healthline. يساعد فيتامين E أيضاً في حماية خلاياك من الجذور الحرة الناتجة عن الأشعة فوق البنفسجية والتلوث ودخان السجائر وما إلى ذلك، لذا عن طريق تناول اللوز بانتظام يمكن أن تمنع علامات وأعراض الشيخوخة، مثل التجاعيد والبقع السوداء. توصي إدارة الغذاء والدواء بتناول 42 غراماً من اللوز يومياً. مليء بالعناصر الغذائية اللوز الأخضر مليء بالعناصر الغذائية الأساسية مثل L-carnitine و riboflavin، وهما عنصران رئيسيان موجودان في اللوز الأخضر، يوفران التغذية المناسبة للدماغ والأعصاب. وبالتالي فإن استهلاكهما يمكن أن يعزز بشكل فعال وظائف الدماغ والمستوى الفكري. يساعد على إنقاص الوزن يحتوي اللوز الأخضر على دهون صحية، والتي تساعدنا على التخلص من الدهون الإضافية والبقاء خالين من الدهون. تنتمي السعرات الحرارية الموجودة في اللوز الأخضر إلى نوع نادر يساعد بالفعل في إنقاص الوزن. جيد لصحة القلب يحتوي اللوز الأخضر على مركبات الفلافونويد، التي تعمل على تحسين قوة مضادات الأكسدة في الجسم. تعمل مركبات الفلافونويد في شراكة مع فيتامين هـ، وبالتالي تحمي جدران الأوعية الدموية من التمزق أو التلف المحتمل. يقوي الأسنان واللثة يحتوي اللوز الأخضر على نسبة عالية من الفوسفور، وهو أمر مفيد لأسناننا وعظامنا. يساعد الفوسفور في صحة الفم عن طريق تقوية الأسنان واللثة. يحافظ على توازن درجة الحموضة في الجسم يعمل اللوز الأخضر كعلاج طبيعي ممتاز للحفاظ على مستويات الأس الهيدروجيني في الجسم. كونه بروتيناً قلوياً، يمكن أن يساعد اللوز الأخضر في الحفاظ على الجسم قلوياً عندما يتحول إلى حامضي، بسبب إفراز العصارة المعدية، وكذلك المعوية. مليء بالألياف

5 أطعمة غنية بالكالسيوم تناسب النظام الغذائي النباتي
5 أطعمة غنية بالكالسيوم تناسب النظام الغذائي النباتي

صوت لبنان

timeمنذ 2 أيام

  • صوت لبنان

5 أطعمة غنية بالكالسيوم تناسب النظام الغذائي النباتي

ازداد الاهتمام في السنوات الأخيرة بالحصول على عناصر غذائية مهمة للجسم من مصادر نباتية، سواء كان الشخص يعتزم التحول إلى النظام النباتي بشكل حاسم أو يرغب فقط في تنويع وجباته الصحية. وبحسب ما نشره موقع Economic Times، فإن الأطعمة النباتية مفيدة للصحة ومليئة بالنكهات المتنوعة والألوان الجميلة. كما أن هناك أطعمة بعينها يمكن أن تمد الجسم بما يحتاج إليه من الكالسيوم للحفاظ على صحة العظام، كما يلي: 1- بذور السمسمتحتوي ملعقة كبيرة واحدة فقط من بذور السمسم على حوالي 90 ملغ من الكالسيوم، بما يلبي جزءًا كبيرًا من الكمية الموصى بتناولها يوميًا.2- التوفوإن التوفو مصنوع من فول الصويا، وبالتالي فهو غني بالبروتين، علاوة على أنه مدعم بالكالسيوم في معظم الحالات.3- الحمصغني بالكالسيوم والحديد، ويمكن استخدامه في السلطات أو تحميصه كوجبة خفيفة مقرمشة.4- اللوزتُعدّ حفنة من اللوز وجبة خفيفة رائعة، إذ توفّر الكالسيوم مع الدهون الصحية والألياف. ينصح الخبراء بنقعه طوال الليل لتحسين الهضم.5- حليب الصويالمشروب خالٍ من منتجات الألبان، غالبًا ما يحتوي حليب الصويا المُدعّم على كمية من الكالسيوم تساوي أو تزيد عن الحليب البقري.

اللاكتوز تحت المجهر... أسباب عدم التحمّل... والعلاقة مع الأمراض الهضميّة
اللاكتوز تحت المجهر... أسباب عدم التحمّل... والعلاقة مع الأمراض الهضميّة

الديار

timeمنذ 3 أيام

  • الديار

اللاكتوز تحت المجهر... أسباب عدم التحمّل... والعلاقة مع الأمراض الهضميّة

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب يُصنّف عدم تحمّل اللاكتوز كأحد الاضطرابات الهضمية الشائعة الناتجة عن عجز الجسم عن هضم سكر اللاكتوز الموجود في الحليب ومشتقاته. وتختلف هذه الحالة عن حساسية الحليب، إذ إنها لا ترتبط بردّ فعل مناعي، بل بنقص في إنزيم اللاكتاز المسؤول عن تحليل اللاكتوز في الأمعاء الدقيقة. ورغم أنها غالبًا ما تُعتبر مشكلة بسيطة أو مزعجة فقط، إلا أن بعض الأعراض والتداعيات قد تشير إلى مشكلات أعمق تستوجب التحقق منها طبيًا. إنّ عدم تحمّل اللاكتوز هو حالة تحدث عندما يعجز الجسم عن هضم سكر اللاكتوز، وهو السكر الطبيعي الموجود في الحليب ومشتقاته، نتيجة نقص أو غياب إنزيم "اللاكتاز" المسؤول عن تفكيك هذا السكر في الأمعاء الدقيقة. عندما لا يتم هضم اللاكتوز بشكل سليم، ينتقل إلى القولون حيث تتفاعل معه البكتيريا، ما يؤدي إلى أعراض مزعجة مثل الانتفاخ، الغازات، التشنجات البطنية، والإسهال. يُعدّ نقص إنزيم اللاكتاز أمرًا طبيعيًا في مراحل عمرية متقدمة، خصوصًا في مجتمعات يقل فيها استهلاك الحليب بعد الطفولة، مثل بعض الدول الآسيوية والأفريقية. إلا أن بعض الأشخاص يعانون من عدم تحمّل اللاكتوز في سن مبكرة نتيجة عوامل وراثية أو بسبب مشاكل صحية تُتلف خلايا الأمعاء الدقيقة مثل الالتهابات، مرض كرون، أو العلاج الإشعاعي. عدم تحمّل اللاكتوز بحد ذاته لا يُعتبر مرضًا خطيرًا ولا يؤدي إلى مضاعفات صحية مهددة للحياة، لكنه يمكن أن يؤثر على جودة الحياة في حال لم يتم تشخيصه أو التعامل معه بالشكل الصحيح. فالأعراض المزعجة المتكررة قد تدفع الشخص إلى تجنب تناول منتجات الألبان تمامًا، مما يعرّضه لاحقًا لنقص في بعض العناصر الغذائية الأساسية، مثل الكالسيوم وفيتامين D، الضروريين لصحة العظام والأسنان. في حال لم يُعالج عدم تحمّل اللاكتوز من خلال تعديلات غذائية مناسبة أو مكملات بديلة، فقد تظهر مشاكل بعيدة المدى مثل هشاشة العظام أو فقر الدم. كما أن الأعراض الهضمية المتكررة قد تؤدي إلى اضطراب في نمط الحياة اليومية، قلق نفسي، أو حتى مشاكل اجتماعية نتيجة الإحراج من الأعراض. هذا ومن الضروري التمييز بين عدم تحمّل اللاكتوز وبعض الحالات الصحية الأخرى مثل مرض السيلياك، التهاب الأمعاء، أو حساسية الحليب. فبينما لا يرتبط عدم تحمّل اللاكتوز برد فعل مناعي، فإن هذه الأمراض قد تنطوي على التهابات مزمنة أو تلف دائم في أنسجة الجهاز الهضمي. لذلك يُنصح دائمًا باستشارة الطبيب وإجراء الفحوصات المخبرية المناسبة لتأكيد التشخيص. أخيراً، إنّ عدم تحمّل اللاكتوز هو حالة شائعة لكنها غير خطيرة إذا تم إدارتها بشكل سليم. يكمن التحدي الحقيقي في التشخيص الدقيق والتعامل الذكي مع النظام الغذائي دون حرمان الجسم من العناصر الضرورية. من خلال التوجيه الطبي المناسب وتبنّي نمط غذائي متوازن، يمكن للمصابين بهذه الحالة أن يعيشوا حياة صحية وطبيعية دون أي مضاعفات تُذكر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store