
الذهب لهبوط أسبوعي مع ارتفاع الدولار والبلاتين لأعلى مستوى من 2014
وسجل الذهب في المعاملات الفورية 3337.60 دولار للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 0503 بتوقيت جرينتش. وانخفضت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.1 بالمئة إلى 3343.10 دولار. وتراجع الذهب 0.5 بالمئة منذ بداية الأسبوع وحتى الآن.
وانخفض الدولار 0.1 بالمئة مقابل العملات المنافسة اليوم الجمعة، لكنه يتجه لتحقيق المكاسب الأسبوعية الثانية على التوالي. ومن شأن ارتفاع الدولار أن يجعل الذهب المسعر بالعملة الأمريكية أكثر كلفة لحائزي العملات الأخرى.
وقال كلفن وونج كبير محللي السوق في أواندا «بدأنا نرى بيانات لا تزال تدعم الاقتصاد الأمريكي... ومن المحتمل أن المتعاملين في السوق لا يزالون يدرسون بحذر ظروفاً لا نتوقع فيها أن يميل مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) بشكل كبير إلى التيسير النقدي».
وأظهرت بيانات الخميس أن مبيعات التجزئة الأمريكية ارتفعت بأكثر من المتوقع في يونيو حزيران، إذ زادت 0.6 بالمئة الشهر الماضي بعد انخفاضها 0.9 بالمئة في مايو أيار.
وجاءت البيانات حول أعداد المتقدمين بطلبات جديدة للحصول على إعانة البطالة في الولايات المتحدة أفضل من المتوقع، إذ انخفضت بمقدار سبعة آلاف طلب إلى 221 ألفاً بعد التعديل في ضوء العوامل الموسمية للأسبوع المنتهي في 12 يوليو تموز. وكان اقتصاديون قد توقعوا في استطلاع لرويترز تسجيل 235 ألف طلب للأسبوع نفسه.
وأظهرت البيانات القوية أن أكبر اقتصاد في العالم لا يزال مستقراً، ما يدعم تريث البنك المركزي في استئناف التيسير النقدي.
وعادة ما ينظر للذهب على أنه ملاذ آمن في أوقات الضبابية الاقتصادية، ويميل إلى الارتفاع عندما تنخفض أسعار الفائدة.
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفع البلاتين في المعاملات الفورية 0.1 بالمئة إلى 1458.80 دولار للأوقية، في حين ارتفع البلاديوم واحداً بالمئة إلى 1293.32 دولار ليسجل أعلى مستوى منذ أغسطس آب 2023. واستقرت الفضة عند 38.13 دولار.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 32 دقائق
- البيان
ارتفاع النفط وتراجع الذهب بدعم آمال التجارة
ارتفعت أسعار النفط، أمس، بينما تراجعت أسعار الذهب مدعومة بالتفاؤل بشأن اتفاق تجاري محتمل بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي. وخلال التعاملات زادت العقود الآجلة لخام برنت 17 سنتاً، أو 0.3%، إلى 69.35 دولاراً للبرميل. وكسبت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 15 سنتاً أو 0.2% إلى 66.18 دولاراً.وهبط الذهب في المعاملات الفورية 0.6% إلى 3347.28 دولاراً للأوقية (الأونصة) وتراجعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.7% إلى 3349.80 دولاراً. وتراجعت الفضة في المعاملات الفورية 0.6% عند 38.85 دولاراً وهبط البلاتين 1.2% إلى 1391.25 دولاراً وخسر البلاديوم 0.2% إلى 1213.76 دولاراً.


البيان
منذ 4 ساعات
- البيان
آمال التجارة تدعم «وول ستريت».. وأسهم أوروبا تستسلم لعمليات جني الأرباح
ارتفعت مؤشرات وول ستريت الرئيسية، الجمعة، عقب إغلاق عند مستوى غير مسبوق لكل من المؤشرين: ستاندرد آند بورز 500، وناسداك، في الجلسة السابقة، في حين يترقب المستثمرون أي مؤشرات عن إحراز تقدم في محادثات التجارة، مع استعدادهم للموعد النهائي لتطبيق الرسوم الجمركية في الأول من أغسطس. قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الجمعة، إن هناك فرصة 50% لتوصل الولايات المتحدة إلى اتفاق تجاري مع الاتحاد الأوروبي، مشيراً بذلك لوجود احتمال مماثل لعدم تحقق ذلك. وخلال التعاملات صعد مؤشر داو جونز الصناعي 63.4 نقطة بما يعادل 0.14% إلى 44757.28 نقطة، وفتح مؤشر ستاندرد آند بورز 500 مرتفعاً 6.7 نقاط بما يعادل 0.10% إلى 6370.01 نقطة، وزاد مؤشر ناسداك المجمع نقطتين أو 0.01% إلى 21059.941 نقطة. وتراجعت الأسهم الأوروبية واستسلمت لعمليات جني الأرباح، متخلية عن مكاسب حققتها الجلسة السابقة، إذ انخفضت أسهم شركات السيارات، ويترقب المتعاملون مستجدات المحادثات التجارية بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة قبل الموعد النهائي الذي حدده الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي يحل الأسبوع المقبل لبدء تنفيذ الرسوم الجمركية. انخفض مؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.6% إلى 548.16 نقطة خلال التعاملات، بعد أن سجل أعلى مستوى في 6 أسابيع، الخميس، ومع ذلك، لا يزال المؤشر يتجه لتحقيق مكاسب أسبوعية متواضعة، وانخفض المؤشر فاينانشال تايمز 100 البريطاني 0.4%، متراجعاً من أعلى مستوى له على الإطلاق سجله، الخميس، كما تراجعت معظم البورصات الأوروبية الأخرى. وبالنسبة لأسهم الشركات، سجلت أسهم السيارات الأوروبية أكبر الخسائر القطاعية، وتراجعت 1.4%، متأثرة بخسارة سهم فاليو، بعد أن خفضت الشركة الفرنسية، التي تورد قطع غيار السيارات، توقعات مبيعاتها للعام بأكمله، إذ هوى سهمها 12.4%. وانخفض سهم فولكس فاجن 2.4% بعد أن خفضت أكبر شركة لصناعة السيارات في أوروبا توقعاتها بسبب مخاوف الرسوم الجمركية. وتعرضت شركة تارتون، وهي وحدة شاحنات تابعة لفولكس فاجن، لضغوط مع تراجع سهمها 8.1% بعد أن خفضت توقعاتها للعام بأكمله. وهوى سهم شركة بوما 18.7%، مسجلاً أكبر خسائر على المؤشر ستوكس 600، بعد أن خفضت العلامة التجارية الألمانية للملابس الرياضية توقعاتها للعام بأكمله، وأعلنت عن نتائج فصلية أضعف من المتوقع. وفي أسبوع تركز حول المفاوضات التجارية، رحب المتعاملون بالاتفاقات الأمريكية مع اليابان وإندونيسيا والفلبين، في حين لا تزال هناك آمال في التوصل إلى اتفاق بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي. وفي بورصة طوكيو انخفض المؤشر نيكاي، متخلياً عن بعض مكاسبه الأسبوعية التي قادت المؤشر لتسجيل مستوى قياسي، إذ اتجه المتعاملون لجني الأرباح التي دعمها الاتفاق التجاري بين طوكيو وواشنطن. وتراجع المؤشر نيكاي 0.9% ليغلق عند 41456.23 نقطة، مقلصاً تقدمه الذي استمر 5 أيام إلى مكاسب بواقع 4.1% وهبط المؤشر توبكس الأوسع نطاقاً 0.9% بعد أن سجل أعلى مستوى على الإطلاق، الخميس. وخفض الاتفاق التجاري، الذي أعلن عنه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في وقت متأخر من يوم الثلاثاء الماضي، الرسوم الجمركية المضادة على السلع اليابانية والرسوم الخاصة بالسيارات إلى 15% من 25% التي هددت بها واشنطن في السابق. وهوى سهم شركة ياسكاوا إلكتريك لصناعة الروبوتات لقطاع الصناعة 6%، متخلياً عن مكاسب كبيرة استمرت 3 أيام، وهبط سهم ميتسوبيشي موتورز 7.9% بعد أن أعلنت شركة صناعة السيارات عن انخفاض 84% في الأرباح التشغيلية للربع الأول. وقال تاتسونوري كاواي، كبير المحللين لدى ميتسوبيشي يو.إف.جي إي.سمارت سكيوريتيز: حتى الأسهم ذات القيمة الكبيرة أصبحت باهظة الثمن، ما يزيد من التركيز على نتائج الفترة من أبريل إلى يونيو لمعرفة ما إذا كانت تلك المستويات مبررة. وأضاف: «ارتفع المؤشر نيكاي بنحو 2100 ين في اليومين الماضيين، لذا يبدو أن السوق تلتقط الأنفاس بسبب الشعور بالارتفاع الزائد». وأوضح أن المتداولين ربما يتوخون الحذر قبل اجتماعات البنوك المركزية في اليابان والولايات المتحدة والصين، الأسبوع المقبل. وصعد 54 سهماً على المؤشر نيكاي، في حين تراجع 169 سهماً. وبالنسبة لأكبر الخاسرين من حيث النسبة المئوية على المؤشر، تراجع سهم شين-إيتسو للكيماويات 9.5%، وتبعه سهم ميتسوبيشي موتورز. وكان سهم ميتسوي للتعدين والصهر أكبر الرابحين على المؤشر، إذ قفز 3.5%، يليه سهم شركة ديسكو التي تورد الرقائق، إذ صعد 3.2%.


البيان
منذ 5 ساعات
- البيان
أمريكا تستعين بخبرات الإمارات لتشغيل أحدث محطاتها النووية
وتتماشى المذكرة مع أولويات الولايات المتحدة لمضاعفة إنتاج الطاقة النووية أربع مرات بحلول عام 2050 لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة، بما في ذلك التوسع في قطاعي الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا، حيث سيرتكز هذا التعاون إلى الخبرات عالمية المستوى لشركة الإمارات للطاقة النووية في تطوير وتشغيل محطات الطاقة النووية الكبيرة، وتقنيات "ويستنغهاوس" الريادية في قطاع الطاقة النووية.