
جماعة الحو. ثي تصاب بالذعر والهلع عقب تعرض قيادي حو .ثي كبير لهذا الامر!
ويُرجّح المخلافي أن تكون حادثة القيادي حسين العزي وعائلته جزءًا من هذا القلق، إلى جانب صراعات داخلية محتدمة بين قيادات أمنية وسياسية في صفوف الحوثيين.
ويؤكد بينما لم تُعلن أي جهة خارجية أو دولية مسؤوليتها رسميًا عن الحادثة التي تعرض لها العزي، فإن تسريبات وتحليلات محلية تشير إلى أن الحادثة قد تكون نتيجة خلافات واتهامات بين قادة الميليشيا أنفسهم، مما يوحي بتورط أطراف متنافسة داخل التنظيم.
وتتزامن حادثة العزي مع تصعيد حوثي ملحوظ في البحر الأحمر، حيث استهدف هجوم صاروخي سفينة تجارية ترفع علم ليبيريا. هذا التزامن يثير تساؤلات حول علاقة توقيت الحادثة بتصعيد الحوثيين ضد الملاحة الدولية، وعلاقة موقف العزي المحتمل من هذا التصعيد بالصراعات الداخلية الدائرة.
ويرى المخلافي أن هذه التطورات تعكس حالة من عدم الاستقرار العميق داخل صفوف الحوثيين، وأن ما يحدث قد يكون مؤشرًا على مرحلة جديدة من التفكك الداخلي والصراعات على النفوذ، خاصة مع تصاعد الضغوط الخارجية على الجماعة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة 2 ديسمبر
منذ 21 دقائق
- وكالة 2 ديسمبر
الوكيل عارف جامل يدعو السلطة المحلية بتعز إلى اتخاذ إجراءات صارمة حيال عرقلة مشروع مياه طالوق
الوكيل عارف جامل يدعو السلطة المحلية بتعز إلى اتخاذ إجراءات صارمة حيال عرقلة مشروع مياه طالوق دعا وكيل محافظة تعز الشيخ عارف جامل، محافظ المحافظة نبيل شمسان، إلى عقد اجتماع طارئ باللجنة الأمنية لاتخاذ إجراءات صارمة حيال كل من يقف عائقًا أمام تنفيذ مشروع مياه الشيخ زايد الذي قدمه نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي طارق صالح. وقال جامل، في منشور له على صفحته بفيسبوك؛ إنه من المعيب والمخزي أن يكون هناك مشروع إسعافي سيسهم في التخفيف من حدة أزمة المياه الخانقة بالمدينة، في الوقت الذي يوجد مشروع مياه معرقل، فيما الجميع صامت. واستغرب جامل استمرار عرقلة حفر الآبار في جبل حبشي، لا سيما بعد لقاء نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي طارق صالح، ومحافظ تعز والشيخ صادق الضباب والمختصين، الذي خرج بالاتفاق على حفر ثلاث آبار. وحمّل الشيخ جامل السلطة المحلية ممثلة في المحافظ- رئيس اللجنة الأمنية، مسؤولية تنفيذ المشروع والتعامل بحزم وقوة مع كل من يعرقل هذا المشروع، مؤكدًا أن عدم قيامها بمسؤوليتها يجعلها في وضع المعرقل.


وكالة 2 ديسمبر
منذ 21 دقائق
- وكالة 2 ديسمبر
بعد استئناف الحوثيين هجماتهم البحرية.. هل تعاود واشنطن تفعيل الردع العسكري؟
بعد استئناف الحوثيين هجماتهم البحرية.. هل تعاود واشنطن تفعيل الردع العسكري؟ تعيد أحداث الهجمات البحرية لمليشيا الحوثي الإرهابية ضد سفن الشحن في البحر الأحمر، المنطقة إلى الواجهة من جديد، وترتفع المطالبات الدولية للتخلص من التهديد المستمر للمليشيا لواحد من أهم الممرات البحرية في العالم. وفي منتصف مارس الماضي، شنت الولايات المتحدة الأمريكية ضربات عسكرية جوية ضد مليشيا الحوثي، استمرت لنحو شهرين، بهدف تحجيم قدراتها العسكرية في استهداف السفن الأمريكة وسفن الشحن في البحر الأحمر وخليج عدن، حيث توقفت الضربات بعد استسلام المليشيا وتعهدها بعدم مهاجمة السفن. لكن ومع معاودة المليشيا استهداف السفن خلال الأيام الماضية وإغراق سفينتي "ماجيك سيز" و"إيترنيتي سي" وقتل 4 بحارة من طاقم السفينة إيترنيتي واختطاف آخرين، تعاد التساؤلات عن الموقف الأمريكي تجاه التهديد الحوثي لممر الملاحة الدولي في البحر الأحمر ومضيق باب المندب. - :الحوثي" جماعة عدوانية يقول رئيس مركز نشوان للدراسات في اليمن عادل الأحمدي لـ"وكالة 2 ديسمبر"، إن مليشيا الحوثي الإرهابية هي جماعة عدوانية، لا تستطيع أن تظل دون أن تشن عدواناً سواءً في الداخل اليمني أو في الملاحة البحرية. ويضيف، أن الاستئناف الحوثي للهجمات في البحر الأحمر وباب المندب، يؤكد مجدداً أن مليشيا الحوثي لا تلتزم بأي اتفاقيات ومواثيق. ويشير الأحمدي إلى أن "التعهد الذي بموجبه تم وقف الضربات الأمريكية على الحوثيين برعاية عُمانية، انتهى مع معاودتهم الاستهداف والقرصنة بحق سفن الشحن بالبحر الأحمر، وقد تستأنف واشنطن هجماتها ضد المليشيا لتأمين الملاحة البحرية الدولية". وتابع: "لا يُستبعد أن هناك تصعيداً إيرانياً وراء معاودة الضربات الحوثية ضد السفن التجارية، حيث إن الحوثي لا يتحرك إلا وفق الأوامر والحسابات الإيرانية"، لافتاً إلى وجود حاجة لتحرك دولي حازم وصارم، يُنهي هذا الخطر المُتجدد على واحد من أهم خطوط الملاحة العالمية. - مصير الاتفاق الأمريكي مع الحوثيين من جهته يقول المحلل العسكري العقيد محسن ناجي، إن الاتفاق الأمريكي الذي تم بوساطة عُمانية مع مليشيا الحوثي لوقف الهجمات العسكرية، كان يتضمن بأن لا تتعرض المليشيا للمصالح الأمريكية في الممرات الملاحية الدولية وعلى وجه التحديد في البحر الأحمر وباب المندب وخليج عدن والبحر العربي. ويضيف المحلل العسكري لـ"وكالة 2 ديسمبر"، أن مليشيا الحوثي لا تستطيع العيش إلّا من خلال استدامة الحروب التي تقتات منها وتتخذ منها وسيلة لديمومتها واستمراريتها والتي من دونها ومن دون إراقة الدماء وقتل الأبرياء وتدمير مقدرات وإمكانات الشعب اليمني وتهديد مصالح الآخرين لن يكون لها مكان على الخارطة السياسية اليمنية أو الخارطة السياسية الإقليمية التي تحاول أن تقحم نفسها في الأمور الدولية التي ليس لها مصلحة فيها ولا مصلحة لليمن إلّا المصلحة الإيرانية فقط. وفي حال استمرت المليشيا بمهاجمة السفن -وفق ناجي- فقد نشهد عودة للضربات الأمريكية على مواقع ومعسكرات المليشيا، وذلك لأن بيانات الإدانات الدولية الأخيرة تحمل رسائل جيدة بالمعرفة الدولية بمدى خطورة استمرار سيطرة مليشيا الحوثي على سواحل اليمن الغربية.


اليمن الآن
منذ 26 دقائق
- اليمن الآن
الإعلامي العولقي يكشف كيف حصن رئيس الوزراء بن بريك ظهره إعلامياً أفضل من بن مبارك الأفضل أداء في ضبط انهيار العملة ؟
الإعلامي العولقي يكشف كيف حصن رئيس الوزراء بن بريك ظهره إعلامياً أفضل من بن مبارك الأفضل أداء في ضبط انهيار العملة ؟ قال الكاتب الصحفي عبدربه العولقي في منشور له على صفحته في موقع فيسبوك، إن فترة تعيين رئيس الوزراء الحالي سالم بن بريك شهدت ارتفاعا في سعر صرف العملة المحلية بمقدار 150 ريالا خلال شهرين ونصف فقط، وهو نفس معدل الارتفاع الذي شهده اليمن خلال سنة كاملة في عهد سلفه الدكتور أحمد عوض بن مبارك، الذي رأس الحكومة لمدة عام كامل. وأضاف العولقي أن معظم موظفي الدولة لم يتلقوا رواتبهم منذ أكثر من شهرين ونصف، وهي المدة نفسها التي تزامنت مع تعيين بن بريك خلفًا لبن مبارك، مما يشير إلى استمرار الأزمة المالية وانعدام الحلول الحقيقية. وأوضح العولقي أن الفارق الوحيد بين حكومتي بن بريك وبن مبارك هو تعامل الجبهة الإعلامية، حيث أشار إلى أن الخطأ القاتل الذي ارتكبه بن مبارك كان إيقاف الحوافز الخاصة بالإعلاميين والصحف والمواقع والناشطين، مما عرضه لهجوم إعلامي شرس وكشفه إعلاميًا، وانتهى الأمر بتقديم استقالته. وأشار الكاتب إلى أن بن بريك وجد أمامه خيارين لا ثالث لهما: إما أن يدفع للإعلام كما فعل معين عبدالملك الذي ظل في منصبه ست سنوات رغم الانتقادات، أو أن يسير في طريق بن مبارك ويواجه مصير مماثل. ولفت العولقي إلى أن بن بريك قرر بعد نصائح كثيرة لتحصين جبهته الإعلامية – إعادة صرف الحوافز كاملة غير منقوصة، بهدف ضمان صمت الإعلام والتغاضي عن إدارته، بالإضافة إلى تأمين نفسه من الصراعات السياسية التي قد تستهدفه، وهو ما ساعده على تجنب المصير الإعلامي الذي واجهه سلفه. وختم العولقي منشوره بأن بن بريك استطاع بقرار إعادة الحوافز أن يحصن ظهره إعلاميًا ويواجه التحديات السياسية بشكل أفضل من بن مبارك، الذي ظهر خلال فترة رئاسته مكشوف الظهر أمام هجوم إعلامي مستمر أدى إلى استقالته المبكرة.