
الجيش الإسرائيلي يبلغ القيادة السياسية باستحالة تحقيق هدفي حرب غزة معا ويحدد الأولوية
وكانت حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حددت سابقا أهداف حربها على غزة وعلى رأسها القضاء على حركة حماس واستعادة المحتجزين في غزة.
وفي السياق ذاته، كشفت وكالة "رويترز" عن فشل الجولة الأولى من المحادثات غير المباشرة بين إسرائيل وحركة "حماس"، والتي عقدت مساء الأحد في العاصمة القطرية الدوحة، في التوصل إلى أي نتائج حاسمة بشأن اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة.
ونقلت الوكالة عن مصادر فلسطينية مطلعة على سير المفاوضات أن الوفد الإسرائيلي المشارك "غير مفوض بشكل كاف"، ولا يمتلك "صلاحيات حقيقية للتوصل إلى اتفاق"، وهو ما انعكس سلبا على إمكانية إحراز تقدم في المحادثات.
وكانت وكالة "فرانس برس" قد أكدت انطلاق المفاوضات غير المباشرة بين الطرفين مساء الأحد، لبحث وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، وسط أجواء سياسية وأمنية معقدة، وتضاؤل فرص التوصل إلى اتفاق شامل في ظل التباين في مواقف الجانبين.المصدر: وكالات
أعلن الجيش الإسرائيلي أن قواته دمرت راجمات صواريخ ومواقع استطلاع كانت تشكل تهديدا لها في قطاع غزة.
أفاد ضابط كبير في قوات "حماس" الأمنية بأن الحركة فقدت السيطرة على معظم أنحاء قطاع غزة.
أفاد مصدران فلسطينيان مطلعان، صباح الاثنين، أن الجولة الأولى من محادثات وقف النار غير المباشرة بين إسرائيل وحركة حماس، في الدوحة انتهت دون تقدم ملموس، حسبما نقلت وكالة رويترز.
أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن اعتقاده بأن التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة بين الجانب الإسرائيلي و حركة "حماس" قد يتم خلال الأيام القليلة المقبلة.
حث الرئيس الإسرائيلي يتسحاق هرتصوغ رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو على تجاوز الاعتراضات الداخلية والاستعداد لاتخاذ تنازلات "مؤلمة"، بينما يتجه الأخير إلى واشنطن.
أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قبيل مغادرته إلى واشنطن للقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه ملتزم بإعادة جميع المختطفين والقضاء على القدرات العسكرية لحركة حماس

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
الحوثيون يستهدفون مواقع إسرائيلية
إضافة لاستهداف سفينة في البحرِ الأحمر لخرقها الحظر البحري المفروضَ على الملاحة الإسرائيلية. وأكد الحوثيون أن الهجوم يأتي ردا على غارات إسرائيلية استهدفت موانئ الحديدة والصليف ورأس عيسى ومحطة كهرباء الحديدة.


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
بزشكيان: مستعدون للعودة إلى المفاوضات
يأتي هذا بالتزامن مع تحذيرات من قبل طهران تؤكد أن القوات المسلحة سترد بقوة وحزم على أي عدوان إسرائيلي محتمل.


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
وزير الدفاع الإسرائيلي يكشف كيف خططت تل أبيب لأكبر ضربة داخل إيران منذ عقود
ويكشف وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، في إحاطة عقدت اليوم الاثنين أن هذه الضربة جاءت نتيجة لتحضير استراتيجي طويل. تكشف إحاطة كاتس عن تفاصيل غير مسبوقة حول مسار التحضير للعملية. البداية كانت في اجتماع أمني في نوفمبر 2023، حيث اتخذ قرار أولي بتنفيذ هجوم محدود ضد منشأة فوردو النووية، أطلق عليه اسم "عملية الأزرق والأبيض". في تلك المرحلة، لم تكن إسرائيل تملك بعد القدرة الكاملة على الوصول بعمق إلى قلب إيران والضرب المتكرر هناك، وهو ما وصفه كاتس بـ"دور البديل"، أي قدرة سلاح الجو على التصرف بمعزل عن الغطاء الأمريكي، وهي قدرة لم تكن موجودة من قبل. يقول كاتس: "لولا تطوير هذا الدور، لما كانت هناك عملية في إيران. لقد غير المعادلة تماما". بالتوازي، كانت الاستخبارات العسكرية تطور خططا مساعدة: أولها عملية "نارنيا" التي استهدفت العلماء المشاركين في المشروع النووي الإيراني، وثانيها خطة لتعطيل نظام القيادة والسيطرة (CCS) لإفقاد إيران قدرتها على التنسيق والرد الفوري، وثالثها ضربة افتتاحية تنفذ ضد أبرز قادة الأمن الإيرانيين. في اجتماع عقد في ديسمبر، طرحت فكرة استهداف "القيادة" لضرب المعنويات والقدرات القيادية، وجاءت عملية "الزفاف الأحمر" لتجسيد هذا التوجه، حين اغتيل عدد من كبار قادة الحرس الثوري، ومنهم قائد سلاح الجو أمير علي حاجي زادة. في يناير، وخلال اجتماع رمزي حمل اسم "هيلا"، صيغ الهدف السياسي للعملية: شل البرنامج النووي الإيراني مؤقتا، وفرض معادلة ردع جديدة قد تطيل أمد الاستقرار. عند هذه النقطة، بدأ التمهيد لعملية أوسع وأكثر جرأة، أُطلق عليها لاحقا اسم "خطة التورنادو"، تهدف إلى إحداث تأثير مفاجئ وعنيف في عمق طهران. في 29 مايو، تمت المصادقة على الخطة، والتي تضمنت ضربات مركزة تستهدف منشآت حساسة في العاصمة الإيرانية، وسط تعتيم إعلامي واستبعاد صريح لمشاركة أمريكية علنية. في مايو، تم تفعيل توجيه "P+7" الذي يعني الجاهزية لتنفيذ الهجوم خلال سبعة أيام. النقاش الأمني، الذي وصل ذروته في اجتماع 22 مايو، اعتبر "الضوء الأخضر الأمريكي" عاملا حاسما، لكنه لم يكن شرطا مطلقا. وأوصى وزير الدفاع بضرورة تنسيق التوقيت مع واشنطن، ولو من باب الحفاظ على إدارة التصعيد. في بداية يونيو، رفعت درجة التأهب إلى "P+3"، أي ثلاثة أيام للانطلاق، وبدأت الاستعدادات اللوجستية والعسكرية، بما في ذلك نشر آلاف الجنود في مهام مرتبطة بالعملية، التي عرفت باسمها الكامل: "عام كلافي". في الساعات الأولى من 12 يونيو، نفذت إسرائيل الضربة الافتتاحية التي وصفتها مصادر عليا بأنها "أحبطت هجوما إيرانيا واسعا كان وشيكا". وبحسب كاتس، فإن بعض القيادات الإيرانية كانت على علم باحتمال شن هجوم، لكنها لم تتخذ التدابير اللازمة، ما أدى إلى مقتل عدد من القادة الكبار. الضربات لم تكن ثابتة، بل تم تعديل الأهداف لحظيا بحسب التطورات الاستخباراتية والميدانية. الأهمية، وفق مصادر عسكرية، لم تكن في تدمير منشأة بعينها، بل في التأثير التراكمي الذي أضعف قدرات إيران الدفاعية والتنموية، وأوصل رسالة بأن يد إسرائيل باتت قادرة على الوصول في أي لحظة. المصدر: يديعوت أحرنوتأكد الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان أن بلاده قادرة على حماية سيادتها وسلامتها الإقليمية بنفسها، محذرا من أن أي صراع مسلح جديد في الشرق الأوسط سيؤدي إلى مزيد من عدم الاستقرار. أعلن المتحدث العسكري باسم حركة "أنصار الله" الحوثية يحيى سريع اليوم الاثنين، غرق السفينة المستهدفة في البحر الاحمر "ماجيك سيز" بشكل كامل. أعلن الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان استعداد بلاده لاستئناف المفاوضات مع الولايات المتحدة، لكنه أشار إلى وجود مشكلة تتعلق بالثقة بين الجانبين. أكد رئيس المجلس السياسي الأعلى في اليمن التابع لحركة "أنصار الله" اليمينة (الحوثيون) المشير الركن مهدي المشاط اليوم الاثنين، أن "اليمن ميدان الركلات الأخيرة وليس ميدان الاستعراض".