
تغيرات كبار الملاك في السوق السعودي ليوم الخميس 31 يوليو (الوسائل الصناعية - الكيميائية السعودية - أملاك)
يرجى ملاحظة أن هذا الملخص الإخباري تم إنشاؤه باستخدام الذكاء الاصطناعي، لذا ينصح بمراجعة المصادر الأصلية للحصول على التفاصيل الكاملة والتأكد من دقة المعلومات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ يوم واحد
- الرياض
النفط يرتفع مع قوة الطلب الأمريكي وانخفاض المخزونات
ارتفعت أسعار النفط، اليوم الخميس، متعافيةً من سلسلة خسائر استمرت خمسة أيام، مدعومةً بمؤشرات على استقرار الطلب في الولايات المتحدة، أكبر مستهلك للنفط في العالم، على الرغم من أن المخاوف بشأن التأثير الاقتصادي للرسوم الجمركية الأمريكية، حدّت من المكاسب. واستفادت أسعار النفط من تزايد التوقعات بانخفاض الإمدادات، في ظل تصعيد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب لرسومه الجمركية على الهند بسبب شرائها النفط الروسي. ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت بمقدار 41 سنتًا، أو 0.6%، لتصل إلى 67.3 دولارًا للبرميل، اعتبارًا من الساعة 06:07 بتوقيت غرينتش. وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بنسبة 0.6% ليصل إلى 64.76 دولارًا، مرتفعًا 41 سنتًا. انخفض كلا الخامين القياسيين بنحو 1% يوم الأربعاء إلى أدنى مستوياتهما في ثمانية أسابيع عقب تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن التقدم المحرز في المحادثات مع موسكو. وصرح مسؤول في البيت الأبيض بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب قد يلتقي بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين في أقرب وقت ممكن الأسبوع المقبل، على الرغم من أن الولايات المتحدة واصلت استعداداتها لفرض عقوبات ثانوية، بما في ذلك عقوبات محتملة على الصين، للضغط على موسكو لإنهاء الحرب في أوكرانيا. وروسيا هي ثاني أكبر منتج للنفط الخام في العالم بعد الولايات المتحدة. مع ذلك، وجدت أسواق النفط دعمًا من انخفاضٍ أكبر من المتوقع في مخزونات الخام الأمريكية الأسبوع الماضي. وصرحت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية يوم الأربعاء أن مخزونات النفط الخام الأمريكية انخفضت بمقدار 3 ملايين برميل لتصل إلى 423.7 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 1 أغسطس، متجاوزةً توقعات المحللين بانخفاض قدره 591 ألف برميل. انخفضت المخزونات مع ارتفاع صادرات الخام الأمريكية وزيادة معدلات تشغيل المصافي، حيث وصل معدل التشغيل على ساحل الخليج الامريكي، أكبر منطقة تكرير في البلاد، وعلى الساحل الغربي إلى أعلى مستوياته منذ عام 2023. وقال محللون في بنك جي بي مورغان في مذكرة، إن متوسط الطلب العالمي على النفط حتى 5 أغسطس بلغ 104.7 مليون برميل يوميًا، مسجلًا نموًا سنويًا قدره 300 ألف برميل يوميًا، ولكنه أقل بمقدار 90 ألف برميل يوميًا عن توقعاتهم لهذا الشهر. وقال المحللون: "على الرغم من البداية الضعيفة قليلاً لهذا الشهر، مقارنةً بتوقعاتنا، تشير مؤشرات الطلب على النفط عالية التردد إلى أن استهلاك النفط العالمي من المرجح أن يتحسن تدريجيًا خلال الأسابيع المقبلة"، حيث من المتوقع أن يدفع وقود الطائرات والمواد الخام البتروكيميائية نمو الاستهلاك. في الوقت نفسه، انخفضت واردات الصين من النفط الخام في يوليو بنسبة 5.4% مقارنةً بيونيو، لكنها لا تزال مرتفعة بنسبة 11.5% على أساس سنوي، ويتوقع المحللون أن يظل نشاط التكرير قويًا على المدى القريب. مع ذلك، حدّت حالة عدم اليقين الاقتصادي الكلي العالمي، بعد أن فرضت الولايات المتحدة مجموعة جديدة من الرسوم الجمركية على السلع الهندية، من مكاسب الأسعار. فرض ترمب يوم الأربعاء رسومًا جمركية إضافية بنسبة 25% على السلع الهندية، مشيرًا إلى استمرار وارداتها من النفط الروسي. ستدخل ضريبة الاستيراد الجديدة حيز التنفيذ بعد 21 يومًا من 7 أغسطس، مما يزيد الضغط على اقتصاد جنوب آسيا، الذي يُعد أيضًا من أكبر مستوردي النفط في العالم. وقالت بريانكا ساشديفا، كبيرة محللي السوق في شركة فيليب نوفا: "بينما من المقرر أن تدخل هذه الرسوم الجديدة (التي فرضتها الولايات المتحدة على الهند) حيز التنفيذ في غضون ثلاثة أسابيع، فإن الأسواق تُقيّم بالفعل الآثار المترتبة على تدفقات التجارة، وطلب الأسواق الناشئة، ودبلوماسية الطاقة الأوسع نطاقًا". كما صرّح ترمب بأنه قد يُعلن عن فرض رسوم جمركية إضافية على الصين بسبب شرائها النفط الروسي، مماثلة للرسوم الجمركية البالغة 25% التي أُعلن عنها سابقًا على الهند بسبب مشترياتها من النفط الروسي. تهدف رسوم ترمب الجمركية بشكل كبير إلى زيادة الضغط على موسكو لإنهاء حربها ضد أوكرانيا. وبدأ مسؤولون أمريكيون كبار يصلون إلى موسكو هذا الأسبوع لمواصلة محادثات وقف إطلاق النار مع الكرملين. كما صرّح البيت الأبيض بأن ترمب قد يلتقي بنظيره الروسي فلاديمير بوتين في الأسابيع المقبلة لمناقشة الوضع في أوكرانيا. مع ذلك، من المتوقع أن تُقلّص الرسوم الجمركية المفروضة على أكبر مشتري النفط الروسي الإمدادات العالمية بشكل كبير في الأشهر المقبلة، خاصةً إذا سعوا للحصول على إمدادات النفط من مصادر أخرى. فيما أشار محللو البنك الأسترالي النيوزلندي إلى أن فترة السماح البالغة 21 يومًا للرسوم الجمركية الهندية لا تزال تترك الباب مفتوحًا للمفاوضات. وقالت ساشديفا من شركة فيليب نوفا: "من المرجح أن تُلحق الرسوم الجمركية الضرر بالاقتصاد العالمي، مما سيؤثر في نهاية المطاف على الطلب على الوقود"، مُضيفةً أن الأسواق تتجاهل حقيقة أن تأثيرها سيكون أكبر بكثير على الاقتصاد الأمريكي والتضخم. واستفادت أسعار النفط الخام أيضًا من بعض عمليات الشراء بأسعار منخفضة بعد انخفاضها إلى أدنى مستوياتها في شهرين يوم الأربعاء، وسط مخاوف مستمرة بشأن ارتفاع إنتاج أوبك+ وتدهور الطلب العالمي. لكن النفط لا يزال يعاني من خسائر فادحة خلال الأسبوع الماضي، مع بقاء المتداولين متشائمين إلى حد كبير بشأن النفط الخام في ظل زيادة إنتاج أوبك+، وتزايد الشكوك حول الطلب العالمي. اتفقت أوبك+ على زيادة الإنتاج بشكل حاد في سبتمبر، مُنهيةً بذلك عامين من تخفيضات الإنتاج رغم استمرار ضعف أسعار النفط. ويسعى أعضاء التحالف الآن إلى زيادة الإنتاج لتعويض خسارة الإيرادات المالية الناجمة عن انخفاض أسعار النفط.


الشرق السعودية
منذ 2 أيام
- الشرق السعودية
ترمب يتهم إدارة بايدن بتزوير بيانات الوظائف: كان الهدف خداع الناس قبل الانتخابات
اتهم الرئيس الأميركي دونالد ترمب، مكتب إحصاءات العمل بـ"التلاعب السياسي" في بيانات الوظائف التي صدرت قبل انتخابات الرئاسة 2024، كما جدد انتقاده لرئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول. وقال ترمب خلال مقابلة هاتفية مباشرة مع برنامج Squawk Box على قناة CNBC، إن الأرقام التي نُشرت أظهرت "صورة وردية زائفة للاقتصاد"، ثم جرى تعديلها بعد أسبوعين بخفض بلغ نحو 900 ألف وظيفة، في أكبر مراجعة من نوعها منذ بدء التسجيلات الحديثة. وأضاف: "كان الهدف منها خداع الناس قبل أن يصوتوا (في الانتخابات الرئاسية).. لو كنت خسرت، لقالوا إنني أتحدث بنظريات المؤامرة". وانتقد ترمب بشدة طريقة جمع البيانات، واصفاً إياها بأنها "من زمن الديناصورات"، مستنكراً: "ما زلنا نرسل استبيانات بالبريد للحصول على بيانات التوظيف، رغم أننا نعيش في عصر الإنترنت. هذا غير معقول". كما اتهم مكتب إحصاءات العمل باستخدام الأرقام للتأثير على الانتخابات، قائلاً: "لقد زيفوا الأرقام لإنقاذ (الرئيس السابق جو) بايدن سياسياً". ولم تكن هذه هي المرة الأولى التي ينتقد فيها مكتب إحصاءات العمل، إذ سبق أن اتهم مفوضة المكتب إريكا ماكينتارفر بالتلاعب في أرقام الوظائف دون تقديم دليل على ذلك، ووجَّه بإقالتها من منصبها. في المقابل، أدان الديمقراطيون، قرار ترمب بإقالة مسؤولة إصدار بيانات الوظائف، وذلك بعد أن أظهر تقرير حديث أن نمو الوظائف جاء أقل من التوقعات. تجدد الهجوم على باول انتقادات ترمب لم تقتصر على مكتب إحصاءات العمل، بل امتدت إلى رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، واصفاً إياه بأنه كان "بطيئاً عندما احتاجت الأسواق لتدخل سريع"، لكنه "تحرك فقط عندما أصبح ذلك مفيداً لحملة بايدن الانتخابية". وتابع: "عيّناه لأنه وعد بسياسات نقدية ميسّرة لكنه خذلنا. سيتذكره الناس بأنه جيروم المتأخر دائماً". وكشف الرئيس الأميركي أن هناك 4 مرشحين قيد الدراسة لخلافة باول، من بينهم كيفن وورش، إلا أن سكوت بيسينت، وزير الخزانة الحالي "رفض المنصب بشكل قاطع". ورغم إعلان الحكومة الأميركية عن أن معدل البطالة بلغ 4.2%، قلل ترمب من مصداقية هذا الرقم، قائلاً إن الأرقام "مصممة لتعطي صورة محسّنة". ومضى يقول: "كل شيء تم تزييفه قبل الانتخابات.. النظام بأكمله مخترق سياسياً، ولا أحد يثق به سوى البسطاء". وشدد ترمب على أن الأسعار انخفضت خلال ولايته، معتبراً أن وسائل الإعلام "تصنع صورة سوداوية للاقتصاد رغم تحسنه"، مستشهداً بانخفاض أسعار البنزين إلى 2.20 دولار للجالون، وارتفاع مؤشرات الأسهم الأميركية. مكاسب تجارية "قياسية" وتحدَّث ترمب عما وصفه بـ"مكافآت توقيع ضخمة" حصلت عليها الولايات المتحدة خلال فترة رئاسته، مؤكداً أن بلاده تلقَّت مبالغ مباشرة من شركاء تجاريين رئيسيين على رأسهم اليابان والاتحاد الأوروبي، بالإضافة إلى عائدات صادرات الطاقة. وبيَّن أن هذه العوائد شملت 550 مليار دولار من اليابان، و650 مليار دولار من الاتحاد الأوروبي، إلى جانب 750 مليار دولار من صادرات الطاقة إلى أوروبا، مؤكداً أن هذه الأموال "ليست ديوناً أو مساعدات"، بل دخل حقيقي يمكن للحكومة الأميركية استثماره بحرية في البنية التحتية والخدمات الاجتماعية. واستدرك قائلاً: "لقد سرقونا لسنوات، وحان الوقت أن يدفعوا الثمن. ما حققناه لم يحدث من قبل في تاريخ العلاقات التجارية الأميركية". واستعرض ترمب تفاصيل لقائه مع المستشارة الألمانية السابقة أنجيلا ميركل، حيث واجهها بعدم استيراد ألمانيا سيارات أميركية، في وقت تُصدّر فيه مئات الآلاف من سياراتها إلى أميركا. وقال: "اليوم اليابان تستورد شاحنات فورد F-150، وكوريا الجنوبية فتحت أبوابها، وحتى فيتنام تستورد منتجاتنا". ولفت ترمب إلى أنه يدرس إطلاق برنامج يعيد جزءاً من عائدات الرسوم الجمركية إلى العائلات ذات الدخل المحدود والمتوسط، عبر تحويل الأموال مباشرة إلى الأسر المتضررة من التضخم. وأوضح: "هذه أموال حقيقية، ولم يفعلها أحد من قبل.. يمكننا استخدامها لتقليص الدين، ولدعم الناس معاً". كما أعلن ترمب نيته فرض رسوم جمركية تدريجية على واردات الأدوية، تبدأ بنسبة بسيطة وقد تصل إلى 250%، في خطوة تهدف إلى إعادة سلاسل تصنيع الدواء إلى الولايات المتحدة، خصوصاً من الصين وإيرلندا. وفي تحول لافت، وجّه ترمب انتقادات للهند؛ بسبب استمرارها في شراء النفط من روسيا رغم العقوبات الغربية، مهدداً بفرض رسوم عالية على الواردات الهندية في غضون 24 ساعة، واصفاً الهند بأنها "أعلى دولة في العالم من حيث التعرفة الجمركية". وطمأن ترمب الأسواق بأنه غير قلق من ارتفاع الأسعار رغم تشديد العقوبات على روسيا والهند، منبهاً إلى أن الإنتاج الأميركي "في ذروته"، وأن "بايدن هو من أوقف التنقيب، ما تسبب في أزمة الأسعار". ترمب يهاجم البنوك الكبرى واتهم ترمب بنوكاً كبرى بطرده لأسباب سياسية، قائلاً إن JPMorgan Chase وBank of America طلبا منه سحب أمواله خلال 20 يوماً "رغم سجله النظيف". وألمح إلى أنه يُعد أمراً تنفيذياً لمنع البنوك من التمييز ضد المحافظين، قائلاً: "الديمقراطيون يستخدمون المنظمين البنكيين كسلاح سياسي". الهجرة والعمال الأجانب ورفض ترمب الربط بين انخفاض أعداد العمال الأجانب وركود سوق العمل، منوهاً إلى أن "الأميركيين عادوا للعمل"، لكنه أكد في الوقت ذاته أنه يُقدّر دور العمال الزراعيين المهاجرين، ووعد بوضع آليات قانونية تسمح بترحيل مؤقت وإعادة منظمة لهم. وصعّد ترمب خطابه ضد الحزب الديمقراطي، متهماً قياداته بـ"فقدان الاتجاه والانغماس في كراهية شخصية"، في إشارة إلى ما سمّاه بـ"متلازمة كراهية ترمب". كما وجَّه انتقادات مباشرة لعدد من الشخصيات البارزة في الحزب، من بينهم زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ تشاك شومر والنائبة الديمقراطية كروكيت، واصفاً إياهما بأنهما بمثابة "رموز لانحدار مستوى القيادة السياسية لدى الديمقراطيين". وأردف بالقول: "الولايات المتحدة انتقلت من كونها دولة خاملة إلى الأكثر حيوية على الساحة الدولية... وهذا ما سمعته من قادة في حلف شمال الأطلسي (الناتو)". وفيما يتعلق بمستقبله السياسي، ورغم قوله إنه يحظى بـ"أعلى نسب تأييد في تاريخ الحزب الجمهوري"، إلا أن ترمب أبقى الباب مفتوحاً أمام احتمالية عدم ترشحه في الانتخابات المقبلة، قائلاً: أحب أن أعود، لكن ربما لا. حققنا أرقاماً قياسية في تكساس، وربما لا تتكرر، لكننا سنرى".


أرقام
منذ 4 أيام
- أرقام
تغيرات كبار الملاك في السوق السعودي ليوم الخميس 31 يوليو (الوسائل الصناعية - الكيميائية السعودية - أملاك)
جارٍ تحميل البيانات... يرجى ملاحظة أن هذا الملخص الإخباري تم إنشاؤه باستخدام الذكاء الاصطناعي، لذا ينصح بمراجعة المصادر الأصلية للحصول على التفاصيل الكاملة والتأكد من دقة المعلومات.