
فورست يضم كونيا من بوتافوغو
وينتقل كونيا إلى فورست بعد مشاركته ضمن صفوف الفريق البرازيلي في كأس العالم للأندية المقامة بالولايات المتحدة، حيث وصل بوتافوغو إلى دور الستة عشر وسجل كونيا هدفاً للفريق في المباراة الأولى أمام سياتل ساوندرز.
ونشأ كونيا في نادي سانتوس منذ أن كان عمره 10 أعوام وتدرج في قطاع الفئات العمرية قبل أن ينضم للفريق الأول في عمر 18 عاماً، وخاض معه 24 مباراة قبل أن ينتقل إلى بوتافوغو في فبراير 2025.
وقال روس ويلسون مدير كرة القدم في فورست في تصريحات لموقع النادي: «جير موهبة شابة استعرض كفاءة خلال الفترة التي قضاها في البرازيل، ونحن سعداء بالتعاقد معه».
وأضاف: «جير تألق في البرازيل، والآن لديه طموح جديد مع انتقاله إلى الدوري الإنجليزي الممتاز. نعلم أنه سيحظى بترحيب حار هنا في نوتنغهام».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


WinWin
منذ 5 ساعات
- WinWin
4 نقاط تمنح تشيلسي التفوق على باريس سان جيرمان
أُثير الكثير من الجدل حول جدول المباريات الشاق الذي فرضته بطولة كأس العالم للأندية 2025 على المشاركين، لكن تشيلسي وباريس سان جيرمان تفوقا على البقية في حرارة أمريكا الحارقة، خلال سعيهما للفوز بالكأس والجائزة المالية الوفيرة. إنه أول نهائي لكأس العالم للأندية لفريقين من نفس القارة، بسبب طبيعة البطولة بنظامها الجديد الموسع، وسيسعى تشيلسي لأن يكون أول فريق إنجليزي يفوز بكأس العالم للأندية مرتين، ولكن في حال خسارته، سيكون البلوز أول فريق يخسر مرتين في الدور النهائي من البطولة. أما باريس سان جيرمان، فيرغب في الفوز بها للمرة الأولى وفي المرة الأولى من النسخة الجديدة. وإلى جانب إمكانية تدوين اسمه في تاريخ هذه البطولة، إذا فاز يوم الأحد، فقد تجاوز فريق لويس إنريكي بالفعل رقمه القياسي في عدد الانتصارات الذي حققه في موسم 2015-16 تحت قيادة لوران بلان، حيث يُعد فوزه في نصف النهائي على ريال مدريد هو الفوز الثامن والأربعين للفريق هذا الموسم. آخر مرة التقى فيها الفريقان كانت في دور الستة عشر من دوري أبطال أوروبا 2015-16، والتي شهدت تأهل باريس سان جيرمان بنتيجة 4-2 في مجموع المباراتين. تشيلسي والتخصص في النهائيات سيسعى تشيلسي إلى الاعتماد على سجله المتميز في المباريات النهائية، حيث فاز بآخر خمس مباريات له (باستثناء كأس السوبر الأوروبي في عام 2013). لم يتوقع الكثيرون وصول تشيلسي بقيادة إنزو ماريسكا إلى هذه المرحلة، فقد كان المرشحون الأوفر حظًّا معورفين، ولكن بفضل الأداء القوي والقرعة الموفقة والتعاقد مع مهاجم بقيمة 60 مليون جنيه إسترليني في منتصف البطولة، أصبحوا الآن على بُعد مباراة واحدة من المجد. كان التطور الهجومي لتشيلسي تحت قيادة إنزو ماريسكا محوريًّا في مسيرته نحو نهائي كأس العالم للأندية. ففي ست مباريات، سجل الفريق 14 هدفًا (2.33 هدفًا في كل 90 دقيقة). تعطيل قوة باريس في الشوط الأول قد يكون الشوط الأول حاسمًا بالنظر إلى سرعة باريس سان جيرمان في بدء بعض مبارياته، وخاصة ضد ريال مدريد عندما سجل 3 أهداف في بداية المباريات، حيث سجل 10 أهداف في الشوط الأول في كأس العالم للأندية هذا العام، فقط بايرن (11) لديه عدد أكبر من الأهداف. لكنه يواجه تشيلسي الذي لم يستقبل أي هدف في الشوط الأول في البطولة، وفي الواقع، لم يسمحوا لمنافسيهم سوى بـ 0.85 هدف متوقع خلال الشوط الأول، وهو أقل من أي فريق آخر، على الرغم من لعبهم مباريات أكثر من جميع الفرق الأخرى باستثناء ثلاثة. تكتيك البلوز في المرتدات تكتيكيًّا، استخدم المدير الفني للبلوز إنزو ماريسكا المنافسين الأقل قوة في البطولة كساحة اختبار، ليس فقط لتجربة أفكار للموسم المقبل، ولكن أيضًا لدمج التعاقدات الجديدة في أسلوب لعبه بشكل سريع. لكن مع ازدياد التحديات، اتخذ الطريقة المألوفة، فعلى سبيل المثال، عاد كول بالمر إلى مركزه المفضل في مركز الجناح الأيمن، بعد فترة لعب على اليسار. ينصب التركيز -كما كان الحال في الدوري الإنجليزي الممتاز الموسم الماضي- على الحفاظ على الاستحواذ المنظم والمنهجي، حيث لعب تشيلسي 4.5% فقط من تمريراته الطويلة في كأس العالم للأندية، وهو ثاني أقل معدل بعد مانشستر سيتي (3.4%). ولكن عندما يجد أسلوبهم الصبور والمتأني ثغرة، فإنهم يضربون بسرعة وقوة. جاءت ستة من أهدافهم من هجمات مرتدة سريعة، وهي الأعلى في البطولة، وسجل الجناح السريع بيدرو نيتو ثلاثة منها. التنوع الهجومي في تشيلسي كان التنوع هو جوهر أسلوب البلوز، فقد سُجلت آخر 10 أهداف لهم في كأس العالم للأندية (باستثناء الأهداف العكسية) من قبل تسعة لاعبين مختلفين، وكان الوافد الجديد جواو بيدرو الوحيد الذي سجل أكثر من هدف خلال تلك الفترة، حيث سجل كلا الهدفين في أول ظهور له في مباراة نصف النهائي التي فاز فيها فريقه 2-0 على فلومينينسي البرازيلي. جواو بيدرو يكون بذلك قد سجل سبعة أهداف في آخر تسع مباريات، بدأها كأساسي في جميع المسابقات مع برايتون وتشيلسي. وإذا بدأ أساسيًّا وسجل هدفين آخرين يوم الأحد، فسيصبح أول لاعب يسجل هدفين أو أكثر في أول مباراتين له كأساسي مع نادٍ في الدوري الإنجليزي، منذ مواطنه البرازيلي غابرييل مارتينيلي مع أرسنال في عام 2019.


كش 24
منذ 16 ساعات
- كش 24
فورست يضم كونيا من بوتافوغو
أعلن نوتنغهام فورست المنافس في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، الجمعة، ضم المدافع البرازيلي جير كونيا من بوتافوغو بعقد لمدة 5 أعوام تنتهي في صيف 2030. وينتقل كونيا إلى فورست بعد مشاركته ضمن صفوف الفريق البرازيلي في كأس العالم للأندية المقامة بالولايات المتحدة، حيث وصل بوتافوغو إلى دور الستة عشر وسجل كونيا هدفاً للفريق في المباراة الأولى أمام سياتل ساوندرز. ونشأ كونيا في نادي سانتوس منذ أن كان عمره 10 أعوام وتدرج في قطاع الفئات العمرية قبل أن ينضم للفريق الأول في عمر 18 عاماً، وخاض معه 24 مباراة قبل أن ينتقل إلى بوتافوغو في فبراير 2025. وقال روس ويلسون مدير كرة القدم في فورست في تصريحات لموقع النادي: «جير موهبة شابة استعرض كفاءة خلال الفترة التي قضاها في البرازيل، ونحن سعداء بالتعاقد معه». وأضاف: «جير تألق في البرازيل، والآن لديه طموح جديد مع انتقاله إلى الدوري الإنجليزي الممتاز. نعلم أنه سيحظى بترحيب حار هنا في نوتنغهام».


WinWin
منذ 2 أيام
- WinWin
نجوم وأساطير قهروا الإعاقة وخلدوا أسماءهم في تاريخ كرة القدم
منحت كرة القدم فرصة ذهبية للراغبين في تحقيق أحلامهم، باعتبار الساحرة المستديرة حاضنة للملايين من اللاعبين المنتشرين حول العالم، لكن العديد منهم كانوا أكثر قوة عبر تحديهم الإعاقة وتألقهم في المستطيل الأخضر. بين المعاناة من مشاكل في النظر، وأخرى تتعلق بالتوحد، يضاف إليها اللعب بذراع واحدة ومشاكل حادة مع السمع، يظهر العديد من الأساطير الذين قهروا الإعاقة في تاريخ كرة القدم. نجوم تحدوا الإعاقة في كرة القدم موقع winwin يرصد عبر تقرير خاص، 7 أسماء لا يمكن نسيانها في تاريخ كرة القدم، بعد أن تحدوا الإعاقة بحثًا عن صناعة المعجزات في عالم الساحرة المستديرة. إدغار ديفيدز كان إدغار ديفيدز أحد أولئك الذين تغلبوا على المشاكل الصحية، حيث اعتاد ارتداء النظارات الواقية بفعل إصابته بالجلوكوما "المياه الزرقاء" وهي حالة مرضية قد تؤدي إلى تلف العصب البصري وفقدان البصر بالكامل، ليحصل على إذن خاص من الاتحاد الدولي بارتداء هذه النظارات، والتي أصبحت جزءًا لا يمكن نسيانه من مسيرته التي تضمنت خوض 74 مواجهة دولية مع المنتخب الهولندي. وقدم ديفيدز مسيرة مذهلة مع أندية عدة أبرزها يوفنتوس وميلان وإنتر ميلان، يضاف إليهم برشلونة وأياكس أمستردام وتوتنهام هوتسبير. غارينشيا حصد لقب كأس العالم في مناسبتين مختلفتين مع المنتخب البرازيلي، إلا مهمة الأسطورة غارينشيا الذي خاض 50 مواجهة دولية، لم تكن سهلة بسبب معاناته من إعاقة قاسية، حيث واجه مشكلات كبرى منذ الصغر بامتلاك عمود فقري أعوج، وساق أطول من الأخرى، وهو الأمر الذي لم يمنعه من التحول إلى أعظم مراوغ في تاريخ كرة القدم كما يحب الكثيرون تسميته. كريغ هالفورد بعد 4 مباريات دولية مع الأسود الثلاثة تحت 20 عامًا، ومسيرة مذهلة في الدوري الإنجليزي الممتاز لعب عبرها لأندية عدة يتقدمها سندرلاند وولفرهامبتون، خضع كريغ هالفورد لتشخيص طبي صادم أثبت إصابته بالتوحد خلال فترة وجوده مع كارديف سيتي. لويس دياز في الانتظار.. أندية فسخت عقود لاعبيها لأسباب غريبة اقرأ المزيد تيم هاوارد هل تذكرون تيم هاوارد، الذي يملك في جعبته 121 مواجهة دولية مع المنتخب الأمريكي؟ والذي لعب مع أندية كبرى يتقدمها مانشستر يونايتد وإيفرتون في إنجلترا. لقد عانى حارس المرمى من الإصابة بمتلازمة توريت واضطراب الوسواس القهري، قبل أن ينجح في تجاوز ذلك ويصبح واحدًا من أشهر اللاعبين في تاريخ بلاده. بار زيتربيرغ على الرغم من إصابته بمرض السكري بدرجة حادة، إلا أن بار زيتربيرغ استطاع خوض مسيرة مذهلة بصحبة أندرلخت البلجيكي، إلى جانب المشاركة في 32 مواجهة دولية مع المنتخب السويدي، محرزًا العديد من الألقاب أبرزها 6 بطولات في الدوري البلجيكي الممتاز. أوغستين رودريغيز دخل أوغستين رودريغيز لاعب كرة القدم الأوروغواياني، التاريخ من أبوابه الواسعة بتسجيل أول أهدافٍ لأوروغواي في أول بطولة كأس العالم 1930 أمام بيرو، وهي البطولة التي توجوا بلقبها في وقت لاحق، لكن المفاجأة أن هذا الإنجاز جاء بذراعٍ واحدة، حيث تعرض رودريغيز لبتر ساعده الأيمن عن طريق الخطأ بمنشار كهربائي وهو يبلغ من العمر 13 عامًا، ليطلق عليه منذ ذلك الوقت لقب "إل مانكو" أي صاحب الذراع الواحدة. كليفورد باستين كان أرسنال اللندني يضم بين صفوفه لاعبًا أصمَّ في الماضي، هو كليفورد باستين صاحب الـ 21 مواجهة دولية مع المنتخب الإنجليزي، والذي يحتل المركز الثالث في قائمة أبرز هدافي "الغانرز" على مر التاريخ برصيد 153 هدفًا، وهي الإنجازات التي حققها رغم معاناته من الإعاقة الشديدة، حيث أثبتت ذلك أوراق الجيش الإنجليزي الذي فشل في اجتياز اختباراته في الماضي بسبب الصمم.