
معرض الشرق الأوسط للفعاليات ينطلق في دبي 17 يونيو
ينطلق معرض الشرق الأوسط للفعاليات 2025 في دورته السادسة عشرة، مؤكداً مكانته كأبرز منصة إقليمية داعمة للابتكار وبناء الشراكات وتحقيق النمو في قطاع الفعاليات الحية واجتماعات الأعمال والفعاليات التحفيزية والمؤتمرات والمعارض.
ويُقام المعرض هذا العام في يونيو المقبل، حيث يجمع أكثر من 5,000 خبير ومتخصص، من مصممي الفعاليات ورواة العلامات التجارية إلى خبراء التقنيات السمعية البصرية ومسؤولي التخطيط للوجهات العالمية، تحت سقف واحد لرسم مستقبل صناعة التجارب الفريدة.
ويقام المعرض 17 و18 يونيو، يليه حفل توزيع جوائز معرض الشرق الأوسط للفعاليات المنتظر يوم 19 يونيو في مدينة جميرا الساحرة ويُقدّم باقةً مميزةً من أكثر من 60 جلسة تدريبية وورشة عمل مجانية، تشكّل منصةً فريدةً لصقل المهارات المهنية، واستشراف أحدث الابتكارات، واغتنام فرص الأعمال الواعدة.
يضم برنامج هذا العام منصتي ندوات تفاعليتين تستضيفان أكثر من 70 متحدثاً وخبيراً من أبرز قادة الفكر في المنطقة، يمثلون مؤسسات مرموقة مثل كوكاكولا أرينا، ودي إكس بي لايف، ودائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي، وون وورلد رينتال، وإيثارا، ودبي لكرة السلة، وإلكترا، وبيربل غلو وغيرها، حيث يشاركون خبراتهم عبر ندوات تخصصية، وجلسات حوارية مفتوحة، ونقاشات جماعية، وورش عمل تفاعلية.
ويستضيف المعرض أكثر من 100 عارض رائد سيعرضون أحدث ما توصلت إليه الصناعة من منتجات وخدمات متطورة في مجالات متنوعة تشمل إنتاج الفعاليات، والتكنولوجيا، والخدمات اللوجستية، والترفيه، والحلول الإبداعية. وقد تم إعادة تصميم مخطط قاعة العرض بهدف توفير بيئة مثالية لتواصل مُكثف وتوليد فرص عمل واعدة.
تستعرض Fifteen Eleven Events، الشركة الرائدة في حلول التوظيف والضيافة للفعاليات، ابتكاراتها المتمحورة حول العنصر البشري.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
الناشرون الإماراتيون ينقلون صوت الإبداع الإماراتي إلى قلب بكين
الشارقة/ وام تشارك جمعية الناشرين الإماراتيين، ممثَّلةً بنخبة من دور النشر الإماراتية الراسخة والناشئة، في معرض بكين الدولي للكتاب 2025، مسلّطة الضوء على تجربة دولة الإمارات في تطوير صناعة النشر خاصة في مجال كتب الأطفال والمحتوى التربوي المبتكر. وتأتي المشاركة في هذا المعرض الذي يُعَدُّ أكبر منصة لتبادل حقوق النشر في آسيا وثاني أكبر معرض للكتاب على مستوى العالم في إطار التزام الجمعية بتمكين صُناع النشر الإماراتيين وتوسيع آفاق التعاون الدولي وتعزيز الحضور الإماراتي على ساحة النشر العالمية. واجهة نابضة وتمثّل منصة الجمعية في المعرض واجهةً نابضةً لمشهد النشر المحلي إذ تجمع بين خبرات راسخة وأصوات شابّة في مجال أدب الطفل والنشر التربوي منها ناشرون من خريجي برنامج «انشر» الذي تم إطلاقه لدعم الجيل الجديد من رواد صناعة النشر في الدولة وتوفير الدعم المهني والتقني لهم. ومن بين الناشرين المشاركين: حمـدة البلوشي مؤسّسة دار «عالمكم للنشر والتوزيع» وأمين صندوق وعضو مجلس إدارة جمعية الناشرين الإماراتيين وسليم عبدالرحمن المدير العام لدار «الراوية للنشر» وغسان ربيع ممثّل دار «ربيع للنشر». أما من خرّيجي «انشر» فتشهد منصة الجمعية مشاركة أسماء عمارة مؤسّسة دار «دال للنشر» التي تركّز على تعليم اللغة العربية بأساليب مبتكرة، وفاطمة الحمادي مؤسسة دار «سُحب للنشر والتوزيع» المتخصصة في تقديم محتوى تعليمي موجّه لأصحاب الهمم وطلبة التوحد. ابتكار متكامل وعلى مدار فترة المعرض التي تمتد من 18 حتى 22 يونيو الجاري، يتضمن برنامج الجمعية مجموعة من الفعاليات النوعية التي تجمع صُنّاع المحتوى والنشر من الإمارات والصين، أبرزها منتدى كتب الأطفال العالمي 2025 الذي يركز على موضوع «الابتكار المتكامل في كتب الأطفال في ظل الظروف الجديدة» حيث تشارك الجمعية تجربة الإمارات في دعم صناعة الكتب لاسيما كتب الأطفال وتنمية العقول الناشئة. كما تشهد جلسة حوارية بعنوان «رعاية العقول الناشئة.. أولويات نشر كتب الأطفال في الإمارات والصين» بمشاركة الناشرة حمـدة البلوشي والناشر غسان ربيع إلى جانب نخبة من الناشرين الصينيين المتخصصين في أدب الطفل. توسيع علاقات مهنية وأكد راشد الكوس المدير التنفيذي لجمعية الناشرين الإماراتيين أن الحضور في مثل هذه المعارض الدولية الكبرى يمثّل فرصة استراتيجية لتبادل الحقوق وتوسيع العلاقات المهنية واستكشاف أسواق جديدة للمحتوى الإماراتي والعربي. وقال: ركزنا هذا العام على التجربة الإماراتية في كتب الأطفال التي تحمل رسائل عالمية بروح محلية ويقودها ناشرون شباب يتمتعون برؤية واضحة وشغف حقيقي، ومن خلال تمكينهم نؤسس لجيل جديد يعكس روح الابتكار والأصالة. وأوضح أن المشاركة في معرض بكين تمثل امتداداً لرؤية دولة الإمارات في دعم الصناعات الإبداعية خاصة النشر كأداة حيوية لنقل المعرفة وتعزيز الحوار الثقافي، وقال: كل مشاركة دولية هي فرصة لنُصدّر صوتنا الثقافي إلى العالم ونعكس ما تختزنه الإمارات من طاقات إبداعية حقيقية، لافتاً إلى أن وجود خريجي «انشر» في معرض عالمي بحجم معرض بكين هو رسالة واضحة بأن جيل الشباب حاضر وبقوة في مستقبل النشر الإماراتي. ووصفت الناشرة حمـدة البلوشي مشاركتها في المعرض بالمحطة المهمة في مسيرتها المهنية، مشيرة إلى أنها أتاحت أمامها المجال للتفاعل وتبادل الرؤى والأفكار مع ناشرين من مختلف أنحاء العالم وعززّت فرص الدار في التعاون وتبادل الحقوق خاصة مع السوق الآسيوية.


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
الناشرون الإماراتيون ينقلون الإبداع الإماراتي إلى قلب العاصمة الصينية
ممثلة بنخبة من دور النشر الإماراتية الراسخة والناشئة، تشارك جمعية الناشرين الإماراتيين في معرض بكين الدولي للكتاب 2025، مسلطة الضوء على تجربة دولة الإمارات في تطوير صناعة النشر، خصوصاً في مجال كتب الأطفال والمحتوى التربوي المبتكر. وتأتي المشاركة في هذا المعرض الذي يعد أكبر منصة لتبادل حقوق النشر في آسيا، وثاني أكبر معرض للكتاب على مستوى العالم، في إطار التزام الجمعية بتمكين صناع النشر الإماراتيين، وتوسيع آفاق التعاون الدولي، وتعزيز الحضور الإماراتي على ساحة النشر العالمية. وتُمثّل منصة الجمعية في المعرض واجهة نابضة لمشهد النشر المحلي، إذ تجمع بين خبرات راسخة وأصوات شابة. ومن بين الناشرين المشاركين: حمدة البلوشي، مؤسسة دار «عالمكم للنشر والتوزيع»، وأمين صندوق وعضو مجلس إدارة جمعية الناشرين الإماراتيين، سليم عبدالرحمن، المدير العام لدار «الراوية للنشر»، وغسان ربيع، ممثل دار «ربيع للنشر». ومن خريجي برنامج «انشر»، تشهد منصة الجمعية مشاركة أسماء عمارة، مؤسسة دار «دال للنشر»، وفاطمة الحمادي، مؤسسة دار «سحب للنشر والتوزيع».


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
24.3مليار درهم استثمارات الإمارات في الصناعات المعدنية 2025
تتجاوز استثمارات دولة الإمارات في الصناعات المعدنية 24.3 مليار درهم (6.6 مليارات دولار) خلال 2025، بما فيها الاستثمارات الحكومية والخاصة، لتواصل تعزيز مكانتها كمركز صناعي عالمي في القطاع ضمن استراتيجيات طويلة المدى للتنويع الاقتصادي وخلق موارد تنموية جديدة، وفقاً لتحليل أجراه «إنترريجونال للتحليلات الاستراتيجية» ومقره أبوظبي. وتعمل دولة الإمارات على تعزيز مكانتها كمركز صناعي عالمي في قطاع المعادن في صناعات الألمنيوم والحديد، بالتوازي مع قفزة ملحوظة في صادراتها إلى الأسواق الدولية وعبر ربط التصنيع المحلي بسلاسل الإمداد العالمية، ما يعزز القيمة المضافة للمنتجات الإماراتية في الأسواق العالمية. وقال «إنترريجونال»: «وفقاً لوزارة الاقتصاد والسياحة فإن قطاع الصناعات التحويلية، الذي تندرج ضمنه صناعات المعادن، قد أسهم بـ13.5% من الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي للدولة خلال 2024، ويأتي هذا الأداء في إطار التوجه الاستراتيجي لتعزيز مساهمة القطاع الصناعي في الاقتصاد الوطني». ومن أبرز الصناعات المعدنية في الإمارات، الألمنيوم عالي الجودة والحديد والصلب والذي يشمل: القضبان والأسلاك ولفائف الحديد وحديد التسليح وأنابيب الصلب والأنابيب المعدنية والصناعات المعدنية الإنشائية للمباني والمصانع والجسور، والمنتجات المعدنية الثانوية والصناعات المتقدمة المرتبطة بالمعادن مثل: قطع غيار الطائرات والمركبات. وتدير شركة «الإمارات العالمية للألمنيوم» منشأتين رئيستين في جبل علي والطويلة، بإنتاج سنوي نحو 2.7 مليون طن، كما تنتج الشركة أول ألمنيوم باستخدام الطاقة الشمسية، كجزء من جهودها لتحقيق الاستدامة وتقليل الانبعاثات. وأعلنت شركة «الإمارات العالمية للألمنيوم»، أحد أكبر منتجي الألمنيوم في العالم، عن استثمار 14.7 مليار درهم (4 مليارات دولار) لبناء أول مصهر ألمنيوم جديد في الولايات المتحدة منذ 45 عاماً في ولاية أوكلاهوما بطاقة إنتاجية متوقعة 600 ألف طن سنوياً، ومن المقرر أن يدخل مرحلة التشغيل قبل نهاية العقد الجاري، بعد توقيع اتفاق حوافز مع حكومة الولاية بقيمة 275 مليون دولار. وارتفعت صادرات الإمارات من الألمنيوم إلى الولايات المتحدة بشكل غير مسبوق، حيث سجلت 68.5 ألف طن في مارس 2025، مقارنةً بـ16.124 ألف طن في مارس 2024، وفقاً لبيانات وزارة التجارة الأميركية، ما يشير إلى نمو بنسبة تفوق 325% خلال عام واحد، وتعكس هذه الزيادة الطفرة في الإنتاج والتوسع بالأسواق العالمية. وسجلت شركة «إمستيل» إيرادات 7.6 مليارات درهم (2.07 مليار دولار) في 2024، بدفع من الطلب المتزايد على الحديد في مشاريع البنية التحتية، كما أعلنت الشركة عن إطلاق خطة توسعة صناعية بقيمة 6 مليارات درهم (1.63 مليار دولار)، تهدف إلى مضاعفة الطاقة الإنتاجية وتعزيز التصدير إلى أسواق الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وجنوب آسيا. وبحسب بيانات جمركية رسمية، شكّلت الإمارات في عام 2024 نحو 8% من واردات الولايات المتحدة من الحديد والألمنيوم، ما يعكس حجم الحضور الإماراتي في سلاسل التوريد العالمية للمعادن، خصوصاً في ظل تنامي الطلب على منتجات منخفضة الانبعاثات. وتغطي صادرات الإمارات من المعادن أسواقاً رئيسة تشمل: الولايات المتحدة، الاتحاد الأوروبي، الهند، الصين، كوريا الجنوبية، إلى جانب توسعها في أسواق إفريقيا وآسيا الوسطى، بدعم من قدرات لوجستية متقدمة واتفاقيات تجارية ثنائية. إلى جانب ذلك ضاعفت الدولة من استثماراتها الدولية في التعدين عبر شركة «إنترناشونال ريسورسز هولدينغ» (IRH)، التابعة لمجموعة «القابضة» (IHC)، والتي استحوذت على 51% من مناجم Mopani للنحاس في زامبيا، وشاركت في مشاريع لاستخراج الحديد في أنغولا، والنيكل في بوروندي، والمعادن النادرة في تنزانيا وكينيا، كما أطلقت IRH مركزاً عالمياً لتداول النحاس منخفض الانبعاثات في أبوظبي بطاقة تتجاوز 500 ألف طن سنوياً.