
"القسام" تعلن قنص جندي وتدمير 3 دبابات للاحتلال في حي الشجاعية
وقالت الكتائب في بيان عسكري مقتضب، إن مجاهديها تمكنوا من "قنص جندي صهيوني كان يعتلي دبابة ميركافا في محيط مدرسة الناصرة بحي الشجاعية".
وفي بيان لاحق، أعلنت "القسام" أنها استهدفت، بالاشتراك مع سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، "3 دبابات ميركافا صهيونية بعبوتي شواظ وثاقب وقذيفة تاندوم في الشجاعية".
وتأتي هذه الإعلانات في وقت تدور فيه اشتباكات عنيفة وضارية في حي الشجاعية، الذي يعتبر من أبرز مناطق المواجهة في قطاع غزة منذ بدء العدوان البري.
ولم يصدر أي تعليق فوري من جيش كيان الاحتلال حول العمليات التي أعلنت عنها فصائل المقاومة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ 6 دقائق
- جو 24
القسام توقع 25 جنديا إسرائيليا بين قتيل وجريح شرقي رفح #عاجل
جو 24 : أعلنت كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)- اليوم الأربعاء إيقاع 25 جنديا إسرائيليا بين قتيل وجريح في سلسلة عمليات شرقي مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، وبثت أيضا مشاهد توثق تفجير مقاتليها آليات إسرائيلية في مخيم جباليا شمالا. وقالت القسام إن مقاتليها استهدفوا أمس الثلاثاء قوة إسرائيلية قوامها 7 جنود بعبوة "تلفزيونية" مضادة للأفراد، وأوقعوهم بين قتيل وجريح. وأوضحت أن العملية تمت في منطقة مفترق المشروع شرقي رفح، مؤكدة رصد طيران مروحي إسرائيلي لإخلاء الخسائر. كما قالت القسام إن مقاتليها تمكنوا -أول أمس الاثنين- من تفجير منزل مفخخ مسبقا في قوة إسرائيلية قوامها 10 جنود، مؤكدة إيقاعها بين قتيل وجريح، إضافة إلى رصد مقاتليها هبوط طيران مروحي إسرائيلي لإخلاء الخسائر. ووفق الجناح العسكري لحركة حماس، فإن المبنى انهار بشكل كامل على القوة الإسرائيلية في منطقة المشروع شرقي رفح. كما كشفت القسام أن مقاتليها فجروا عبوتين مضادتين للأفراد في قوة هندسية إسرائيلية قوامها 8 جنود، وأوقعوهم كذلك بين قتيل وجريح. وأشارت إلى أن التفجير تم قرب مفترق دير ياسين بحي الجنينة شرقي رفح في الـ17 من الشهر الجاري. كما استدرجت كتائب القسام -منتصف الشهر الجاري- قوة إسرائيلية إلى ما سمّته "شرك خداعي" داخل أحد المنازل، وفجرته فور وصول الجنود، في منطقة بلدية الشوكة شرقي رفح. وفي وقت سابق اليوم الأربعاء، بثت كتائب القسام مشاهد تظهر تفجير مقاتليها آليات إسرائيلية من المسافة صفر في مخيم جباليا شمالا. وعرضت القسام في المشاهد تفاصيل العمليات التي ذكرت تواريخها، ومنها استهداف دبابة ميركافا بقذيفة "الياسين 105". وأظهرت تلك المشاهد تقدم مقاتل من القسام نحو الدبابة الإسرائيلية ولحظة تفجيره عبوة الشواظ بالدبابة، بالإضافة إلى عملية رصد مسالك آليات جيش الاحتلال، ثم تجهيز العبوات وزرعها في طريق تقدم الآليات، ولحظة تفجير العبوة في الحفار. وتضمنت الصور سحب جرافة "دي 9" بعد استهدافها، واستهداف ناقلة جند بقذيفة "الياسين 105″، وتجهيز ونصب العبوة الصدمية وتفجيرها في الحفار المستهدف. ورصدت عناصر القسام -كما جاء في مقطع الفيديو- القوة الإسرائيلية التي كانت متحصنة في المنزل المستهدف، ثم استهداف المنزل بصاروخ 107. وتضمنت المشاهد تفاصيل بقية العمليات التي نفذها مقاتلو القسام، ومنها تجهيز عبوة الشواظ للعمل بآلية العمل الفدائي، وما تلاها من رصد لآليات الاحتلال، ثم تقدم مقاتلين نحو دبابة الميركافا، ثم لحظة تفجير العبوة بالدبابة. ووثقت المشاهد سحب قوات الاحتلال آلياتها بعد استهدافها من قبل عناصر القسام في جباليا. وفي سياق عملياتها المتواصلة، قالت كتائب القسام اليوم إنها فجرت "عبوة برميلية شديدة الانفجار" في ناقلة جند إسرائيلية، ودمرتها وأوقعت طاقمها بين قتيل وجريح شمالي خان يونس جنوبي قطاع غزة في 12 يوليو/تموز الحالي. وأكدت أن عملية إخلاء القتلى والجرحى استمر ساعات عدة. وكذلك، أعلنت القسام استهداف دبابة ميركافا -أمس الثلاثاء- بقذيفة "الياسين 105" في شارع السكة شرقي حي الزيتون بمدينة غزة. ويذكر أن فصائل المقاومة في غزة دأبت على توثيق عملياتها ضد قوات جيش الاحتلال وآلياته في مختلف محاور القتال منذ بدء العملية البرية الإسرائيلية في 27 أكتوبر/تشرين الأول 2023. تابعو الأردن 24 على


العرب اليوم
منذ ساعة واحدة
- العرب اليوم
الاختيارات الإسرائيلية
الظاهر من الحالة الإسرائيلية نوع من النشوة والإحساس بالنصر على كل الجبهات. منذ هجوم حماس على إسرائيل فى 7 أكتوبر، تضافرت أحداث لإزالة القيود التى كانت تُثقل كاهلها، ومكّنها من المضى قدمًا فى احتلال غزة والخلاص من سكانها، بينما إيران تُسابق الزمن نحو تحقيق اختراق نووي. كان الحدث الأول هو الحملة الناجحة والمدمرة فى أغسطس وسبتمبر للقضاء على القيادة العليا لحزب الله، وتدمير معظم مخازن صواريخه المتطورة. أدى الجمع بين القوة الجوية والاستخباراتية إلى تحييد قدرات حزب الله الهجومية. كان الافتراض السائد فى الأوساط الأمنية الإسرائيلية أن الحرب مع حزب الله قد تكون ضرورية، لكنها ستكون باهظة التكلفة. النجاح غير المتوقع قلل من حذر إسرائيل من شن حملة ضد إيران، رغم توقعات رد إيرانى عنيف. سار ذلك على جبهات عديدة تغير فيها الوضع «الجيو سياسى» الإسرائيلى أدى إلى تغيير الأوضاع فى الضفة الغربية، وفى الجبهة الشمالية السورية، جرت الاجتماعات على طريق السلام مع سوريا فى باكو الأذربيجانية. ربما كان التغير الاستراتيجى الأكبر الذى حدث لإسرائيل هو العلاقات مع الولايات المتحدة مع تولى ترامب الرئاسة. كان معلوما أن البيت الأبيض هو شريك لإسرائيل؛ ولكن الشراكة درجات، وكانت إسرائيل تحرص على أن تواجه بمفردها خصومها الكثر دون تدخل أمريكى مباشر. حرب الاثنى عشر يوما مع إيران أحرزت تحولا مهما حيث أصبحت واشنطن على جبهة قتال واحدة تخص السلاح النووى الإيرانى، وقبلها كانت مواجهة الحوثيين المباشرة فى البحر الأحمر. محصلة ذلك كله أن الاختيار الإسرائيلى قد بات استغلال الواقع الحالى رغم أنه لا يزال العداء باقيا مع العرب والمسلمين مواكبا لتصاعد العداء للسامية اليهودية، وهو مركب جعل كثيرين يغادرون إسرائيل ليس خوفا من العرب، وإنما أسف على النزعة الدينية المتطرفة؛ بينما يعزف يهود آخرون - الحريديم - عن الخدمة العسكرية. النصر لم ولن يحقق لإسرائيل السلام الذى تنشده ولا يزال الباب مفتوحا لجولات أخرى.


الوكيل
منذ ساعة واحدة
- الوكيل
القسام تعلن تنفيذ سلسلة عمليات نوعية ضد القوات...
06:37 م ⏹ ⏵ تم الوكيل الإخباري- أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، تنفيذ عدة عمليات ميدانية استهدفت قوات وآليات إسرائيلية في مناطق متفرقة جنوب وشرق قطاع غزة خلال الأيام الماضية، أسفرت عن سقوط قتلى وجرحى في صفوف جيش الاحتلال الإسرائيلي. اضافة اعلان وأفاد البيان، الصادر مساء الأربعاء، بأن مجاهدي القسام استهدفوا أمس دبابة ميركافا إسرائيلية بقذيفة "الياسين 105" في محيط بيارة الريس بشارع السكة شرق حي الزيتون بمدينة غزة، مشيرًا إلى إصابة مباشرة للدبابة. كما أكدت الكتائب تنفيذ عملية نوعية صباح يوم السبت 12 تموز، حيث تم تفجير عبوة برميلية شديدة الانفجار في ناقلة جند إسرائيلية في منطقة السطر الغربي شمال مدينة خانيونس، ما أدى إلى تدمير الناقلة وإصابة طاقمها بين قتيل وجريح، وفقاً للبيان. وأضافت الكتائب أنه تم رصد هبوط طائرات مروحية إسرائيلية لإخلاء المصابين، استمر لعدة ساعات. وفي عملية أخرى، أفاد البيان بأن وحدة الهندسة التابعة للقسام استهدفت أول أمس الثلاثاء قوة إسرائيلية مكونة من 7 جنود بعبوة "تلفزيونية" مضادة للأفراد قرب مفترق المشروع شرق مدينة رفح، ما أسفر عن وقوع إصابات مؤكدة، أعقبها تدخل مروحي لإخلاء المصابين. كما تبنت الكتائب، في بيانها، تفجير منزل مفخخ مسبقًا يوم الاثنين الماضي في قوة مكونة من 10 جنود شرق رفح، ما أدى إلى انهيار المبنى بشكل كامل ووقوع إصابات مباشرة، مؤكدة أيضاً رصد عمليات إخلاء جوية في الموقع. وفي 17 تموز، فُجّرت عبوتان مضادتان للأفراد في قوة هندسية إسرائيلية قرب مفترق دير ياسين بحي الجنينة شرق رفح، وأكدت الكتائب أن القوة المستهدفة وقعت بين قتيل وجريح. وفي عملية وصفها البيان بـ"الخداعية"، أعلنت الكتائب أنها استدرجت قوة إسرائيلية بتاريخ 15 تموز داخل أحد المنازل المفخخة في منطقة بلدية الشوكة شرق رفح، وفور دخول القوة انفجرت العبوة، ما أدى إلى وقوع إصابات مباشرة في صفوف الجنود.