
نحو 300 كاتب فرنسي: ما يجري في غزة بـ "إبادة جماعية" ويجب معاقبة "إسرائيل"
باريس-سبأ:
طالب 300 كاتب فرنسي، بفرض عقوبات على الكيان الإسرائيلي، ووقف عدوانه لارتكابه إبادة جماعية في قطاع غزة.
واستنكر الكتاب بينهم اثنان من الحائزين على جائزة نوبل للأدب هما آني إرنو وجان ماري غوستاف لوكليزيو في مقال نشروه، بـ"الإبادة الجماعية" بحق أهالي غزة، مطالبين بـوقف فوري لإطلاق النار.
وقال الكتاب في مقالهم: "كان من الضروري وصف الجرائم بحق المدنيين اينما كانت بأنها جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، يجب اليوم تسمية ما يجري بغزة بأنه إبادة جماعية.
وشددوا على ضرورة فرض عقوبات على "إسرائيل"، مع التأكيد على المطالبة بوقف فوري لإطلاق النار يضمن العدالة والأمن للفلسطينيين، وإنهاء فوري لهذه "الإبادة الجماعية".
وضمت قائمة الموقعين عددا من الكتاب الفائزين بجائزة غونكور الأدبية من بينهم إيرفيه لو تيلييه، وجيروم فيراري، ولوران غوديه، وبريجيت جيرو، وليلى سليماني، وليليدي سالفير، ومحمد مبوغار سار، ونيكولا ماتيو، وإيريك فويار.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 13 ساعات
- اليمن الآن
كشفت عن مفاجآت في الايام القادمة ...توكل كرمان تتحدث عن المرجعيات الثلاث وأسباب إطالة عمر الحوثي
انتقدت توكل كرمان الحاصلة على جائزة نوبل للسلام للعام 2011، استمرار الحديث عن "المرجعيات الثلاث" كأُسس للحل السياسي في اليمن، معتبرة أن هذه المرجعيات قد تم تجاوزها فعلياً من قبل مختلف الأطراف، بمن فيهم التحالف العربي وجماعة الحوثي، ولم تعد تمثل أساسًا حقيقيًا أو عمليًا لأي تسوية. وقالت كرمان، في منشور مطول عبر صفحتها الرسمية على موقع "فيسبوك"، إن التمسك المستمر بالمرجعيات الثلاث — المتمثلة في المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية، ومخرجات الحوار الوطني، وقرارات مجلس الأمن — لم يعد سوى "استعراض كلامي"، موضحة أن نصف أعضاء مجلس القيادة الرئاسي لا يعترفون بها، فضلاً عن جماعة الحوثي التي انقلبت عليها في وقت مبكر. وأضافت أن سلسلة من "الانقلابات الموازية" التي رعاها التحالف العربي أسهمت بشكل رئيسي في إفراغ المرجعيات من مضمونها، بدءاً بتسليم المناطق المحررة لمليشيات مناوئة لسلطة الرئيس عبد ربه منصور هادي، وانتهاء بإقصاء هادي وتشكيل مجلس القيادة الرئاسي في أبريل 2022، في خطوة وصفتها بأنها تمّت بطريقة مهينة لليمن ولرموز الشرعية، دون أي مشاورة حقيقية مع القوى اليمنية. وأشارت كرمان إلى أن المرجعيات الثلاث كانت قد نصّت صراحة على بقاء هادي رئيساً للمرحلة الانتقالية، وأنه المرجعية النهائية في حال تعثر التوافق في القضايا المصيرية. ورأت أن تشكيل مجلس القيادة جاء متناقضًا تمامًا مع تلك المرجعيات، ولا يختلف من حيث الشرعية عن المجلس السياسي الأعلى الذي أنشأه الحوثي وصالح في صنعاء. واعتبرت أن الانقلاب على المرجعيات من قبل التحالف ساهم في إضعاف الشرعية اليمنية، وتحويلها إلى "جزر متنازعة"، بينما استفادت جماعة الحوثي من هذا الانقسام لتعزيز تماسكها وموقعها على الأرض. وقالت: "الحوثي ليس قوياً كما يتصور البعض، لكنه متماسك، بينما الشرعية بعد الانقلاب على هادي أصبحت كيانات متناحرة". مع ذلك، أكدت كرمان أن اليمنيين لا يحتاجون إلى مرجعيات دولية أو تفاهمات نُسفت فعليًا، كي يواصلوا كفاحهم ضد ما وصفته بـ"جماعة سلالية فاشية"، مشددة على أن معركة استعادة الدولة هي مسؤولية وطنية حتمية، وأن نهاية الحوثي لن تتحقق إلا بإنهاء ما وصفته بـ"الانقلابات الموازية" التي أضعفت جبهة الشرعية ومزقت صفوفها. وختمت كرمان بالقول إن ما يجري في اليمن ليس نهاية التاريخ، معتبرة أن "الشعب اليمني هو شعب المفاجآت، ويأتي دائماً بما لم يكن في الحسبان"، في إشارة إلى إمكانية استعادة المبادرة الشعبية وإنهاء الانقسامات التي أطالت أمد الحرب.


اليمن الآن
منذ يوم واحد
- اليمن الآن
اعلان "اسرائيلي" خطير عن اليمن
العربي نيوز: صدر للتو، اعلان جديد وخطير، عن الكيان الاسرائيلي، بشأن اليمن، وما يعتزم تنفيذه حيال اصرار جماعة الحوثي الانقلابية على استمرار وتصعيد هجماتها على الكيان وموانئه ومطاراته، ضمن اعلانها "استمرار عمليات الحظر الجوي والحصار البحري على الكيان اسنادا لقطاع غزة". جاء هذا في بيان مقتضب صادر عن جيش الاحتلال الاسرائيلي، نشره متحدثه بالعربية، افيخاي ادرعي، ليل الخميس (29 مايو)، أكد فيه تعرض الكيان لهجوم صاروخي جديد من اليمن. وزعم ""اعتراض صاروخ أطلق من اليمن وسبب تفعيل الانذارات" رغم نشر وسائل اعلام "اسرائيلية" مشاهد فيديو تؤكد فشل اعتراضه. شاهد .. اسرائيل تعلن تعرضها لهجوم يمني من جانبها، اعلنت جماعة الحوثي، على لسان متحدثها العسكري، يحيى سريع، ليل الخميس (29 مايو) "استهداف مطار اللد (بن غوريون) في يافا المحتلة (تل ابيب) بصاروخ باليستي فرط صوتي، حقق هدفَه بنجاح وأجبر ملايينَ الصهاينة المحتلين على الهروب إلى الملاجئ وأوقف حركة الملاحة في المطار". شاهد .. هجوم حوثي جديد على الكيان (فيديو) يأتي الهجوم الحوثي بعدما نفذ طيران جيش الاحتلال الاسرائيلي صباح الاربعاء (28 مايو) موجة جديدة للعدوان الاسرائيلي على اليمن، استهدفت مطار صنعاء الدولي، وشن اربع غارات قصفت طائرة تابعة لشركة الخطوط الجوية اليمنية، من طراز ايرباص A320، كان تستعد لتفويج الحجاج، وطائرة لطيران "السعيدة". شاهد .. غارات اسرائيلية جديدة على مطار صنعاء (فيديو) أكد هذا مدير مطار صنعاء الدولي، خالد الشايف، في تصريح نشره مساء الاربعاء (28 مايو) على حسابه بمنصة إكس (توتير سابقا)، وقال: "العدو الصهيوني استهدف آخر طائرة من طائرات الخطوط الجوية اليمنية العاملة في مطار صنعاء ودمّرها بشكل كامل بأربع غارات". مضيفا: "الطائرة التي تم تدميرها بشكل كامل عادت قبل قصفها بنصف ساعة من مطار العليا الدولي في الأردن، وكان على متنها 150 راكباً، تم اخلاؤهم عقب الغارة الاولى، وكذا 300 من حجاج بيت الله الحرام كانوا يتأهبون للصعود على متن الطائرة في نفس توقيت استهدافها". وتابع: "الطائرة المستهدفة كانت تقل الحجاج عبر رحلتين يومياً إلى مطار جدة، بالإضافة إلى رحلتين إلى الأردن لنقل المرضى، وقد كانت آخر رحلات نقل الحجاج في تاريخ 1 يونيو أي بعد يومين". وأردف: "الكيان المجرم استهدف أيضًا طائرة تابعة لشركة السعيدة كانت متوقفة في المطار". موضحا أنه "لا توجد خسارة في البنية التحتية على مدى الاستهداف الإسرائيلي للمطار 3 مرات، ولكن الخسارة الكبيرة هي استهداف الطائرة الوحيدة لنقل الركاب والرحلات التجارية". لكنه اختتم حديثه لقناة "المسيرة" بقوله: "ستكون هناك حلول بديلة في المستقبل". من دون اي تفاصيل أخرى. شاهد .. الكيان الاسرائيلي يدمر طائرة يمنية اخرى (فيديو) وفاجأت الناشطة اليمنية الحقوقية والسياسية، الحائزة جائزة نوبل الدولية للسلام، توكل عبدالسلام كرمان، الشرعية ممثلة بمجلس القيادة الرئاسي والحكومة اليمنية المعترف بها دوليا، والموالين لها، بإعلان إدانتها العدوان الاسرائيلي على مطار صنعاء و"ازدراءها" كل من لم يدنه. تفاصيل: توكل كرمان تفاجئ الشرعية (اعلان) جاء اعلان توكل كرمان - في ظاهره - ردا على بيان اصدره ناطق الحكومة اليمنية ووزير الاعلام الثقافة والسياحة، معمر الارياني، اتهم فيه "ميليشيا الحوثي بالتسبب المباشر في تدمير طائرات الخطوط الجوية اليمنية بمطار صنعاء" من دون ادانة العدوان الاسرائيلي على اليمن. شاهد .. الحكومة تتحاشى ادانة العدوان الاسرائيلي واصدر زعيم الحوثيين، مساء الاربعاء (28 مايو) اعلانا خطيرا، ببدء تصعيد أكبر للهجمات على الكيان الاسرائيلي، عقب تنفيذ الاخير موجة غارات جديدة على مطار صنعاء، ردا على هجمات الجماعة المتصاعدة ضمن اعلانها "استمرار عمليات الحظر الجوي والحصار البحري على الكيان اسنادا لقطاع غزة". تفاصيل: الحوثي يعلن بدء هذا التصعيد الاكبر (فيديو) بالتوازي، ظهر رئيس ما يسمى "المجلس السياسي الاعلى" لسلطات جماعة الحوثي والمؤتمر الشعبي العام، القيادي مهدي المشاط في مطار صنعاء، واصدر من على ركام دمار الغارات الاسرائيلية، اعلانا مفاجئا وجريئا، تضمن وعدا بتعويض طائرات اليمنية، ووعيدا للكيان بـ "صيف ساخن". تفاصيل: اعلان جريء للمشاط من مطار صنعاء (فيديو) وجاء الهجوم الاسرائيلي، بعد ساعات على إعلان جيش الاحتلال الإسرائيلي، فجر الثلاثاء (27 مايو) في بيان أنه "رصدنا صاروخا أطلق من اليمن تجاه إسرائيل وأنظمة الدفاع تعمل على اعتراضه". مضيفا في البيان الذي بثته إذاعته وهيئة البث التابعة للكيان: "تفعيل صفارات الإنذار في عدة مناطق نتيجة إطلاق صاروخ من اليمن". بدورها، بثت وسائل اعلام فلسطينية وأخرى تابعة للكيان الاسرائيلي، مقاطع فيديو عدة، يوثق مقطع فيديو منها لحظة عبور الصاروخ سماء القدس باتجاه مدينة يافا (تل ابيب)، بينما يوثق مقطع اخر "دويّ صفارات الإنذار في مستوطنات الضفة الغربية، ويظهر مقطع ثالث محاولات اعتراض الصاروخ. شاهد .. صاروخ يمني يعبر سماء القدس (فيديو) من جانبها، أعلنت جماعة الحوثي في بيان لمتحدثها العسكري، يحيى سريع، ظهر الثلاثاء (27 مايو) عن "تنفيذ عملية عسكرية مزدوجة استهدفت مطار اللد (بن غوريون) بصاروخ باليستي فرط صوتي نوع فلسطين٢، وهدفا حيويا للعدو الصهيوني شرقي منطقة يافا المحتلة بصاروخ باليستي نوع 'ذوالفقار'". شاهد .. هجوم حوثي مزدوج على "اسرائيل" (فيديو) وفي وقت سابق، كشف الكيان الاسرائيلي عن ما سماه "خيارات عسكرية"، قال انها مطروحة في المواجهة مع جماعة الحوثي الانقلابية لتدمير قدراتها وايقاف هجماتها المتواصلة على الكيان وتهديداتها المتصاعدة لموانئه ومطاراته ضمن اعلانها "استمرار عمليات الحظر الجوي والحصار البحري على الكيان اسنادا لقطاع غزة". تفاصيل: "اسرائيل" تكشف خياراتها تجاه اليمن! بالمقابل، كشفت جماعة الحوثي الانقلابية، ليل الاثنين (26 مايو) عن ما سمته "مفاجآت"، قالت إنها لم تكن بحسبان احد، وستطلقها خلال الايام القليلة المقبلة، لتفاجئ بها الجميع، وفي مقدمهم الكيان الاسرائيلي وامريكا وبريطانيا، ضمن ما تسميه "الحظر الجوي والحصار البحري على الكيان اسنادا لقطاع غزة". تفاصيل: الحوثيون يعلنون عن هذه المفاجآت (فيديو) تزامن الاعلان، مع صدور اول قرار عسكري للشرعية اليمنية بشأن العدوان الاسرائيلي وحصاره على قطاع غزة، يقطع الطريق امام "استغلال جماعة الحوثي قضية فلسطين في تأخير معركة الحسم للحرب معها، واكتساب التعاطف والتأييد الشعبي لهجماتها" التي تنفذها بزعم "دعم فلسطين واسناد قطاع غزة". تفاصيل: قرار عسكري للشرعية بشأن فلسطين (وثيقة) ورفعت جماعة الحوثي وتيرة حظرها عبور سفن الكيان من البحر الاحمر، وهجماتها بالصواريخ البالستية والطائرات المسيرة على القواعد العسكرية للكيان الاسرائيلي ومطار اللد (بن غوريون) ومينائي ام الرشراش (ايلات) وحيفا، ضمن ما تسميه "الحظر الجوي والحصار البحري على الكيان اسنادا لقطاع غزة". تفاصيل: تسريب "اسرائيلي" خطير عن حرب اليمن! بدوره، سرب الكيان الاسرائيلي معلومات جريئة عن تقنيات صواريخ جماعة الحوثي الانقلابية، واستعدادات جيش الاحتلال للرد على هجماتها المتواصلة واستهدافها المتكرر للكيان ومطار اللد (بن غوريون) في مدينة يافا (تل ابيب)، ومدى قدرات الدفاعات الجوية للكيان وطيرانه في التصدي لهجمات الحوثيين. تفاصيل: تسريب اسرائيلي جريء عن الحوثيين يترافق هذا، مع افصاح سلطات كيان الاحتلال الاسرائيلي، عن اضرار وخسائر الحقتها الهجمات الصاروخية المتتالية من اليمن على مطار اللد (بن غوريون) في مدينة يافا (تل ابيب)، وقال: إنها "تهدد بتوقف حركة الطيران في المطار كليا، مع استمرار التهديد الحوثي والغاء شركات الطيران خطوط الرحلات". تفاصيل: "اسرائيل" تكشف اضرار "بن غوريون"! وتواصل جماعة الحوثي، منذ بداية مارس الفائت، تنفيذ هجماتها بالصواريخ الباليستية والطائرات المسيَّرة على السفن الحربية الامريكية وحاملة طائراتها "ترومان" شمالي البحر الاحمر، وعلى الكيان الاسرائيلي، ومطار "بن غوريون"، ردا على استئناف الكيان الاسرائيلي حصاره ثم عدوانه على غزة. تفاصيل: هجوم حوثي يدفع اسرائيل لاعلان خطير! تفاصيل: بيان للجيش "الاسرائيلي" بشأن اليمن (فيديو) تفاصيل: انفجارات في "اسرائيل" بهجوم يمني (فيديو) جاء هذا بعدما صرحت حكومة الكيان الاسرائيلي رسميا، بأن الحملة العسكرية الامريكية الجوية على جماعة الحوثي في اليمن، مرتبطة بخطة اعدتها لاستئناف الحرب (العدوان) على قطاع غزة، وتم اقرارها مع الادارة الامريكية بواشنطن السبت (15 مارس)، توقيت بدء الغارات الامريكية المتواصلة على اليمن. تفاصيل: "اسرائيل" تسرب سرا بشأن اليمن ! وعاود كيان الاحتلال الاسرائيلي، فجر الثلاثاء (18 مارس) بموافقة الادارة الامريكية برئاسة دونالد ترامب، بجانب حصاره قطاع غزة، عدوانه على القطاع بشن قصف مدفعي وتنفيذ غارات جوية متواصلة على القطاع ومخيمات النازحين والمستشفيات، موقعا 3,613 شهيدا و 10,156 مصابًا حتى مساء الخميس (22 مايو). تفاصيل: "اسرائيل" تستأنف عدوانها على غزة (مجازر) وكانت المقاومة الفلسطينية وكل من مصر والاردن والسعودية وقطر، استطاعوا فرض اتفاق ايقاف اطلاق النار وتبادل الاسرى في (20 يناير) الفائت. بعد عدوان اسرائيلي غاشم وحصار جائر على قطاع غزة استمرت طوال 15 شهرا، منذ السابع من اكتوبر 2023م وحتى 20 يناير 2025م. على مرأى ومسمع العالم. وخص رئيس حركة المقاومة الاسلامية في قطاع غزة ورئيس وفدها للمفاوضات، الدكتور خليل الحية، في اول خطاب له عقب تنصيبه خلفا للشهيد يحيى السنوار، اليمن واليمنيين بتحية خاصة على "تغيير معادلة الحرب والمنطقة في دعم واسناد المقاومة الفلسطينية بمواجهة العدوان الاسرائيلي وافشال اهدافه". تفاصيل: "حماس" تكشف دور اليمن بالاتفاق (فيديو) يشار إلى أن محصلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة، تجاوزت منذ 7 اكتوبر وحتى 20 يناير "49353 قتيلا فلسطينيا (بينهم 33000 طفل وامرأة ومسنا)، و112042 مصابا". في مقابل "2400 قتيلا من الاسرائيلين بينهم نحو 1000 ضباط وجنود، ونحو 9250 جريح". فيما أسرت "حماس" نحو 250 إسرائيليا، حسب ناطق "كتائب القسام"، ابو عبيدة.


اليمن الآن
منذ يوم واحد
- اليمن الآن
اعلان عاجل لتوكل كرمان لجميع اليمنيين
العربي نيوز: أطلقت الناشطة السياسة والحقوقية اليمنية، الحائزة جائزة نوبل للسلام، توكل عبدالسلام كرمان، اعلانا عاجلا الى جميع اليمنيين في الداخل والخارج، من دون استثناء، بشأن ما سيشهده اليمن خلال الايام المقبلة. جاء هذا في بيان مقتضب لتوكل كرمان، أدانت فيه بكافة عبارات الإدانة والاستنكار بلطجة ميليشيا "المجلس الانتقالي الجنوبي" الانفصالي التابع للامارات، واعتدائها على تظاهرات نساء عدن بالقمع والضرب والسجن. وقالت توكل: "نؤكد لميليشيا الانتقالي الإرهابية أن القمع سيولد فقط مزيدا من التصعيد الثوري، وأن الحل فقط يكمن في الاستجابة لمطالب المحتجات". داعية جميع المهتمين وأنصار الحركة النسائية حول العالم إلى "إدانة هذه البلطجة". شاهد .. توكل كرمان تكشف ما سيحدث باليمن يأتي هذا، بعدما واجهت مليشيا "الانتقالي الجنوبي" تظاهرة جديدة لنساء عدن في ساحة العروض بمديرية خور مكسر في عدن، تطالب بحقوق خدمات الكهرباء والمياه والرواتب والتعليم، بمسلحات قمن بضربهن وقمعهن بالهراوات. ويواصل المواطنون في عدن كسر قرار مليشيا "الانتقالي الجنوبي" حظر الاحتجاجات على تدهور الاوضاع المعيشية والخدمية والاقتصادية، بقطع الطرقات الرئيسة، واشعال النيران في الاطارات التالفة، مرددين "لا صوت يعلو فوق صوت الشعب". بالتزامن من انطلاق حملة الكترونية تحت وسم " #الانتقالي_لا_يمثلني " . شاهد .. رفض شعبي لمنع الاحتجاجات بانتفاضة ليلية (فيديو) يأتي هذا بعدما قمعت مليشيا "الانتقالي الجنوبي" بالقوة السبت (17 مايو) تظاهرات شعبية حاشدة خرجت من مختلف مديريات عدن، باتجاه ساحة العروض في مديرية خور مكسر، تطالب بـ "حقوقهم الأساسية، من خدمات الكهرباء والمياه، وصرف المرتبات، وإعادة فتح المدارس المتوقفة منذ أشهر". شاهد .. خروج حاشد للمواطنين يرعب المليشيا (فيديو) لكن المليشيا هالها الغضب الشعبي وهتافات المحتجين المطالبة بـ "اسقاط سلطات الانتقالي الجنوبي والحكومة الفاشلة"، وقامت بإطلاق الرصاص الحي باتجاه المتظاهرين في ساحة العروض بخور مكسر، لتفريقهم بالقوة، وقمع الاحتجاجات المطالبة بالخدمات وإسقاط السلطات الفاسدة والفاشلة. شاهد .. مليشيا "الانتقالي" تقمع المحتجين بالرصاص (فيديو) ولم تكتف مليشيا "الانتقالي الجنوبي" بترويع المحتجين بالرصاص الحي، بل عمدت إلى اختطاف عدد منهم، واقتادتهم بقوة السلاح وعلى متن أطقم عسكرية إلى جهة مجهولة. ما اعتبره مراقبون "اعتداء غادرا يؤكد أن عدن ترزح تحت سلطة عصابات مسلحة لا تؤمن بحرية ولا قانون". شاهد .. مليشيا "الانتقالي" تختطف محتجين سلميين (فيديو) مع ذلك، لم يهب المواطنون في عدن بطش مليشيا "الانتقالي الجنوبي"، واستطاعوا طرد عناصرها الراجلة من ساحة العروض بخور مكسر، رداً على إطلاقهم النار بوجه الحراك الشعبي السلمي. وهتف المواطنون ضد الظلم والفساد، مطالبين بـ "إسقاط الانتقالي وكل من يقف في وجه إرادة الشعب". شاهد .. المواطنون يقاومون مليشيا "الانتقالي" (فيديو) بالمثل، فعلت مليشيا "الانتقالي الجنوبي" في محافظة ابين، قمعت بالرصاص الحي تظاهرة حاشدة للمواطنين، خرجوا للمطالبة بحقوقهم في خدمات الكهرباء والمياه، وصرف المرتبات، وإعادة فتح المدارس، بالتزامن مع دعوة نساء المحافظة الاسبوع الماضي، الى الخروج لرفض الظلم والمعاناة. قابلت مليشيا "الحزام الامني"، التظاهرة الشعبية السلمية، بالعنف، وأطلقت الرصاص الحي تجاه المتظاهرين، وأعدمت أحد المواطنين بدم بارد أمام الحشود، في جريمة هزت الشارع بأكمله، وأكدت استبداد مليشيا "الانتقالي الجنوبي" والحاجة لتحرك شعبي وحقوقي لوقف انتهاكاتها ومحاسبتها. شاهد .. مليشيا "الانتقالي" تعدم مواطنا في ابين (فيديو) وأعلنت مليشيا "الانتقالي الجنوبي" الانقلابية المتمردة على الشرعية حظر اي تظاهرات او احتجاجات، وتوعدت المخالفين بـ "اجراءات رادعة" بحقهم. زاعمة أن قرار حظر الاحتجاجات "يأتي للحفاظ على سلامتهم والممتلكات العامة والخاصة" وتفويت مخططات تستهدف امن واستقرار عدن". تفاصيل: قرار للمليشيا يستهدف جميع المواطنين (اعلان) جاء قرار المليشيا حظر الاحتجاجات السلمية، بعد ايام على قرار مماثل لها يستهدف النساء في عدن ومحافظات جنوب البلاد، ضمن سلسلة قراراتها القمعية، بعدما فاجأتها نساء عدن بخروج حاشد حمل اسم "ثورة النسوان"، وأكد مقدرة النساء على اسقاط سلطات المليشيا الانقلابية الفاشلة والفاسدة والمستبدة. تفاصيل: المليشيا تتخذ قرارا صادما ضد النساء ! والسبت (10 مايو) شهدت عدن، أول خروج حاشد للنساء، ملأ ساحة العروض بمديرية خور مكسر، وضج بالهتافات المناؤة لـسلطات "الانتقالي الجنوبي" ومليشياته، وسيطرتها على مؤسسات الدولة ومواردها منذ انقلابها على الشرعية في اغسطس 2019م، وتسببها في تدهور الاوضاع والعملة المحلية. تفاصيل: قوة جديدة تباغت المليشيا وسط العاصمة (فيديو) تطالب احتجاجات المواطنين المتصاعدة في عدن المحافظات المحررة، السلطات "القيام بواجباتها وتنفيذ حلول سريعة ونهائية لأزمة الكهرباء، وتحسين الخدمات العامة الاساسية، ووضع حل لتأخر صرف الرواتب وارتفاع اسعار السلع وغلاء المعيشة جراء انهيار قيمة الريال وتجاوزه 2550 ريالا للدولار". كما تطالب هتافات ولافتات وبيانات وقفات ومسيرات الاحتجاجات بـ "تقديم الفاسدين لمحاكمات علنية". وتشدد على ان تدهور الاوضاع ناتج عن "الفساد وحماية شركاء السلطة للمفسدين". متهمة التحالف ومجلس القيادة الرئاسي والحكومة والمجلس الانتقالي الجنوبي بأنهم "شركاء في تدهور الاوضاع والخدمات". يترافق هذا مع تصاعد ساعات انقطاعات الكهرباء في العاصمة المؤقتة عدن ومحافظة لحج، مع بدء دخول الصيف اللاهب، واستمرار انهيار قيمة العملة المحلية وتجاوزه سقف 2500 ريالا مقابل الدولار، واستمرار ارتفاع اسعار السلع والخدمات والمشتقات النفطية، وتفاقم تدهور الاوضاع المعيشية للمواطنين. ويتزامن هذا التدهور المتصاعد للأوضاع المعيشية والخدمية والاقتصادية مع بوادر أزمة عجز الحكومة الشرعية عن دفع رواتب موظفي الدولة في عدن والمحافظات المحررة، بعد تأخر صرف رواتب المعلمين والعسكريين والحوافز والعلاوات، في ظل نُذر امتداد الازمة لرواتب الاشهر المقبلة. تفاصيل: اعلان رئاسي بشأن صرف الرواتب (بيان) من جانبهم، يشير سياسيون واقتصاديون إلى أن تفاقم تدهور الاوضاع المعيشية والخدمية والاقتصادية في عدن والمحافظات الجنوبية سابق لتوقف تصدير النفط، ويرجعونه الى "اتساع الاختلالات في المالية العامة للحكومة وصرف رواتب كبار موظفيها بالعملة الصعبة بجانب تبادل اتهامات الفساد". حسب تعبيرهم. ويتهم "المجلس الانتقالي الجنوبي" التابع الى الامارات، وسياسييوه، الحكومة بـ "صفقات فساد تتجاوز عدم ايداع ايرادات الدولة في البنك المركزي اليمني إلى نهب المساعدات والمنح المالية وانشاء شركات استثمارية خاصة خارج البلاد، بجانب المضاربة على العملة". حسب زعمه. في المقابل، يتهم مسؤولون في الحكومة "الانتقالي الجنوبي" بأنه "يعيق عمل الحكومة بإصراره على استمرار انتشار ونفوذ فصائل مليشياته المتعددة" منذ انقلابه على الشرعية في اغسطس 2019م، بتمويل ودعم عسكري مباشر من الامارات وطيرانها الحربي في اغسطس 2019م. مؤكدين أن "استمرار تمرد 'الانتقالي الجنوبي' على الشرعية واستحواذه على قدر كبير من ايرادات الدولة، في عدن وعدد من مدن جنوبي البلاد، فاقم تدهور الاوضاع الاقتصادية والادارية والخدمية وانهيار العملة المحلية وارتفاع اسعار السلع والخدمات والمشتقات النفطية". وتبنت الامارات في 2017م إنشاء "المجلس الانتقالي" ورئيسه عيدروس الزُبيدي، وتمويل تجنيد وتسليح ما يقارب 50 لواء من المليشيات المسلحة، ليغدو الذراع السياسي والعسكري لها في جنوب البلاد، وأداة فرض انفصال جنوب اليمن، بدولة تابعة لأبوظبي وأجندة اطماعها في اليمن. يشار إلى أن الامارات تراهن على "المجلس الانتقالي الجنوبي" وتمويلها تجنيد وتسليح الوية مليشياته المسلحة، في تمرير أجندة اطماعها في موقع اليمن وسواحله وجزره وثرواته، ضمن سعيها لفرض نفوذها السياسي والاقتصادي على دول المنطقة، عبر هيمنتها على خطوط الملاحة الدولية.