logo
هدوء في السويداء ومطالب بخروج القوات الحكومية

هدوء في السويداء ومطالب بخروج القوات الحكومية

البيان٢٠-٠٧-٢٠٢٥
وذكر سكان في السويداء أن الهدوء كان سائداً بعد إعلان الحكومة انسحاب مسلحي العشائر.
وأعلنت وزارة الداخلية أنها نجحت في تهدئة الأوضاع ضمن المحافظة بعد انتشارها في المنطقة الشمالية والغربية منها، وتمكنت من إنفاذ وقف إطلاق النار داخل المدينة، تمهيداً لمرحلة تبادل الأسرى والعودة التدريجية للاستقرار إلى عموم المحافظة.
وأضافت أنه تم إخلاء مدينة السويداء من مقاتلي العشائر، وإيقاف الاشتباكات داخل المدينة. ودخلت أمس قافلة مساعدات من الهلال الأحمر إلى مدينة السويداء.
ورفض الزعيم الدرزي، حكمت الهجري، دخول وفد حكومي برفقة القافلة. كما طالبت الرئاسة الروحية للدروز بسحب جميع القوات الحكومية من جيش وأجهزة أمنية من المحافظة ومحيطها.
وشددت على ضرورة توفير خدمات الإنترنت والاتصالات بشكل عاجل لضمان تواصل الأهالي، تمهيداً لعملية التبادل والإفراج الفوري عن الموقوفين.
وانتقد مسؤولون أمريكيون، أمس، تصرفات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو تجاه سوريا، وقالوا لموقع «أكسيوس»، أمس، إنه «خرج عن السيطرة ويتصرف كمجنون وكطفل يرفض أن يطيع، يقصف كل شيء طوال الوقت»، مشيرين إلى أن هذا يقوض ما يحاول الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تحقيقه.
هدوء حذر في السويداء واتفاق التهدئة صامد
سوريا.. حصيلة جديدة لأعداد القتلى في السويداء
الشرع يتسلم تقرير لجنة أحداث الساحل السوري المستقلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اجتماع وزاري سوري - إسرائيلي جديد في باكو غداً
اجتماع وزاري سوري - إسرائيلي جديد في باكو غداً

البيان

timeمنذ 4 ساعات

  • البيان

اجتماع وزاري سوري - إسرائيلي جديد في باكو غداً

يعقد وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني ووزير الشؤون الاستراتيجية الاسرائيلي رون ديرمر اجتماعا جديدا "الخميس" في باكو، وفق ما أفاد مصدر دبلوماسي الأربعاء. وقال المصدر إن اللقاء سيتمحور حول "الوضع الأمني خصوصا في جنوب سوريا". وسيعقب زيارة يجريها الشيباني لموسكو "الخميس" أيضا، هي الأولى لمسؤول سوري في السلطة الانتقالية منذ إطاحة الحكم السابق الذي كانت روسيا أبرز داعميه. وسبق لباكو أن استضافت اجتماعا مماثلا بين مسؤولين من البلدين في 12 يوليو. والاجتماع المقرر في باكو هو الثاني بين الشيباني وديرمر، بعد لقاء مماثل استضافته باريس برعاية أمريكية الأسبوع الماضي. وتمحور لقاء باريس الذي عقد الجمعة حول "التطورات الأمنية الأخيرة ومحاولات احتواء التصعيد في الجنوب السوري"، إضافة إلى "إمكانية إعادة تفعيل اتفاق فضّ الاشتباك" لعام 1974، بحسب ما نقل التلفزيون الرسمي السوري عن مصدر دبلوماسي. وعُقد اجتماع باريس في أعقاب أعمال عنف شهدتها محافظة السويداء ذات الغالبية الدرزية اندلعت في 13يوليو وأسفرت عن مقتل أكثر من 1400 شخص، الجزء الأكبر منهم دروز، وفق آخر حصيلة نشرها المرصد السوري لحقوق الإنسان. وبدأت أعمال العنف في السويداء باشتباكات بين مسلحين محليين وآخرين من البدو، ثم تطورت إلى مواجهات دامية بعدما تدخلت فيها القوات الحكومية. وشنت خلالها اسرائيل ضربات قرب القصر الرئاسي وعلى مقر هيئة الأركان العامة في دمشق. وأعلنت واشنطن ليل 18- 19 يوليو اتفاق سوريا واسرائيل على وقف إطلاق نار بينهما. وقبل اللقاءات المباشرة بين سوريا واسرائيل، أفادت السلطات الانتقالية عن حصول مفاوضات غير مباشرة مع إسرائيل، قالت إن هدفها احتواء التصعيد، بعدما شنّت الدولة العبرية مئات الغارات على الترسانة العسكرية السورية وتوغلت قواتها في جنوب البلاد عقب إطاحة بشار الأسد من الرئاسة. التعاون الثنائي وقبيل باكو، يتوقف الشيباني في موسكو، حيث يناقش وفق المصدر الدبلوماسي نفسه، مع مسؤولين روس ملفات عدة أبرزها "ملف القواعد العسكرية"، إضافة الى "التفاوض حول شروط استمرار القواعد وحقوق التشغيل". ومن بين الملفات أيضا، بحسب المصدر، "دعم التعاون الثنائي وإعادة تنشيط العلاقات الدبلوماسية والأمنية" بين البلدين، فضلا عن بحث "خطوات بشأن الأمن الداخلي والمقاتلين الأجانب"، إلى جانب "استحقاقات دولية ودبلوماسية". وشكّلت موسكو داعما رئيسيا لبشار الأسد على امتداد حكمه الذي استمر ربع قرن، وفرّ إليها عقب إطاحته في 8 ديسمبر. وبعدما قدمت له دعما دبلوماسيا في مجلس الأمن الدولي إثر اندلاع النزاع عام 2011، تدخلت قواتها عسكريا لصالحه بدءا من العام 2015 وساهمت، خصوصا عبر الغارات الجوية، في قلب الدفة لصالحه على جبهات عدة في الميدان. وعلى الرغم من الدعم الذي قدّمته روسيا للأسد، إلا أن السلطات الانتقالية برئاسة أحمد الشرع اعتمدت نبرة تصالحية تجاه العلاقات معها. وبعد إطاحة الأسد، زار وفد روسي ضم نائب وزير الخارجية ميخائيل بوغدانوف ومبعوث الرئيس الروسي الخاص إلى سوريا ألكسندر لافرينتييف، دمشق في 28 يناير. وأجرى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في فبراير اتصالا بالشرع، أكد فيه دعمه "وحدة الأراضي السورية وسيادتها". وتسعى روسيا لضمان مستقبل قاعدتيها البحرية في طرطوس والجوية في حميميم، وهما الموقعان العسكريان الوحيدان لها خارج نطاق الاتحاد السوفياتي السابق، في ظل السلطات الجديدة.

وزير الخارجية السوري يجري مباحثات في روسيا الخميس
وزير الخارجية السوري يجري مباحثات في روسيا الخميس

صحيفة الخليج

timeمنذ 7 ساعات

  • صحيفة الخليج

وزير الخارجية السوري يجري مباحثات في روسيا الخميس

قال مصدر إن وزير الخارجية السوري أسعد حسن الشيباني سيتوجه إلى روسيا غداً الخميس. وبذلك سيكون الشيباني أهم مسؤول سوري يزور موسكو منذ الإطاحة بحليف موسكو بشار الأسد في ديسمبر/ كانون الأول وتعيين حكومة جديدة في دمشق. وتجري روسيا والحكومة السورية الجديدة محادثات بشأن آمال موسكو في مواصلة تشغيل قاعدتيها البحرية والجوية في شمال غربي سوريا. تعود هذه الزيارة إلى أيار/مايو الماضي، حين أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره التركي هاكان فيدان أن موسكو وجهت دعوة رسمية إلى الشيباني لزيارة روسيا. وقد جاء هذا الإعلان في أعقاب مشاورات ثلاثية حول الملف السوري شملت محاور تتعلق بالتطبيع بين أنقرة ودمشق، والتنسيق الأمني في شمالي سوريا.

الداخلية السورية تعلّق على مزاعم حصار السويداء
الداخلية السورية تعلّق على مزاعم حصار السويداء

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 8 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

الداخلية السورية تعلّق على مزاعم حصار السويداء

وأضاف المتحدث باسم الوزارة نور الدين البابا: " الحكومة السورية فتحت ممرات إنسانية لإدخال المساعدات لأهلنا المدنيين داخل المحافظة بالتعاون مع المنظمات الإنسانية المحلية والدولية، ولتسهيل الخروج المؤقت لمن شاء منهم خارج مناطق سيطرة المجموعات الخارجة عن القانون". وشهدت محافظة السويداء ذات الغالبية الدرزية بدءا من 13 يوليو ولمدة أسبوع اشتباكات اندلعت بين مسلحين من البدو ومقاتلين دروز، قبل أن تتوسع مع تدخل القوات الحكومية ومسلحي العشائر. وأسفرت الاشتباكات عن مقتل أكثر من 1400 شخص، الجزء الأكبر منهم دروز، وفق المرصد السوري لحقوق الإنسان، قبل أن يدخل وقف إطلاق نار حيز التنفيذ. ورغم صمود وقف إطلاق النار إلى حد كبير، قال مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة في تقرير الإثنين إن الوضع الإنساني في المحافظة لا يزال "حرجا" في ظل حالة عدم الاستقرار المستمرة والأعمال العدائية المتقطعة. ولفت التقرير إلى أن "الوصول الإنساني إلى السويداء ما زال مقيدا بشدة بسبب الحواجز الأمنية وانعدام الأمان وغيرها من العراقيل، مما يحدّ من القدرة على تقييم الاحتياجات وإيصال المساعدات الأساسية المنقذة للحياة". وأسفرت الاشتباكات عن انقطاع خدمات الماء والكهرباء، عدا عن شح في المواد الغذائية والأدوية والمحروقات. وقال مصور لفرانس برس في السويداء إن السكان يقفون في طوابير طويلة أمام الأفران التي ما زالت تفتح أبوابها للحصول على الخبز. وأفادت منصة "السويداء 24" الإخبارية المحلية بأن " الاحتياجات الإنسانية في محافظة السويداء فائقة، وتحتاج أضعافا مضاعفة من هذه القوافل، نتيجة الكارثة الإنسانية التي حلت بالمحافظة وطالت مدينة السويداء و36 قرية تعرضت لأضرار كلية أو جزئية".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store