logo
علاج للتصلب الضموري

علاج للتصلب الضموري

البيانمنذ يوم واحد
توصل باحثو جامعة كيس ويسترن ريزيرف الأمريكية إلى نتائج واعدة في علاج التصلب الجانبي الضموري (ALS)، من خلال استهداف استجابة الضغط العصبي في الخلايا العصبية الحركية المأخوذة من مرضى يعانون من نوع نادر من المرض.
واستخدمت خلايا جذعية من مرضى ALS لتوليد خلايا عصبية حركية في المختبر، وأكد الفريق أن هذه الطريقة قد تكون مفتاحاً لعلاج المرض.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أمريكا توقف تمويل لقاحات الحمض النووي المرسال
أمريكا توقف تمويل لقاحات الحمض النووي المرسال

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

أمريكا توقف تمويل لقاحات الحمض النووي المرسال

واشنطن ـ أ ف ب أعلن وزير الصحة الأمريكي روبرت كينيدي جونيور المعروف بتشكيكه في جدوى اللقاحات، أن الولايات المتحدة ستوقف تمويل تطوير العديد من لقاحات الحمض النووي المرسال (آر إن إيه مسنجر)، وهي تقنية واعدة أنقذت حياة الملايين خلال جائحة كوفيد-19. وقال كينيدي في بيان «راجعنا الدراسات العلمية، واستمعنا إلى الخبراء، ونتحرك»، معلناً انتهاء 22 استثماراً بقيمة إجمالية تبلغ «نحو 500 مليون دولار». هدف التمويل إلى تطوير علاجات لإنفلونزا الطيور والخنازير، ومُنحت مبالغ أو كانت في صدد أن تُمنح لعدد من شركات الأدوية الكبرى مثل موديرنا وفايزر وسانوفي. وتُعلق آمال على لقاحات «آر إن إيه مسنجر»، لا سيما في مكافحة الفيروسات، وكذلك السرطان. وشكك الوزير في جدواها قائلاً: «تشير البيانات إلى أن هذه اللقاحات لا تحمي بشكل فعال من التهابات الجهاز التنفسي العلوي مثل كوفيد-19 والإنفلونزا»، من دون أن يقدم مزيداً من التفاصيل، معلناً إعادة توجيه الأموال نحو تقنيات «أكثر أماناً». والتمويل الذي سيتوقف كان مخصصاً للوكالة الأمريكية المسؤولة عن تزويد البلاد وسائل للتعامل مع الأزمات الصحية، ولن يتأثر تمويل وكالات أخرى تابعة لوزارة الصحة الأمريكية. بدأ روبرت كينيدي جونيور تنفيذ إصلاحات جذرية في سياسة التطعيم الأمريكية منذ توليه منصبه، بعدما تلقى انتقادات شديدة من عدة خبراء بسبب موقفه المناهض للقاحات. وأدت تقنية الحمض النووي المرسال دوراً حاسماً خلال جائحة كوفيد-19 ومكّنت من تطوير لقاحات فعالة بسرعة، إلا أنها كانت أيضاً هدفاً لحملات تضليل عديدة غذّت انعدام ثقة الجمهور بها.

دواء للسمنة يتجنب آثار «أوزمبيك» الجانبية
دواء للسمنة يتجنب آثار «أوزمبيك» الجانبية

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة الخليج

دواء للسمنة يتجنب آثار «أوزمبيك» الجانبية

في تطور علمي واعد، نجح باحثون أمريكيون من جامعة ولاية نيويورك في اكتشاف نهج جديد لكبح الشهية وإنقاص الوزن دون التسبب في الآثار الجانبية الشائعة المرتبطة بأدوية مثل «أوزمبيك» تحت الاسم التجاري «سيماجلوتايد» و«تيرزيباتيد»، والتي تشمل الغثيان والقيء وتدفع نحو 70% من المستخدمين إلى التوقف عن استخدامها خلال عام. الفريق البحثي من جامعة ولاية نيويورك الطبية، توصل إلى أن خلايا دعم الدماغ، وليس الخلايا العصبية التقليدية، قد تكون المفتاح لعلاج أكثر أماناً للسمنة. وركز الفريق على خلايا دبقية ونجمية في الدماغ الخلفي تنتج جزيئاً طبيعياً يُسمى ODN، الذي أظهر فعالية في تقليل الشهية وتحسين معالجة الجلوكوز عند حقنه مباشرة في أدمغة الفئران. ولجعل العلاج أكثر قابلية للاستخدام البشري، طور الفريق نسخة معدلة تُسمى TDN، يمكن إعطاؤها بحقن عادية. وفي تجارب على الفئران ساعدت على فقدان الوزن وتحسين حساسية الإنسولين دون التسبب في أي أعراض مزعجة. يعتمد العلاج الجديد على تنشيط خلايا داعمة تؤثر في مراكز الجوع، ما يوفر مساراً مختصراً وأكثر أماناً مقارنة بالأدوية الحالية التي تستهدف الخلايا العصبية.

صبغة غذائية زرقاء من الطحالب
صبغة غذائية زرقاء من الطحالب

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة الخليج

صبغة غذائية زرقاء من الطحالب

ابتكر باحثون أمريكيون في جامعة كورنيل، صبغة غذائية زرقاء جديدة وطبيعية، تعتمد على «الفيكوسيانين»، وهو بروتين موجود في الطحالب، يمنحها لوناً أزرق، لتكون بديلاً آمناً وصحياً للأصباغ الصناعية المستخدمة حالياً في الأغذية والمشروبات. استخدم الفيكوسيانين سابقاً كملون طبيعي، لكنه لم يكن مناسباً للتصنيع الغذائي بسبب عدم تحمله للحرارة والضوء، ولحل هذه المشكلة، فكك الباحثون البروتين إلى أجزاء أصغر باستخدام تقنية متقدمة، ما جعله يحتفظ بلونه الأزرق الجميل، ويصبح أكثر استقراراً وفاعلية كمستحلبات أفضل، قادرة على حماية وتوصيل العناصر الغذائية في الزيوت. وقال د. علي رضا عباس بورراد، الأستاذ بالجامعة، والباحث الرئيسي في الدراسة: «إن اللون الأزرق يعد من الألوان النادرة في الطبيعة، على عكس الألوان الأخرى مثل الأحمر والأصفر التي يمكن استخلاصها بسهولة من الفواكه والخضروات، وهذا ما جعل شركات الأغذية تعتمد على الأصباغ الصناعية». وأضاف: «لا يريد المستهلكون مكونات صناعية في طعامهم، إنهم يريدون شيئاً أكثر صحة وطبيعية، على وجه التحديد، يريدون رؤية (ملصق نظيف)، وهو أحد الأسباب الرئيسية التي دفعتنا إلى العمل على زيادة وظائف الفيكوسيانين».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store