
جامعة العلوم والتكنولوجيا بطهران تعلن مقتل عالم نووي في الهجمات الإسرائيلية
كشفت جامعة العلوم والتكنولوجيا بطهران، اليوم الجمعة، عن مقتل المهندس سليمان سليماني، خريج قسم الهندسة الكيميائية في الجامعة و العالم النووي ، في هجمات إسرائيل الأخيرة على البلاد.
وبحسب وسائل إعلام إيرانية، قالت الجامعة في بيان: "لا شك أن الشهادة شرف عظيم لا يناله إلا عباد الله المخلصين".
وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلى، فى بيان موسع بشأن عملية "الأسد الصاعد" فى إيران والتى استمرت 12 يوماً، أنه تمكن من القضاء على 11 عالماً بارزاً مرتبطين بالبرنامج الإيرانى النووى.
وأضاف الاحتلال أنه "دمر الآلاف من أجهزة الطرد المركزي، ومراكز بحث وتطوير مرتبطة بالبرنامج النووي".
وأشار إلى أنه "دمر نحو 50% من مخزون المنصات الصاروخية خلال العمليات في إيران".
وذكر في بيانه أنه "دمر 15 طائرة، واستهدف 6 مطارات، وقضى على أكثر من 30 من أبرز القيادات العسكرية الإيرانية".
وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأسبوع الماضي، أن وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران "دخل حيز التنفيذ"، ودعا الجانبين إلى عدم انتهاكه، لكنه عاد وأكد أنه ليس راض على طهران وتل أبيب بعد انتهاك الاتفاق.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
المحرومون من المشاركة فى انتخابات مجلسى الشيوخ والنواب.. فيديو
حدد القانون رقم 45 لسنة 2014 بشأن تنظيم مباشرة الحقوق السياسية، المحرومين والممنوعين من المشاركة في عملية التصويت في الانتخابات بشكل مؤقت وشكل نهائي ومن لهم حق في الإدلاء بالأصوات في انتخابات مجلسي الشيوخ والنواب. وحدد القانون في ثلاثة مواد الفئات المحرومة والممنوعة من المشاركة في الاستحقاقات الدستورية وجاءت كالتالي: - إعفاء من لم يبلغ 18 سنة ميلادية من المشاركة الانتخابية. - حرمان مؤقت للمحجور عليهم عليه خلال فترة الحجر . - حرمان بشكل مؤقت للمصابين باضطراب نفسي خلال فترة الحجز. - منع الصادر بحقهم حكم نهائي بات في الجرائم الجنائية. - منع الصادر ضدهم حكم نهائي لارتكابهم جريمة من جرائم إفساد الحياة السياسية. - منع المفصول من الوظائف الحكومة. - منع الصادر بحقه من محكمة القيم حكم بمصادرة الأموال. - حدد القانون الحرمان من المشاركة في الانتخابات يكون لمدة 5 سنوات من تاريخ صدور الحكم، ولا يسرى في حالة رد الاعتبار أو إيقاف تنفيذ العقوبة بحكم قضائي.


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
مصر رئيسا لبرلمان الاتحاد من أجل المتوسط
- بالإجماع وبحضور رؤساء وممثلي 43 دولة.. أبو العينين رئيساَ لبرلمان الاتحاد من أجل المتوسط - مؤتمر عالمي لقضايا إقليم البحر الأبيض المتوسط في نوفمبر القادم - إشادة من رؤساء برلمانات دول البحر المتوسط بعد استماعهم للموقف المصري إزاء قضايا الإقليم تسلمت مصر رئاسة برلمان الاتحاد من أجل المتوسط خلفا لإسبانيا التى مثلتها رئيسة البرلمان الإسبانى فرانسينا آرمنغول، فى رئاسة الدورة المنتهية. جاء ذلك خلال جلسة الجمعية البرلمانية للاتحاد من أجل المتوسط التى عقدت في إسبانيا الليلة الماضية. وخلال الجلسة.. حصل النائب محمد أبو العينين وكيل مجلس النواب، بالإجماع على رئاسة برلمان الإتحاد من أجل المتوسط.. ووسط إعجاب وتصفيق من روساء 43 من روساء برلمانات دول البحر المتوسط. واستعرض النائب أبو العينين رؤية القيادة السياسية للرئيس عبد الفتاح السيسي في الأزمات التي يتعرض لها إقليم البحر المتوسط، وشرح المواقف الحازمة للرئيس السيسي في ملف القضية الفلسطينية.. مشيدا بدور مصر والسيد الرئيس في مواجهة مخطط قوات الاحتلال الإسرائيلي بتهجير الفلسطينيين، مؤكدا أن مصر وضعت خطا أحمر بشأن تهجير الفلسطينيين خارج الأراضى الفلسطينية، كما أبرز حكمة الرئيس السيسي في التعامل مع أزمة الحرب الإيرانية - الإسرائيلية. وأشاد عدد من روساء البرلمانات بالسيد الرئيس عبد الفتاح السيسي ودوره الكبير في قيادة مصر والقدرة على جعل السلام ممكناً في الشرق الأوسط، وعبروا عن دعمها للخطة المصرية لإعادة إعمار غزة والوصول لحل الدولتين. ومن المقرر أن يعقد اجتماع تحضيري لهيئة المكتب لبرلمان الاتحاد من أجل المتوسط من يوم 11 إلى 14 سبتمبر القادم بمدينة شرم الشيخ، وسيتم تنظيم مؤتمر عالمي لقضايا إقليم البحر الأبيض المتوسط اقتصاديا وسياسيا في الفترة من 28 إلى 30 نوفمبر القادم.


اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- اليوم السابع
اعتراف خطير.. هآرتس: الجيش وجه بإطلاق النار على منتظرى المساعدات فى غزة
فى اعتراف خطير، نقلت صحيفة هآرتس الإسرائيلية، اليوم الجمعة، عن ضباط وجنود فى جيش الاحتلال الإسرائيلى، أن "الجيش أصدر أوامر لقواته بإطلاق نار بشكل متعمد باتجاه غزيين بالقرب من نقاط توزيع المساعدات الإنسانية، خلال الشهر الأخير، بادعاء إبعادهم أو تفريقهم، رغم أنه كان واضحا أن هؤلاء الغزيين لا يشكّلون خطرا". وقال أحد الجنود إن "القصة هي أنه يوجد فقدان مطلق لطهارة السلاح في غزة". وتدعي "النيابة العسكرية" الإسرائيلية أنها طالبت دائرة التحقيق في "هيئة الأركان العامة" بالتحقيق فى شبهة ارتكاب جرائم حرب في مناطق توزيع المساعدات، حسب الصحيفة. ويشرف على توزيع المساعدات في أربعة مراكز فى قطاع غزة"مؤسسة غزة الإنسانية"، وفق آلية إسرائيلية-أمريكية، مرفوضة أمميا. وتعمل المراكز تحت "حراسة" جيش الاحتلال الإسرائيلي، وتفتح لمدة ساعة واحدة في اليوم، ولا تعمل بشكل منظم. ونقلت "هآرتس" عن ضباط وجنود إسرائيليين قولهم إن "الجيش الإسرائيلي يطلق النار باتجاه غزيين الذين يصلون إلى مراكز توزيع المساعدات قبل فتحها أو بعد إغلاقها". ويرجّح الجنود الذين تحدثوا إلى الصحيفة أن الغزيين الذين يصلون إلى المراكز قبل فتحها، في ساعات الفجر، لا يرون حدود هذه المراكز بسبب الظلام. ووصف جندي إسرائيلي الوضع بأنه "ميدان إعدام"، وقال إنه "في المكان الذي تواجدت فيه قُتل ما بين شخص واحد إلى خمسة أشخاص يوميا. ويطلقون النار عليهم كأنهم قوة هجومية. ولا يستخدمون وسائل تفريق مظاهرات، ولا يطلقون الغاز، وإنما يطلقون النار من رشاشات ثقيلة، قاذفات قنابل، قذائف هاون. ويتوقفون عن إطلاق النار بعد فتح المراكز ويعلم السكان أن بإمكانهم الاقتراب. نحن نتواصل معهم بواسطة النيران". وأضاف الجندي: "يطلقون النار في الصباح الباكر إذا أراد أحد الوقوف في الطابور على بُعد مئات الأمتار، وأحيانا يهاجمونهم من مسافة قريبة، لكن لا يوجد خطر على القوات. وأنا لا أعرف أي حالة تم فيها إطلاق نار من الجانب الآخر. لا يوجد عدو ولا سلاح"، وأفاد بأنه يطلق على جريمة الجيش الإسرائيلي هذه تسمية "عملية الفسيخ العسكرية"، في إشارة إلى السمك المملح. ونقلت الصحيفة عن ضباط إسرائيليين تأكيدهم أن "الجيش الإسرائيلي لا ينشر توثيق للأحداث عند مواقع توزيع المساعدات، وأن الجيش راض من أن نشاط مؤسسة غزة الإنسانية منع انهيارا مطلق للشرعية العالمية لاستمرار الحرب"، ويعتقدون أن "الجيش الإسرائيلي نجح في تحويل قطاع غزة إلى ساحة خلفية، خاصة في أعقاب الحرب مع إيران". وقال جندي في قوات الاحتياط إن "غزة لم تعد تهم أحدا. وتحولت إلى مكان مع قوانين خاصة به. وموت البشر أصبح لا شيء، وحتى ليس (حادثا مؤسفا) مثلما كانوا يقولون". وقال ضابط إسرائيلي إن "العمل مقابل سكان، وفيما الوسيلة الوحيدة لديك أمامهم هي إطلاق النار، هو إشكالي جدا. وليس صحيحا أخلاقيا أن تأتي إلى المنطقة بواسطة نيران دبابة وقناصة وقذائف هاون". وأضاف أنه "في الليالي نطلق النار كي نوضح للسكان أن هذه منطقة قتال وألا يقتربوا إليها. وفي مرحلة معينة يتوقف إطلاق قذائف الهاون، وعندها يبدأ السكان بالاقتراب، ثم نستأنف إطلاق النار كي يعرفوا أنه يحظر الاقتراب. وفي النهاية رصدنا سقوط قذائف بين مجموعة أشخاص. وفي حالات أخرى أطلقنا أعيرة نارية من دبابات وألقينا قنابل، وحدث أن أصيبت مجموعة مواطنين التي اقتربت تحت غطاء الضباب"، وادعى أن "هذا ليس متعمدا، لكن أمورا كهذه تحدث". وتابع الضابط أن السكان لا يعرفون موعد فتح مراكز توزيع المساعدات. "ولا أعرف من يتخذ القرار، لكننا نوجه أوامر للسكان ولا نطبقها أو أنها تتغير. وكانت هناك حالات في بداية الشهر التي قالوا فيها لنا إنهم أصدروا بيانات حول فتح المركز عند الظهر، وجاء السكان في ساعات الصباح الباكر من أجل أن يكونوا أول من يحصل على الطعام. ونتيجة أنهم جاؤوا مبكرا، تم إلغاء توزيع المساعدات في ذلك اليوم". وأفادت مصادر طبية فلسطينية، باستشهاد أكثر من 550 مواطنا وإصابة أكثر من 4 آلاف آخرين، بنيران الاحتلال الإسرائيلي، منذ أواخر مايو الماضي، أثناء انتظارهم للحصول على مساعدات. ومنذ السابع من أكتوبر 2023 تشن إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال، حرب إبادة جماعية بغزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.