logo
قائد قوات حلف الأطلسي: نعمل على نقل أنظمة باتريوت إلى أوكرانيا

قائد قوات حلف الأطلسي: نعمل على نقل أنظمة باتريوت إلى أوكرانيا

صوت بيروتمنذ 4 أيام
قال قائد قوات حلف شمال الأطلسي (الناتو)، ألكسوس غرينكويتش، الخميس، إن الاستعدادات جارية لنقل أنظمة دفاع جوي إضافية من طراز 'باتريوت' إلى أوكرانيا سريعاً في وقت تتعرض فيه البلاد لأشد الهجمات الروسية في الحرب حتى الآن.
وأضاف غرينكويتش، خلال مؤتمر في مدينة فيسبادن الألمانية: 'الاستعدادات جارية، ونعمل عن كثب مع الألمان على نقل أنظمة باتريوت.. تلقيت تعليمات بالتحرك بأسرع ما يمكن'.
وفي وقت سابق أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أنه سيرسل صواريخ دفاع جوي من طراز 'باتريوت' إلى كييف، مشيراً إلى أنها ضرورية لحماية أوكرانيا من الهجمات الروسية لأن الرئيس فلاديمير بوتين 'يتحدث بلطف ثم يقصف الجميع في المساء'.
ولم يفصح ترامب الذي أعرب مجدداً عن شعوره بـ'خيبة أمل' من بوتين عن عدد الصواريخ التي يعتزم إرسالها إلى أوكرانيا، لكنه قال في تصريحات للصحافيين في قاعدة أندروز المشتركة بولاية ماريلاند، إن الاتحاد الأوروبي سيدفع للولايات المتحدة تكلفتها.
وازداد استياء الرئيس الأميركي من بوتين بسبب تجاهل محاولاته للتفاوض على وقف لإطلاق النار بين أوكرانيا وروسيا.
ويطلب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الحصول على المزيد من القدرات الدفاعية للتصدي للهجمات التي تشنها روسيا يومياً بالصواريخ والطائرات المسيرة.
وقال ترامب: 'سنرسل لهم صواريخ باتريوت، وهم في أمسّ الحاجة إليها. بوتين فاجأ الكثير من الناس. يتحدث بلطف ثم يقصف الجميع في المساء. هناك مشكلة حقيقية، وهذا لا يروق لي'.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد إنذار ترامب.. هل يشنّ بوتين حربه الشاملة؟
بعد إنذار ترامب.. هل يشنّ بوتين حربه الشاملة؟

بيروت نيوز

timeمنذ 41 دقائق

  • بيروت نيوز

بعد إنذار ترامب.. هل يشنّ بوتين حربه الشاملة؟

رأى موقع 'euro maidan' أنّه رغم الإنذار الذي وجهه الرئيس الأميركي دونالد ترامب، لا يُظهر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أي نية للتخلي عن أهدافه في أوكرانيا أو إنهاء الحرب. وحتى في ظل التهديد بعقوبات جديدة، يبدو أنه مستعد لتجاوز كل الحدود. حدد ترامب مهلة 50 يومًا لروسيا للتوصل إلى اتفاق سلام أو الموافقة على وقف إطلاق النار في حربها ضد أوكرانيا. وإلا، ستواجه موسكو قيودًا اقتصادية. كما ستُفرض عقوبات على الدول التي تواصل شراء النفط الروسي. في هذه الأثناء، تدخل روسيا نفسها في أزمة اقتصادية شاملة، وهو أمرٌ يعترف به الكرملين علنًا. مع ذلك، يثق المحللون بأن بوتين لا يزال يمتلك أدواتٍ لمواصلة الحرب، وهي الأدوات التي اختار عدم استخدامها حتى الآن، حسب الموقع. أضاف:' على وجه الخصوص، قد يُطلق حملة تعبئة وحشية تتضمن عقوبات قاسية لمن يرفضون الخدمة. ويشير الخبراء إلى أن هذا من شأنه أن يُحطم أسطورة الاستقرار التي بناها بوتين بعناية على مر السنين، إلا أن تدمير أوكرانيا لا يزال يُمثل أولوية بالنسبة له'. تابع:' يُشيرون إلى أنه بعد 25 عامًا من حكمه، خلق بوتين هدوءًا شبه مُريب في روسيا: فلا معارضة سياسية حقيقية، والنقد العام للحكومة شبه معدوم. ونتيجةً لذلك، يُتوقع من الروس أن يتكيفوا مع الواقع الجديد'. وقال الموقع:' قد يكون صعود روسيا نحو العظمة أشبه بـ'سيزيفي' بالنسبة لبوتين، لكنه سيبذل قصارى جهده لتجنب الهزيمة. في أوكرانيا، سيخاطر بوتين بكل شيء، كما جاء في التقرير. مع ذلك، لا يبدو الوضع كارثيًا بالنسبة لأوكرانيا حتى الآن. فالأراضي التي استولت عليها روسيا ليست حيوية استراتيجيًا لبقاء أوكرانيا، ولا تزال جميع المدن الرئيسية بعيدة عن متناول الجيش الروسي'. ختم الموقع بالقول::' وحتى لو فشل ترامب في نهاية المطاف في تنفيذ إنذاره النهائي، فإن أوكرانيا تستمر في تلقي الدعم المتزايد من أوروبا'.

محادثات ‏بشأن برنامج طهران النووي... بوتين يلتقي مستشاراً لخامنئي
محادثات ‏بشأن برنامج طهران النووي... بوتين يلتقي مستشاراً لخامنئي

النهار

timeمنذ 41 دقائق

  • النهار

محادثات ‏بشأن برنامج طهران النووي... بوتين يلتقي مستشاراً لخامنئي

يأتي اللقاء بعد نحو شهر من التوصل الى وقف لإطلاق نار بين إيران وإسرائيل، ‏عقب حرب استمرت 12 يوما بدأتها الدولة العبرية في 13 حزيران/يونيو، ‏بمهاجمة مواقع نووية وعسكرية في الجمهورية الإسلامية. وتخلل الحرب قصف ‏الولايات المتحدة في 22 منه، ثلاث منشآت نووية إيرانية.‏ وأتى اللقاء بين بوتين ولاريجاني في يوم قال مصدر دبلوماسي ألماني لوكالة ‏فرانس برس الأحد إن بريطانيا وفرنسا وألمانيا تنوي عقد محادثات جديدة مع ‏إيران بشأن برنامجها النووي خلال الأيام المقبلة.‏ وذكرت وكالة "تسنيم" الإيرانية للأنباء، نقلا عن مصدر لم تسمه، أن طهران ‏وافقت على إجراء محادثات مع الدول الأوروبية الثلاث.‏ والأسبوع الماضي، نددت روسيا بتقرير نشره موقع أكسيوس الأميركي نقلا عن ‏مصادر مجهولة جاء فيه أن بوتين "شجع" إيران على قبول اتفاق مع الولايات ‏المتحدة يمنع الجمهورية الإسلامية من تخصيب اليورانيوم.‏ وتشتبه الدول الغربية وإسرائيل بأن طهران تسعى إلى امتلاك قنبلة ذرية، وهو ما ‏تنفيه مؤكدة حقها في مواصلة برنامجها النووي لأغراض مدنية.‏ وهناك خلاف كبير بين الولايات المتحدة وإيران بشأن قضية تخصيب اليورانيوم، ‏ففي حين تصر طهران على أن من حقّها التخصيب، تعتبر إدارة الرئيس الأميركي ‏دونالد ترامب هذا الأمر "خطا أحمر".‏

"الذراع اليمنى" لترامب!
"الذراع اليمنى" لترامب!

MTV

timeمنذ 5 ساعات

  • MTV

"الذراع اليمنى" لترامب!

ذكرت شبكة "CNN" الأميركية أن وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو أصبح بلا منافس الذراع اليمنى للرئيس الأميركي دونالد ترامب في ما يخص السياسة الخارجية. وأفادت الشبكة نقلاً عن مسؤولين أميركيين أن روبيو أصبح الأداة الأكثر فاعلية لترامب في مختلف القضايا السياسية، حيث جعل السياسة الخارجية للإدارة الحالية تتماشى بشكل متزايد مع التوجهات التي التزم بها وزير الخارجية أثناء عمله في منصبه السابق كسيناتور. ووفقا لمصادر الشبكة، فإن سلطة وزير الخارجية في الإدارة الأميركية نمت بشكل كبير منذ تولى منصبه في حقيبة الخارجية، مؤكدين أن السياسة الخارجية الأميركية الحالية تعكس المواقف التي اتخذها روبيو. وأشارت المصادر إلى تغير خطاب ترامب بشأن المساعدات العسكرية لأوكرانيا على وجه الخصوص، "فبدلا من الابتعاد عن أوكرانيا كما توقع الكثيرون، انخرط ترامب في الملف الأوكراني من جديد"، وهو ما يدل على مهارة روبيو في التأثير على السياسة الخارجية داخل الإدارة الأميركية، حسب "CNN". ووفقا لمسؤول كبير في البيت الأبيض مطلع على اجتماع روبيو مع وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في وقت سابق في ماليزيا، نقل وزير الخارجية موقف ترامب إلى الوزير الروسي بأن الولايات المتحدة "أنفقت وقتا وجهدا كبيرين" على إنهاء الصراع في أوكرانيا، ولم تحرز "تقدما يذكر". ولفتت المصادر إلى أن "روبيو يجيد تقديم الخيارات والأدوات بناء على الوضع الراهن.. إنه يعرف هدف ترامب النهائي، ويدعمه ولا يحاول التحكم في كيفية تحقيقه. المشكلة مع كبار المسؤولين الآخرين الذين عملوا مع ترامب في الماضي أنهم أرادوا أن يحقق ترامب هدفا نهائيا مختلفا". كما أصبح وزير الخارجية "حليفا مقربا" لنائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس وكبيرة موظفي البيت الأبيض سوزان وايلز، اللذين وصفتهما مصادر "سي إن إن" بأنهما "أكثر الأشخاص نفوذاً" في الإدارة. "الرئيس يثق في عدد قليل من الأشخاص في الإدارة بقدر ما يثق في روبيو. ويمنح روبيو صلاحيات لا يمنحها للكثيرين غيره"، هذا ما خلص إليه مسؤول في البيت الأبيض للشبكة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store