
شركة OpenAI تسعى لتطوير ChatGPT ليتفهم نفسية المستخدم
تسعى شركة OpenAI المتخصصة في الذكاء الاصطناعي، لإعادة تطوير ChatGPT وتحويله إلى ما وصفته بـ"المساعد الخارق" الذي يتفهم نفسية المستخدم بعمق ويجيبه حسب شخصيته وفي الوقت ذاته يصبح بوابته الأساسية للتفاعل مع عالم الفضاء الرقمي.
تم الكشف عن هذه المعلومات والخطط ضمن وثيقة استراتيجية داخلية سُرّبت كجزء من التحقيقات الجارية في قضية مكافحة الاحتكار ضد شركة جوجل، التي رفعتها وزارة العدل الأمريكية، الوثيقة المعنونة "ChatGPT: استراتيجية النصف الأول من عام 2025"، تعود إلى العام السابق عليه وتعرضت لتعديلات متكررة، لكنها تكشف الملامح الرئيسية لما تخطط له OpenAI في المرحلة المقبلة.
ووفقًا لتقرير نشره موقع The Verge، تسعى الشركة المدعومة من مايكروسوفت إلى تطوير مساعد ذكي "يعرف شخصيتك عن كثب، يفهم اهتماماتك، ويصبح امتدادًا لك في العالم الرقمي"، وذلك من خلال توظيف قدرات النماذج اللغوية المتقدمة، والذكاء العاطفي، ومهارات الحوسبة المتطورة.
تشير الوثيقة إلى أن ChatGPT- الذي أصبح اليوم جزءًا أساسيا من الحياة الرقمية اليومية عبر موقعه الإلكتروني وتطبيقات الهاتف وسطح المكتب - سيشهد نقلة نوعية ليتحول مساعدًا رقميًا متعدد الأوجه، يقدم الدعم في مختلف جوانب الحياة.
في المنزل، سيساعد المستخدمين على تشغيل الموسيقى، اقتراح وصفات الطعام، والإجابة على الأسئلة اليومية. وأثناء التنقل، سيقدم توصيات حول أفضل الأماكن، ويساعد في التنقل والتواصل الاجتماعي. أما في بيئة العمل، فسيساهم في تدوين ملاحظات الاجتماعات، والتحضير للعروض التقديمية، بل وحتى تعزيز الإنتاجية الشخصية. كما سيتمكن المستخدم من التفاعل مع المساعد أثناء ممارسة الأنشطة الفردية مثل المشي أو التأمل، في تجربة أقرب ما تكون إلى الرفقة الرقمية.
وفي سياق متصل، أعلنت OpenAI مؤخرًا عن استحواذها على شركة "io" الناشئة، المتخصصة في أجهزة الذكاء الاصطناعي، والتي أسسها جوني إيف، المصمم الشهير والرئيس التنفيذي السابق للتصميم في شركة آبل وقد بلغت قيمة الصفقة 6.4 مليار دولار، وتمت بالكامل من خلال الأسهم، ما يعكس جدية OpenAI في التوسع نحو الأجهزة الذكية المدعومة بالذكاء الاصطناعي.
تؤكد الوثيقة أن اللحظة الحالية تمثل نقطة تحول، حيث أصبحت نماذج مثل GPT-4o (أو 02 و03 حسب التصنيف التقني) قادرة على أداء المهام الوكيلة بموثوقية. كما أن أدوات تنفيذ الأوامر باستخدام الحاسوب، والتفاعل متعدد الوسائط، وواجهات المستخدم التوليدية، تتيح للمساعد والمستخدم التعبير عن المهام بأفضل صورة ممكنة.
وتضيف الوثيقة أن المساعد الخارق سيكون بمثابة "كيان ذكي يمتلك مهارات متنوعة ومتعددة تلبي احتياجات مختلف الشرائح والفئات، يمتاز بقدرات عامة واسعة، إلى جانب تقديم مهارات متخصصة، مثل البرمجة.، كما أنه يهدف إلى تبسيط الحياة اليومية، التي تشمل الإجابة على الأسئلة، مرورًا بالبحث عن سكن، والاستشارات القانونية، وصولًا إلى التخطيط للإجازات وإدارة المهام الشخصية والمهنية.
تعترف الشركة في الوثيقة بوجود شركات كبرى قد تسعى لاستخدام قوتها السوقية لترويج مساعديها الرقميين، لكنها تؤكد التزامها بدعم تشريعات تضمن حرية المستخدم في اختيار المساعد الافتراضي المناسب له مثل ChatGPT.
وتختتم الوثيقة بتأكيد أن OpenAI تملك جميع المقومات اللازمة لتحقيق رؤيتها: "لدينا منتج يعد من الأسرع نموًا على الإطلاق، وعلامة تجارية شهيرة وبارزة، وفريق بحثي من الطراز العالمي، وقدرات حوسبة متقدمة، إلى جانب عدد متزايد من الكفاءات المتحمسة لبناء هذا المستقبل."
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 36 دقائق
- اليوم السابع
رسائل عيد الأضحى 2025 بالذكاء الاصطناعى.. جاهزة للنسخ والمشاركة
في زمن التكنولوجيا والتواصل الرقمي، أصبح الذكاء الاصطناعي شريكًا جديدًا في الاحتفال بالمناسبات الدينية، ومنها عيد الأضحى المبارك، في عام 2025، لم تعد الرسائل التقليدية وحدها تفي بالغرض، بل بات الذكاء الاصطناعي قادرًا على صياغة تهاني مبهجة، مخصصة، وسهلة المشاركة عبر تطبيقات المراسلة ومنصات التواصل الاجتماعي. ولم تعد صياغة رسالة عيدية جميلة تتطلب الكثير من الوقت أو الجهد، فبفضل تقنيات الذكاء الاصطناعي ، يمكن لأي شخص كتابة رسالة مؤثرة أو مرحة أو حتى رومانسية ببضع نقرات فقط، الأدوات الذكية مثل "ChatGPT" و"Google Gemini" تتيح إنشاء نصوص تهنئة مخصصة بناءً على الجمهور المستهدف، والعلاقة، وحتى المناسبة الدقيقة، وفيما يلى نقدم لكم باقة مختارة من أجمل رسائل عيد الأضحى 2025 التي صممها الذكاء الاصطناعي ، مناسبة لجميع الأذواق، وجاهزة للنسخ والإرسال مباشرة: رسائل دينية تقليدية: "كل عام وأنتم إلى الله أقرب، وعلى الطاعة أدوم، وبعيد الأضحى أسعد وأجمل." "أسأل الله أن يتقبل منكم صالح الأعمال، ويجعل عيدكم فرحة لا تزول. عيد مبارك!" "عيد أضحى مبارك، أعاده الله علينا وعليكم بالخير واليمن والبركات." رسائل للأهل والأقارب: "إلى عائلتي الحبيبة، دمتم بهجة العيد وفرحته، وكل عام وأنتم في القلب أولًا وأبدًا." "عيدي لا يكتمل إلا بضحكتكم، ورؤية وجوهكم المشرقة. أحبكم من القلب." "عيد أضحى سعيد يا من علمتموني المعنى الحقيقي للحب والتضحية." رسائل للأصدقاء: "عيدك سعيد يا صديق القلب! تقبل الله طاعتك وجعل أيامك كلها أعيادًا." "كل عام وأنت صديقي اللي ما يتكرر، ضحكتك بالعيد أحلى من الكبش نفسه!" "العيد مع الصحبة الطيبة له طعم مختلف… كل سنة وإحنا سوا بخير وفرحة." رسائل رومانسية: "كل عيد وأنت أجمل عطايا القدر، وأغلى من كل الأعياد." "أرسل لك تهنئة فيها من الحب ما لا يوصف، وفيها من الشوق ما لا يُحتمل… عيد أضحى مبارك يا نبض القلب." "كل عام وأنت سعادتي التي لا تنتهي، وعيدي الحقيقي الذي لا يُكتب بكلمات." رسائل مرحة : كل سنة وإنت طيب... وياريت الضحية تبقى السنة دي الكسل والنكد! خلينا نفرح شوية العيد فرحة... بس خلي بالك من الخروف، بيقول إنه شافك بتسن السكينة! العيد قرب، يلا بقى لمّ اللحمة، ووزع الضحك، وكلنا كام كفتة من غير كسوف بلاش تقول "أنا مش بحب اللحمة"... ده خروف مات علشانك! احترمه شوية


جريدة المال
منذ 39 دقائق
- جريدة المال
أمريكا تضاعف الرسوم الجمركية على المعادن مع انتهاء مهلة «ترامب»
دخلت الزيادة في الرسوم الجمركية على واردات الصلب والألمنيوم إلى الولايات المتحدة حيّز التنفيذ اليوم الأربعاء، بالتزامن مع انتهاء المهلة التي حددتها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لشركاء التجارة لتقديم "أفضل عروضهم" وتفادي رسوم استيراد إضافية قاسية من المتوقع بدء تطبيقها في يوليو المقبل. وفي ظل هذا التصعيد، ناشدت الشركات الأوروبية المفوضية الأوروبية، المخولة بالتفاوض التجاري باسم الاتحاد الأوروبي، بذل كل ما في وسعها لإزالة الرسوم المفروضة. وجاءت هذه الدعوات تزامناً مع لقاء جمع مفوض التجارة الأوروبي ماروش شيفتشوفيتش مع ممثل التجارة الأمريكي جيميسون غرير في باريس صباح الأربعاء، وفقا لوكالة رويترز. واكتفى شيفتشوفيتش بالقول عبر منصة "إكس" إنه أجرى "نقاشاً مثمراً وبنّاءً" مع غرير دون الإفصاح عن تفاصيل المباحثات، مضيفاً: "نُحرز تقدماً في الاتجاه الصحيح ونتواصل بشكل مكثف للحفاظ على الزخم". وفي ساعة متأخرة من مساء الثلاثاء، وقّع ترامب إعلاناً رئاسياً يرفع بموجبه الرسوم الجمركية المفروضة على واردات الصلب والألمنيوم من 25% إلى 50%، اعتباراً من الأربعاء عند الساعة 12:01 بعد منتصف الليل بتوقيت واشنطن (04:01 بتوقيت غرينتش). وقال كيفن هاسيت، المستشار الاقتصادي في البيت الأبيض، خلال مؤتمر لصناعة الصلب في واشنطن: "بدأنا بنسبة 25%، وبعد تحليل البيانات تبيّن أن الخطوة كانت مفيدة، لكنها غير كافية، لذا قررنا رفع النسبة إلى 50%". وتُستثنى المملكة المتحدة من هذه الزيادة في الوقت الحالي، حيث إنها الدولة الوحيدة التي توصّلت إلى اتفاق تجاري مبدئي مع واشنطن خلال فترة التجميد المؤقت الممتدة لـ90 يوماً والتي تشمل مجموعة واسعة من الرسوم الجمركية الأخرى التي يعتزم ترامب فرضها. وستبقى الرسوم على واردات الصلب والألمنيوم من المملكة المتحدة عند 25% على الأقل حتى 9 يوليو، رغم أنها ليست من بين كبار المصدرين لهذين المعدنين إلى الولايات المتحدة. تأثير مباشر على السوق أدت هذه الخطوة إلى اضطراب ملحوظ في أسواق المعادن هذا الأسبوع، خاصة في سوق الألمنيوم، حيث تضاعفت العلاوات السعرية أكثر من مرة منذ بداية العام. ومع محدودية القدرة الإنتاجية المحلية في الولايات المتحدة، يُتوقع أن تبقى مستويات الاستيراد مستقرة ما لم تؤدِ الزيادات السعرية إلى تراجع في الطلب. يتزامن اليوم الأربعاء أيضاً مع المهلة التي حددها البيت الأبيض لشركائه التجاريين لتقديم مقترحات قد تساعدهم على تفادي الرسوم "المُتبادلة" التي أعلن عنها ترامب والتي من المتوقع دخولها حيّز التنفيذ بعد خمسة أسابيع. ورغم بدء المفاوضات مع عدة دول منذ إعلان ترامب تعليق هذه الرسوم في 9 أبريل، إلا أن المملكة المتحدة هي الوحيدة التي توصّلت حتى الآن إلى اتفاق، وهو لا يزال مجرد إطار مبدئي لمزيد من المحادثات. ووفقاً لتقارير "رويترز"، تطلب واشنطن من الدول تزويدها بقائمة من المقترحات تشمل تعريفات ورسوم جمركية على المنتجات الأمريكية، وخططاً لإزالة الحواجز غير الجمركية. في المقابل، تعد الإدارة الأمريكية بتقديم ردود "خلال أيام"، مع إشارة إلى "نقطة التقاء" تتضمن ما يمكن أن تكون عليه معدلات الرسوم بعد انتهاء المهلة في 8 يوليو. ارتباك عالمي في أوساط الأعمال تسببت حالة عدم اليقين حول سياسة التجارة الأمريكية في إحداث فوضى بين الشركات حول العالم، خصوصاً في أوروبا. وأعلنت مجموعة "ريمي كوانترو" الفرنسية للمشروبات الروحية يوم الأربعاء تراجعها عن أهدافها المتعلقة بنمو المبيعات بحلول 2030، مشيرة إلى أن الرسوم الجمركية وتباطؤ المبيعات في السوق الأمريكية، بالإضافة إلى ارتفاع مستويات عدم اليقين، قد تؤثر سلباً على أدائها المالي هذا العام وفي المستقبل. كما حذرت شركة "فوست ألبين" النمساوية المتخصصة في الصلب من أن هذه الرسوم قد تقلّص أرباحها. وأرجع اتحاد الصناعات الهندسية الألماني (VDMA) انخفاض الطلبات بنسبة 6% خلال شهر مايو إلى التوترات التجارية التي سببتها رسوم ترامب. وقالت جمعية معالجة المعادن والصلب الألمانية (WSM)، التي تمثل حوالي 5,000 شركة: "سيسعى المنتجون الأمريكيون إلى العثور على موردين غير مشمولين بالرسوم. وإذا نجحوا في ذلك، فإن المورد الألماني سيكون خارج اللعبة". وأضاف المدير التنفيذي للجمعية كريستيان فيتماير: "إذا لم يجدوا بديلاً لأن القطعة المطلوبة متخصصة جداً، فإن معركة مرهقة ستبدأ حول من سيتحمل التكاليف الإضافية"، متابعاً: "لا أحد لديه هامش ربح يمكّنه من امتصاص هذه الرسوم المفتوحة على المجهول. وعلى الاتحاد الأوروبي أن يفعل كل ما في وسعه لحل هذا النزاع الجمركي". تستورد الولايات المتحدة حوالي ربع احتياجاتها من الصلب، وتشير بيانات مكتب الإحصاء إلى أن الرسوم الجديدة ستُثقل كاهل شركائها التجاريين الأقرب، وخاصة كندا والمكسيك. وتُعد كندا الأكثر تأثراً برسوم الألمنيوم، إذ تُصدّر إلى الولايات المتحدة ما يعادل ضعف إجمالي صادرات أكبر عشرة موردين مجتمعين. وتحصل الولايات المتحدة على نحو نصف احتياجاتها من الألمنيوم من مصادر أجنبية. وقال مكتب رئيس الوزراء الكندي مارك كارني إن "كندا منخرطة في مفاوضات نشطة ومباشرة لإزالة هذه الرسوم وغيرها". من جهته، أعاد وزير الاقتصاد المكسيكي مارسيلو إبرارد التأكيد على أن الرسوم الأمريكية غير مستدامة وغير عادلة، خاصة أن المكسيك تستورد من الولايات المتحدة كمية من الصلب تفوق ما تصدّره إليها. وفي سياق منفصل، تصاعدت المخاوف بشأن هيمنة الصين على سوق المعادن النادرة، حيث انضمت شركات صناعة السيارات العالمية إلى نظيراتها الأمريكية للتحذير من أن القيود الصينية على صادرات سبائك الأرض النادرة والمغناطيسات قد تؤدي إلى تأخيرات في الإنتاج.


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
FDA توافق على أول أداة ذكاء اصطناعى للتنبؤ بخطر الإصابة بسرطان الثدى
وافقت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) على أول أداة للذكاء الاصطناعي للتنبؤ بخطر الإصابة بسرطان الثدي.وفي بيان صحفي، شاركت الشركة المطورة للأداة خططها لإطلاق منصة الذكاء الاصطناعي عبر أنظمة الرعاية الصحية حتى عام 2025. وفقا لتقرير شبكة " فوكس نيوز"، تعتمد معظم نماذج تقييم المخاطر لسرطان الثدي بشكل كبير على العمر والتاريخ العائلي،، ومع ذلك، فإن حوالي 85% من الحالات تحدث لدى النساء اللاتي ليس لديهن تاريخ عائلي للإصابة بسرطان الثدي، ومن المرجح أن ينبع هذا من الطفرات الجينية التي تحدث بسبب الشيخوخة، بحسب تقارير وكالات الصحة. وقد تم بناء نماذج المخاطر التقليدية أيضًا على بيانات من النساء القوقازيات الأوروبيات في الغالب، والتي قال كليرتي إنها لم يتم "تعميمها بشكل جيد" على خلفيات متنوعة. وأشارت الشركة إلى أن أداة الذكاء الاصطناعي تقوم بتحليل الصور الدقيقة من تصوير الثدي بالأشعة السينية والتي ترتبط بخطر الإصابة بسرطان الثدي، ثم تقوم بإنشاء "درجة مخاطر معتمدة لمدة خمس سنوات" وتسليمها لمقدمي الرعاية الصحية. وأكدت الدكتورة كوني ليمان، مؤسسة كليريتي وأخصائية تصوير الثدي في مستشفى ماساتشوستس العام بريجهام، على أهمية التصوير بالأشعة السينية في الكشف المبكر عن السرطان. وقالت في بيان صحفي: "الآن، يمكن للتقدم في مجال الذكاء الاصطناعي والرؤية الحاسوبية أن يكشف عن أدلة خفية في صور الثدي بالأشعة السينية - غير المرئية للعين البشرية - للمساعدة في التنبؤ بالمخاطر المستقبلية، من خلال تقديم تقييمات المخاطر المعتمدة والمنصفة، يمكننا المساعدة في توسيع نطاق الوصول إلى الكشف المبكر والوقاية المنقذة للحياة للنساء في كل مكان." وفي بيان آخر، كتب لاري نورتون، المدير العلمي المؤسس لمؤسسة أبحاث سرطان الثدي، " ترخيص إدارة الغذاء والدواء لشركة كليريتي يشكل نقطة تحول لتمكين المزيد من النساء من الوصول إلى التقدم العلمي في مجال التنبؤ بمخاطر الإصابة بالسرطان باستخدام الذكاء الاصطناعي". يشهد سرطان الثدي ارتفاعًا، وخاصةً بين النساء الأصغر سنًا، إلا أن معظم نماذج المخاطر غالبًا ما تُغفل أولئك اللواتي سيُصبن بالمرض، والآن، يُمكننا ضمان حصول المزيد من النساء على الرعاية المناسبة في الوقت المناسب، وشهدت الحالات ارتفاعًا خاصًا بين النساء الأصغر سنًا تحت سن الخمسين.