
الشرطة البريطانية تقبض على شخصين للاشتباه بقتلهما سعودي بكامبريدج
وأكدت السلطات البريطانية أنها ألقت القبض على شاب يبلغ من العمر 21 عاماً من كامبريدج يُشتبه في ارتكابه جريمة قتل، وفي الوقت نفسه تحفظت السلطات الأمنية على رجل يبلغ من العمر 50 عاماً، من المدينة نفسها، للاشتباه في مساعدته لمجرم، ولا يزال كلاهما رهن الاحتجاز في مركز شرطة ثورب وود.
#بيان | تتابع سفارة المملكة العربية السعودية لدى المملكة المتحدة واقعة الاعتداء على مواطن سعودي جنوب مدينة كامبريدج البريطانية، والتي أدت إلى وفاته -رحمه الله-. pic.twitter.com/UGtNeSjgTE
— Saudi Embassy UK (@SaudiEmbassyUK) August 4, 2025
وقالت السفارة السعودية لدى المملكة المتحدة، في بيان لها على موقع «إكس»: «إنها تتابع واقعة الاعتداء على مواطن سعودي جنوب مدينة كامبريدج البريطانية، والتي أدت إلى وفاته».
وأضافت السفارة في بيانها أنها تواصل التنسيق مع الجهات البريطانية المختصة للكشف عن ملابسات الحادث الأليم، تمهيداً لاستكمال إجراءات نقل جثمان الفقيد إلى السعودية، وتقدمت السفارة بخالص العزاء والمواساة لأسرة الفقيد.
من جانبه، قال معهد اللغة الذي كان يدرس فيه الطالب في بيان: «إن الضحية كان أحد طلابها، ووصفت الحادث بأنه (هجوم معزول نفذه أحد الأفراد)». ببالغ الحزن والأسى، نؤكد أن أحد طلابنا قد أصيب بجروح قاتلة، مساء الجمعة، في مكان عام. إن سلامة طلابنا على رأس أولوياتنا. نقدم الدعم لجميع الطلاب والموظفين المتضررين من هذا الحادث المأساوي، وقد نظمنا جلسات إرشادية».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مباشر
منذ ساعة واحدة
- مباشر
التشهير بمواطنين ومقيم يمني في قضية تستر تجاري بمجال الهواتف
الرياض - مباشر: شهرت وزارة التجارة بمواطنين سعوديين، ومقيم يمني الجنسية، بعد صدور حكم قضائي يدينهم بارتكاب جريمة التستر في تجارة مستلزمات وإكسسوارات الهواتف النقالة بمدينة الرياض. وثبت تورط مالك المؤسسة ووكيله في التستر على المقيم لمزاولة النشاط التجاري لحسابه الخاص، دون رخصة استثمار أجنبي، ومنحه أدوات التصرف في المنشأة بشكل مطلق، كما ثبت زيادة حجم التعاملات المالية للمتستر عليه، بما لا يتناسب مع دخله الشهري ومهنته "مندوب مبيعات" وتحويله الأموال الناتجة عن نشاطه غير المشروع إلى خارج المملكة، وفقا لوكالة أنباء السعودية "واس"، اليوم الاثنين. ونشرت الوزارة الحكم القضائي الصادر عن المحكمة الجزائية بالرياض، المتضمن التشهير وفرض غرامة مالية قدرها (15) ألف ريال مناصفة بينهم، وشطب السجل التجاري وإلغاء الترخيص وتصفية نشاط المؤسسة، واستيفاء الزكاة والرسوم والضرائب، والمنع من مزاولة النشاط، وإبعاد المتستر عليه عن المملكة وعدم السماح له بالعودة للعمل. ويُذكر أن نظام مكافحة التستر نص على فرض عقوبات بالسجن لمدة تصل إلى خمس سنوات، وغرامة مالية تصل إلى خمسة ملايين ريال، وحجز ومصادرة الأموال غير المشروعة بعد صدور أحكام قضائية نهائية ضد المتورطين. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا


الرياض
منذ ساعة واحدة
- الرياض
السفارة السعودية في بريطانيا تتابع قضية وفاة مواطن بعد تعرضه للاعتداء
أكدت سفارة المملكة العربية السعودية في المملكة المتحدة بأنها تتابع واقعة الاعتداء على مواطن سعودي جنوب مدينة كامبريدج البريطانية، والتي أدت إلى وفاته -رحمه الله-. وأوضحت السفارة أنها تواصل التنسيق مع الجهات البريطانية المختصة للكشف عن ملابسات الحادث الأليم، تمهيداً لاستكمال إجراءات نقل جثمان الفقيد -رحمه الله- إلى المملكة. وقدمت السفارة وكافة منتسبيها لأسرة الفقيد بخالص العزاء والمواساة، سائلين المولى عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته.


الشرق السعودية
منذ 2 ساعات
- الشرق السعودية
وزيرة العدل الأميركية تأمر بفتح تحقيق مع مسؤولي إدارة أوباما "بسبب روسيا"
أمرت وزيرة العدل الأميركية بام بوندي الاثنين، مدعيين فيدراليين بفتح تحقيق أمام هيئة محلفين كبرى، بشان اتهامات لمسؤولين في إدارة الرئيس السابق باراك أوباما (2009 - 2017)، بأنهم "لفقوا معلومات استخباراتية"، بشأن تدخل روسيا في انتخابات عام 2016، حسبما قال مصدر مطلع لشبكة CNN. ويعني توجيه بوندي أن هيئة المحلفين الكبرى ستتمكن من إصدار مذكرات استدعاء كجزء من تحقيق جنائي في مزاعم متجددة بأن مسؤولين ديمقراطيين "حاولوا تشويه سمعة الرئيس دونالد ترمب"، خلال حملته الانتخابية عام 2016 من خلال الادعاء بأن حملته "كانت تتواطأ مع الحكومة الروسية". كما ستتمكن هيئة المحلفين من النظر في توجيه لائحة اتهام إذا قررت وزارة العدل متابعة القضية جنائياً. وتأتي هذه الخطوة عقب إحالة مديرة الاستخبارات الوطنية تولسي جابارد، وثائق رفعت عنها السرية في يوليو، تزعم أنها "تقوض استنتاج إدارة أوباما بأن روسيا حاولت مساعدة ترمب لهزيمة منافسته حينها هيلاري كلينتون". وطلبت جابارد من وزارة العدل التحقيق مع الرئيس السابق باراك أوباما وكبار المسؤولين في إدارته بشأن "المؤامرة". ترمب يتهم أوباما بـ"الخيانة" وفي يوليو الماضي، اتهم ترمب أوباما، "بالخيانة"، قائلاً دون تقديم أدلة إنه قاد محاولة للربط بينه وبين روسيا دون وجه حق وتقويض حملته الرئاسية عام 2016. واستنكر متحدث باسم أوباما مزاعم ترمب، قائلاً: "هذه المزاعم الغريبة سخيفة ومحاولة واهية لصرف الانتباه". وقال مكتب أوباما في بيان إنه يرفض بشكل قاطع اتهامات ترمب، وأضاف أنه "بدافع الاحترام لمنصب الرئاسة، لا يرد مكتبنا عادة على الهراء والمعلومات المضللة المتواصلة الصادرة عن هذا البيت الأبيض، لكن هذه الادعاءات فاضحة بما يكفي لتستحق رداً.. هذه المزاعم الغريبة سخيفة ومحاولة ضعيفة للتشتيت". وأعلنت بوندي أن وزارة العدل ستنشئ "مهمة عمل" لتقييم "الأدلة" التي كشفت عنها جابارد والتحقيق في الخطوات القانونية المحتملة التي قد تنجم عن ما أعلنت عنه مديرة الاستخبارات الوطنية. وقالت CNN إن مزاعم تولسي جابارد "تُحرّف ما خلصت إليه أجهزة الاستخبارات بشأن محاولات روسيا للتأثير على انتخابات عام 2016". وبينما أصرت جابارد على أن هدف روسيا في عام 2016 كان "زرع الشك في الديمقراطية الأميركية وليس مساعدة ترمب"، فإن الوثائق التي رُفعت عنها السرية لا تُقوض أو تُغير النتائج الأساسية التي توصلت إليها الحكومة الأميركية في عام 2017، والتي تفيد بأن روسيا أطلقت "حملة تأثير وقرصنة سعت من خلالها إلى إلحاق الهزيمة بكلينتون". وثائق الاستخبارات ورفعت تولسي جابارد في 24 يوليو، السرية عن تقرير سابق لمجلس النواب يتضمن مزاعم بأن أوباما وكبار مساعديه "تآمروا لتقويض" فوز الرئيس الجمهوري دونالد ترمب في انتخابات عام 2016. ويتناول التقرير، المؤلف من 44 صفحة، مراجعة أجراها الجمهوريون في لجنة الاستخبارات بمجلس النواب، وذلك بناءً على تكليف صدر عقب فوز ترمب على المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون في انتخابات عام 2016. واتهمت جابارد إدارة أوباما بـ"ترويج رواية مختلقة" مفادها أن روسيا تدخلت في انتخابات عام 2016، وذلك بعد أن اتهم ترمب سلفه أوباما بأنه "العقل المدبر" لتحقيقات سابقة بشأن ما إذا كانت حملة الرئيس الجمهوري قد تواطأت مع روسيا خلال تلك الانتخابات. تصرف متهور ووصف الديمقراطيون في الكونجرس نشر هذه الوثائق، بأنه "تصرف متهور هدفه إرضاء ترمب"، زاعمين أن المراجعة التي أجراها الجمهوريون في مجلس النواب تشوبها "عيوب جوهرية"، بحسب مجلة "بوليتيكو" الأميركية. وقالت جابارد في مؤتمر صحافي بالبيت الأبيض، إن "الحقائق الصادمة التي نكشف عنها اليوم يجب أن تُثير قلق كل أميركي، فالمسألة لا تتعلق بالحزب الديمقراطي أو الجمهوري، بل بنزاهة جمهوريتنا الديمقراطية وثقة الناخبين الأميركيين بأن أصواتهم تُحتسب فعلاً".