
ترامب: إبرام اتفاق تجاري مع فيتنام
والنسبة الجديدة أقل من الرسوم الجمركية الأولية البالغة 46 بالمئة والتي أعلنها ترامب في أبريل على السلع الواردة من فيتنام وكان السبب في ذلك يعود بشكل كبير إلى الفائض التجاري الكبير لفيتنام مع واشنطن. وكان من المقرر أن يبدأ سريان تلك الرسوم الأسبوع المقبل.
وقال ترامب على منصة تروث سوشيال «يشرفني أن أعلن أنني أبرمت للتو اتفاقا تجاريا مع جمهورية فيتنام الاشتراكية بعد محادثاتي مع تو لام الأمين العام الموقر للحزب الشيوعي الفيتنامي».
وأضاف أن السلع القادمة من فيتنام ستخضع لرسوم جمركية بنسبة 20بالمئة، وأن أي شحنات عابرة من دول ثالثة ستُفرض عليها رسوم جمركية بنسبة 40 بالمئة.
وأوضح أن فيتنام ستفتح الأسواق بشكل أكبر أمام السلع الأميركيةحيث لن تُفرض أي رسوم جمركية على الصادرات الأميركيةإليها.
وقال ترامب «أعتقد أن سيارة الدفع الرباعي، أو كما يُطلق عليها أحيانا اسم العربة ذات المحرك الكبير، والتي تحقق نجاحا كبيرا في الولايات المتحدة، ستكون إضافة رائعة لخطوط الإنتاج المختلفة في فيتنام».
ولم يرد البيت الأبيض ووزارة التجارة الفيتنامية بعد على طلب التعليق.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المدى
منذ 2 ساعات
- المدى
ردّ 'حزب الله' على برّاك: لن نوقّع 'صك استسلام' (رضوان عقيل- النهار)
لم يحسم لبنان بعد رده الرسمي على الموفد الأميركي توم برّاك قبل وصوله إلى بيروت مطلع الأسبوع المقبل. ولم يدلِ 'حزب الله' بموقفه النهائي أمام الأعلام، متقصدا ترك مساحة أكبر من الغموض. وفي الساعات الأخيرة أبلغ الرئيس نبيه بري بملاحظاته على ورقة البيت الأبيض التي جاءت بطلب من الرئيس دونالد ترامب. ويلتقي 'الثنائي' على نقاط عدة، ولو بهامش أكبر عند رئيس المجلس. يحرص المعنيون بهذا الملف على عدم تسريب ما سيقدم لبرّاك، نظرا إلى حساسية النقاط المطروحة. وستتناول الإجابة ما سيتبلور بحسب ما ورد في المطالب الأميركية لترتيب العلاقة مع إسرائيل وسوريا. وثمة مساحة من الرد على برّاك ستتناول ملف الإصلاحات المالية التي تطلب إدارته تطبيقها في عمل المؤسسات والإدارات، لأن أكثرها تحول مسرحا للفساد والتهرب من تطبيق القانون. أين 'حزب الله' المعني الأول بملف السلاح والرد على برّاك؟ لا يمكن التقليل من حجم الضغوط التي تشتد وتيرتها كلما اقترب موعد قدوم برّاك. وقبل تلقي الرد المكتوب، ثمة أولويات توصلت إليها قيادة الحزب، اطّلع الرؤساء الثلاثة على تفاصيلها، ولا سيما منهم بري، وتتمثل في: – التأكد من الانسحاب الإسرائيلي الكامل من الاراضي المحتلة في الجنوب. – كيفية وضع استراتيجية أمنية حقيقة تقوم على مبدأ أن إسرائيل ستبقى عدوة لبنان ولن تتركه خارج خريطة طموحاتها. – عدم تجاهل ملف إعمار الجنوب الذي يضعه الحزب في صدارة الأولويات. ومع تسليط كل الأضواء على برّاك، ثمة أسئلة وصلت منه إلى الرئيسين جوزف عون ونبيه بري تركز على عنوان واحد: كيف يواجه لبنان العدوان الإسرائيلي في المستقبل، ولا سيما أن بنيامين نتنياهو في قراءة الحزب لم يلتزم أي التزامات، وهذا ما درج على فعله مع الفلسطينيين أمس واليوم؟ لا يمكن وفق رؤية الحزب التعامل مع نتنياهو، الذي يستحيل الركون إليه 'ولو بضمانات أميركية تثبت الوقائع أن أصحابها يتنصلون منها'. وفي معطيات رد الحزب في معرض طرح المطالب الأميركية الإسرائيلية، يسأل عن مصير التأكد من عدم تكرار عدوان إسرائيلي في المستقبل، مع توقفه عند ما سمعه من عون أولا، لناحية التوصل إلى استراتيجية أمنية لبنانية. وتلقى الحزب ردا بالواسطة من الأميركيين وعبر قنوات أخرى تفيد أن إسرائيل لن توقف حربها ما لم يتم تسليم سلاح الحزب إلى الجيش اللبناني. ولا يزال الحزب تحت وطأة كل هذه الضغوط يقول عبر قياديين في مجالسهم الضيقة والصالونات الديبلوملسية إن قدراته العسكرية لم تنته وإن الحرب تبدأ من إسرائيل 'وهي لن تكون من طرف واحد، ونحن جاهزون لكل الخيارات'. وإذا فرضت هذه المواجهة مجددا مع إسرائيل فلن يقف الحزب متفرجا، ولبنان هو من يريد الحصول على ضمانات 'وليس العدو المستمر في مواصلة خروقه، وهو لم ينسحب من النقاط المحتلة في أول شهرين من وقف النار'. وينبه الحزب، وهذا ما أبلغه إلى دوائر الرؤساء الثلاثة ومستشاريهم المعنيين، إلى الشق المتعلق بترتيب العلاقات مع سوريا وعدم ارتكاب 'جريمة التنازل' في ملف مزارع شبعا اللبنانية، علما أن تلبية السلطات الجديدة في دمشق للمطالب الإسرائيلية لن تصب في مصلحة السوريين أولا ولا لبنان، 'وحذار التفريط بمزارع شبعا ولا سيما أن أهلها على مختلف مشاربهم السياسية لن يتنازلوا عن لبنانيتها'.


المصريين في الكويت
منذ 5 ساعات
- المصريين في الكويت
البنتاغون: البرنامج النووي الإيراني تأخر لما يصل إلى عامين
وقدم المتحدث باسم البنتاغون شون بارنيل هذا التقدير في إفادة صحفية، مضيفا أن التقدير الرسمي 'ربما يكون أقرب إلى عامين'. وتابع: ' نتائج الضربات الأميركية ضد المنشآت النووية الإيرانية ستظل دون تغيير وتم القضاء على تلك المنشآت'. وفي 22 يونيو وبعد أيام من الضربات الإسرائيلية على إيران، قصفت الولايات المتحدة ثلاثة مواقع نووية إيرانية. وعقب ذلك، قصفت إيران قاعدة العديد الأميركية في قطر، كما أعلنت تعليق تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وقال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن الضربات التي وجهتها بلاده للبرنامج النووي الإيراني، 'كانت قوية ومدمرة'. وأضاف أن ' المواقع التي ضربناها في إيران دمرت بالكامل'. من جهته، قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في مقابلة مع شبكة 'سي.بي.إس نيوز'، الأربعاء، إن القصف الأميركي لموقع فوردو النووي الإيراني 'ألحق أضرارا جسيمة وفادحة' بالمنشأة. هذا ونقلت صحيفة 'واشنطن بوست'، الأحد، عن 4 مصادر مطلعة على معلومات مخابراتية سرية متداولة داخل دوائر الحكومة الأميركية أن اتصالات إيرانية جرى رصدها قللت من حجم الضرر الذي سببته الضربات الأميركية للبرنامج النووي الإيراني. Leave a Comment المصدر


الجريدة
منذ 10 ساعات
- الجريدة
واشنطن: تعليق إيران تعاونها مع «الوكالة الذرية» غير مقبول
اعتبرت الولايات المتحدة الاربعاء أن قرار إيران تعليق تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية «غير مقبول»، وذلك بعد الحرب الأخيرة بين طهران وإسرائيل. وصرحت المتحدثة باسم الخارجية الاميركية تامي بروس للصحافيين «سنستخدم كلمة غير مقبول، (لوصف) خيار إيران تعليق تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية في وقت لديها فرصة لتبديل مسارها واختيار طريق السلام والازدهار»، مضيفة «على إيران التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية». وانضمت الولايات المتحدة الى الهجمات الإسرائيلية التي شنت على إيران عبر قصف ثلاثة مواقع نووية ليل 21-22 يونيو. وبعد اثني عشر يوماً من الضربات المتبادلة بين إسرائيل وإيران، اعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب وقفاً لإطلاق النار في 24 يونيو. لكنه حذر من أن الولايات المتحدة ستشن «من دون شك» ضربات جديدة على إيران إذا قامت بتخصيب اليورانيوم حتى مستويات تتيح لها صنع أسلحة نووية. واضافت المتحدثة الاميركية الاربعاء أن «على إيران أن تتعاون في شكل تام ومن دون مزيد من التأخير» مع الوكالة الذرية. وحضت طهران أيضاً على «ان تلتزم في شكل كامل» معاهدة حظر الانتشار النووي، «وخصوصاً عبر تزويد الوكالة الدولية للطاقة الذرية المعلومات الضرورية لتوضيح وتسوية القضايا المزمنة في ما يتصل بالمواد النووية غير المعلنة في إيران». وكررت أنه «لا يمكن لإيران امتلاك سلاح نووي».