
وصول الرحلة 800 ضمن الجسر الجوي الأميركي لنقل الأسلحة لـ (إسرائيل)
وكالات/ فلسطين أون لاين
أعلنت وسائل إعلام عبريَّة، اليوم الثلاثاء، وصول الرحلة رقم 800 ضمن الجسر الجوي الأميركي لتزويد "تل أبيب" بالأسلحة والذخيرة منذ بداية الحرب على غزة.
وبذلك تكون "إسرائيل" قد حصلت على أكثر من 90 ألف طن من المعدات العسكرية منذ بداية الحرب عبر 800 رحلة جوية ونحو 140 شحنة بحرية، وفقا لمعطيات وزارة الدفاع.
وتشمل تلك المعدات ذخائر ومركبات مدرعة ومعدات حماية شخصية ومعدات طبية وغيرها.
ونقل موقع تايمز أوف إسرائيل عن وزارة الحرب "إن هذه الشحنات تمثل عنصرا رئيسيا لضمان استمرار عمليات الجيش الإسرائيلي، سواء لتحقيق أهداف الحرب أو لتعزيز الجاهزية والمخزونات".
وتعد الولايات المتحدة أكبر داعم سياسي وعسكري لإسرائيل في حرب الإبادة التي تشنها على الفلسطينيين في قطاع غزة منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023.
ومن أبرز القنابل الأميركية التي استخدمتها إسرائيل في الحرب قنابل "مارك 84" الثقيلة التي تزن ألفي رطل (907 كيلوغرامات)، والتي كشفت تقارير فلسطينية وغربية أن الجيش الإسرائيلي أسقطها على مناطق مكتظة بالسكان ومنشآت مدنية بما فيها المستشفيات.
المصدر / المصدر : الجزيرة + الصحافة الإسرائيلية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فلسطين أون لاين
منذ 4 ساعات
- فلسطين أون لاين
مجزرةٌ دامية.. الاحتلال يقصف مربعًا سكنيًا فوق رؤوس ساكنيه بمخيم البريج
ارتكب الاحتلال "الإسرائيلي"، صباح اليوم الخميس، مجزرة جديدة بقصفه مربعًا سكنيًا في مخيم البريج وسط قطاع غزة. وقالت مصادر صحفية، إنّ 23 شهيدًا ارتقوا فيما أُصيب العشرات بينهم العديد من الأطفال والنساء في حصيلة أولية، عقب قصف طيران الاحتلال مربعًا سكنيًا يضم عدة منازل مجاورة تعود لعائلات القريناوي والمقادمة، والقلقيلي، وأبو شمالة، وجبريل. وأشارت المصادر إلى أنه جرى نقل الضحايا إلى مستشفيي شهداء الأقصى بدير البلح، والعودة بالنصيرات، وسط القطاع. ووفقًا لطواقم الإسعاف والدفاع المدني وشهود عيان في المنطقة التي تعرضت للقصف، فإن عددًا المفقودين لا يزالون تحت الأنقاض، يُجرى العمل على إخراجهم وسط انعدام الإمكانات. ويواصل الاحتلال الإسرائيلي حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة بالقصف الجوي والبري، وتصاعد حرب التَّجويع لليوم الـ 601 على التوالي. وذكرت وزارة الصحة بغزة، أمس الأربعاء، أنّ حصيلة الشهداء والإصابات منذ 18 مارس 2025 بلغت 3,924 شهيدًا و 11,267 إصابة، معلنةً ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 54,084 شهيدًا و 123,308 إصابات منذ السابع من أكتوبر للعام 2023م. المصدر / فلسطين أون لاين


فلسطين أون لاين
منذ 18 ساعات
- فلسطين أون لاين
بالفيديو القسام تبث مشاهد لاستهداف قوة "إسرائيليَّة" متحصنّة ضمن عمليات "حجارة داود"
غزة/ فلسطين أون لاين بثت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، مشاهد مصوّرة توثق تنفيذ عملية نوعية استهدفت قوة إسرائيلية ودبابة من طراز "ميركافا" شمال قطاع غزة، في إطار سلسلة عمليات "حجارة داود" المتواصلة. وأظهرت المشاهد استهداف مجموعة من جنود الاحتلال المتحصنين داخل أحد المنازل بقذيفة مضادة للأفراد، أعقبها تدمير دبابة عبر قذيفة "الياسين 105" المحلية الصنع، وذلك في بلدة بيت لاهيا. وقبل أيام، أعلنت الكتائب أنها نفّذت عملية بتاريخ 24 مايو/أيار الجاري، في منطقة القرعة الخامسة ببيت لاهيا، حيث استهدفت قوة إسرائيلية متحصنة داخل منزل بقذيفة مضادة للأفراد. وأفاد المجاهدون، بعد عودتهم من خطوط القتال، بتحقيق إصابات مباشرة في صفوف القوة الإسرائيلية المستهدفة. وأكدت الكتائب أن هذه العمليات تأتي في سياق الرد على العدوان المتواصل، واستمرارًا في تكتيك الاستنزاف الميداني الذي تتبعه المقاومة الفلسطينية في مواجهة القوات الإسرائيلية المتوغلة في شمال القطاع. ومنذ استئناف جيش الاحتلال حرب الإبادة في 18 مارس/ آذار الماضي، نجحت المقاومة في تنفيذ عدة كمائن قوية ضد قوات جيش الاحتلال المتوغلة في قطاع غزة، أدت إلى مقتل وإصابة العديد من الجنود. ووفقا لمعطيات جيش الاحتلال، فقد قُتل 854 ضابطا وجنديا منذ بداية الحرب على غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، بمن فيهم 413 عسكريا في معارك برية. وتشير المعطيات الإسرائيلية إلى إصابة 5846 ضابطا وجنديا منذ بداية الحرب، منهم 2641 عسكريا في معارك برية، وتشمل هذه المعطيات الضباط والجنود القتلى والجرحى في غزة والضفة الغربية ولبنان وإسرائيل، لكنها لا تشمل عناصر الشرطة والمخابرات. وخلافا للأرقام المعلنة، يُتهم الجيش الإسرائيلي بإخفاء الأرقام الحقيقية لخسائره في الأرواح، خاصة مع تجاهل إعلانات عديدة للمقاومة الفلسطينية بتنفيذ عمليات وكمائن ضد عناصره، تؤكد أنها تسفر عن قتلى وجرحى.


فلسطين أون لاين
منذ 19 ساعات
- فلسطين أون لاين
سيتيرينوفيتش: الغارات على اليمن بلا جدوى وغزة هي المفتاح
متابعة/ فلسطين أون لاين قال داني سيتيرينوفيتش، الباحث في "معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي"، إنّ قدرة "إسرائيل" على التأثير العسكري في اليمن محدودة ومجزأة، مشيرًا إلى أن الضربات التي ينفذها سلاح الجو الإسرائيلي هناك لا تحدث أثرًا عسكريًا حاسمًا ولا تردع قيادة جماعة "أنصار الله". وفي تصريحات نقلتها وسائل إعلام عبرية، أوضح سيتيرينوفيتش أن الولايات المتحدة حققت تفوقًا نسبيًا في اليمن بفضل اعتمادها على معلومات استخباراتية دقيقة ووجود دائم في المنطقة، ما سمح لها بتنفيذ ضربات فعالة ضد أهداف محددة. أما في حالة "إسرائيل"، فهي تفتقر إلى الوجود الميداني في الساحة اليمنية، وتعتمد فقط على غارات جوية متقطعة غير كافية لتحقيق الردع. وأضاف الباحث أن تلك الضربات تتسبب بأضرار اقتصادية لأنصار الله، لكنها لا تعيق قدرتهم على إطلاق الطائرات المسيّرة أو الصواريخ، كما أنها لم تمس بنيتهم القيادية أو قدراتهم اللوجستية المتحركة. وأكد سيتيرينوفيتش أنّ وقف الهجمات اليمنية على إسرائيل غير ممكن في ظل استمرار الحرب في قطاع غزة، مشيرًا إلى أن التوصل إلى اتفاق تهدئة في غزة هو العامل الوحيد القادر على إنهاء هذا التهديد. وفي السياق، ذكرت صحيفة "معاريف" العبرية أن شركة "ريان إير" ألغت رحلاتها الجوية إلى مدينة تل أبيب، ما شكّل ضربة موجعة للسوق الإسرائيلي، حيث من المتوقع أن يؤدي هذا القرار إلى ارتفاع كبير في أسعار الرحلات الجوية إلى أوروبا. وأوضحت الصحيفة أن الشركة تكبدت خسائر مالية بلغت 3.8 مليون يورو منذ بداية الحرب في السابع من أكتوبر وحتى اليوم، بسبب إلغاء العديد من الرحلات الجوية، مما يعكس التأثير الكبير للنزاع المستمر على حركة الطيران والسفر لدى الإسرائيليين.