logo
بالفيديو القسام تبث مشاهد لاستهداف قوة "إسرائيليَّة" متحصنّة ضمن عمليات "حجارة داود"

بالفيديو القسام تبث مشاهد لاستهداف قوة "إسرائيليَّة" متحصنّة ضمن عمليات "حجارة داود"

غزة/ فلسطين أون لاين
بثت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، مشاهد مصوّرة توثق تنفيذ عملية نوعية استهدفت قوة إسرائيلية ودبابة من طراز "ميركافا" شمال قطاع غزة، في إطار سلسلة عمليات "حجارة داود" المتواصلة.
وأظهرت المشاهد استهداف مجموعة من جنود الاحتلال المتحصنين داخل أحد المنازل بقذيفة مضادة للأفراد، أعقبها تدمير دبابة عبر قذيفة "الياسين 105" المحلية الصنع، وذلك في بلدة بيت لاهيا.
وقبل أيام، أعلنت الكتائب أنها نفّذت عملية بتاريخ 24 مايو/أيار الجاري، في منطقة القرعة الخامسة ببيت لاهيا، حيث استهدفت قوة إسرائيلية متحصنة داخل منزل بقذيفة مضادة للأفراد. وأفاد المجاهدون، بعد عودتهم من خطوط القتال، بتحقيق إصابات مباشرة في صفوف القوة الإسرائيلية المستهدفة.
وأكدت الكتائب أن هذه العمليات تأتي في سياق الرد على العدوان المتواصل، واستمرارًا في تكتيك الاستنزاف الميداني الذي تتبعه المقاومة الفلسطينية في مواجهة القوات الإسرائيلية المتوغلة في شمال القطاع.
ومنذ استئناف جيش الاحتلال حرب الإبادة في 18 مارس/ آذار الماضي، نجحت المقاومة في تنفيذ عدة كمائن قوية ضد قوات جيش الاحتلال المتوغلة في قطاع غزة، أدت إلى مقتل وإصابة العديد من الجنود.
ووفقا لمعطيات جيش الاحتلال، فقد قُتل 854 ضابطا وجنديا منذ بداية الحرب على غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، بمن فيهم 413 عسكريا في معارك برية.
وتشير المعطيات الإسرائيلية إلى إصابة 5846 ضابطا وجنديا منذ بداية الحرب، منهم 2641 عسكريا في معارك برية، وتشمل هذه المعطيات الضباط والجنود القتلى والجرحى في غزة والضفة الغربية ولبنان وإسرائيل، لكنها لا تشمل عناصر الشرطة والمخابرات.
وخلافا للأرقام المعلنة، يُتهم الجيش الإسرائيلي بإخفاء الأرقام الحقيقية لخسائره في الأرواح، خاصة مع تجاهل إعلانات عديدة للمقاومة الفلسطينية بتنفيذ عمليات وكمائن ضد عناصره، تؤكد أنها تسفر عن قتلى وجرحى.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نهاية النهاية
نهاية النهاية

جريدة الايام

timeمنذ 2 ساعات

  • جريدة الايام

نهاية النهاية

من يتابع، وعن وعي لا عن عاطفة، ما وصلت إليه حركة حماس وما يقوله أهالي قطاع غزة عنها وعن قادتها، يدرك تماما أن الحركة قد أنهت نفسها بنفسها، لم يعد لها موطئ قدم في غزة. وهذا أمر ليس بالجديد لكن الحرب قد عجّلت به. منذ أن حكمت «حماس» قطاع غزة، ومارست ما مارسته ضد أبناء شعبها، وهو بالمناسبة شبيه بكل تلك الأسباب التي قالت إنها انقلبت ضدها، وهذا ما عبّر عنه الكثيرون في السرّ والعلن، وثار ضده الشباب في حركة اطلق عليها اسم «الحراك»، في تلك اللحظة كانت بداية النهاية. أما نهاية النهاية، فجاءت بعد سلسلة التصريحات التي اطلقها قادتها من خارج البلاد التي لم تأخذ بالحسبان معاناة الشعب جرّاء الحرب. ربما لن تنتهي «حماس» كفكر وأيديولوجيا، وسيبقى هناك من يؤيدها، وسيذكرها التاريخ، لكنها تماما كما الماركسية، أنهت نفسها بنفسها. الرقص في العتمة عندما اقرأ بيانات الفصائل الفلسطينية، وما اكثرها، وما اقل فعلها، لا أجد فيها إلا شعارات رنّانة، فهي تهدد وتحذر وتحمل المسؤولية دائما. فلا التهديد نافع، ولا التحذير نافع، ولا حتى تحميل المسؤولية نافع. الأدهى من ذلك أنها تعتقد أن أحداً ممن تتوعدهم وتحملهم المسؤولية يكترث لها. استمروا بالرقص في العتمة، ففي الحركة بركة، لكن تذكروا أنكم لستم على بال احد. شطرا الوطن بينما تدور معركة في الضفة الغربية بين أصحاب الملاحم، ونقابة اللحامين، ووزارة الاقتصاد الوطني حول أسعار اللحوم على أنواعها وما تشتهيه الأنفس منها، تدور معركة الأمعاء الخاوية في غزة. لست ضد معركة اللحوم في الضفة، لأن موضوع الأسعار في كل الأسواق يجب أن يثار وان يتم تحديدها، إلا أن ما يستفزني هو التوقيت. كان بالإمكان تأجيل هذا الأمر، أما المستهلك فبإمكانه العيش دون اكل اللحم لفترة، أصلاً هذا ما يوصي به الأطباء في كثير من الأحيان! «أبو كلبشة» مرة أخرى غادرت البلاد قبل 14 شهراً، وما زلت أتلقى رسائل من القرّاء حول قضية «كلبشة» المركبات، كما أشاهد العديد من الفيديوهات التي تتحدث عن الأمر. مشكلة لا تجد لها البلديات أي حلّ، واكثر ما يثر حفيظة المواطنين، ليس المخالفة بحد ذاتها، ولكن تصرفات الموظفين التي تؤدي في جميع الأحوال إلى مشادات كلامية واحتكاك قد يصل حدّ العراك. خلال تنقلي في بلدان مختلفة، وجدت أن جميعها يتبع نظام عدّادات الوقوف. لكن الفرق أن لا «كلبشة» ولا احتكاك بين موظف ومواطن. فالعملية تتم بكل بساطة، عدّاد يضع فيه المواطن النقود أو يدفع عن طريق تطبيق. وفي حال تجاوز المدة، يجد مخالفة على زجاج المركبة، دون استخدام «كلبشة»، ينطلق السائق ويمكنه دفع المخالفة نقداً أو عن طريق التطبيق، وإذا لم يفعل تزداد قيمة المخالفة بعد تحديد تاريخ معين للدفع. لو كنت مسؤولاً ورأيت الخطأ أمام عيني لما مررت من أمامه دون تصويبه، ولو نبهني احد إليه لاستجبت وصححت الأمر، ولما بررت الأخطاء وبررت التباطؤ بتصحيحها. فأنا مسؤول، عيني يجب أن تكون ثاقبة وناقدة، وصدري يجب أن يكون متسعاً للملاحظات والانتقادات، ومسؤوليتي أن أعالج الأمور بحكمة ورويّة، على ألا تكون رويّتي هذه «على اقل من مهلي». الشاطر أنا أول ما اجيت ع كندا، كنت واقف بالصدفة بعيد حوالي خمسة متر عن الصراف الآلي لاحد البنوك، اجت ست وسألتني 'Are you next?' هزيت راسي مستغرب، كيف next وأنا واقف بعيد! المهم قلتلها 'please go ahead' فهي المسخمة فكرتني «جنتلمان» وشكرتني بحرارة. المهم من كل الموضوع إني فهمت تلقائيا لأني شاطر انه وعلشان الخصوصية لازم الواحد يترك مسافة بينه وبين الشخص اللي قبله لما يكون في حد بستخدم الـ ATM حتى ما يبصبص ع حسابه أو قديش سحب. قلت في عقلي هاي لو في بلادنا صارت، بتلاقي خمسة بدخلوا قدامك مفكرينك اهبل، لأنه ضروري تكون ملزق في اللي ع الماكنة، علشان لو احتاج مساعدة تساعده، وبالمرة ترضي فضولك تعرف شو عنده حسابات دولار ودينار وشيكل!

تاريخ النشر: 31 أيار 2025
تاريخ النشر: 31 أيار 2025

جريدة الايام

timeمنذ 2 ساعات

  • جريدة الايام

تاريخ النشر: 31 أيار 2025

نهاية النهاية من يتابع، وعن وعي لا عن عاطفة، ما وصلت إليه حركة حماس وما يقوله أهالي قطاع غزة عنها وعن قادتها، يدرك تماما أن الحركة قد أنهت نفسها بنفسها، لم يعد لها موطئ قدم في غزة. وهذا أمر ليس بالجديد لكن الحرب قد عجّلت به. منذ أن حكمت «حماس» قطاع غزة، ومارست ما مارسته ضد أبناء شعبها، وهو بالمناسبة شبيه بكل تلك الأسباب التي قالت إنها انقلبت ضدها، وهذا ما عبّر عنه الكثيرون في السرّ والعلن، وثار ضده الشباب في حركة اطلق عليها اسم «الحراك»، في تلك اللحظة كانت بداية النهاية. أما نهاية النهاية، فجاءت بعد سلسلة التصريحات التي اطلقها قادتها من خارج البلاد التي لم تأخذ بالحسبان معاناة الشعب جرّاء الحرب. ربما لن تنتهي «حماس» كفكر وأيديولوجيا، وسيبقى هناك من يؤيدها، وسيذكرها التاريخ، لكنها تماما كما الماركسية، أنهت نفسها بنفسها. الرقص في العتمة عندما اقرأ بيانات الفصائل الفلسطينية، وما اكثرها، وما اقل فعلها، لا أجد فيها إلا شعارات رنّانة، فهي تهدد وتحذر وتحمل المسؤولية دائما. فلا التهديد نافع، ولا التحذير نافع، ولا حتى تحميل المسؤولية نافع. الأدهى من ذلك أنها تعتقد أن أحداً ممن تتوعدهم وتحملهم المسؤولية يكترث لها. استمروا بالرقص في العتمة، ففي الحركة بركة، لكن تذكروا أنكم لستم على بال احد. شطرا الوطن بينما تدور معركة في الضفة الغربية بين أصحاب الملاحم، ونقابة اللحامين، ووزارة الاقتصاد الوطني حول أسعار اللحوم على أنواعها وما تشتهيه الأنفس منها، تدور معركة الأمعاء الخاوية في غزة. لست ضد معركة اللحوم في الضفة، لأن موضوع الأسعار في كل الأسواق يجب أن يثار وان يتم تحديدها، إلا أن ما يستفزني هو التوقيت. كان بالإمكان تأجيل هذا الأمر، أما المستهلك فبإمكانه العيش دون اكل اللحم لفترة، أصلاً هذا ما يوصي به الأطباء في كثير من الأحيان! «أبو كلبشة» مرة أخرى غادرت البلاد قبل 14 شهراً، وما زلت أتلقى رسائل من القرّاء حول قضية «كلبشة» المركبات، كما أشاهد العديد من الفيديوهات التي تتحدث عن الأمر. مشكلة لا تجد لها البلديات أي حلّ، واكثر ما يثر حفيظة المواطنين، ليس المخالفة بحد ذاتها، ولكن تصرفات الموظفين التي تؤدي في جميع الأحوال إلى مشادات كلامية واحتكاك قد يصل حدّ العراك. خلال تنقلي في بلدان مختلفة، وجدت أن جميعها يتبع نظام عدّادات الوقوف. لكن الفرق أن لا «كلبشة» ولا احتكاك بين موظف ومواطن. فالعملية تتم بكل بساطة، عدّاد يضع فيه المواطن النقود أو يدفع عن طريق تطبيق. وفي حال تجاوز المدة، يجد مخالفة على زجاج المركبة، دون استخدام «كلبشة»، ينطلق السائق ويمكنه دفع المخالفة نقداً أو عن طريق التطبيق، وإذا لم يفعل تزداد قيمة المخالفة بعد تحديد تاريخ معين للدفع. لو كنت مسؤولاً ورأيت الخطأ أمام عيني لما مررت من أمامه دون تصويبه، ولو نبهني احد إليه لاستجبت وصححت الأمر، ولما بررت الأخطاء وبررت التباطؤ بتصحيحها. فأنا مسؤول، عيني يجب أن تكون ثاقبة وناقدة، وصدري يجب أن يكون متسعاً للملاحظات والانتقادات، ومسؤوليتي أن أعالج الأمور بحكمة ورويّة، على ألا تكون رويّتي هذه «على اقل من مهلي». الشاطر أنا أول ما اجيت ع كندا، كنت واقف بالصدفة بعيد حوالي خمسة متر عن الصراف الآلي لاحد البنوك، اجت ست وسألتني 'Are you next?' هزيت راسي مستغرب، كيف next وأنا واقف بعيد! المهم قلتلها 'please go ahead' فهي المسخمة فكرتني «جنتلمان» وشكرتني بحرارة. المهم من كل الموضوع إني فهمت تلقائيا لأني شاطر انه وعلشان الخصوصية لازم الواحد يترك مسافة بينه وبين الشخص اللي قبله لما يكون في حد بستخدم الـ ATM حتى ما يبصبص ع حسابه أو قديش سحب. قلت في عقلي هاي لو في بلادنا صارت، بتلاقي خمسة بدخلوا قدامك مفكرينك اهبل، لأنه ضروري تكون ملزق في اللي ع الماكنة، علشان لو احتاج مساعدة تساعده، وبالمرة ترضي فضولك تعرف شو عنده حسابات دولار ودينار وشيكل!

ترامب : نقترب جدا من اتفاق بشأن غزة وسنعلن عن التفاصيل خلال اليوم أو ربما غدا
ترامب : نقترب جدا من اتفاق بشأن غزة وسنعلن عن التفاصيل خلال اليوم أو ربما غدا

شبكة أنباء شفا

timeمنذ 4 ساعات

  • شبكة أنباء شفا

ترامب : نقترب جدا من اتفاق بشأن غزة وسنعلن عن التفاصيل خلال اليوم أو ربما غدا

شفا – قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الجمعة إنه يعتقد أن التوصل لاتفاق على وقف إطلاق النار في غزة بين إسرائيل وحركة حماس أصبح قريبا وقد يتم الإعلان عنه قريبا. وقال ترامب، 'نحن قريبون جدًا من التوصل إلى اتفاق مع غزة، وسنوافيكم بالتفاصيل خلال اليوم أو ربما غدًا'، وهناك احتمال لذلك. وأعتقد أن لدينا فرصة لإبرام اتفاق. وينتظر المسؤولون الأمريكيون ردا رسميا من حماس بشأن ما قال مصدر إنه اتفاق مقترح لوقف إطلاق النار في غزة لمدة 60 يوما. وذكر ترامب أيضا للصحافيين في البيت الأبيض إنه يعتقد أن الولايات المتحدة قريبة من التوصل إلى اتفاق مع إيران بشأن برنامجها النووي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store