
الخارجية الإيرانية: فكرة "إسرائيل الكبرى" تشكل تهديدا هائلا للأمن الإقليمي والعالمي
وأضاف البيان: "لا شك أن هذا القرار هو نتاج ترسيخ إفلات قادة الكيان الصهيوني المجرمين من العقاب، والذي هو في حد ذاته نتيجة الدعم العسكري والسياسي الشامل من الولايات المتحدة وبعض الدول الأوروبية لهذا الكيان، ومنع أي تحرك جدي من مجلس الأمن الدولي والمحاكم الدولية لمحاسبة قادة هذا الكيان".
وشددت الوزارة على أن "جريمة التهجير القسري التي ارتكبها الكيان الصهيوني لسكان مدينة غزة، والتي تهدف إلى تدمير الهوية الوطنية الفلسطينية في هذا القطاع بالكامل واستكمال مخطط الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين، تتزامن مع ادعاء رئيس وزراء الكيان الصهيوني السافر والخطير للغاية بأنه يسعى إلى صياغة فكرة "إسرائيل الكبرى" - التي تشمل جزءا كبيرا من الأراضي العربية الإسلامية - يُظهر الطبيعة المهيمنة للكيان الصهيوني المحتل والخطر الهائل الذي يشكله هذا الكيان على السلام والأمن في المنطقة والعالم".
وأكدت أن "الجمهورية الإسلامية الإيرانية، إذ تحذر من مؤامرة الكيان الصهيوني لتصعيد القتل وارتكاب المزيد من الجرائم لتهجير سكان مدينة غزة إلى جنوب القطاع، تؤكد على ضرورة التحرك الفوري من قبل المجتمع الدولي، وخاصة الدول الإسلامية، لوقف التحريض على الحرب والإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني، وتشير إلى أن اللامبالاة والتقاعس في مواجهة القسوة والوحشية الجامحة للكيان الصهيوني العنصري سيجعل هذا النظام أكثر جشعاً لمواصلة الجرائم والتوسع الدموي".
المصدر: وكالات
أكد وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، حرص القاهرة على دعم قدرات السلطة الفلسطينية لتمكينها من أداء دورها في قطاع غزة والضفة الغربية.
توعد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس جماعة الحوثي في اليمن بـ"عواقب قاسية ومؤلمة"، على خلفية الهجوم الصاروخي الذي استهدف الأراضي الإسرائيلية يوم الأحد
قال الشيخ سعد الفقي، وكيل وزاره الأوقاف المصرية الأسبق، إن دخول بعض الدول في مشاورات مع إسرائيل لاستقبال فلسطينيين من قطاع غزة؛ جريمة لا تقل عما حدث في عام 1948.
أفادت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية اليوم الأحد، بأن مصر وقطر، تستعدان لطرح صفقة جزئية جديدة لإنهاء الحرب على قطاع غزة وتبادل الأسرى والمحتجزين بين إسرائيل وحركة حماس.
صرح وزير الدفاع الإسرائيلي السابق يوآف غالانت خلال مظاهرة في "ساحة المختطفين" وسط مدينة تل أبيب بأن الواجب الأسمى هو إعادة جميع الأسرى إلى بيوتهم.
بعد عدة أيام من مناورة الفرقة 99 بالمنطقة الجنوبية من حي الزيتون بمدينة غزة، يلاحظ الجيش الإسرائيلي طريقة قتال مختلفة لمقاتلي حركة "حماس" في مواجهة قواته، وفق تقرير عبري.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
قميص لافروف يحدث ضجة عالمية ويحقق مبيعات قياسية (صورة)
ووفقا لشركة "سيلسوفيت" فقد تم بيع الكمية المتاحة من القميص بشكل كامل، كذلك امتلأت قوائم الانتظار بالطلبات المسبقة. وقالت مالكة العلامة التجارية "سيلسوفيت" يكاترينا فارلاكوفا: "لقد شهدنا طفرة في المبيعات بعد الصورة التي انتشرت للوزير لافروف. كان هذا الحدث الأبرز على الساحة الدولية، وأحدث تأثيرا كبيرا على الجمهور". وأضافت: "نفدت جميع القطع المتاحة منذ صباح السبت الماضي، والآن يمكن للعملاء تقديم طلبات مسبقة مع فترة انتظار تتراوح بين شهر إلى شهر ونصف". ويوم السبت الماضي، أجرى الرئيسان فلاديمير بوتين ودونالد ترامب محادثات في ألاسكا، وحضر اللقاء وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، ومساعد الرئيس يوري أوشاكوف. ومثل الولايات المتحدة وزير الخارجية ماركو روبيو والممثل الخاص للرئيس الأمريكي ستيفن ويتكوف. المصدر: RT مازح الرئيس فلاديمير بوتين وزير الخارجية سيرغي لافروف قبيل بدء المباحثات مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ووزير خارجيته ماركو روبيو في ألاسكا يوم أمس، واصفا إياه بـ"الإمبريالي".


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
الجيش الإسرائيلي يحدد حجم القوات البرية لعملية واسعة في غزة
وقبل عرض الخطة على وزير الدفاع يوم الثلاثاء، تقرر أن تشارك العديد من فرق القتال بحجم اللواء، تضم ما لا يقل عن 80 ألف جندي، لمحاصرة المدينة والسيطرة عليها، بهدف تدمير البنية التحتية الأساسية للإرهاب التابعة لحركة حماس والرموز الحكومية الرئيسية التي لا تزال تحت سيطرتها. وقال مصدر عسكري مطلع على التحضيرات: "هذه خطة واسعة ستلحق ثمنًا باهظًا بحماس، لكنها أيضًا تنطوي على مخاطر كبيرة لقوات الجيش الإسرائيلي". وأوضحت مصادر عسكرية أن الجيش الإسرائيلي لن ينتظر أسابيع، وأن القوات البرية، مصحوبة بالقوات الجوية، ستبدأ خلال الأيام المقبلة بالتحرك نحو مناطق جديدة لزيادة الضغط على حماس. وأعرب كبار المسؤولين العسكريين عن قلقهم من أن السيطرة على مناطق في قلب مدينة غزة ومناطق أخرى قد تجعل الجيش الإسرائيلي مسؤولًا مباشرة عن توزيع المساعدات الإنسانية على السكان الفلسطينيين، حتى ينتقل معظمهم إلى القطاع الجنوبي. وزار زامير قطاع غزة يوم الأحد، برفقة قائد القيادة الجنوبية، يانيف أسور، ورئيس فرع العمليات، إيتزيك كوهين، لتحليل الخطة واكتساب رؤى إضافية حول استراتيجية القتال والمنطق العملياتي قبل اتخاذ القرارات النهائية. وقال مصدر عسكري عن زيارة زامير: "أراد رئيس الأركان أن يشعر بالواقع على الأرض، يرى الأمور مباشرة، يفهم طرق التحرك وأساليب القتال، ويسمع من القادة الذين يقودون المعارك كيف تبدو الأمور من وجهة نظرهم قبل اتخاذ القرارات الحاسمة". وفي اجتماعات مغلقة، شدد زامير على أن القوات العاملة ستصل إلى مناطق لم تدخلها قوات الجيش الإسرائيلي من قبل، مؤكدًا أن ذلك يتطلب الحدة والدقة والشمول مع الحفاظ على أمن وسلامة القوات. كما وجه رئيس الأركان بأن تكون جميع التخطيطات والأنشطة على الأرض متماشية مع توصيات قيادة المفقودين ورئاسة الرهائن التابعة للجيش الإسرائيلي. وشدد زامير على أن العملية البرية يجب ألا تبدأ قبل نقل السكان الفلسطينيين، وهو ما لن يحدث إلا بعد تأسيس نظام المساعدات الإنسانية. وتتم جهود الإغاثة، بالتنسيق مع المنظمات الدولية، بقيادة منسق الأنشطة الحكومية في المناطق، راسان عليان. وأضاف رئيس الأركان أهمية زيادة الجاهزية العملياتية للمركبات المدرعة، بما في ذلك دبابات ميركافا، والمركبات المدرعة نمر وإيتان، استعدادًا للمناورات العدوانية. وبناءً على ذلك، قامت مديرية التكنولوجيا واللوجستيات، بقيادة ميشيل يانكو، بتسريع الإجراءات لتلبية المواعيد النهائية التي حددها زامير. كما وجه بتخصيص موارد خاصة، بما في ذلك معدات الطاقم، لضمان مزامنة جميع القوات المشاركة في العملية على الأرض والبحر والجو. وقد تقرر استدعاء الاحتياطيين للمراكز القيادية وغرف العمليات الخاصة. كما زار نائب رئيس الأركان، اللواء تامير ياداي، القيادة الجنوبية مؤخرًا، وفحص العمليات وقدم توصيات للتنفيذ بشأن بدء العملية. المصدر: "جيروزاليم بوست" وصف رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير مخطط احتلال مدينة غزة بأنه مرحلة جديدة في عملية "عربات جدعون" العسكرية، التي أعلن قبل أسبوع أنها وصلت إلى نهايتها. يحاول وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس بكل قوته، على حساب رئيس الأركان، أن يضع نفسه بمنصب "سيد الأمن الجديد" على حساب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، حسب تقرير لصحيفة "معاريف". صرح وزير الدفاع الإسرائيلي السابق يوآف غالانت خلال مظاهرة في "ساحة المختطفين" وسط مدينة تل أبيب بأن الواجب الأسمى هو إعادة جميع الأسرى إلى بيوتهم. بعد عدة أيام من مناورة الفرقة 99 بالمنطقة الجنوبية من حي الزيتون بمدينة غزة، يلاحظ الجيش الإسرائيلي طريقة قتال مختلفة لمقاتلي حركة "حماس" في مواجهة قواته، وفق تقرير عبري.


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
معركة الإعلام.. إسرائيل تشن هجوما صاعقا على التلفزيون المصري
وقالت صحيفة "معاريف" العبرية، إن التلفيزيون المصري يستشهد بمقالات من معاريف مدعيًا أن إسرائيل تخطط لنقل فلسطينيين إلى سيناء، حيث قال الموقغ الإلكتروني للصحيفة العبرية "معاريف أونلاين"، إن عاصفة اندلعت في مصر في برنامج بُث على قناة "TeN TV" وقناتها الرسمية على يوتيوب، حيث كرّس أحد المذيعين المقربين للحكومة المصرية، مونولوجًا طويلًا لمهاجمة معارضي النظام وتقديمهم على أنهم يخدمون إسرائيل. وأضاف تقرير الصحيفة العبرية إنه لتحقيق هذه الغاية، تم استخدام مقالين نُشرا في صحيفة معاريف - أحدهما لديفيد بن باست والآخر لجاكي هوجي، واستخدمهما كدليل على "خطة إسرائيلية" لتهجير الفلسطينيين من سيناء وتصفية القضية الفلسطينية. واستشهدت القناة أيضا بمقال بن باست الذي قال فيه إن مصر لا ترى في غزة مشكلةً تحتاج إلى حل، بل وسيلةً استراتيجيةً لإدامة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني. وبحسب قوله، فإن دور غزة هو استنزاف إسرائيل واستغلال افتقارها إلى العمق الاستراتيجي. كما أشار الكاتب الإسرائيلي إلى الوجود العسكري المصري المتزايد في سيناء، مشيرًا إلى أنه على الرغم من قيود اتفاقية السلام، دخلت مصر شبه الجزيرة بأسلحة ثقيلة ودبابات وأنظمة مضادة للطائرات. وقات معاريف إن القناة قالت أن "الخونة والإخوان المسلمين الذين هاجموا سفارة مصر في قلب تل أبيب وفي سوريا يخدمون إسرائيل خدمة لم يخدمها بن غوريون وبنيامين نتنياهو". وأضافت أن البعض في القاهرة يخشى أن اتفاقية السلام مع إسرائيل في خطر، وأن "الجماهير الفلسطينية ستتجاوز السياج الحدودي عاجلاً أم آجلاً وتواجه مصر بالأمر الواقع". وكان قد وصف وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي العملية الإسرائيلية في قطاع غزة بأنها "سياسة إبادة جماعية ممنهجة"، واتهم إسرائيل بتجويع السكان وانتهاك حقوق الإنسان. فيما زار وزير الدفاع المصري عبد المجيد صقر وحدات النخبة "الصاعقة" في الجيش، وشدد على أهمية الحفاظ على الجاهزية القتالية. المصدر: معاريف وصل رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى إلى مطار العريش يرافقه وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي في زيارة تستهدف تفقد معبر رفح.