الأردن ينفذ 7 إنزالات جوية جديدة على غزة بمشاركة عدة دول
وشاركت في الانزالات الجوية (7) طائرات منها طائرتان تابعتان لسلاح الجو الملكي الأردني، و (5) طائرات تابعات، لدولة الإمارات العربية المتحدة، دولة ألمانيا الاتحادية، جمهورية فرنسا، مملكة بلجيكا، بالإضافة إلى كندا، بحمولة تقدر بنحو ( 45) طنًا من المساعدات.
وبذلك يرتفع عدد الإنزالات الجوية التي نفذتها القوات المسلحة الأردنية على قطاع غزة إلى (139) إنزالاً جوياً، و(289) إنزالاً نُفذت بالتعاون مع دول شقيقة وصديقة، حملت على متنها (290 ) طنًا منذ عودة الإنزالات الجوية قبل نحو أسبوعين.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ 34 دقائق
- عمون
%72 من الأردنيين يرون الأمور تسير في الاتجاه الإيجابي
* 49% من الأردنيين يرون أن أهم الأولويات بالنسبة لهم هي التركيز على إيجاد حلول للبطالة وتوفير فرص عمل للشباب * 58% من الأردنيين يؤيدون قرار الحكومة بحل المجالس البلدية ومجالس المحافظات وتعيين لجان لإدارتها لحين إجراء الانتخابات * 44% من أفراد العينة المستجيبة يؤكدون مشاركتهم في الانتخابات المحلية المقبلة * 52% من الأردنيين يعتقدون أن قرار تخفيض الضريبة على المركبات جاء لمصلحة المواطنين * 79% يعتقدون أن القرار سيعمل على تشجيع المواطنين على شراء سيارات جديدة * 97% من الأردنيين يرون أن مستوى الأمن في الأردن مستقر * 73% من الأردنيين يعتقدون أن القضية الفلسطينية ما زالت أولوية للعالم العربي * 48% من الأردنيين يرون أن الأردن معرض لمخاطر أمنية أو سياسية بسبب الأوضاع في المنطقة * 91% من الأردنيين يعتقدون بضرورة تطوير منظومة الأردن الدفاعية تحسّباً لأيّ تصعيد إيراني-إسرائيلي في المنطقة * 58% من الأردنيين يؤيدون تعديلات قانون التنفيذ المتعلقة بحبس المدين * 86% من الأردنيين يشعرون بالأمان في المجتمع الذي يعيشون فيه * 55% من الأردنيين يرون أن فئة الشباب هي أكثر الفئات تأثراً بالمخدرات * 60% من الأردنيين يعتقدون أن الإجراءات التي اتخذتها الجهات الحكومية بعد حادثة التسمم الكحولي كانت سريعة ومناسبة عمون - أظهر استطلاع الرأي الذي أجراه مركز الدراسات الاستراتيجية في الجامعة الأردنية "القضايا الوطنية والإقليمية"، أن 72% من الأردنيين يعتقدون أن الأمور في الأردن تسير في الاتجاه الإيجابي، مقارنة بـ 26% يعتقدون أنها تسير في الاتجاه السلبي. وكشف استطلاع الرأي، أن أهم الأولويات بالنسبة للأردنيين هي التركيز على إيجاد حلول للبطالة وتوفير فرص عمل للشباب وبنسبة وصلت إلى 49% من العينة المستجيبة، فيما أفاد 11% أن التركيز يجب أن يكون على إصلاح الوضع الاقتصادي بشكل عام، و11% على تحسين مستوى الخدمات العامة (الصحية، التعليمية، وغيرها)، و(11%) أيضاً على إيجاد حلول لارتفاع الأسعار وغلاء المعيشة. وفيما يتعلق بالقرارات التي اتخذتها الحكومة خلال الشهور الماضية، أفاد الاستطلاع أن 58% من الأردنيين يؤيدون قرار الحكومة بحل المجالس البلدية ومجالس المحافظات وتعيين لجان لإدارتها لحين إجراء الانتخابات، فيما لم يؤيد هذا القرار 29% من أفراد العينة المستجيبة. وفي نفس السياق، أكَّد 44% من أفراد العينة المستجيبة أنهم سيشاركون بشكل مؤكد في الانتخابات المحلية المقبلة (البلدية ومجالس المحافظات) فيما أفاد 14% أنهم على الأرجح سيشاركون، و40% أنهم على الأرجح لن يشاركوا في الانتخابات المحلية القادمة. وفيما يتعلق بقرار الحكومة بتخفيض الضريبة على أنواع من سيارات الركوب، أفاد الاستطلاع أن 72% من الأردنيين سمعوا عن هذا القرار، وأن 52% ممن سمعوا عنه يعتقدون أنه جاء لمصلحة المواطنين، فيما يعتقد 24% أنه جاء لمصلحة الحكومة. وكشف الاستطلاع أيضاً أن 79% من أفراد العينة المستجيبة يعتقدون أن القرار سيعمل على تشجيع المواطنين على شراء سيارات جديدة، فيما لا يعتقد ذلك 16% من الأردنيين. وفيما يتعلق بتقييم الوضع السياسي الحالي، أفاد 97% أن مستوى الأمن في الأردن مستقر، منهم 57% يرون بأنه مستقر تماماً، و40% يرون أنه مستقر، فيما يرى 2% فقط أنه غير مستقر. وفي المقابل يرى أكثر من نصف الأردنيين 57% أن الوضع الساسي الحالي في المنطقة غير مستقر، منهم 10% يرون أنه غير مستقر تماماً، فيما أفاد 43% بأن الوضع في المنطقة مستقر، منهم 10% أفادوا بأنه مستقر تماماً. وكشف الاستطلاع أن 73% من الأردنيين يعتقدون أن القضية الفلسطينية ما زالت أولوية للعالم العربي في ظل ما حدث في الأيام الأخيرة. وفيما يتعلق بالنزاع الإيراني - الإسرائيلي، فإن 70% من الأردنيين يؤيدون وقف إطلاق النار الذي جرى بين الجانبين، ويقيم أكثر من نصف الأردنيين (58%) تأثير الهجمات الأخيرة بأنه سلبي على الوضع الأمني في المنطقة، و36% يرون أنه دون أي تأثير. ويعتقد 91% من الأردنيين أنه يجب تطوير منظومة الأردن الدفاعية تحسّباً لأيّ تصعيد إيراني- إسرائيلي في المنطقة، فيما لا يعتقد بضرورة ذلك 5% من الأردنيين فقط. وحول استخدام صافرات الإنذار في الأردن خلال النزاع الإيراني الإسرائيلي، أفاد 55% من الأردنيين أن صوت صافرات الإنذار لم يكن له تأثير عليهم أو على عائلاتهم، فيما أفاد 43% أن صوتها كان يشعرهم بالقلق والخوف، فيما أفاد 2% أنها كانت تسبب الإزعاج لهم فقط. وأظهرت الدراسة كذلك أن 62% التزموا بالتعليمات الواجب تنفيذها عند سماع صافرات الإنذار، فيما لم يلتزم بذلك 38% من الأردنيين. كما أن 12% من الأردنيين قاموا بعمل احتياطات معينة على اعتبار احتمالية نشوب حرب بالمنطقة، فيما لم يقم بأي احتياطات 88% من الأردنيين، فيما أفاد 89% أنهم شاهدوا بأعينهم الصواريخ والمسيرات الإيرانية أو مضادات الدفاع الجوي، فيما لم يشاهدها 11% من الأردنيين. وبالعودة إلى القضايا المحليَّة، أظهرت نتائج الاستطلاع أن 63% من الأردنيين يعتمدون بشكل رئيس على مواقع التواصل الاجتماعي كمصدر للمعلومات حول الأخبار المحلية والأوضاع في الأردن، مما يجعلها المصدر الأكثر استخدامًا، يليها التلفزيون بنسبة 27%، فيما يشكل الاعتماد على الأصدقاء والعائلة كمصدر للمعلومات ما نسبته 5%. وفيما يتعلق بتعديلات قانون التنفيذ المتعلقة بحبس المدين، أفاد الاستطلاع أن قرابة ثلثيّ الأردنيين (66%) سمعوا عن هذه التعديلات، فيما لم يسمع عنها قرابة 34% ويؤيد هذه التعديلات 58% من الأردنيين، منهم 24% بدرجة كبيرة، و26% بدرجة متوسطة، و8% بدرجة قليلة 8%، فيما أفاد 41% أنهم لا يؤيدونها. وفيما يتعلق بالأمن الاجتماعي، كشف الاستطلاع أن 86% من الأردنيين يشعرون بالأمان بدرجة كبيرة ومتوسطة في المجتمع الذي يعيشون فيه، مقابل 10% لا يشعرون بذلك. وفيما يتعلق بالقضايا التي تهدد الأمن المجتمعي كالمخدرات، يعتقد 55% من الأردنيين أنها منتشرة بدرجة كبيرة في المجتمع، و24% يعتقدون أنها منتشرة بدرجة متوسطة، و11% منتشرة بدرجة قليلة، و5% غير منتشرة على الإطلاق. ويرون كذلك أن فئة الشباب (18-25 سنة) هي أكثر الفئات تأثراً بالمخدرات، تليها المراهقين (13-17 سنة) بنسبة 25%، ومن ثم الشباب (26 – 35) سنة بنسبة 13%، فيما أفاد 16% أن جميع الفئات العمرية متأثرة بالمخدرات. وفيما يخص قضية التسمم بالكحول التي حدثت الشهر الماضي، أفاد 39% أنهم يعتقدون بأن الجهات الرقابية هي من يتحمل المسؤولية الأكبر في هذه الحادثة، فيما أفاد 33% أن المصنع المنتح هو من يتحمل المسؤولية الأكبر، و20% حملوا المسؤولية للأفراد الذين تناولوا هذه المشروبات، فيما أفاد 5% أن جميع الأطراف تتحمل مسؤولية ما حدث. ويرى 60% من الأردنيين أن الإجراءات التي اتخذتها الجهات الحكومية بعد الحادثة كانت سريعة ومناسبة، فيما أفاد 27% أنها كانت متأخرة وغير كافية. وعبر 93% من أفراد العينة المستجيبة عن ثقتهم بالمؤسسات الرقابية في منع تكرار حوادث مشابهة لحادثة التسمم الكحولي، منهم 93% يثقون بالأمن العام، و73% يثقون بوزارة الصحة، و71% يثقون بالمؤسسة العامة للغذاء والدواء.


رؤيا
منذ 34 دقائق
- رؤيا
كاتس من غزة: الجيش سينفذ الأوامر السياسية رغم خلافات القيادة العسكرية
كاتس: من الضروري ضمان أمن وسلامة بلداتنا أجرى وزير الحرب في حكومة الاحتلال الإسرائيلي يسرائيل كاتس، الثلاثاء جولة في قطاع غزة، التقى خلالها قوات من جيش الاحتلال في ظل تصاعد الخلافات بين القيادة العسكرية والمستوى السياسي بشأن مستقبل الحرب في القطاع. وفي تصريحاته، أعلن كاتس أنه بلور رؤيته بخصوص "الخطوات الأمنية والسياسية التي يجب على تل أبيب، لتحقيق أهداف الحرب"، مشيراً إلى أنه سيعرض هذه الرؤية على رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو ، ومن ثم على أعضاء المجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية والأمنية (الكابينيت). وجاء في بيان صادر عن مكتبه، بالتزامن مع تقارير تتحدث عن نية نتنياهو إصدار قرار باحتلال قطاع غزة بالكامل، أن "هزيمة حماس في غزة، وتهيئة الظروف لإعادة المحتجزين، هما الهدفان الرئيسيان للحرب، ويجب تنفيذ كل ما يلزم لتحقيقهما". وأضاف كاتس أن من الضروري "ضمان أمن وسلامة البلدات الإسرائيلية من خلال تموضع دائم للجيش الإسرائيلي في حزام أمني يحيط بغزة"، يتيح منع الهجمات وتهريب السلاح إلى القطاع. وهاجم كاتس أداء الجيش في 7 أكتوبر، معتبراً أن "الدرس الأساسي هو ضرورة الفصل بين العدو والمستوطنات"، مؤكداً أن "هذه السياسة مطبقة في مناطق أخرى ويجب أن تطبق هنا أيضاً". وختم بالقول: "بعد اتخاذ المستوى السياسي للقرارات، فإن الجيش سينفذها كما فعل في باقي جبهات القتال. ومهمتي كوزير أمن هي التأكد من أن ذلك سيتم بالفعل". تصريحات كاتس تأتي في وقت كشفت فيه تسريبات إعلامية أن قيادة الجيش، وعلى رأسها رئيس الأركان إيال زامير، تعارض بشدة خطة نتنياهو لاجتياح غزة بالكامل.

عمون
منذ 34 دقائق
- عمون
مجلس الوزراء ينعقد اعتياديا الاربعاء قبيل تقديم الاستقالات
عمون - علمت عمون، أن مجلس الوزراء سيعقد اجتماعه الدوري اعتياديا عند الساعة الثامنة صباح يوم غد الاربعاء، والذي سيبلغ فيه الرئيس الدكتور جعفر حسان وزرائه المغادرين لحكومته في التعديل الأول. وسيطلب حسان خلال انعقاد المجلس من الوزراء تقديم استقالاتهم تمهيدا للتعديل الوزاري. وبعد ذلك يتوجه الرئيس والوزراء الجدد إلى مقر الديوان الملكي لأداء اليمين أمام جلالة الملك عبدالله الثاني، عقب صدور الإرادة الملكية السامية بالموافقة على إجراء التعديل. وكان أعلن مكتب رئيس الوزراء أن التعديل الوزراي على حكومة الدكتور جعفر حسَّان سيُجرى غداً الأربعاء. وقال المكتب اليوم الثلاثاء، إنَّ التعديل سيكون واسعاً بحيث يشمل تقريباً ثلث الفريق الوزاري ونصف فريق التَّحديث. وبحسب مكتب رئيس الوزراء، فإنَّ التعديل يستهدف رفد الفريق الوزاري بقدرات جديدة تبني على ما أُنجز، وتواكب السُّرعة التي يتطلَّبها تنفيذ مشاريع التَّحديث، وفي مقدِّمتها رؤية التَّحديث الاقتصادي، خصوصاً وأنَّ الحكومة بصدد إطلاق البرنامج التنفيذي الثاني للرؤية.