د.رحاب العوضي: الهواتف الذكية تصغّر أدمغة الأطفال وتضعف ذكاءهم
وحذّرت العوضي خلال حديثها ل برنامج(تكنونايل) من أن الموبايل ليس مجرد وسيلة ترفيهية،بل أداة قد تدمّر خلايا في المخ لم تكتمل بعد،مشيرة إلى أن الاستخدام المبكر للأجهزة الإلكترونية يرتبط بارتفاع معدلات سمات التوحد،التأخر اللغوي،فرط الحركة،والانفصال عن الواقع.
وأضافت أن تعرّض الأطفال لل محتوى الرقمي السريع ،مثل مقاطع الريلز،يصيبهم بالتشتت الذهني ويقلل من قدرتهم على التركيزوالتحليل والتفكيرالمنطقي،بل ويساهم في خلق جيل يعاني من العزلة والقلق والاكتئاب.
وشددت على أن السن الآمن لاستخدام الهاتف لا يجب أن يقل عن5 أو 6سنوات،وحتى بعد ذلك ينبغي ألا تتجاوز مدة الاستخدام اليومية أربع ساعات،على أن تكون تحت رقابة الأهل وتوظف لأغراض تعليمية فقط .
يذاع(تكنونايل)أسبوعياً على شاشة النيل للأخبار
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الدستور
منذ 5 أيام
- الدستور
لجنة صيانة «الدائرى الإقليمى»: لا عيوب فى تصميمه أو بنيته التحتية.. و64% من الحوادث سببها أخطاء السائقين
تواصل «الدستور» حملتها التوعوية «فوق لنفسك»، لمواجهة ظاهرة القيادة تحت تأثير المخدرات، والتى باتت تمثل تهديدًا حقيقيًا على أرواح المواطنين وسلامة الطرق فى مصر. وتأتى الحملة فى إطار دور المؤسسة الوطنى والإعلامى فى نشر الوعى، والمطالبة بتشديد الرقابة وتطبيق العقوبات على السائقين الذين يقودون تحت تأثير المخدرات، حمايةً لأرواح الأبرياء، وحفاظًا على أمن وسلامة الطرق المصرية. وتهدف الحملة إلى تسليط الضوء على مخاطر القيادة فى حالة الغياب عن الوعى، من خلال مواد صحفية وتوعوية تمتد على مدار أسابيع، وتتضمن تقارير ميدانية من غرف الطوارئ، وشهادات حية من أسر الضحايا. فى هذا الإطار، أجرت «الدستور» حوارات مع أعضاء اللجنة التى شكلتها وزارة النقل، والمسئولة عن متابعة أعمال صيانة طريق «الدائرى الإقليمى»، الذى يعد واحدًا من أهم مشروعات البنية التحتية فى مصر، حيث يمثل شريانًا حيويًا يربط بين عدد من المحافظات والمدن الكبرى، ويخفف من الازدحام المرورى داخل العاصمة القاهرة وضواحيها. حسن مهدى: الصيانة الحالية تعالج الأجزاء المتضررة جراء الحمولات الزائدة.. والطريق مطابق للمواصفات العالمية قال الدكتور حسن مهدى، أستاذ هندسة الطرق والنقل بجامعة عين شمس، ونائب رئيس اللجنة الدائمة لـ«الكود المصرى للطرق»، إن نحو ٦٤٪ من الحوادث المرورية ترجع إلى سلوكيات السائقين. وأوضح «مهدى» أنه فى بعض الأحيان يتناول السائقون العقاقير المخدرة التى تؤثر بشكل كبير على وعيهم خلال القيادة، وهناك بعض السائقين يتناولون الأطعمة والمشروبات أثناء القيادة، معتبرًا ذلك استهتارًا بالطريق. ولفت إلى أن الحوادث ليست بسبب عيوب فى التصميم أو البنية التحتية للطريق، مؤكدًا أهمية التزام قائدى المركبات بالسرعات المحددة واتباع الإرشادات المرورية، خاصة خلال فترة التحويلات المؤقتة المرتبطة بأعمال الصيانة. وأضاف «مهدى» أن هناك بعض سائقى «الملاكى» لديهم أخطاء أخرى مثل استخدام «الموبايل» أثناء القيادة، وكذلك إجلاس أبنائهم بجوارهم أو فى بعض الأحيان وضع أطفالهم على عجلة القيادة، إلى جانب تناول الطعام، لافتًا إلى أن بعض الفتيات يصورن فيديوهات أثناء القيادة، وكل تلك الأمور تسبب كوارث حقيقية على الطريق. وتابع أن «الدائرى الإقليمى» يتمتع بمواصفات هندسية مطابقة للمعايير الدولية، مشيرًا إلى أنه لا يعانى من مشكلات فنية قد تكون سببًا مباشرًا فى الحوادث التى وقعت مؤخرًا، موضحًا أن أعمال صيانة تجرى حاليًا لمعالجة بعض الأجزاء المتضررة جراء الحمولات الزائدة، خاصة فى المناطق ذات التربة الطينية المعرضة للهبوط الطبيعى، مشيرًا إلى أن استخدام الرصف الخرسانى فى بعض المواقع جاء كحل هندسى لتحمل الضغط المرورى وزيادة كفاءة الطريق. وأشاد الدكتور مهدى بحملة «الدستور»، والتى تكافح أفعال السائقين على الطرق، والتى تسببت بشكل كبير فى حدوث كوارث أثناء القيادة، مبينًا أن هناك بعض الإجراءات أيضًا التى يجب اتخاذها مثل تطبيق آليات «النقل الذكى» على الطريق ومراقبته لردع جميع المخطئين، وكذلك عدم منح رخصة القيادة إلا بعد إجراء اختبارات سلوك وليس مجرد القدرة على القيادة فقط. ولفت إلى إجراء جولة ميدانية موسعة للطريق، ترأسها الفريق مهندس كامل الوزير، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصناعة والنقل، بمشاركة عدد من الجهات المعنية والاستشاريين. وكشف عن أنه تمت التوصية بعد الجولة بالإغلاق الكلى المؤقت للاتجاه القادم من تقاطع «الإسكندرية الصحراوى» حتى تقاطع طريق السويس لمدة أسبوع، بدءًا من الساعة السادسة صباح الثلاثاء الماضى، بهدف تعزيز السلامة ورفع كفاءة التحويلات البديلة. وأشار إلى أن خطة الإغلاق تضمنت تعزيز وسائل السلامة على الطريق من خلال زيادة عدد اللافتات الإرشادية والتحذيرية، مع إجراء دراسة تفصيلية للطرق البديلة قبل التنفيذ بـ٤٨ ساعة لضمان انسياب الحركة المرورية. وفيما يخص الحمولات الزائدة، شدد «مهدى» على أنها تمثل تحديًا حقيقيًا أمام كفاءة الطرق، إلا أن منعها بشكل كامل قد يؤثر سلبًا على منظومة النقل، لافتًا إلى أن الدولة تتبنى خطة للتوسع فى النقل الجماعى الثقيل، تنفيذًا لتوجيهات القيادة السياسية، من خلال إضافة ١٠٠٠ مقطورة جديدة لأسطول النقل البرى، إلى جانب خطة لنقل ٣٠ مليون طن سنويًا عبر السكك الحديدية لتخفيف الضغط على شبكة الطرق. واختتم تصريحاته بالتأكيد أن «الدائرى الإقليمى»، إلى جانب العديد من المحاور القومية، فى حالة جيدة، وأن أعمال الصيانة الجارية تستهدف التعامل مع ظروف استثنائية، داعيًا إلى تشديد الرقابة وزيادة الغرامات لضمان سلامة مستخدمى الطرق. خالد قنديل: معظم الحوادث سببها السلوك البشرى وعدم الالتزام بالسرعة وتجاهل السير فى الحارة المخصصة أوضح الدكتور خالد قنديل، أستاذ الطرق بكلية الهندسة بجامعة عين شمس، عضو باللجنة المسئولة عن متابعة أعمال الطريق الدائرى الإقليمى، أن الطريق من حيث التصميم والتنفيذ لا يوجد به أى مشكلات فنية أو إنشائية، ومعظم الحوادث التى وقعت عليه كانت بسبب السرعة الزائدة لسائقى المركبات وعدم تركيزهم. وأوضح «قنديل»: «خلال مرحلة إنشاء الطريق يراعى أن يكون خاليًا من المشكلات التى قد تسبب الحوادث؛ بالاعتماد على آلية تتيح لقائد المركبة إمكانية الرؤية الواضحة لمسافة طويلة، ليكون قادرًا على اتخاذ القرار المناسب إن صادف أى مشكلة، عبر تغيير حارته أو تهدئة السرعة بشكل كاف يجعله لا يصطدم بالسيارة التى أمامه أو يلجأ إلى الفرملة المباشرة». وأضاف: «التحويلات الموجودة على طريق الدائرى الإقليمى مناسبة ولا يوجد بها أى مشكلات، وجرى وضع كل اللافتات المرورية اللازمة قبل التحويلات لضمان تمكن قائد المركبة من رؤيتها بشكل واضح قبل بلوغه التحويلة المرورية، وبالتالى يتمكن من تهدئة السرعة بشكل مريح وتجنب الحوادث فى تلك المناطق». وتابع: «هناك أمور لا بد من توضيحها، وهى أنه لا يمكن التنبؤ بحجم الأحمال التى يمكن أن تسير على الطريق، بعكس المبانى الخرسانية؛ ففى حال بناء مبنى، سواء كان سكنيًا أو مسرحًا أو استادًا، تكون هناك معايير واضحة لتوقع حجم الأحمال. أما فيما يخص الطريق فيجرى حساب حمولات السيارات فيه وفقًا للتكدسات السكانية، لكن مع الاستخدام والسلوك الخاطئ لقائدى المركبات بزيادة الحمولات عن المعدل الطبيعى، تزداد فرص تهالك الطريق أسرع من المدة الطبيعية». وأكمل: «من المفترض أن لكل طريق عمرًا افتراضيًا ومع مرور كل سيارة عليه يقل هذا العمر الافتراضى، ويقل أيضًا بسبب التصرفات الخاطئة مثل الحمولات الزائدة، وهو ما لا يمكن توقعه، لكن يمكن منعه بأن يسيطر رجال الأمن على المقطورات الكبيرة بوضع غرامات وعقوبات على السائق حال زيادة الحمولة». وقال: «معظم الحوادث التى وقعت خلال الفترات الماضية، بنسبة ٩٠٪، كانت بسبب العنصر البشرى، فقائد المركبة لا يلتزم بالسرعة المحددة له على الطريق»، مؤكدًا: «فى حالة التزام كل قائد مركبة بالسرعة المحددة له ستقل فرص وقوع الحوادث بنسبة كبيرة، كما أن بعض السائقين لهم سلوكيات غريبة، على سبيل المثال عدم الالتزام بالحارة المخصصة لهم فى الطريق، فكل سائق يجب أن يلتزم بالحارة الخاصة به ليتمكن السائقون الآخرون من رؤية الطريق بشكل واضح.. السير فى حارتين يزيد من فرص الحوادث على الطرق السريعة». وأشار إلى أنه فى بعض الأحيان تسير سيارات النقل فى أكثر من حارة، أو فى الحارة اليسار فى الطريق، مع أنها من المفترض أن تسير فى الحارة اليمنى حتى تتيح الفرصة للسيارات الأخرى للسير بشكل سليم. وشدد على أن الدولة تحرص على التوعية، ولكن سيظل السلوك البشرى هو الأساس فى المنظومة المرورية، فمهما بلغت جودة الطرق وتقدمت البنية التحتية، يبقى التزام السائقين بالقواعد المرورية عاملًا حاسمًا فى تحقيق الأمان على الطريق. وأضاف: «من بين أبرز السلوكيات التى تؤثر مباشرة على سلامة المرور هى الالتزام بالسرعة التصميمية للطريق، فكل طريق له سرعة محددة، جرى وضعها وفقًا لمعايير هندسية دقيقة، تضمن الأمان والكفاءة فى آن واحد». ولفت إلى أنه منذ عام ٢٠١٤، ومع انطلاق المشروع القومى للطرق، تحسنت البنية التحتية فى مصر بشكل ملحوظ، وهو ما انعكس إيجابًا على معدلات الحوادث، إذ انخفضت بنسب كبيرة، ما يؤكد أن هناك نتائج ملموسة على أرض الواقع لا يمكن إنكارها. وأوضح: «لا يصح تقييم وضع الحوادث فى أى دولة دون النظر إلى عدد السكان، فعدد الحوادث لا يقاس كرقم مجرد، بل يجرى تحليله ضمن سياق أوسع يشمل النمو السكانى، أى من خلال عدد الحوادث لكل ١٠٠ ألف نسمة، وإذا قارنا عدد الحوادث عام ٢٠١٥ بعدد السكان آنذاك، ثم قارنّاه بعدد الحوادث عام ٢٠٢٥ فى ظل تجاوز عدد السكان ١٠٥ ملايين نسمة، فسنجد أن النسبة الفعلية للحوادث قد انخفضت، وهو ما يعد مؤشرًا إيجابيًا، يدل على نجاح الإجراءات المتبعة». ونوه بأن الدولة حققت إنجازات ضخمة فى هذا المجال، ليس فقط على مستوى خفض الحوادث، بل أيضًا من خلال تقليل استهلاك الوقود، بفضل تطوير شبكة الطرق، فالطرق الجيدة تقلل من وقت الرحلات وتحسن من كفاءة استهلاك المركبات للوقود، ما يوفر على الدولة والمواطنين فى آنٍ واحد. وتعكس هذه الجهود الاستراتيجية الوطنية التى تبنتها الدولة، والتى تهدف إلى رفع كفاءة الطرق، وتحقيق أعلى معايير الأمان والسلامة لمستخدميها. وأكد: «لا بد من أن ندرك أن السلوك الفردى لكل قائد مركبة هو جزء من منظومة متكاملة، تبدأ من التصميم الهندسى للطريق، وتشمل جهود الدولة، وتنتهى عند التزام السائق بقواعد المرور. فبتكامل هذه العناصر، يمكننا بناء شبكة طرق آمنة، تدعم التنمية وتحافظ على الأرواح». عماد نبيل: نُفذ وفق المعايير الدولية.. وأعمال صيانة تستهدف فصل المقطورات عن الملاكى.. والرقابة الصارمة حل لمواجهة الحوادث أكد الدكتور عماد نبيل، استشارى الطرق والنقل البرى، أن الطريق الدائرى الإقليمى يعد نموذجًا متميزًا فى التصميم والتنفيذ والإشراف، حيث تم إنجازه وفقًا للمعايير الدولية، وليس فقط المعايير المحلية المصرية، مشيرًا إلى أن انعزال الطريق الكامل عند نقاط التقاطع وخلوه من «النقاط السوداء» يعد دليلًا واضحًا على جودة تخطيطه وتنفيذه. وقال: «تم تنفيذ الطريق على عدة مراحل، بدأت المرحلة الأولى فى عام ٢٠١٢، وانتهت المرحلة الأخيرة فى ٢٠١٨، وشاركت فى التنفيذ جهات متعددة، منها الهيئة العامة للطرق والكبارى، ووزارة النقل، والهيئة الهندسية وهيئة المجتمعات العمرانية، وقد أسهمت شركات وطنية كبرى فى تنفيذ المشروع، الذى بلغت تكلفته الإجمالية حوالى ١٦ مليار جنيه، وليس كما يدعى البعض أن الطريق تم تنفيذه بتكلفة أقل مما ينبغى وأن هذا ما تسبب فى تلفه». وأشار إلى أن بعض أجزاء الدائرى الإقليمى تشهد حاليًا أعمال صيانة، حيث يتم فصل حركة المقطورات عن السيارات الملاكى، من خلال تخصيص حارات خاصة لها فى بعض المناطق التى يمكن فيها ذلك، لافتًا إلى أن التخصيص غير ممكن فى بعض أجزاء الطريق، نظرًا لوجود الأراضى الزراعية. وأضاف: «أعمال صيانة الطريق تشهد تجديد طبقات الأسفلت وتغطية سطحية جديدة، خاصة فى المناطق التى شهدت تقادمًا واضحًا أو تسربًا للمياه، وإن كانت هذه الحالات محدودة». وأكد أن الطريق الخرسانى يوفر عمرًا افتراضيًا أطول مقارنة بالطريق الأسفلتى، ويتطلب صيانة دورية بعد كل ٧ سنوات إذا تم الالتزام بالأحمال المقررة، وهو ما لم يشهده الطريق الدائرى الإقليمى، لأن أغلب المقطورات تكون محملة بأوزان أعلى من المعدلات الطبيعية. وتابع: «واحد من أبرز التحديات التى تواجه الطريق هى مسألة الأحمال الزائدة التى تفوق التصميم الإنشائى له، ما يؤدى إلى تقادم أسرع لبعض الأجزاء، كما أن نسبة كبيرة من البضائع تُنقل عبر الشاحنات الثقيلة نظرًا لضعف بدائل النقل، مثل السكك الحديدية والنقل النهرى، مما يُحمّل الطريق فوق طاقته». واستطرد: «وفقًا للإحصاءات المحلية والعالمية، فإن ٧٥٪ من الحوادث ترجع إلى العنصر البشرى، بينما لا تتجاوز الأسباب المتعلقة بالطريق والمركبة ٢٥٪، ومن أبرز سلوكيات السائقين المسببة للحوادث: السرعة الزائدة، خصوصًا فى المنحنيات أو أثناء الطقس السيئ، واستخدام الهاتف المحمول أثناء القيادة، وعدم الالتزام بإشارات المرور أو القيادة عكس الاتجاه، وأيضًا القيادة تحت تأثير المخدرات، وهى ظاهرة منتشرة بين سائقى النقل الثقيل فى مصر، حيث يستخدم البعض منشطات أو مخدرات للبقاء مستيقظين لفترات طويلة». وشدد أستاذ الطرق والنقل على ضرورة تطبيق الرقابة الصارمة على الحمولات، وتطبيق غرامات فورية على المخالفين، مع تأهيل سائقى الشاحنات بشكل كافٍ، وتعليمهم كيفية القيادة فى الظروف المعقدة، مع تحسين البنية التحتية للمركبات. وأكمل: «تُعد الإطارات والفرامل والمرايا أهم عناصر السلامة، وتُظهر المراجعات أن كثيرًا من المركبات تستخدم إطارات مستعملة أو مجهولة المصدر، مما يشكل خطرًا كبيرًا، وكذلك تعزيز التوعية المرورية منذ سن مبكرة، وتطبيق عقوبات صارمة على المخالفات الجسيمة».
خبر صح
منذ 5 أيام
- خبر صح
أحمد مراد: تأثير الموبايل على خلايا التركيز يشبه 'تشيز كيك دوبامين'
حذّر الكاتب والسيناريست أحمد مراد من الآثار العصبية المُدمّرة الناتجة عن الاستخدام المفرط للهاتف، حيث أكد أن كل 'سكرول' على الشاشة يفرّغ شحنة دوبامين في الدماغ تعادل جرعة سكر زائدة، مما يؤدي مع مرور الوقت إلى بلادة مستقبلات المتعة وضمور في مراكز التركيز. أحمد مراد: تأثير الموبايل على خلايا التركيز يشبه 'تشيز كيك دوبامين' مقال له علاقة: إنشاء محطة لمعالجة المخلفات في أبو رواش لتعزيز الطاقة النظيفة ودعم الاستثمار وفي منشور له عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي الأشهر 'فيس بوك'، قال 'مراد': 'تحذير علمي صادم: كل سكرول على الموبايل بيفرّغ في دماغك شُحنة دوبامين عاملة زي جرعة سكر زيادة راميها على مخك، مع التكرار، مستقبلات الدوبامين بتتبلّد، فتحتاج سكرول أطول وفيديو أسرع علشان تحس بنفس المتعة، النتيجة؟ تعفُّن عصبي بطيء' وأضاف: 'قِشر الفصّ الجبهي (مركز التركيز والقرار) بيخسّ زي عضلة ما بتتمرّنش، الذاكرة العاملة بتقلّ ٢٥٪ عند مدمني السوشيال ميديا المزمنة حسب دراسات MRI، معدل الانتباه تقلّص من ١٢ ثانية سنة ٢٠٠٠ لـ ٨ ثواني بس دلوقتي—أقل من السمكة الذهبية! الكتاب اللي في إيده في الصورة كان زمان بيعمل 'تمرينة جيم' للمخ: تركيز طويل، خيال واسع، تعلُّم عميق، الموبايل اللي في إيدها بقى 'فاست فود' ذهني: طعم حلو وإدمان سريع… وبعدها مخّك يجوع تاني أسرع' وتابع الكاتب والسيناريست أحمد: 'اسأل نفسك قبل ما تفتح أي أبلكيشن: 'أنا بدوّق مخي على إيه دلوقتي؟ بروكلي معرفي ولا تشيز كيك دوبامين؟' لو حاسس إن دماغك بقت سلطة إشعارات: اعمل 'ديتوكس' ٢٤ ساعة كل أسبوع، طبّق قاعدة ٢٠-٢٠-٢٠: كل ٢٠ دقيقة خُد ٢٠ ثانية بصّ في حاجة على بُعد ٢٠ متر، ارجع للورق: اقرأ ١٠ صفحات كتاب قبل ما تنام، دي زي تريّض بطيء يعيد بناء الفص الجبهي يواصل قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في مصر تحقيق إنجازات نوعية في تحسين جودة خدمات الإنترنت المحمول والثابت، وذلك في إطار رؤية الدولة لمواكبة التطورات التكنولوجية العالمية، وتحقيق تحول رقمي شامل يدعم مختلف القطاعات. مقال له علاقة: جامعة حلوان تتألق في تصنيف CWUR لعام 2025 كواحدة من أفضل الجامعات العالمية إنجازات قطاع الاتصالات في تطوير الإنترنت وبفضل هذه الجهود، حافظ القطاع على مكانته كأعلى القطاعات نمواً في الدولة، بمعدل نمو سنوي بلغ 16%، وفق مؤشرات رسمية. نقلة نوعية في خدمات المحمول: من الجيل الرابع إلى الخامس، في مقدمة هذه الإنجازات، جاء إطلاق خدمات الجيل الخامس، بالتعاون بين وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والجهاز القومي لتنظيم الاتصالات، وشركات الاتصالات الأربع العاملة في السوق المصرية
24 القاهرة
منذ 6 أيام
- 24 القاهرة
صحة جنوب سيناء تعلن أرقامًا بديلة بعد تعطل الخطوط الأرضية بسبب حريق سنترال رمسيس
شهدت محافظة جنوب سيناء، مساء اليوم، تعطلا في بعض خدمات الخطوط الأرضية وشبكات الموبايل، والاتصال بمرفق الإسعاف والحالات العاجلة، بسبب حريق سنترال رمسيس. وأعلنت مديرية الصحة والسكان بجنوب سيناء، عبر صفحتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك عن أرقام التواصل لأرقام الإسعاف بديلة 123 بمحافظة جنوب سيناء، من خلال الخطوط الأرضية. 0693665089 0693665088 0693665090 ومن خلال أرقام الموبايل 01028968282 01016166470 وتعلن مديرية الصحة بجنوب سيناء أقام الطوارئ بالمستشفيات التابعة للمديرية مستشفى أبو رديس المركزى 0693440014 مستشفى دهب المركزى 0693640208 أو الاتصال بغرفة طوارئ المديرية 0693770110 والرقم الخاص بالطوارئ بديل 137 رعاية مركزة وحضانات رقم الموبايل 01050517746 جدير بالذكر أن موقع downdetector المتخصص في كشف الأعطال، أظهر وجود عطل في شبكات الاتصالات في مصر، وسط ارتفاع شكاوى المستخدمين. واندلع مساء اليوم الاثنين، حريق في سنترال رمسيس، بشارع الجمهورية في نطاق حي الأزبكية بالقاهرة، وسط محاولات من الأجهزة المعنية للسيطرة على الحادث. وعلى الفور انتقلت سيارات الإطفاء وقوات الحماية المدنية للسيطرة على حريق سنترال رمسيس، كما فرضت الجهات الأمنية كردونا أمنيا، للحفاظ على أرواح المواطنين. وأعلنت وزارة الصحة أرقام محافظات القناة للاتصال عليها فى حالة حدوت أي حوادث أو حالات طارئة. الشرقية 0552362761 0552361281 0552361261 0552361269 محافظة الإسماعيلية 0643204291 0643917623 0643921033 0643921030 0643915967 محافظة بورسعيد 066220693 محافظة السويس 0623438718 0623438673 محافظة شمال سيناء 0683355680 0683360298 0683360296 0683360123
