
أول تعليق من راغب علامة بعد منعه من الغناء في مصر
وأضاف أن المعجبة كانت سعيدة بالحفل وحاولت التعبير عن فرحتها، مشيرا إلى أن "زاوية التصوير كانت خادعة".
وأوضح: "كنت أحاول الوصول إلى السيارة وكان الطريق ممتلئا بالمعجبين، وأنا أحب جمهوري وهم يحبونني ولا أفهم ما الخطأ فيما حدث".
كما أكد أن "القرار قاس".
وأشار إلى أن الصورة المنتشرة كانت خلف الكواليس وليست على المسرح، مبينا أنه لا يحب التعامل بتعال مع جمهوره".
وأضاف: "ما حدث مسؤولية منظمي الحفل. كان يجب عليهم تنظيم التفاعل أو حتى وضع حواجز إن تطلب الأمر"، ثم مزح قائلا: "كان لازم يحطوا أسلاك شائكة".
وبين أنه تواصل مع مصطفى كامل نقيب المهن الموسيقية المصريين، وشرح له الوضع.
من جانبه قال مصطفى كامل إن "الصورة انتشرت على مواقع التواصل بشكل غير مستحب، والسلوك كان غير منضبط ونحن بلد لنا عاداتنا وتقاليدنا، وهنا وجبت المراجعة والمساءلة، وهذا لا يقلل من القيمة الفنية لراغب علامة".
وأشار إلى أن "راغب علامة تواصل مع النقابة وأكد امتثاله لقرارها مع الحضور لحل المشكلة".
وكان مصطفى كامل أعلن في بيان صحفي، الإثنين، إيقاف المطرب راغب علامة عن الغناء في مصر واستدعائه للتحقيق في نقابة الموسيقيين بسبب ما حدث في حفله الأخير.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 4 ساعات
- الإمارات اليوم
لبنان كله ينعى زياد الرحباني: كنا نخاف من هذا اليوم
تاركاً جمهوره وأصدقاءه في حالة صدمة كبيرة، توفي الفنان اللبناني زياد الرحباني اليوم (السبت) عن عمر ناهز 69 عاماً بعد معاناة مع المرض في أحد مستشفيات بيروت. والراحل هو نجل الفنانة الكبيرة فيروز والفنان الراحل عاصي الرحباني. نعاه الرئيس اللبناني جوزاف عون في تدوينة على منصة إكس قائلاً: «زياد الرحباني لم يكن مجرد فنان، بل كان حالة فكرية وثقافية متكاملة، وأكثر.. كان ضميراً حياً، وصوتاً متمرداً على الظلم، ومرآة صادقة». وكتب رئيس الوزراء نواف سلام: «بغياب زياد الرحباني، يفقد لبنان فناناً مبدعاً استثنائياً وصوتاً حراً ظل وفياً لقيم العدالة والكرامة. زياد جسد التزاماً عميقاً بقضايا الإنسان والوطن». وأضاف: «من على خشبة المسرح، وفي الموسيقى والكلمة، قال زياد ما لم يجرؤ كثيرون على قوله، ولامس آمال اللبنانيين وآلامهم على مدى عقود». كما رثاه وزير الثقافة غسان سلامة: «كنا نخاف من هذا اليوم لأننا كنا نعلم تفاقم حالته الصحية وتضاؤل رغبته في المعالجة. وتحولت الخطط لمداواته في لبنان أو في الخارج إلى مجرد أفكار بالية لأن زياد لم يعد يجد القدرة على تصور العلاج والعمليات التي يقتضيها. رحم الله رحبانياً مبدعاً.. سنبكيه بينما نردد أغنيات له لن تموت». ولد زياد عام 1956 ونشأ في عائلة فنية كبيرة، وبدأ مشواره في عمر الـ17 لكنه اختار لنفسه طريقاً فنياً مستقلاً وناقداً، أقرب إلى نبض الشارع وهموم المواطنين اللبنانيين. وتنوعت أعماله بين التأليف الموسيقي والعزف والكتابة المسرحية والتمثيل وتعاون مع عدد كبير من الفنانين من بينهم والدته فيروز التي لحن لها «سألوني الناس» و«كيفك إنت» و«صباح ومسا» وغيرها.


البيان
منذ 5 ساعات
- البيان
وفاة الفنان زياد الرحباني "نجل فيروز" عن عمر يناهز 69
توفي الفنان القدير زياد الرحباني عن عمر ناهز الـ69 عاماً بعد مسيرة عطاء كبيرة في مجال الفن. وقالت الوكالة الوطنية للإعلام بلبنان عبر موقعها الإلكتروني: فجع الوسط الفني بوفاة الفنان زياد الرحباني، عن عمر ناهز 69 عاماً، بعد مسيرة فنية حافلة، ترك خلالها بصمته العميقة في الموسيقى والمسرح. وأضافت الوكالة: هو نجل السيدة فيروز والراحل عاصي الرحباني ويُعد أحد أبرز المجددين في الأغنية اللبنانية والمسرح السياسي الساخر، بدأ مسيرته الفنية مطلع السبعينيات، حين قدم أولى مسرحياته الشهيرة "سهرية"، وكتب ولحن لاحقاً لوالدته فيروز العديد من الأعمال. وتابعت: تميزت أعماله المسرحية بالكثير من النقد السياسي والاجتماعي الهادف المصاحب للفكاهة وخفة الظل. وأودت الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية أن الوسط الفني فجع بوفاة الفنان زياد الرحباني، عن عمر ناهز 69 عامًا، بعد مسيرة فنية حافلة، ترك خلالها بصمته العميقة في الموسيقى والمسرح. من أشهر أعماله المسرحية "بالنسبة لبكرا شو" و"فيلم أميركي طويل" و"نزل السرور". ولد زياد في 1 يناير 1956، أمه هي نهاد حداد المغنية الشهيرة فيروز، ووالده هو عاصي الرحباني أحد الأخوين رحباني الرواد في الموسيقى والمسرح اللبناني. كان أول عمل لزياد عملاً شعرياً حيث تنبأ بولادة شاعر مهم لكنه اختار الموسيقى فيما بعد. في عام 1971 كان أول لحن له لاغنية ضلك حبيني يا لوزية، وفي عمر السابعة عشرة، أي في عام 1973 تحديداً قام زياد بتقديم أول لحن لوالدته فيروز وكان والده عاصي حينها في المشفى، وقد كان مقرراً لفيروز أن تلعب الدور الرئيسي في مسرحية المحطة للأخوين رحباني، ولهذا كتب منصور أحد الأخوين رحباني كلمات أغنية تعبر فيها فيروز عن غياب عاصي لتغنيها في المسرحية، وألقى بمهمة تلحينها إلى زياد، كانت تلك أغنية "سألوني الناس" والتي لاقت نجاحاً كبيراً، ودهش الجمهور للرصانة الموسيقية لابن السابعة عشرة ذاك، وقدرته على إخراج لحن يضاهي ألحان والده. وكان أول ظهور لزياد على المسرح في مسرحية "المحطة"، حيث لعب فيها دور الشرطي، كما ظهر بعدها في «ميس الريم» بدور الشرطي أيضاً والذي يسأل فيروز عن اسمها الأول والأخير، وعن ضيعتها في حوار ملحن. وفي ذات المسرحية قام زياد بكتابة موسيقى المقدمة، والتي أذهلت الجمهور بالرتم الموسيقي الجديد الذي يدخله هذا الشاب على مسرحيات والده وعمه. بعدها توالت المسرحيات، ولكن بأسلوب مختلف جداً عن الأسلوب السابق (الرحباني) حيث اتخذت مسرحيات زياد الشكل السياسي الواقعي جداً، الذي يمس حياة الشعب اليومية، بعد أن كانت مسرحيات الأخوين رحباني تغوص في المثالية وتبتعد قدر الإمكان عن الواقع، ويعيش فيها المشاهد خيالاً آخر وعالماً آخر.


الإمارات اليوم
منذ 5 ساعات
- الإمارات اليوم
عن 68 عامًا.. رحيل زياد الرحباني بعد صراع مع المرض
توفي الفنان اللبناني الكبير زياد الرحباني، اليوم، عن عمر ناهز 68 عامًا، بعد صراع مع المرض. ويُعد الراحل أحد أبرز رموز الموسيقى والمسرح في العالم العربي، ووريثًا شرعيًا للمدرسة الرحبانية التي أسسها والداه، الموسيقار عاصي الرحباني والمطربة الكبيرة فيروز. وُلد زياد الرحباني في 1 يناير 1956 في منطقة أنطلياس بلبنان، ونشأ في بيت فني أصيل تنفست فيه الموسيقى من كل زاوية. عُرف منذ صغره بموهبته اللافتة في التأليف الموسيقي والكتابة المسرحية، وبدأ مسيرته مبكرًا عندما ألف أول ألحانه لوالدته في عمر السابعة عشرة بأغنية "سألوني الناس"، التي شكلت منعطفًا فنيًا في علاقة الجمهور بفيروز. وعلى مدار عقود، قدّم زياد الرحباني مجموعة من الأعمال المسرحية الساخرة التي أصبحت علامات فارقة في تاريخ المسرح اللبناني، مثل "بالنسبة لبكرا شو" و"فيلم أميركي طويل" و"نزل السرور"، حيث جمع فيها ببراعة بين النص السياسي الجريء والموسيقى التجريبية، موجهًا نقدًا لاذعًا للواقع العربي واللبناني على حد سواء، في قالب يجمع التهكم بالفلسفة، والبساطة بالعمق.