logo
وكالة تسنيم الإيرانية: إسقاط مسيرة مجهولة في مدينة ملاير في محافظة لرستان غربي البلاد.

وكالة تسنيم الإيرانية: إسقاط مسيرة مجهولة في مدينة ملاير في محافظة لرستان غربي البلاد.

الديارمنذ 5 ساعات

Aa
الأكثر قراءة
كيف تشلّ إيران "إسرائيل"؟
المنطقة على حافة الإنفجار... ولا تطمينات أميركيّة للبنان إجراءات أمنيّة وشلل سياسي... وتضرّر كبير للسياحة ملف السلاح الفلسطيني الى «ثلاجة» الإنتظار مُجدّداً!
ظهور تشكيلات مُقاومة جنوب سوريا يُربك «الحسابات الإسرائيلية»
"القوات اللبنانيّة"... صعود إنتخابي في مُقابل محدوديّة التأثير السياسي
اشترك بنشرة الديار لتصلك الأخبار يوميا عبر بريدك الإلكتروني
إشترك
عاجل 24/7
16:39
وكالة تسنيم الإيرانية: إسقاط مسيرة مجهولة في مدينة ملاير في محافظة لرستان غربي البلاد.
16:39
القناة 12 "الإسرائيلية": إعادة إعمار المنطقة التي تعرضت للهجوم الصاروخي في بات يام ستستغرق 5 سنوات، وفرق الإنقاذ تواصل البحث عن مفقودة في برج أصيب بصاروخ إيراني في بات يام يوم الأحد.
16:22
وكالة أنباء فارس عن مصدر مطلع: أعددنا خططا لإدارة المراكز الحساسة في حال تنفيذ عمليات اغتيال بحق القادة، وخططنا تضمن وجود 10 بدلاء لكل موقع حساس لضمان عدم حدوث أي خلل في عملية القيادة.
15:55
البيت الأبيض: ترامب كان دائماً واضحاً بأنه لا يمكن لإيران امتلاك سلاح نووي
15:54
ماكرون: سندعم أي اتفاق لوقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل تتوصل إليه الولايات المتحدة
15:54
التلفزيون الإيراني: أنباء عن إطلاق صاروخ باتجاه إسرائيل

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"خطأ كارثيّ"... هذه تداعيات شنّ إيران هجوما على محطة ديمونا النوويّة
"خطأ كارثيّ"... هذه تداعيات شنّ إيران هجوما على محطة ديمونا النوويّة

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 10 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

"خطأ كارثيّ"... هذه تداعيات شنّ إيران هجوما على محطة ديمونا النوويّة

ذكر موقع "The National Interest" الأميركي أنه "في عصر "الحروب وشائعات الحروب"، فإن أحدث المخاوف هو أن الإيرانيين، أو أحد الفصائل الموالية لهم، يخططون لضرب المفاعل النووي الإسرائيلي في ديمونا. وفي الواقع لهذا الخوف أساس، ليس فقط لأن الحرب بطبيعتها أمر لا يمكن التنبؤ به ووحشي، بل وأيضاً لأن هناك سابقة مقلقة لمثل هذه الأحداث. وأكبر مثال على ذلك، الحرب الدائرة في أوكرانيا، حيث أصبحت مفاعلات الطاقة النووية أهدافا للأطراف المتحاربة، ما دفع إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى مطالبة الجانبين بالسماح للولايات المتحدة بالسيطرة على محطات الطاقة في أوكرانيا، من أجل إبعادها عن مجموعة الأهداف الروسية. لطالما شكّل برنامج الأسلحة النووية الإيراني مصدر قلقٍ للإسرائيليين والأميركيين على حدٍ سواء، وهذا الخوف ليس جديدا، وهو مشروع تماما، نظرا للأسس الأيديولوجية التي يقوم عليها النظام الإيراني". وبحسب الموقع ، "بالنسبة للقادة الإسلاميين في إيران، فإن السعي إلى امتلاك الأسلحة النووية مرادف للسعي إلى اكتساب القوة الإقليمية على جيرانهم العرب السنة وأعدائهم في إسرائيل والولايات المتحدة. وفي الواقع، أصبح امتلاك الأسلحة النووية أحد المصادر الرئيسية للشرعية بالنسبة للنظام الإيراني في المشهد السياسي الإيراني اليوم. لم تُلحق الضربات الإسرائيلية على مواقع الأسلحة النووية الإيرانية المشتبه بها الضرر بالجوانب التقنية للبرنامج النووي الإيراني فحسب، بل أضرت أيضًا بمصدر شرعية إيران، وقوّضت في الوقت عينه الخوف الذي حكموا به سابقًا وأرعبوا الشعب الإيراني. وبعبارة أخرى، وكما يشكل التهديد الإيراني تهديداً وجودياً بالنسبة لإسرائيل، فإن التهديد العسكري الإسرائيلي والأميركي لبرنامج الأسلحة النووية الإيراني يشكل تهديداً وجودياً بنفس القدر بالنسبة للجمهورية الإسلامية". وتابع الموقع، "علاوة على ذلك، تكبدت القيادة الإيرانية خسائر بشرية كنتيجة مباشرة للحملة الجوية الإسرائيلية المستمرة ضد إيران. في واقع الأمر، أنفقت الغارات الجوية الإسرائيلية المزيد من الوقت والذخيرة في مهاجمة مواقع القادة العسكريين والعلماء النوويين الإيرانيين أكثر مما خصصته لتدمير مواقع أسلحة الدمار الشامل الإيرانية المشتبه بها. وهكذا، يرى النظام الإيراني، عن حق، أن الضربات الإسرائيلية والأميركية تتجاوز مجرد محاولة لكبح التهديد الإيراني غير المرغوب فيه بتطوير الأسلحة النووية، ما يحدث هو تغيير للنظام، إنما بإسم آخر. ولذلك، فإن استخدام ترسانتهم الصاروخية الضخمة لاستهداف المفاعلات النووية، مثل تلك الموجودة في ديمونا، هو في نظر الإيرانيين خطوة مشروعة. ولكن يتعين على طهران أن تدرك أن هذا سيكون بمثابة خطأ استراتيجي فادح". وبحسب الموقع، "كانت إدارة ترامب متمسكة بموقفها سواء في حرب أوكرانيا أو في الحرب الهندية الباكستانية الأخيرة، عندما استهدف الهنود منشآت الأسلحة النووية الباكستانية ومرافق القيادة والسيطرة. وبمجرد أن بدأت نيودلهي في القيام بذلك، تمكن ترامب وبقية فريقه للسياسة الخارجية من إقناع الحكومة الهندية بالإعلان عن وقف إطلاق النار من جانب واحد بعد مكالمة هاتفية واحدة. ومن الواضح أن إدارة ترامب ستنظر إلى أي هجوم مباشر على الأصول النووية، سواء كانت مدنية أو عسكرية، في إسرائيل باعتباره خطرا غير مقبول على الأمن العالمي. وهذا هو الاحتمال الذي يجب على الأميركيين الذين يخشون التورط في حرب أخرى في الشرق الأوسط أن يكونوا على دراية به الآن. فإيران تشعر بأن وجودها مُهدد، والإسرائيليون يسعون جاهدين لتدمير منشآتها النووية وتفكيك النظام الإسلامي في إيران. لذا، لن تكون هناك تسويات تفاوضية هنا، بل تصعيد فحسب". وتابع الموقع، "مع كل تصعيد يأتي القلق الحقيقي من أن شيئًا ما سيجبر الأميركيين على خوض الحرب. إن الهجوم على القواعد أو السفارات الأميركية في المنطقة من قبل إيران أو الهجوم على مفاعل ديمونا للطاقة النووية والذي قد يؤدي إلى حدث نووي من شأنهما أن يدفعا الجيش الأميركي إلى قتال مباشر مع إيران. وهذا بالضبط ما تريده إسرائيل. كانت الضربات الافتتاحية التي شنتها حكومة نتنياهو على إيران بارعة من الناحية التكتيكية، لكنها لم تكن مستدامة. من دون الدعم الأميركي، لن يكون الإسرائيليون قادرين على استهداف مواقع أسلحة الدمار الشامل الإيرانية بشكل فعال. وفي الوقت الحالي، من الواضح أن إدارة ترامب مترددة في الانخراط المباشر في الحرب، لكن أي تهديد جدي أو هجوم على المنشآت النووية الإسرائيلية من شأنه أن يغير هذا الوضع". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

"المونيتور": "إسرائيل" بعيدة عن تحقيق النصر في الحرب ضد إيران
"المونيتور": "إسرائيل" بعيدة عن تحقيق النصر في الحرب ضد إيران

الميادين

timeمنذ 13 دقائق

  • الميادين

"المونيتور": "إسرائيل" بعيدة عن تحقيق النصر في الحرب ضد إيران

موقع "المونيتور" الأميركي ينشر مقالاً يتناول احتمالية انسحاب إيران من معاهدة حظر الانتشار النووي، ورضوخ ترامب لمطالب نتنياهو بالانضمام إلى الحرب، مؤكداً أنّ "إسرائيل" بعيدة كلّ البعد عن تحقيق النصر في الحرب. أدناه نص المقال منقولاً إلى العربية بتصرّف: رغم هذه الضربات الموجعة في إيران، لا تزال "إسرائيل" بعيدة كلّ البعد عن تحقيق النصر في الحرب ضدّ الجمهورية الإسلامية. لم تُدمّر الضربات الإسرائيلية البرنامج النووي الإيراني، وما لم يُفضِ الهجوم إلى اتفاق مع الولايات المتحدة يفرض قيوداً صارمة على طموحات إيران النووية، فسيكون من الصعب على "إسرائيل" وقف برنامج طهران المتطوّر للتخصيب. اليوم 12:52 اليوم 12:25 أعلنت وزارة الخارجية الإيرانية يوم الاثنين أنّ البرلمان يُعدّ مشروع قانون يُلزم البلاد بالانسحاب من معاهدة حظر الانتشار النووي. قد تُغيّر هذه الخطوة الدراماتيكية الوضع بشكل كبير؛ فإيران، غير مُلزمة بقيود المعاهدة، قد تُجادل بأنّ تعرّضها لهجوم من قوة نووية (وفقاً لتقارير أجنبية، تمتلك إسرائيل ترسانة نووية)، مُبرّرٌ لها السعي لامتلاك أسلحة نووية. سيكون هذا أسوأ سيناريو لـ "إسرائيل"، فبدلاً من تدمير البرنامج النووي للنظام، قد تُسرّع الحرب طموحات إيران النووية، مع سعي طهران بشكل أكثر صراحةً نحو التسلّح. في هذه المرحلة، يُرجّح أن يكون الإعلان الإيراني مجرّد ورقة مساومة مُوجّهة إلى الولايات المتحدة، لكنّ البعض في "إسرائيل" يأمل أن يدفع الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى دعم "إسرائيل" في ضرب منشأة فوردو النووية الإيرانية تحت الأرض، والتي لا تُخترقها ذخائر "إسرائيل" التقليدية. يجب على ترامب أن يقرّر ما إذا كان سيستجيب لتوسّلات نتنياهو وينضمّ إلى الهجوم الإسرائيلي لتدمير منشأة فوردو الحيوية، أو ينحاز إلى الجناح الانعزالي في حزبه ويتجنّب التدخّل العسكري المباشر. نقلته إلى العربية: بتول دياب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store