
قبل قمة ألاسكا.. ترامب يرجح إبرام بوتين لاتفاق
وذكر ترامب خلال مقابلة مع إذاعة (فوكس نيوز) أنه يفكر في ثلاثة مواقع لعقد اجتماع ثان مع بوتين والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي.
وسيجتمع ترامب مع بوتين في ولاية ألاسكا الأمريكية غداً الجمعة.
وأشار ترامب إلى أن هناك احتمالاً نسبته 25 % بأن تفشل القمة مع بوتين، مؤكداً أنه إذا سارت الأمور على ما يرام فسيتصل بالزعيم الأوكراني فولوديمير زيلينسكي والزعماء الأوروبيين بعد ذلك، أما إذا سار اجتماع ألاسكا على نحو سيئ فلن يتصل بأحد.
وتوعد ترامب بأنه قد تكون هناك عقوبات إذا لم تحل الأزمة، مجدداً تصريحاته حول تبادل محتمل بشأن الحدود والأراضي.
وقال ترامب: لا أعرف إذا كنا سنعقد مؤتمراً صحفياً مشتركاً أم لا، ولكن على أي حال سيكون هناك مؤتمر صحفي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
خاص السنيورة يحذر من سقوط لبنان في فخ الحرب الأهلية
رئيس الحكومة اللبنانية الأسبق فوائد السنيورة يقف لبنان أمام مشهد سياسي بالغ التعقيد، حيث تتقاطع الأزمات الداخلية مع التجاذبات الإقليمية والدولية، وتتعاظم المخاوف من انزلاق البلد مجددًا نحو دوامة العنف. انتقد السنيورة ما وصفه بتحول وجهة سلاح من مقاومة الاحتلال الإسرائيلي إلى الداخل اللبناني، بل وإلى ساحات عربية أخرى كسوريا. ويرى أن هذا التحول أفقد الحزب جزءاً كبيراً من شرعيته الوطنية، وفتح باب المواجهة مع شركاء الوطن. ودعا حزب الله إلى "التقاط اليد الممدودة" من الدولة اللبنانية والانضواء تحت لوائها باعتبارها الحامي الشرعي لجميع اللبنانيين، مؤكداً أنه "ليس هناك من فريق يمكن أن يحتج بأنه يريد سلاحًا ليحمي نفسه"، لأن الحماية تأتي من الدولة ومؤسساتها. اتفاق الطائف يستند السنيورة إلى اتفاق الطائف الذي نص على حصرية السلاح بيد الدولة، ويرى أن اتهام اللبنانيين بالخضوع للإرادة الأميركية لمجرد تمسكهم بهذا النص هو "عيب" وينافي المنطق الوطني. ويذكّر بأن هذا المبدأ ليس خياراً سياسياً، بل من بديهيات وجود الدولة، وأن أي تجاوز له يفتح الباب أمام فوضى السلاح وتفكك المؤسسات. برأي السنيورة، أظهرت حرب 2006 أن إسرائيل ، على الرغم من الخسائر التي تكبدتها، طورت قدراتها العسكرية والاستخباراتية بشكل جعل من المستحيل على أي فصيل لبناني مجاراتها في حرب تقليدية. ويشير إلى أن حزب الله قبل في نوفمبر 2024 باتفاقيات لتطبيق القرار 1701، متسائلاً: "ألم يكن الأجدر أن يطبّق هذا القرار منذ 2006 لتجنيب لبنان كل هذه المآسي والكوارث؟". يحذر السنيورة من أن لبنان يعيش بين "حجري رحى": ضغوط إسرائيلية مستمرة من جهة، وإملاءات إيرانية تحاول فرض مسار سياسي وأمني على الدولة من جهة أخرى. ويرى أن مواجهة هذا الوضع تتطلب الجمع بين الحزم والحكمة، مع انخراط فاعل من الدول العربية والأطراف الدولية المؤثرة، مثل الولايات المتحدة وفرنسا، للضغط على إسرائيل للانسحاب من الأراضي اللبنانية ووقف التصعيد. رغم انتقاداته، يدعو السنيورة إلى مد اليد لحزب الله، لكن ضمن موقف صارم يتمسك بحصرية السلاح بيد الدولة، محذر من أي ضمانات لفريق لبناني على حساب آخر، مؤكداً أن "الجميع سواسية أمام القانون" وأن الدولة وحدها هي الحامي للجميع. في قراءة أعمق، يعتبر السنيورة أن استمرار التلويح بالقوة المسلحة لم يعد في مصلحة حزب الله، بل أصبح يشكل عبئاً سياسياً وشعبياً عليه. ويضيف أن إسرائيل باتت قادرة على "اصطياد" عناصر الحزب واحداً تلو الآخر، ما ينسف فكرة أن السلاح يحمي لبنان أو الحزب. يلخص السنيورة موقفه بأن الخروج من الأزمة اللبنانية يتطلب عودة جميع الأطراف، وفي مقدمتها حزب الله، إلى حضن الدولة اللبنانية والقبول بشروطها، وعلى رأسها حصرية السلاح. ويرى أن المكابرة لن تؤدي إلا إلى مزيد من العزلة والضعف، وأن اللحظة الراهنة تحتاج إلى شجاعة سياسية لإعادة الاعتبار لمفهوم الدولة كحامي وحيد لجميع اللبنانيين. وبينما يتأرجح الخطاب السياسي بين التهديد والدعوة للحوار، يبقى السؤال: هل ستترجم هذه الدعوات إلى خطوات عملية تمنع الانزلاق نحو الفوضى، وتعيد للبنان دوره الطبيعي كدولة ذات سيادة، أم سيظل رهينة صراعات الآخرين على أرضه؟


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
ترامب «يصارح» بوتين.. و«ينصح» زيلينسكي
تم تحديثه السبت 2025/8/16 05:36 ص بتوقيت أبوظبي "حديث صادق" صارح به الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نظيره الروسي فلاديمير بوتين، بعد مؤتمرها الصحفي في ألاسكا الجمعة، ونصيحة وجهها إلى الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. aXA6IDkyLjExMi4yMDEuMTU5IA== جزيرة ام اند امز SG


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
بوتين يعرض استضافة ترامب "المرة المقبلة في موسكو"
قدم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين دعوة لنظيره الأميركي دونالد ترامب لاستضافته في موسكو عقب القمة التي عقداها في ألاسكا بشأن النزاع في أوكرانيا. وبعد شكر الرئيس الأميركي لبوتين خلال مؤتمرهما الصحافي المشترك وقوله له "ربما أراك مجددا قريبا جدا"، أجابه الرئيس الروسي بالانكليزية "المرة المقبلة في موسكو". ورد عليه ترامب "هذا أمر مثير للاهتمام. سأتعرض لانتقادات لاذعة بسبب ذلك، لكنني أرى أنه ممكن الحدوث".