logo
'بلومبرغ': لجنة الميزانية بمجلس النواب الأميركي تفشل في تمرير مشروع قانون الضرائب والإنفاق

'بلومبرغ': لجنة الميزانية بمجلس النواب الأميركي تفشل في تمرير مشروع قانون الضرائب والإنفاق

المدىمنذ 3 أيام

فشلت لجنة رئيسية في مجلس النواب في تمرير مشروع قانون الضرائب والإنفاق الضخم الذي اقترحه الجمهوريون بعد أن عارض المحافظون المتشددون المشروع.
وطالب المحافظون المتشددون بتخفيضات أكبر في برنامج 'ميديكيد' (Medicaid) وغيره من البرامج الحكومية.
وقالت وكالة 'بلومبرغ' الجمعة إن لجنة الميزانية في مجلس النواب رفضت مشروع القانون بأغلبية 21 صوتا مقابل 16.
وذكرت أن النواب الجمهوريين تشيب روي، ورالف نورمان، وجوش بريتشين، ولويد سموكر، وأندرو كلايد انضموا إلى الديمقراطيين في التصويت ضد مشروع القرار.
ومن النادر جدا أن تفشل مشاريع القوانين في هذه المرحلة من العملية، إذ يعد تصويت اللجنة بمثابة ختم تلقائي على مشروع القانون قبل إقراره في مجلس النواب.
وذكرت 'بلومبيرغ' أن فشل مشروع القانون يكشف عن نفوذ مجموعة صغيرة من المشرعين في ظل سعي الجمهوريين لتمرير مشروع القانون الذي وصفه الرئيس دونالد ترامب بـ'الضخم والجميل' في مجلس النواب بأغلبية ضئيلة للغاية.
ويهدد الخلاف الداخلي في الحزب الجمهوري بإجهاض مشروع القانون، أو على الأقل تأخير خطط الجمهوريين لإقراره الأسبوع المقبل بشكل كبير.
ولم يتضح بعد كيف سيعيد الجمهوريون في مجلس النواب تنظيم صفوفهم لمعالجة الانقسامات والمضي قدما بمشروع القانون.
وتعهد رئيس مجلس النواب الأمريكي مايك جونسون، يوم الخميس، بأنه سيعمل خلال عطلة نهاية الأسبوع للتدخل في التوصل إلى حل وسط بين المعتدلين الذين يسعون إلى زيادة الخصومات الضريبية على مستوى الولايات والحكومات المحلية، ومن جانب آخر المحافظين المتشددين الذين يقولون إنهم لن يدعموا المزيد من التخفيضات الضريبية الضخمة دون المزيد من تقليل الإنفاق.
وهدد الجمهوريون الذين يمثلون الدوائر ذات معدلات الضرائب المرتفعة والمتخوفون حيال المالية العامة الذين يطالبون بتخفيضات أكبر في الميزانية، بعرقلة مشروع القانون إذا لم يستجب قادة مجلس النواب لمطالبهم.
هذا وإذا أقر مجلس النواب التشريع فسيحال إلى مجلس الشيوخ حيث من المرجح أن يخضع لتغييرات جوهرية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

1.5 مليار دولار ربحها ملياردير صيني من الذهب... ويراهن بمليار على النحاس
1.5 مليار دولار ربحها ملياردير صيني من الذهب... ويراهن بمليار على النحاس

الرأي

timeمنذ 9 ساعات

  • الرأي

1.5 مليار دولار ربحها ملياردير صيني من الذهب... ويراهن بمليار على النحاس

في خطوة جريئة تُعيد تشكيل مشهد تجارة السلع في الصين، دخل الملياردير الصيني المنعزل بييان شي مينغ في رهان ضخم على النحاس، بلغت قيمته نحو مليار دولار، ليُصبح بذلك أكبر مضارب على هذا المعدن في البلاد، في وقتٍ تتصاعد فيه التوترات التجارية بين بكين وواشنطن. بييان شي مينغ، الذي جمع ثروةً مبكرةً من الأنابيب البلاستيكية قبل أن يبحث عن حياةٍ هادئة في جبل طارق، أحدث ضجةً كبيرةً خلال العامين الماضيين باستثماره في عقود الذهب الصينية الآجلة، مراهناً على ما اعتبره جهداً عالمياً لتقليل الاعتماد على الدولار ومواجهة مخاوف التضخم. جاء صندوقه في الوقت الذي بدأت فيه أسعار السبائك الذهبية ترتفع بشكلٍ قياسي - وحقق أرباحاً تُقارب 1.5 مليار دولار، وفقاً لما ذكرته «بلومبرغ». ويُسيطر بييان وشركته «Zhongcai Futures» اليوم، على أكبر مركز شراء صافٍ لعقود النحاس في بورصة شنغهاي للعقود الآجلة، حيث يمتلك ما يقرب من 90 ألف طن من العقود، بحسب مصادر مطلعة تحدثت لـ«بلومبرغ» وبيانات السوق. ويُقال إن بييان، البالغ من العمر 61 عاماً، يمول الجزء الأكبر من هذه الاستثمارات بنفسه، رغم انسحاب بعض المستثمرين بسبب التوترات الجيوسياسية. واعتبرته نائبة رئيس قسم شنغهاي نورث بوند في شركة «كوفكو فيوتشرز»، لي يياو، «رهانا غير تقليدي»، وقالت، إنه يعكس ثقة طويلة الأمد في أساسيات سوق النحاس. وأشارت إلى الاختلاف عن الإستراتيجيات المتوسطة أو القصيرة الأجل المعتادة التي نراها في السوق. وأضافت أن تحركات بييان غير المتوقعة خلال أسوأ فترات الاضطرابات التجارية، حيث حافظت على ثباتها في حين خرج العديد من المستثمرين الآخرين، كانت لافتة للنظر بشكل خاص. ورغم اختلاف منهجيته عن منهج المتداولين في المعادن التقليديين، إلا أن منافسيه ومديريه يصفون بييان المتقشف بأنه يتمتع بفهم عميق لسوق أصبح من الصعب على من هم خارج الصين فهمه بشكل متزايد. وتميّز الملياردير، الذي يصفه من يعرفونه بالتواضع والصراحة، بانعزاله، حيث أدار فريقه من المديرين الصينيين وشركة الوساطة التي تولى إدارتها قبل أكثر من عقدين عبر مكالمة فيديو من الطرف الجنوبي لشبه الجزيرة الأيبيرية. ومنذ انتقاله من شرق الصين قبل أكثر من عقد، منجذباً بدفء الطقس والقرب من الأصول الأوروبية، نادراً ما يزور بييان فريقه الاستثماري ومصانعه. لكن ذلك لم يمنعه من اكتساب قاعدة جماهيرية واسعة في الصين لتأملاته الإلكترونية الشبيهة بتأملات وارن بافيت حول فلسفة الاستثمار، والتي يحللها بدقة أي شخص يرغب في محاكاة إستراتيجية أقرب إلى إستراتيجية صناديق التحوط الغربية التقليدية من النهج الأكثر مضاربة للمتداولين المحليين. وكتب بييان في إحدى منشوراته الدورية في يناير: «يجب على المستثمر الجيد أن يتخلى عن غروره ويخفف هوسه، ثم يختار الأهداف الصحيحة ويتحلى بالعناد». وأضاف: «عند اختيار الأهداف، ركز على الاتجاهات. وعند تنفيذ المشاريع، ركز على التوقيت. وعند صيانة المشاريع، ركز على التكاليف».

«عظماء التكنولوجيا السبعة» تتحدى مخاوف انهيار الأسهم... بالنمو
«عظماء التكنولوجيا السبعة» تتحدى مخاوف انهيار الأسهم... بالنمو

الرأي

timeمنذ 10 ساعات

  • الرأي

«عظماء التكنولوجيا السبعة» تتحدى مخاوف انهيار الأسهم... بالنمو

- نتائج شركات التكنولوجيا الأميركية الكبرى الربع الأول خالفت التوقعات المتشائمة - «أمازون» و«مايكروسوفت» قدمتا آفاقاً قوية رغم مخاوف السياسات التجارية - معظم عمالقة التكنولوجيا حققوا أو تجاوزوا توقعات «وول ستريت» مع استثناء ملحوظ لـ«أبل» نوّهت شبكة بلومبرغ الإخبارية الاقتصادية بأن 6 من بين شركات التكنولوجيا الأميركية الكبرى، المعروفة بـ«العظماء السبعة» - وهي شركات: (ميتا، ومايكروسوفت، وإنفيديا، وأبل، وألفابِت، وأمازون، وتسلا) أعلنت نتائج مالية خلال أوائل مايو 2025 أسهمت في تبديد المخاوف من أسوأ السيناريوهات المحتملة لسوق الأسهم. ووفقاً للشبكة، تُظهر النتائج مرونة لافتة في القطاع، خاصة بالنسبة لشركات مثل «أمازون» و«مايكروسوفت»، في حين واجهت «أبل» تحديات واضحة. وأظهر تقرير موسّع نشرته «بلومبرغ» أبرز الانعكاسات في التالي: 1 - أداء الأرباح: كشفت نتائج شركات التكنولوجيا الأميركية الكبرى عن طلب قوي على المنتجات والخدمات، بما في ذلك الأجهزة الإلكترونية والحوسبة السحابية والإعلانات الرقمية. وتمكنت معظم الشركات من تحقيق أو تجاوز التوقعات الربحية لـ«وول ستريت»، ما منح المستثمرين بعض الاطمئنان بعد مخاوف من تراجع الأرباح بسبب الرسوم الجمركية. 2 - السياق العام للسوق: شهدت الأسواق خلال مطلع 2025 تراجعاً في مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» بنسبة 3 في المئة، نتيجة لعمليات جني أرباح واتجاه المستثمرين نحو الأصول الدفاعية وسط تنامي المخاوف التجارية. إلا أن تقريراً قوياً عن الوظائف، وتلميحات بإمكانية استئناف المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، عززا الثقة في قطاع التكنولوجيا وأسهمت هذه العوامل في التفاعل الإيجابي مع نتائج الأرباح. 3 - الاستثناءات والآفاق المستقبلية: رغم الأداء القوي العام، شكّلت شركة «أبل» استثناءً بارزاً بعدما جاءت نتائجها مخيبة للآمال، ما يعكس تفاوتاً في الأداء داخل القطاع. ويتوقع محللون أن ترتفع أرباح شركات التكنولوجيا الأميركية الكبرى في 2025 بنسبة 21.6 في المئة، مع نمو في الإيرادات بنسبة 9.7 في المئة، رغم استمرار الغموض الناجم عن التوترات التجارية. وفي دراسة تفصيلية لأرباح «العظماء السبعة» في الربع الأول 2025 شملت تحليلاً عاماً لنتائج أرباح الشركات التكنولوجية الأميركية الكبرى مطلع مايو 2025، مع التركيز على أدائها مقارنةً بالمخاوف من سيناريوهات كارثية لسوق الأسهم لوحظ التالي: الخلفية والسياق شهدت الأسواق مطلع 2025 تقلبات حادة، خصوصاً نتيجة التغيرات المفاجئة في السياسات التجارية التي تبنتها الإدارة الأميركية، طالت قطاعات مختلفة. وأثارت هذه السياسات مخاوف من تضخم وتباطؤ اقتصادي، ما أدى إلى عمليات بيع في الأسهم الأميركية، مع تسجيل تراجع نسبته نحو 3 في المئة في مؤشر «ستاندرد آند بورز 500». أداء الأرباح والنتائج الأساسية أشارت التقارير إلى أن أرباح شركات التكنولوجيا الأميركية الكبرى جاءت أفضل من المتوقع حيث يظهر أن: • قدمت «أمازون» و«مايكروسوفت» توقعات قوية، عكست استمرار الطلب على خدمات مثل الحوسبة السحابية، البرمجيات، والإعلانات الرقمية، رغم المخاوف التجارية. • بين 6 شركات من «السبعة العظماء» أعلنت نتائجها بحلول 4 مايو، تمكنت 4 من تقديم توقعات للإيرادات كانت مساوية أو أعلى من تقديرات «وول ستريت». • امتنعت «ألفابِت» - الشركة الأم لـ«غوغل» - عن تقديم توقعات للإيرادات، وفق نهجها المعتاد، في حين من المقرر أن تُصدر «نفيديا» نتائجها في 28 مايو. • أظهرت بيانات «بلومبرغ» أن أرباح «السبعة العظماء» يُتوقع أن ترتفع 21.6 في المئة بـ2025، مع نمو إيرادات بنسبة 9.7 في المئة، وهي تقديرات ارتفعت خلال الأسبوع السابق، ما يدل على تصاعد الثقة في أداء القطاع. • رغم الصورة الإيجابية، كانت «أبل» الاستثناء البارز بعد أن جاءت نتائجها مخيبة للآمال، وفقاً لمصادر متعددة. كما دفعت حالة عدم اليقين الناتجة عن الرسوم الجمركية عدداً من الشركات خارج قطاع التكنولوجيا – مثل شركات الطيران وتجار التجزئة – إلى سحب توقعاتها وتقليص إنفاقها، في حين واصلت معظم شركات التكنولوجيا الأميركية الكبرى إظهار مرونة. طمأنة السوق والسياق الأوسع ولقي السوق بعض الطمأنة من تقرير وظائف قوي سبق صدوره إعلان النتائج، ومن إشارات ساهمت في تهدئة المخاوف من انهيار أرباح قطاع التكنولوجيا نتيجة للرسوم. وصرّح عدد من المحللين بأن المستثمرين كانوا يتوقعون سيناريوهات قاتمة، لكن نتائج الأرباح جاءت بأفضل الأمر الذي كان يُخشى. وأكد محللون أن الصورة كانت أكثر إشراقاً من التقديرات الأولية. الآفاق المستقبلية والغموض القائم رغم المؤشرات الإيجابية، لايزال الغموض وعدم اليقين مخيماً. فعلى المدى الطويل، من الممكن أن تواصل السياسات التجارية والرسوم الجمركية فرض ضغوط على القطاع. وتشير التقديرات إلى نمو أرباح القطاع بنسبة 21.6 في المئة والإيرادات بنسبة 9.7 في المئة، لكن بعض المحللين يبدون تحفظاً، مؤكدين وجود مخاطر لتدهور محتمل في الظروف المستقبلية. وفي السياق العام - بما في ذلك ما ورد في تقارير إعلامية حول «انهيار سوق الأسهم في 2025» - يبرز استمرار حالة عدم الاستقرار في الأسواق، وهو ما يعقّد الصورة العامة رغم الأداء القوي لشركات التكنولوجيا. التأثير على المستثمرين والمحللين تُشير نتائج الأرباح إلى أن قطاع التكنولوجيا لايزال يمثل ملاذاً آمناً نسبياً في ظل تقلبات السوق،رغم خيبة الأمل في نتائج «أبل». ويواصل المحللون التفاؤل الحذر، مع توقعات بنمو مستمر خلال 2025، لكنهم يظلون متأهبين لأي تصعيد محتمل في التوترات التجارية. وأظهرت نتائج شركات التكنولوجيا الأميركية الكبرى التي أُعلنت في مطلع مايو 2025 قدرة على تجاوز أسوأ السيناريوهات المتوقعة لسوق الأسهم. فقد بيّنت شركات مثل «أمازون» و«مايكروسوفت» مرونة لافتة، فيما حققت غالبية «السبعة العظماء» نتائج فاقت أو ساوت توقعات السوق، رغم تراجع «ستاندرد آند بورز 500» بنسبة 3 في المئة في وقت سابق من العام. ومع ذلك، تُشكّل نتائج «أبل» المتواضعة تذكيراً بالتفاوت داخل القطاع، وتظل حالة عدم اليقين قائمة إزاء مستقبل الرسوم الجمركية والظروف الاقتصادية العالمية.

انخفاض أسعار العملات المشفرة مع ارتفاع حاد في حجم التداولات
انخفاض أسعار العملات المشفرة مع ارتفاع حاد في حجم التداولات

الجريدة الكويتية

timeمنذ 15 ساعات

  • الجريدة الكويتية

انخفاض أسعار العملات المشفرة مع ارتفاع حاد في حجم التداولات

تراجعت أسعار العملات المشفرة خلال تعاملات اليوم، مع ارتفاع حادّ في حجم التداولات، في ظل التقلبات التي تشهدها الأسواق المالية بعد خفض التصنيف الائتماني للولايات المتحدة. وتراجعت «بتكوين» بنسبة 0.95 بالمئة إلى 103283.89 دولارا، وتستحوذ على نحو 63 بالمئة من إجمالي قيمة سوق العملات المشفرة. وفي حين انخفضت ثاني أكبر العملات المشفرة من حيث القيمة السوقية (الإيثيريوم)، بنسبة 0.95 بالمئة إلى 2408.60 دولارات، هبطت الريبل بنسبة 2.45 بالمئة عند حوالي 2.3148 دولار. وتبلغ القيمة السوقية العالمية للعملات المشفرة 3.25 تريليونات دولار، فيما قفز إجمالي حجم التداولات خلال الـ 24 ساعة الماضية بنسبة 77.25 بالمئة إلى 150.19 مليارا، وفقًا لبيانات «كوين ماركت كاب». وذكرت وكالة بلومبرغ أن منصّتي تداول العملات الرقمية بايننس وكراكن تعرّضتا لنوع مماثل من هجمات الاختراق الإلكتروني التي استهدفت أخيرا شركة كوين بيس غلوبال. ووفق الوكالة، تمكّنت كل من «باينانس» و«كراكن» من التصدي لتلك الهجمات دون أن تتعرض بيانات العملاء للاختراق. وكانت منصة Coinbase الأميركية قد أعلنت الأسبوع الماضي تعرّضها لهجمات احتيال، استهدفت بيانات المستخدمين من خلال تقديم رشا لموظفي خدمة العملاء في المنصة، بهدف سرقة معلومات حساسة تتعلق بالمستثمرين. ووفقًا لمنشور للرئيس التنفيذي لـ «Coinbase»، برايان أرمسترونغ، على مواقع التواصل، طالب المخترقون الشركة بـ 20 مليون دولار. وقالت الشركة إن المخترق سرق أسماء العملاء، وعناوينهم البريدية وعناوين بريدهم الإلكتروني، وأرقام هواتفهم، والأرقام الأربعة الأخيرة من أرقام الضمان الاجتماعي للمستخدمين. كما سرق المخترق أرقام حسابات مصرفية مُقنّعة وبعض مُعرّفات الحسابات المصرفية، إضافة إلى وثائق هوية حكومية للعملاء، مثل رخص القيادة وجوازات السفر. وتشمل البيانات المسروقة أيضا بيانات رصيد الحساب وسجلات المعاملات. وأضافت الشركة أن بعض بيانات الشركة، مثل الوثائق الداخلية، سُرقت أيضًا أثناء الاختراق. وفي منشور على مدونتها، ذكرت «كوين بيس» أن الاختراق يؤثر على أقل من 1 بالمئة من عملائها. ويبلغ عدد عملاء «كوين بيس» أكثر من 100 مليون عميل، اعتبارا من عام 2022، وفقا لموقع الشركة الإلكتروني. وصرحت «كوين بيس» بأنها تتوقع تكبّد تكاليف تتراوح بين 180 و400 مليون دولار تتعلق بمعالجة الحادثة وتعويضات العملاء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store