
بعد أرنولد.. هل ينتقم ليفربول من ريال مدريد؟
ليفربول حاول حسم عدة صفقات في السنوات الماضية، لكن مساعيه فشلت بعدما سبقه إليها ريال مدريد، الذي كان الأسرع والأقوى.
كيليان مبابي يأتي في صدارة اللاعبين الذين دخلوا دائرة اهتمامات ليفربول والريال معاً، لكنه فضّل الانضمام إلى ريال مدريد.
كذلك تضم القائمة جود بيلينغهام وأوريلين تشواميني، وحتى ترينت ألكسندر أرنولد، لاعب ليفربول السابق.
ريال مدريد ضم أرنولد في شهر يونيو/حزيران الماضي، قبل أيام من نهاية عقد الظهير الإنجليزي مع ليفربول، الذي نشأ في صفوفه وقضى معه فترة طويلة.
وأكد ليفربول دفع ريال مدريد لمبلغ مالي من أجل الحصول على خدمات أرنولد قبل نهاية عقده مع "الريدز"، وذلك لكي يتمكن من المشاركة بالقميص الأبيض في بطولة كأس العالم للأندية 2025، في الولايات المتحدة الأمريكية، التي انطلقت قبل نهاية عقد اللاعب في 30 يونيو/حزيران.
وبحسب تقارير إعلامية إسبانية وبريطانية، فإن ليفربول يخطط للقيام بضربة قوية في الميركاتو الصيفي الحالي، بضم رودريغو غوس، جناح الفريق الملكي
ويأتي ذلك بعد خروج اللاعب البرازيلي من حسابات تشابي ألونسو، مدرب ريال مدريد الجديد.
هذا التطور وصفته صحيفة "آس" الإسبانية بأنه سيكون بمثابة ثأر من ليفربول لو استطاع استقدام رودريغو من ريال مدريد هذا الصيف.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Sport360
منذ ساعة واحدة
- Sport360
برشلونة يُنافس ريال مدريد في صفقة نجم ليفربول
وينتهي عقد كوناتي مع ليفربول بنهاية موسم 2025/ 2026، ويرفض اللاعب حتى الآن أي مُحاولات للتجديد مع الريدز. من يفوز في سباق الوصول لتوقيع كوناتي؟ وبحسب تقرير نشره موقع فوتبول إسبانيا نقلاً عن موقع كوت أوفسايد فإن ناديي برشلونة وبايرن ميونخ انضما إلى سباق الوصول لتوقيع كوناتي. وأشار التقرير إلى أن نادي ليفربول مُستعد لقبول 40 مليون باوند للمُوافقة على بيعه هذا الصيف، ولكن لا ترغب الأندية المُهتمة بخدماته في دفع هذه القيمة مع وجود إمكانية للحصول عليه مجاناً في صيف 2026. وتتضمن قائمة المُهتمين بخدمات كوناتي نادي ريال مدريد وبطل دوري الأبطال نادي باريس سان جيرمان. وبالتأكيد سيُشكل كوناتي إضافة قوية لتشكيلة أي فريق يلعب له بالنظر إلى القدرات الفنية والبدنية التي يمتلكها. ويبلغ كوناتي من العُمر 26 سنة، ويُجيد اللعب في مركز قلب الدفاع، وكان قد انضم لنادي ليفربول في 2021 قادماً من لايبزيج. ولعب كوناتي بقميص ليفربول في 132 مُباراةً في كافة المُسابقات، سجل فيهم 5 أهداف وصنع 4. شاهد أيضًا:


Sport360
منذ ساعة واحدة
- Sport360
نجم ليفربول الشاب يتخذ قرارا حاسماً في مسيرته
ويُعد إليوت من العناصر الهامة داخل تشكيلة ليفربول، ولكنه ليس عنصراً أساسياً بسبب وفرة العناصر الهجومية المُميزة في الفريق. وبحسب تقرير نشرته صحيفة مترو البريطانية فإن النجم الإنجليزي الشاب يميل لخيار الرحيل عن ليفربول في الصيف. وذكر التقرير أن نادي ويست هام أبدى اهتماماً بخدمات إليوت، وفتحت إدارة النادي قناة اتصال مع نظيرتها في ليفربول من أجل مُناقشة إمكانية انتقال النجم الشاب لقلعة الهامرز. ويسعى إليوت لضمان فرصة اللعب بشكلٍ مُنتظم في العام الذي يسبق كأس العالم 2026 ليرفع حظوظه في مُرافقة المُنتخب الإنجليزي في المُسابقة الكبيرة. وبالتأكيد سيُشكل إليوت إضافة قوية لأي فريق يلعب له خاصةً بالنظر إلى القدرات الكبيرة التي أظهرها مع أبطال الدوري الإنجليزي. وتبلغ القيمة السوقية للنجم الشاب حالياً حاجز الـ 30 مليون يورو، وسيكون من المُثير معرفة خطوته القادمة في حالة الحريل عن ليفربول. ويبلغ إليوت من العُمر 22 سنة، ويُجيد اللعب في مركز لاعب الوسط الهجومي، وينتهي عقده مع ليفربول في يونيو 2027. ولعب إليوت بقميص الفريق الأول لنادي ليفربول في 147 مُباراةً في كافة المُسابقات، سجل فيهم 15 هدفاً، وصنع 20 هدفاً. شاهد أيضًا:


البوابة
منذ 2 ساعات
- البوابة
أرسنال وليفربول وميلان ومانشستر يونايتد.. بروفة نارية قبل انطلاق الموسم
مع اقتراب انطلاق الموسم الكروى الجديد 2025-2026، تستعد الأندية الأوروبية الكبرى لخوض سلسلة من المباريات الودية التى تحمل فى طياتها الكثير من الإثارة والندية، رغم كونها خارج الحسابات الرسمية. وتُعد هذه اللقاءات فرصة ثمينة للمدربين لاختبار جاهزية لاعبيهم، وتجربة خططهم التكتيكية، وتحديد احتياجات الفريق قبل انطلاق المنافسات الرسمية. ورغم الطابع الودى لتلك المباريات، إلا أن بعض المواجهات المنتظرة تبدو وكأنها قمم كروية من العيار الثقيل، تجمع بين كبار القارة فى لقاءات لا تقل حماسة عن مواجهات دورى الأبطال، ما يجعلها محط أنظار جماهير الكرة فى مختلف أنحاء العالم. مواجهة ثلاثية نادى أرسنال الإنجليزى سيكون أحد أكثر الفرق نشاطًا فى الفترة التحضيرية، حيث يخوض ثلاث مواجهات قوية فى أقل من عشرة أيام، وكانت البداية بلقاء مع ميلان الإيطالي، والذى أقيم أمس الأول الأربعاء، وانتهى بفوز أرسنال بهدف نظيف سجله بوكايو ساكا فى الدقيقة ٥٣، ثم لعب الفريقان ركلات ترجيح عقب المباراة شهدت تفوق ميلان بنتيجة ٦-٥، رغم تألق حارس أرسنال كيبا أريزابالاجا الذى تصدى لثلاث ركلات. أرسنال وميلان بعدها، يصطدم أرسنال بنيوكاسل يونايتد فى مواجهة إنجليزية خالصة يوم ٢٧ يوليو، قبل أن يختتم استعداداته بلقاء غريمه التقليدى توتنهام هوتسبير فى "ديربى لندن" يوم ٣١ يوليو، فى مواجهة ستجذب أنظار الملايين رغم طابعها الودي. ميلان أمام تحديات الروسونيرى هو الآخر سيخوض فترة تحضيرية مزدحمة، تبدأ بمواجهة أرسنال، ثم يلتقى ليفربول يوم ٢٦ يوليو فى مواجهة كلاسيكية تجمع بين فريقين يملكان تاريخًا أوروبيًا عريقًا. بعدها، يختتم الفريق استعداداته بمواجهة فريق بيرث جلورى الأسترالى يوم ٣١ يوليو، فى تجربة تهدف إلى توسيع قاعدة جماهير النادى عالميًا، وتجربة أجواء مختلفة قبل العودة إلى أوروبا. ليفربول بين أوروبا وآسيا ليفربول يدخل الموسم الجديد تحت قيادة فنية جديدة، وسيخوض مواجهتين مهمتين فى جولته التحضيرية، الأولى أمام ميلان يوم ٢٦ يوليو، والثانية أمام يوكوهاما مارينوس اليابانى يوم ٣٠ يوليو. ويهدف "الريدز" من خلال هذه المباريات إلى دمج العناصر الجديدة وتثبيت أسلوب اللعب قبل خوض منافسات الدورى الإنجليزى ودورى أبطال أوروبا. ليفربول اليونايتد يختبر جاهزيته أمام فرق البريميرليج مانشستر يونايتد اختار مواجهة خصمين من الدورى الإنجليزى ضمن جولته التحضيرية، حيث يلاقى وست هام يوم ٢٧ يوليو، ثم يواجه بورنموث يوم ٣١ من الشهر ذاته. ويمثل هذا الخيار اختبارًا حقيقيًا للاعبين أمام خصوم يعرفونهم جيدًا، كما يمنح الجهاز الفنى فرصة لرؤية مدى انسجام الفريق وجاهزيته لمنافسات البريميرليج. ودية إنجليزية خالصة واحدة من أكثر المواجهات المنتظرة خلال فترة التحضير ستكون ديربى لندن بين أرسنال وتوتنهام، والمقرر إقامته يوم ٣١ يوليو. ورغم أن المباراة ودية، فإن طبيعة العداوة التاريخية بين الناديين ستمنح اللقاء طابعًا تنافسيًا خاصًا، وستكون فرصة لرؤية مدى جاهزية كل طرف قبل بداية الموسم. أرسنال وتوتنهام فى المجمل، تعكس هذه المباريات الودية رغبة الأندية فى الدخول بأفضل شكل ممكن إلى الموسم الجديد، خاصة أن المنافسة ستكون شرسة على كل المستويات محليًا وقاريًا. كما تمثل هذه المباريات فرصة للجماهير لمتابعة الصفقات الجديدة عن قرب، واكتشاف التغيرات التكتيكية التى قد يعتمدها المدربون فى الموسم المقبل. ومع تصاعد وتيرة المباريات، سيزداد الحماس والتشويق، خصوصًا أن بعض هذه اللقاءات لا يقل عن مستوى مباريات البطولات، ما يؤكد أن فترة الإعداد لم تعد مجرد تحضيرات بدنية، بل تحوّلت إلى مهرجانات كروية تمهد لانطلاقة قوية للموسم الأوروبى الجديد.