
ظهور مُميز لـ سينثيا إيريفو على السجادة الحمراء بحفل البافتا 2025
بدأت منذ قليل فعاليات السجادة الحمراء والتي إستقبلت ضيوف حفل الحدث الأبرز في السينما البريطانية، حفل توزيع جوائز بافتا 2025 في نسختها الـ 78 الذين وحرص أن يكون من أوائل الحاضرين مُضيف الحفل للعام الثاني على التوالي ديفيد تينانت وكذلك الممثل والموسيقي ديفيد غولدبلوم.
فيما جاء من أبرز الحضور النجمة الإنجليزية سينثيا إريفو Cynthia Erivo والتي ظهرت بإطلالة مميزة من خلال إرتدائها فستان باللون الأبيض، ومظهر أظافرها المُميز لدى الجمهور.
تفاصيل حفل بافتا 2025
ويشهد حفل توزيع جوائز البافتا 2025 أداءً خاصاً من أيقونات الموسيقى البريطانية؛ Take That و الذين سيقدمون أغنيتهم الرائجة "Greatest Day" التي تظهر في فيلم Anora المرشح لجائزة البافتا.
كما سيضيف الممثل والموسيقي المحبوب جيف غولدبلوم، الذي ظهر في الفيلم الناجح Wicked، لمسته الفريدة والشخصية إلى أداء بيانو أصلي في فقرة In Memoriam في تكريم مؤثر.
وتحتفل جائزة النجم الصاعد EE Rising Star بالذكرى العشرين لتأسيسها، وسيقدم الجائزة للفائز هذا العام خريجا EE Rising Star ليتيتا رايت، وجيمس ماكوفي، أول من حصلا على الجائزة في عام 2006.
أما المرشحون لهذا العام فهم: ماريسا أبيلا، جاريل جيروم، ديفيد جونسون، ميكي ماديسون، نابهان ريزوان، ومن الجدير بالذكر أن هذه الجائزة هي الوحيدة التي صوت لها الجمهور البريطاني وتُمنح سنوياً لفنان أظهر موهبة استثنائية في وقت مبكر من حياته المهنية.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- الشرق الأوسط
سعاد بشناق لـ«الشرق الأوسط»: متعة العمل في مسلسل رمضاني تحضّني على إعادة التجربة
تطبعك موسيقى مسلسل «البطل» الرمضاني من شارته، مروراً بمقطوعات ترافق أحداثه، وصولاً إلى جنريك النهاية. المؤلفة الموسيقية سعاد بشناق نقلت مشاعر وذكريات خاصة بها، انعكست على العمل صوتاً لا يبارح أذن المشاهد، فكانت تلك المقطوعات نجوماً من نوع آخر. وكان مسلسل «البطل» قد حقق نجاحاً في موسم رمضان 2025، ومع أبطاله بسام كوسا ومحمود نصر ونور علي وخالد شباط وغيرهم، سجّل الاختلاف. لا سيما أن موضوعه المكتوب بقلم رامي كوسا وكاميرا المخرج الليث حجّو وضعه في مكانة بارزة، فنقل مشاهده من واقع المجتمع السوري أثناء الحرب، إلى مواضيع عدة بينها الفساد والتضحية والحب وغيرها. تحمل بشناق الجنسيتين الكندية والأردنية. سبق ووضعت موسيقى لأكثر من 40 عملاً مصوراً لأفلام سينمائية طويلة وقصيرة. شاركت في مهرجانات عدة مثل فينيسيا السينمائي الدولي ولوكارنو. كما وضعت موسيقى «المنعطف» لرفيق عساف. تحضّر اليوم لوضع موسيقى لفيلم سعودي، وآخر أميركي - بوسني من نوع «الوثائقي المتحرك» عن حرب البوسنة. وتفضّل في المقابل العمل على أعمال عربية، لأنها نابعة من قصص عايشتها. مقيمة في كندا وتنسب لها الفضل في إعطائها فرصاً كبيرة، وبينها ترشيحها 4 مرات لجائزة الـ«بافتا» و«أوسكار كندا». تقول سعاد بشناق في حديث لـ«الشرق الأوسط» إن تجربتها مع مسلسل «البطل» كانت ممتعة. صحيح أنها تطلّبت الجهد والتعب، ولكنها زوّدتها بحماس كبير لم يسبق أن عاشت مثله. وتتابع: «كنت أعمل يومياً نحو 12 ساعة في إعداد الموسيقى. والجميل في هذه التجربة تلقي ردود الفعل مباشرة بعيد عرض كل حلقة. وفي الحلقات السبع الأخيرة بكيت تأثراً. فأدركت أن رحلتي مع (البطل) تشارف على النهاية، وكان هذا الأمر صعباً عليّ». في الموسيقى التصويرية لمسلسل ما، يجب على مؤلّفها أن يسير بين النقاط. فلا يبالغ باستعمالها من ناحية، ولا يبقيها شبه صامتة من ناحية ثانية، توضح بشناق: «الموسيقى تعطي هوية للعمل. وكأي نجم من نجوم العمل يجب أن تؤدي دورها من دون زيادة أو نقصان. وبالتالي لا تطغي على أذن المشاهد وتبدو صارخة. والمطلوب أن تحمل المشهد على أكتافها. وكانت هناك اتصالات يومية بيني وبين منتج العمل محمود جيان، فنتشاور حول تحديد مواقع الموسيقى في كل حلقة». تفضّل سعاد بشناق العمل على أعمال عربية لأنها تشبهها (حسابها على {انستغرام}) في اتصالاتها مع المخرج الليث حجو تكلّما حول الخطوط العريضة لموسيقى «البطل». «كنا على اتفاق تام بأنها لا يجب أن تكون شرقية بحتة. لا بل ذهبنا بها إلى تلك التركية والأرمنية. وكذلك إلى البوسنية حيث تتحدر أصولي التاريخية. ولذلك حضرت آلات موسيقية مثل الـ(أكورديون) و(كلارينيت) و(سارز)، إضافة لـ(تشيللو) و(القانون)». تعدّ بشناق موسيقى الأكورديون الأجمل بين باقي الآلات، تتميز بتنوع استخدامها وتليق بها أي موسيقى لآلة أخرى. في واحد من المشاهد التي تحبها في «البطل»، يجمع بين مشاعر الحزن والفرح لجأت إلى الـ«أكورديون». فهذه الآلة تعبّر عن الفرح كما عن الحنين والنوستالجيا. وعما إذا تصورت لكل نجم في العمل موسيقى خاصة به، تردّ: «اكتشفت من خلال خبرتي المهنية أن هذا الأمر بإمكانه أن يقيّدني. وكذلك يمكنه أن يوقعني في فخ التكرار. ولكن في الوقت نفسه ألّفت موسيقى لمواقف معينة. كما في مشاهد الميكروباص، ومشاهد الحب بين مريم (نور علي) ومروان (خالد شباط). كذلك استحدثتها في مشاهد تدعو إلى السعادة. أما الكلارينيت فالتزمتها لمرافقة شخصية الأستاذ يوسف». وتتابع في سياق حديثها: «الجميل في عمل المسلسلات هو الثيمة. ويجب الإشارة إليها في الوقت المناسب. قد نلجأ إلى التغيير فيها حسب كثافة مشاعر اللحظة. ولكنني استمتعت بتفاصيل ثيمة (البطل) وسكنتني طيلة إعدادي لموسيقاه». وتضيف: «حتى إن الثيمة الرئيسية لجنيريك البداية اتبعت فيها التنويع في سياق عرض الحلقات. ويمكن القول إن موسيقى (البطل) نسجتها بالخيط نفسه ولكن بتطريزات مختلفة». تأثرت بشخصية أستاذ يوسف في مسلسل {البطل} (حسابها على {انستغرام}) تبتعد سعاد بشناق عن الحشو الموسيقي في مؤلفاتها. «لأنه يضعف العمل بدل الرفع من شأنه. فحضورها بالمكان والوقت الصحيحين يجب أن يدرس بدقة. وفي مشاهد صامتة يصبح تأثيرها أبلغ وأعمق. فهي ليست مجرّد خلفية بل تساند المشاعر والأداء». أكثر الشخصيات التي تأثرت بها في المسلسل أستاذ يوسف. وقدّمه الممثل بسام كوسا باحترافية كبيرة. وتعلق بشناق: «لقد ذكّرني كثيراً بوالدي الذي يقبع مريضاً اليوم. وهو يعيش أيضاً على كرسي متحرّك. وكان شخصاً مثقفاً يتكلم ثلاث لغات، ويتمتع بعمق في التفكير ويعدّه المقربون منه مرجعاً يستشيرونه لحل مشكلاتهم. شعرت بأنه يحضر في المسلسل من خلال هذه الشخصية. في أحد المشاهد لأستاذ يوسف يجري حواراً صامتاً بينه وبين ابنته مريم (نور علي). ذكّرني كثيراً بوالدي عندما كان يبتسم لي صباحاً وهو يعطيني فنجان القهوة. تأثرت وبكيت لأن الأستاذ يوسف كان يملك نظرات والدي ساهر بشناق نفسها». سكنها مسلسل «البطل» من أوله لآخره، تعلّقت بشخصياته وأحداثه إلى حدّ الإدمان. «تخيلي أنه في إحدى المرات تأخر توصيل الحلقة لي يوماً كاملاً، فصرت أدور في مكاني لا أعرف كيف سأمضي وقت الانتظار. فقصة المسلسل بحد ذاتها تجذب مشاهدها. فكيف إذا ما كنت جزءاً منها؟». تتمنى بشناق التعاون مجدداً مع المخرج الليث حجو في تجارب أخرى مستقبلاً (حسابها على {انستغرام}) كانت تشاهد كل حلقة ترغب بإعداد موسيقى لها أكثر من 5 مرات. «كنت دقيقة في وضعي للجمل الموسيقية في مكانها المناسب، حتى بعد إعدادي الموسيقي كنت أعود وأتفرّج على الحلقة كي أتحقق من الخيارات». رغم كل الجهد الذي تطلّبه عملها في «البطل» تؤكّد سعاد بشناق أنها مستعدة لإعادة التجربة من دون تردد. وتعلّق: «لموسم رمضان نكهته الدرامية الخاصة. فشعرت وكأني أعيش في بيوت المشاهدين وواحدة من أفراد عائلاتهم. وهذا العمل المتواصل له متعته، لا سيما مع مخرج بقيمة الليث حجو. فإذا ما عرضت علي التجربة مرة جديدة معه، وفي رمضان فلن أتأخّر أبداً». تقول إن المسلسل ولّد عندها مشاعر كثيرة. «استرجعت ذكرياتي في الشام لأنني درست فيها 4 سنوات. وكذلك ذكرني بأصولي كوني من أم سورية وأب فلسطيني. أحببت جميع شخصياته، ولا سيما الأستاذ يوسف». ولآلة القانون حصّتها في موسيقى «البطل». «استخدمت هذه الآلة إضافة إلى آلة الـ(ساز)، وهي آلة موسيقية وترية تتشارك فيها مختلف الثقافات في الشرقين الأوسط والأدنى. كانتا آليتين موسيقيتين شرقيتين بطابع سوري. فكتبت جملاً غير تقليدية تشبه إلى حدّ ما موسيقى الـ(باروك)». وتعلّق: «موسيقى الأعمال المصورة ترفع من قيمة العمل، وإذا ما أغمضنا أعيننا ونحن نستمع إليها خارج سياق العرض فلا بد أن تذكرنا بالعمل الذي تنتمي إليه».


الرياضية
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- الرياضية
ألعاب الفيديو القديمة تعود إلى الواجهة
تتسع ظاهرة عودة أجهزة ألعاب الفيديو القديمة، بدافع لدى البعض من الحنين إلى الماضي، وتشهد على هذه الظاهرة طرود من مختلف أنحاء العالم يتسلمها لوك مالباس في مدينة ستوك أون ترنت في وسط إنجلترا، تحتوي على وحدات تحكم تحتاج إلى تجديد. وقبل ستة أعوام، حوّل هذا اللاعب البالغ 38 عامًا شغفه إلى مهنة، إذ افتتح في منزله محل «ريتروسيكس» RetroSix لتصليح وحدات التحكم القديمة، على غرار «جايم بوي»، و«نينتندو سوبر إن إي إس» و«سيجا ميجا درايف» وسواها. وبات لديه اليوم بشكل دائم ما بين 50 و150 وحدة تحكم في الانتظار. ويرى لوك أن «ثمة عنصر حنين أساسي» في رغبة البعض في العودة إلى هذه الألعاب، لكنه يعتبر أيضًا أن «الأمر يتعلق بالتجربة اللمسية، إذ إن أخذ صندوق من على الرف، وإدخال اللعبة في وحدة التحكم يزيد من متعة اللعبة». ومن أبرز الألعاب المطلوبة بحسب مالباس «ريزيدنت إيفل» Resident Evil و«جوراسيك بارك» Jurassic Park. وأجرت منظمة «بافتا» البريطانية التي تنظم الثلاثاء المقبل احتفالها السنوي المخصص لتوزيع جوائزها لألعاب الفيديو، استطلاع رأي لاختيار لعبة الفيديو الأكثر تأثيرًا على الإطلاق في كل الحقب الزمنية. وفازت باللقب لعبة «شينمو» Shenmue التي صدرت عام 1999، متقدمة على سلسلة «دوم» Doom الصادرة عام 1993، فيما حلّت في المرتبة الثالثة «سوبر ماريو براذرز» التي طرحتها «نينتندو» عام 1985. وشهد معرض «لندن جيمينج ماركت» المخصص لألعاب الفيديو القديمة والذي جرت نسخته العاشرة في العاصمة البريطانية في منتصف مارس الماضي، زيادة في عدد زواره.


الرياضية
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- الرياضية
شينمو تحصد «اللعبة الأكثر تأثيرا»
اختيرت شينمو Shenmue، التي صدرت عامَ 1999، لعبةَ الفيديو الأكثر تأثيرًا على الإطلاق في استطلاعٍ لآراء اللاعبين، نظَّمته وأعلنت نتائجه، الخميس، منظمة «بافتا» البريطانية، التي تمنح جوائز للأفلام والبرامج التلفزيونية وألعاب الفيديو. وتتمحور أحداث السلسلة، التي ابتكرها يو سوزوكي، على الشاب ريو هازوكي حيث يسعى للانتقام لموت والده، الذي قُتِلَ على يد متخصِّصٍ غامضٍ في الفنون القتالية. وصدرت من السلسلة ثلاثة أجزاءٍ، وكان أولها وقتَ إصدار اللعبة الأكثر كلفة إنتاجيًّا في تاريخ القطاع. وأتيح الجزء الثالث على جهاز «بلايستيشن 4»، والكمبيوتر الشخصي، في حين أن الاثنين اللذين سبقاه، طبعا التاريخ القصير لوحدة التحكم «دريم كاست» التي طرحتها شركة «سيجا» اليابانية عام 1998. وأعرب يو سوزوكي عن «الامتنان العميق» لرؤية «شينمو» تفوز بالمركز الأول، وشكر محبيها «في مختلف أنحاء العالم». وأظهرت نتائج الاستطلاع، الذي شارك فيه آلاف اللاعبين، حسبَ «بافتا»، تقدُّم «شينمو» على سلسلة دوم Doom، التي أسهمت في انتشار ألعاب إطلاق النار من منظور اللاعب، وحققت نجاحًا تجاريًّا هائلًا. وحلَّت في المركز الثالث لعبة «سوبر ماريو براذرز»، التي طرحتها «نينتندو» عام 1985، ولا تزال من أكثر الألعاب مبيعًا على الإطلاق، إذ بيع منها أكثر من 40 مليون نسخةٍ في مختلف أنحاء العالم. وتضمَّن ترتيب المراكز العشرة الأولى ألعاب هاف لايف Half-Life، وذي ليجند أوف زيلدا: أوكارينا أوف تايم The Legend of Zelda: Ocarina of Time الصادرتين عامَ 1998، وماينكرافت Minecraft الصادرة عامَ 2011. ومن المقرَّر أن توزِّع «بافتا» جوائزها السنوية لألعاب الفيديو، الثلاثاء، في احتفالٍ تحتضنه لندن، العاصمة البريطانية.