
ماسك يتهم «أبل» بتفضيل «أوبن إيه آي»
وكتب الملياردير على صفحته عبر منصة «إكس»: «تتصرف (أبل) بطريقة تجعل من المستحيل على أي شركة ذكاء اصطناعي أخرى غير (أوبن إيه آي) الوصول إلى المركز الأول في متجر التطبيقات، وهو انتهاك واضح لقواعد المنافسة»، وأضاف أن شركته «إكس إيه آي»، التي طورت مساعد الذكاء الاصطناعي (غروك)، ستتخذ «إجراء قانونياً على الفور»، وأثارت اتهامات إيلون ماسك جدلاً حاداً على «إكس»، بين مديري «إكس إيه آي»، ومدير «أوبن إيه آي»، سام ألتمان.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 42 دقائق
- صحيفة الخليج
الدولار يستعد لأسبوع حافل مع تحركات ضعيفة للعملات
استقر الدولار الاثنين قبل اجتماع مهم بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، في حين يترقب المستثمرون أيضاً ندوة يعقدها مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) في قاعة جاكسون هول لاستخلاص مزيد من الأدلة بشأن السياسة النقدية. وجاءت تحركات العملات ضعيفة إلى حد كبير في الجلسة الآسيوية وتوقف مسار الانخفاض الذي شهده الدولار الأسبوع الماضي إذ قلص المتعاملون الرهانات على إجراء البنك المركزي الأمريكي خفضاً كبيراً للفائدة الشهر المقبل. ولم يشهد اليورو تغيراً يذكر عند 1.1704 دولار، في حين ارتفع الجنيه الإسترليني 0.1 في المئة إلى 1.3563 دولار. واستقر الدولار مقابل سلة من العملات عند 97.85 بعد أن نزل 0.4 في المئة الأسبوع الماضي. وتتوقع الأسواق الآن بنسبة 84 في المئة تخفيض مجلس الاحتياطي الاتحادي تكاليف الاقتراض بمقدار ربع نقطة الشهر المقبل، بانخفاض من 98 في المئة الأسبوع الماضي، بعد أن أدت مجموعة من البيانات، بما في ذلك قفزة في أسعار البيع بالجملة في الولايات المتحدة الشهر الماضي وزيادة قوية في بيانات مبيعات البيع بالتجزئة لشهر يوليو/تموز إلى تقليل احتمال خفض كبير بمقدار 50 نقطة أساس. وقال بيل آدامز كبير خبراء الاقتصاد لدى كوميريكا بنك «على الرغم من عدم اتخاذ البيانات كلها الاتجاه نفسه، فإن الاقتصاد الأمريكي يبدو في حالة جيدة في الربع الثالث». وأضاف «من المرجح أن يخفض مجلس الاحتياطي الاتحادي أسعار الفائدة بحلول نهاية العام، إما في سبتمبر، الذي تتوقع الأسواق الآن خفض أسعار الفائدة فيه، أو بعد بضعة أشهر». والحدث الرئيسي للمستثمرين اليوم هو الاجتماع بين ترامب وزيلينسكي الذي سينضم إليه بعض القادة الأوروبيين. ومن الأمور الأساسية أيضاً للأسواق هذا الأسبوع ندوة سيعقدها البنك المركزي الأمريكي في قاعة جاكسون هول بكانساس سيتي في الفترة من 21 إلى 23 أغسطس/آب، ومن المقرر أن يتحدث جيروم باول رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي عن التوقعات الاقتصادية وإطار عمل سياسة البنك المركزي. وارتفع الدولار 0.14 في المئة مقابل العملة اليابانية إلى 147.37 ين بعد انخفاضه بنحو 0.4 في المئة الأسبوع الماضي. وصعد الدولار الأسترالي 0.17 في المئة إلى 0.6519 دولار أمريكي، في حين ارتفع الدولار النيوزيلندي 0.25 في المئة إلى 0.5940 دولار أمريكي بعد تراجعه 0.5 في المئة الأسبوع الماضي. وعلى صعيد العملات المشفرة، توقف ارتفاع البيتكوين الحاد وتراجعت عن مستوى قياسي مرتفع. وسجلت في أحدث معاملات هبوطاً بلغ 1.7 في المئة إلى 115700.39 دولار. وانخفضت عملة إيثر ثلاثة في المئة إلى 4334.81 دولار بعد أن وصلت إلى أعلى مستوياتها في 4 سنوات تقريباً الأسبوع الماضي.


البيان
منذ 12 ساعات
- البيان
هل يحدد الرئيس الأمريكي الفائزين والخاسرين في «وول ستريت»؟
كاتي مارتن يرى البعض أن دونالد ترامب هو من يحدد الفائزين والخاسرين بين صفوف الشركات الأمريكية. وستحصل الحكومة، بموجب هذا الإعلان، على نسبة من الإيرادات قدرها 15%. ولذلك، فقد علّق أحد الخبراء قائلاً: «ماذا بعد، هل سيتيحون للوكهيد مارتن تصدير طائرات إف - 35 إلى الصين لقاء عمولة قدرها 15%؟». من جانبه، يرى سكوت بيسينت، وزير الخزانة، أن هذا الأمر «فريد من نوعه». أما الآن وقد بدأ العمل به، «لم لا توسعه؟». ففي وقت مبكر من الشهر الجاري، قدم تيم كوك، الرئيس التنفيذي لدى «آبل»، لترامب ما وصفه بأنه كتلة ذهبية عيار 24 قيراطاً بحجم هاتفي «آيفون» ملتصقين ببعضهما بعضاً، وهي حامل لقرص زجاجي محفور عليه إهداء للرئيس. وجاءت هذا الهدية من رجل فقدت أسعار أسهم شركته ما يقرب من 700 مليون دولار في أعقاب التعريفات الجمركية العالمية التي فرضها الرئيس في الثاني من أبريل الماضي. وبعد وقت وجيز من هذا العرض، أعلن ترامب تعريفات جمركية أكثر قسوة على استيراد الرقاقات، لكنه أشار إلى أن «آبل» ستكون معفاة من هذه الرسوم. صحيح أنه ليس جديداً أن تفضل الإدارات الرئاسية قطاعات بعينها، فجو بايدن، على سبيل المثال، كان قرر تقديم ذلك الدعم الحكومي الهائل لقطاع الطاقة الخضراء من خلال قانون الحد من التضخم الذي وقعه في عام 2022، لكن هذه المرة الأمر مختلف، فهو شخصي، وعلني، وهو محدد للغاية. وقد نجح هذا الأمر حتى الآن للغاية بالنسبة للشركات التي يفضلها الرئيس، فقد حققت أسهم «إيه إم دي» مكاسب بحوالي 6% من حيث القيمة منذ الإعلان عن الاتفاق ذي الصلة بالصين. أما «آبل»، فقد قفزت أسهمها بنسبة 13% منذ قدم كوك هديته إلى ترامب. كما حققت الشركات ذات الصلة بالأصول المشفرة مكاسب منذ عودة ترامب إلى البيت الأبيض، ما يعكس الحماس الذي يكنه هو وأنجاله للقطاع. وبالنسبة للمستثمرين، فإن تمتعهم بأي شكل من أشكال التبصر بماهية الشركات أو القطاعات التي ستحوز على إعجاب الرئيس مستقبلاً ستكون ميزة حقيقية. كما هوت أسهم شركة «إنتل» لوقت وجيز في أوائل أغسطس بعدما دعا الرئيس إلى استقالة رئيسها التنفيذي. وأخيراً، قفزت أسهم الشركة بفضل مؤشرات على أن إدارة ترامب تنظر في اتخاذ خطوة جريئة تتمثل في شراء حصة بالشركة. وفي الوقت الراهن، جاءت الرياح بما تشتهي سفن «إنفيديا» على سبيل المثال، لكن ماذا لو تغير اتجاه هبوب رياح في أي وقت آخر لا يكون فيه ترامب رئيساً؟ وماذا لو أثارت شركة أصغر وأقل مرونة حفيظة الرئيس؟ ويرى شيب بيركينز، كبير مسؤولي الاستثمار لدى «بوتنام إنفستمنتس»: «ثمة أمل يسهل التنبؤ به، وهو أنه سيكون هناك تقلبات ذات صلة بالسياسة وفوضى ستعم كل القطاعات». ففي عام 2021، أطلقت السلطات في بكين حملة على شركات التعليم، ولم يتوقع المستثمرون هذا الأمر، فهوت قيمة بعض من الشركات المتأثرة بالقرارات بصورة مباشرة بما يصل إلى 40% في يوم واحد. وأسفر تدخل آخر طال شركات التكنولوجيا في العام ذاته عن تضرر بعض من الشركات ذات الصلة بالقطاع في الصين، مثل شركة «ديدي» للنقل التشاركي. خلال تلك الفترة، كان المستثمرون العالميون ينظرون إلى الصين باعتبارها الفائز المحتمل من انحسار جائحة فيروس كورونا، ورأوا أنها كانت أولى البلدان التي قاست ويلات الفيروس وستكون أولى الدول تعافياً منه. لكن الصدمات السياسية المتكررة والمستهدفة، مع غياب أساس يمكن التنبؤ به، أسفرت عن اعتبار هؤلاء المستثمرين الأسواق الصينية بأنها غير قابلة للاستثمار. من الواضح أن الولايات المتحدة لم تبلغ هذه المرحلة بعد. إلا أن الرئيس الذي يتزايد حزمه يوماً بعد يوم ويستفيد من الأسواق النابضة بالحياة التي لا تتصدى لتقلباته، بإمكانه إنجاح أو إفشال العام بأسره لأحد منتقيي الأسهم سابق إنذار.


البيان
منذ 12 ساعات
- البيان
الأسهم الدفاعية الأمريكية بين ضعف الأداء وصلابة الأرباح
روبرت أرمسترونغ - إيدن ريتر تشهد الأسهم الدفاعية الأمريكية أداءً ضعيفاً منذ فترة ليست بالقصيرة. وإذا أضفنا إلى ذلك المخاوف السياسية التي تحيط بقطاع الرعاية الصحية في ظل إدارة الرئيس دونالد ترامب، يصبح ضعف الأداء نتيجة متوقعة. لكن ما يحدث اليوم يتجاوز حدود المتوقع. والمثير للانتباه أن الوزن القطاعي لهذه القطاعات انخفض حالياً إلى ما دون وزن أرباحها. وبمعنى آخر: أرباحها لا تزال متماسكة، خلافاً لما توحي به أسعار أسهمها. ويشير غرابينسكي إلى أن الانهيار الأخير في الوزن القطاعي مقارنة بوزن الأرباح يذكر بما حدث لهذه القطاعات في الفترة التي سبقت انفجار فقاعة «الدوت كوم» عام 2000. وقد بلغت هذه النسب لقطاع المرافق 7% و11% على الترتيب، وسجلت 10% و11% لقطاع الرعاية الصحية. وبموجب ذلك، يشهد قطاعا المرافق والرعاية الصحية نمواً جيداً، لكن يواجه قطاع السلع الأساسية صعوبة جراء ضعف الطلب والتسعير. وتعد نسبة السعر إلى الأرباح في قطاع الرعاية الصحية عند الحد الأدنى من نطاقها التاريخي، فيما تقترب النسبة في قطاع المرافق من الحد الأعلى من النطاق. ولا يسعنا هنا إلا أن نقول: صيد موفق. وفي حين تظل سوق الإسكان في أزمة وتعكس الاستطلاعات المتعلقة بالمصانع وجود قيود حقيقية، إلا أن هناك مؤشرات تبعث على الاطمئنان، فقد ضخت الحكومة أموالاً لدعم برامج تحفيز الاستهلاك، وقد أتى ذلك أُكله، فسجل النمو مستويات قوية في الربع الأخير، وارتفعت الصادرات إلى الولايات المتحدة من مستوياتها المنخفضة. ويعاني الاقتصاد الصيني من الانكماش، ويقصد بذلك المنافسة السعرية المفرطة التي تعزز الانكماش المالي وتضعف الطلب في نهاية المطاف. ويميل الحديث عن السعة الفائضة التي تدعمها الدولة إلى التركيز على المنتجات عالية التقنية، مثل السيارات الكهربائية، وما يعنيه إنتاج البلاد للمنافسين الغربيين. لكن سعة البلاد الفائضة في الإنتاج متفشية، خصوصاً فيما يتعلق بالمواد الخام ومدخلات أخرى لقطاع الإسكان الذي كان مزدهراً ذات يوم. والأمر يمثل تهديداً للشركات الصينية وكذلك الأسر. وربما تكون براعم التعافي الاقتصادي في البلاد في طريقها إلى أن تذبل. كما أن الصادرات إلى الولايات المتحدة تتراجع من جديد. ولفت تورستن سلوك من «أبوللو»، إلى تراجع كبير في شحن الحاويات من الصين إلى الولايات المتحدة منذ شهر يونيو. علاوة على ذلك، فقد استنفدت الحكومة أكثر من نصف الأموال المخصصة للتحفيز بحلول أواخر يونيو. وسيكون الدعم أقل خلال ما تبقى من العام، ما لم تعمل الحكومة على توسيع البرامج التحفيزية. ولذلك، يحذر روري غرين من «تي إس لومبارد»: «ستكون هناك أمارات ضعف على مدى الربعين التاليين». ويعتقد البعض أن جهود الحكومة الرامية إلى الحد من السعة الفائضة قد تزيد الطين بلة. وفي هذا السياق يقول دان وانغ من «يوراسيا غروب»: وإذا ما اضطرت أي شركة إلى الخروج، سيوسع البقية من سعتهم الإنتاجية بأقصى ما يمكنهم للاستئثار بحصة أكبر من السوق. وسيؤدي ذلك كله إلى مزيد من الانكماش المالي، ولن يقلل منه». لكن، وكما هي الحال دائماً، ينبغي ألا نساوي تماماً بين سوق الأسهم والاقتصاد. وفي كل الأحوال، من المهم عدم إغفال الانتعاش الذي تعيشه صناعتا التكنولوجيا والاتصالات في البلاد، خصوصاً بعد الاتفاق الأخير الذي أبرمه ترامب مع البلاد والذي سيسمح ببيع الرقاقات عالية التقنية للصين. علاوة على ذلك، فقد أدت احتمالية المزيد من التنازلات في المفاوضات إلى تزايد التفاؤل بشأن صناعة الذكاء الاصطناعي في الصين. لكن تحقيق سوق الأسهم للمكاسب لن يكون مفيداً للصين بقدر ما سيكون مفيداً للولايات المتحدة. ويقول وانغ من «يوراسيا غروب»: «قد تأتي طفرة سوق الأسهم بتضخم أعلى، لكن عامل تعزيز الطفرة للاقتصاد محدود للغاية، خصوصاً في ظل أن ما يقل عن 1% من الأسر الصينية تستثمر ثرواتها في الأسهم».