
صهر أردوغان يطلق منصة تواصل جديدة.. تنافس فيسبوك
وانضمت سمية أردوغان بيرقدار، إلى المنصة، وفي أول منشور لها على المنصة، أكدت سمية على أهمية التكنولوجيا الوطنية، كما تلقت رسالة ترحيب لافتة من زوجها سلجوق جاء فيها: "رؤيتك هنا شعور رائع من النوع الذي يزيد نبضات القلب مرحبا بك".
المنصة الجديدة تُشبه في بنيتها منصة "X" (تويتر سابقًا)، وتستند إلى نمط التدوين المصغر، لكنها تتميز بكونها مجانية بالكامل وخالية من الإعلانات.
كما أعلنت الجهة المطورة أن المنصة لا تعتمد على خوارزميات شخصية لتحديد المحتوى، ما يجعلها بديلاً شفافًا للمنصات التجارية التي تعتمد على جمع البيانات واستهداف المستخدمين بالمحتوى الدعائي.
ويرى مراقبون أن هذه الخطوة قد تكون بداية لبناء بديل محلي فعّال يركّز على الخصوصية والشفافية والابتكار التركي.
واحدة من أبرز مزايا المنصة هي دمجها مع نموذج ذكاء اصطناعي متطور يُعرف بـ T3 AI، تم تطويره بالشراكة بين مؤسسة فريق التكنولوجيا التركي (T3 Foundation) وشركة "بايكار".
يتيح T3 AI للمستخدمين التفاعل معه مباشرة عبر ، حيث يقدم إجابات سريعة واقتراحات ذكية بناءً على السياق، ويدعم عدة لغات.
كما يركّز على تعزيز تجربة تواصل رقمية صحية وآمنة، مع التزام بأخلاقيات الاستخدام الرقمي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 6 ساعات
- الإمارات اليوم
هل يجب أن نخشى الذكاء الاصطناعي؟
في السنوات الأخيرة، بات الذكاء الاصطناعي يتسلل بلا استئذان لكل زاوية من زوايا حياتنا، من الهواتف الذكية إلى السيارات ذاتية القيادة، ومن صناعة المعرفة والمحتوى إلى كتابة المقالات نفسها. ومع هذا التوسع المتسارع، لم يعد السؤال: ما هو الذكاء الاصطناعي؟ بل أصبح: هل يجب أن نخشى الذكاء الاصطناعي؟ كثيرون يرون في الذكاء الاصطناعي تهديداً للوظائف، خصوصاً تلك التي تعتمد على التكرار أو جمع البيانات. في بعض القطاعات، بدأت بالفعل عمليات الاستبدال التدريجي للعنصر البشري بالآلة الذكية، وهذا يولّد قلقاً مبرراً، فمستقبل العمل يبدو على أعتاب تغيير جذري. لكن هل الذكاء الاصطناعي شرّ محض؟ بالطبع لا، ففي الطب مثلاً، تسهم الأنظمة الذكية في تشخيص الأمراض بدقة أعلى مما يفعله البشر أحياناً. وفي التعليم، تتيح أدوات الذكاء الاصطناعي تجربة تعلم مخصصة لكل طالب حسب قدراته واهتماماته. الخوف الحقيقي لا يأتي من الذكاء الاصطناعي ذاته، بل من كيفية استخدامه من دون ضوابط واضحة، حيث يمكن أن تُستخدم هذه التقنيات لأغراض تنتهك الخصوصية، أو تسهم في التضليل الإعلامي، كما يحدث في تزوير الصور أو الأصوات لأغراض مشبوهة، وهنا تظهر الحاجة المُلحة إلى التركيز على أهمية استثمار هذه التقنية وتوظيفها في ما يخدم الإنسان لا في ما يضره، وعوضاً عن الخوف، يجب أن نتحلى بالوعي. فالفهم الصحيح لماهية الذكاء الاصطناعي، وقدراته، وحدوده، هو المفتاح لتوظيفه بذكاء، فالتعليم والتثقيف المجتمعي في هذا المجال لم يعد ترفاً، بل أصبح ضرورة مُلحة. والسؤال الذي يطرح نفسه هو: هل يجب أن نخاف؟ ربما، لكن الخوف الأعمى لن يوقف التقدم. ما نحتاجه هو أن نكون جزءاً من هذا التقدم، لا ضحية له. الذكاء الاصطناعي أداة قوية، وأي أداة تعتمد فائدتها أو ضررها على يد من يستخدمها. *مؤسس سهيل للحلول الذكية لقراءة مقالات سابقة للكاتب، يرجى النقر على اسمه


البيان
منذ 9 ساعات
- البيان
هل سيحل الذكاء الاصطناعي مكان المعلّم؟
فمثلاً، يستطيع الطالب أن يطلب من البرنامج شرح نظرية في الرياضيات بلغة مبسطة، أو تلخيص فصل من كتاب، أو تصحيح واجبه الكتابي، وسيحصل على نتائج دقيقة خلال ثوانٍ. هذه الإمكانات تُغني العملية التعليمية، وتُعدّ داعماً للمتعلمين، خاصة في بيئات التعليم الذاتي، أو عند غياب المعلم. لكن، ورغم هذه القدرات، من الخطأ الاعتقاد أن الذكاء الاصطناعي قادر على «استبدال» المعلم بشكل كامل. فالمعلم ليس مجرد ناقل للمعلومة، بل هو مربٍ، موجّه، محفّز، ومدير لعملية تعلّمية معقدة، تتجاوز الجانب المعرفي. فالمعلم يبني علاقة إنسانية مع طلابه، يفهم احتياجاتهم النفسية، يعالج مشكلاتهم السلوكية، ويزرع فيهم القيم. وكل هذه الجوانب، ما زال الذكاء الاصطناعي عاجزاً عن تأديتها بكفاءة أو وعي إنساني حقيقي. كما أن دراسات حديثة، أظهرت أن اعتماد الطلاب بشكل كامل على أدوات الذكاء الاصطناعي في التعلم الذاتي، يؤدي في بعض الحالات إلى ضعف في المهارات النقدية والتفكير المستقل، إذا لم يكن هناك إشراف تربوي مباشر.


البيان
منذ 9 ساعات
- البيان
إطلاق نموذجين للذكاء الاصطناعي قابلين للتشغيل على كمبيوتر محمول
وقال رئيس «أوبن إيه آي» التنفيذي، سام ألتمان، عبر منصة «إكس»، إن الشركة الناشئة ابتكرت نموذجاً «مفتوح الوزن»، أي أن مكوناته البرمجية الأساسية متاحة، يحقق «أداء o4-mini» (وهو نسخة مصغرة من GPT-4o الذي يعد النموذج الأكثر تطوراً لدى «أوبن إيه آي»)، يمكن تشغيله «على جهاز كمبيوتر محمول عالي الأداء»، و«نموذجاً أصغر حجماً يُمكن تشغيله على هاتف». ويوفر النموذجان الجديدان اللذان سُميا «جي بي تي- او اس اس- 120 بي» و«جي بي تي- او اس اس- 20 بي» ضمانات الأمان نفسها، التي توفرها نماذج «أوبن إيه آي» الأكثر تطوراً، وفقاً للشركة. لكنّ «أوبن إيه آي» أكدت عند تأسيسها عام 2015 أنها ستتيح الأبحاث والمعلومات المتعلقة بنماذجها للجمهور، غير أنها لم تفعل ذلك إلا نادراً، ما أثار انتقادات كثر من مؤيدي هذه الطريقة، بمن فيهم أحد مؤسسيها الأساسيين، إيلون ماسك.