logo
حالات وفاة واصابات جديدة بألمانيا.. الفيروس خطير ويستحق الحذر!

حالات وفاة واصابات جديدة بألمانيا.. الفيروس خطير ويستحق الحذر!

تونسكوبمنذ يوم واحد
رصدت سلطات الصحة في مدينة هامبورغ تفشياً لعدوى المستدمية النزلية من نوع (ب) ، حيث أصيب 16 شخصاً وتوفي 3 منهم حتى الآن.
مع ذلك، أكد معهد روبرت كوخ لمكافحة الأمراض أنه لا يوجد سبب للقلق لدى الأشخاص الأصحاء، إذ يمكن لجهاز المناعة لديهم القضاء على العامل الممرض، وأنه لا يمكن اعتبار الوضع تفشياً على مستوى ألمانيا بأكملها.
عادةً ما تكون أعراض العدوى خفيفة لدى الأصحاء، لكنها قد تتطور إلى أمراض خطيرة مثل التهاب السحايا أو تعفن الدم لدى ضعاف المناعة، وقد تهدد الحياة بسرعة.
ينتقل المرض عن طريق رذاذ السعال أو العطس ، وكذلك من خلال ملامسة الوجه أو استخدام أدوات مشتركة كالسجائر أو أدوات الطعام.
حتى 20 جويلية 2025، سجلت ألمانيا 27 حالة إصابة، مقارنة بـ16 حالة في نفس الفترة من العام الماضي، مع 33 حالة إصابة وحالتَي وفاة مسجلة لعام 2024 بالكامل، أغلبها في هامبورغ.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كيفاش تتصرف إذا شدك ''الأخطبوط'' وانت في البحر؟ نصائح مهمة
كيفاش تتصرف إذا شدك ''الأخطبوط'' وانت في البحر؟ نصائح مهمة

تونسكوب

timeمنذ 8 ساعات

  • تونسكوب

كيفاش تتصرف إذا شدك ''الأخطبوط'' وانت في البحر؟ نصائح مهمة

إذا تمسك بك الأخطبوط أثناء السباحة، يجب عليك الحفاظ على الهدوء وتجنب الذعر. الخطوة الأولى هي محاولة إبعاده بلطف عن طريق دفع جسمك بعيدًا عنه، إذا كان الأخطبوط ممسكًا بذراعك، يمكنك محاولة سحب ذراعك ببطء مع توجيه ضغط لطيف لجعله يفلت. إذا لم تنجح هذه المحاولات، حاول إزالة الأخطبوط بلطف باستخدام أصابعك أو أي جسم مسطح، وكن حذرًا لتجنب إيذائه. إذا كان الأخطبوط ممسكًا بقوة كبيرة، قد تحتاج إلى طلب المساعدة من شخص قريب. نصائح مهمة: - لا تصرخ أو تصدر أصوات مرتفعة لتجنب زيادة توتر الأخطبوط. - لا تضرب الأخطبوط لأن ذلك قد يدفعه للتمسك بقوة أكبر. - لا تحاول سحبه بقوة لتجنب إلحاق الأذى به. - كن حذرًا إذا كان الأخطبوط من النوع ذو الحلقات الزرقاء ، فهو سام وخطر. الأخطبوط ذو الحلقات الزرقاء يعيش في المياه الأسترالية وبعض أجزاء المحيط الهادئ، ولدغته قد تسبب شللاً وضعفًا. في حال تعرضك للدغة منه، اطلب المساعدة الطبية فورًا. بشكل عام، من النادر أن يهاجم الإنسان الأخطبوط، حيث أن معظم الأنواع مسالمة وتفضل تجنب البشر. إذا كنت تسبح في منطقة معروفة بوجود الأخطبوطات، من الأفضل الحفاظ على مسافة وعدم محاولة لمسه.

حذاري! صور ولادكم في الإنترنت تولّي خطر ما تتصوروش!
حذاري! صور ولادكم في الإنترنت تولّي خطر ما تتصوروش!

تونسكوب

timeمنذ 8 ساعات

  • تونسكوب

حذاري! صور ولادكم في الإنترنت تولّي خطر ما تتصوروش!

في فرنسا، حذرت وزيرة الذكاء الاصطناعي والرقمنة ، كلارا شاباز، الأهالي من نشر صور أطفالهم على مواقع التواصل الاجتماعي ، فيما يُعرف بظاهرة "الشارنتينغ". وفي مقال نشر في صحيفة "لا تريبيون" بمشاركة فيرونيك بيشو ، مديرة المرصد لمكافحة العنف الرقمي ، وغابرييل حازان، رئيسة مكتب حماية القاصرين السابقة، أكدت الوزيرة أن نصف الصور المنشورة على المواقع الإباحية تأتي من صور ينشرها الأهل لأطفالهم. وشددت الكاتبات على أن هذه الصور ، التي تبدو بريئة للعائلات، قد تتحول إلى أدوات تُستخدم من قبل شبكات إجرامية عالمية لاستغلال الأطفال، خصوصاً في عصر الذكاء الاصطناعي. وحذّرن من أن الصور المنشورة اليوم قد تظهر غداً في سياقات مؤذية أو خطيرة. ودعت المقالة الأهالي إلى التفكير جيداً قبل النشر ، وطرح أسئلة مهمة مثل: هل يريد الطفل نشر الصورة؟ هل هو بحاجة لذلك؟ هل سيشعر بالخجل منها مستقبلاً؟ وهل يتم حمايته فعلاً عند نشرها؟ وكيف يمكن إعادة استخدام هذه الصور ؟ وذكرت دراسة أن الطفل البالغ 13 عاماً لديه حوالي 1300 منشور على الإنترنت ، معظمها من نشر والديه، ما يثير قلقاً حول خصوصية الأطفال و حقوقهم. وأكدت الكاتبات أهمية توعية الآباء وتعليم الأطفال حق الموافقة على نشر صورهم و حمايتهم من التعرض المبكر لشبكات التواصل. وأوضحن أن الهدف ليس منع نشر الصور العائلية، بل تغيير طريقة نشرها لتكون أكثر حماية ، مثل المشاركة الخاصة عبر الرسائل ، تمويه الوجوه ، أو اختيار زوايا تصوير تحفظ خصوصية الطفل.

متى تنتهي أزمة الدكاترة الباحثين؟ ومن المستفيد من استمرارها؟
متى تنتهي أزمة الدكاترة الباحثين؟ ومن المستفيد من استمرارها؟

الصحفيين بصفاقس

timeمنذ 10 ساعات

  • الصحفيين بصفاقس

متى تنتهي أزمة الدكاترة الباحثين؟ ومن المستفيد من استمرارها؟

متى تنتهي أزمة الدكاترة الباحثين؟ ومن المستفيد من استمرارها؟ 10 أوت، 21:15 في جل الدول المتقدمة التي بلغت درجات عليا من النمو والتقدم لا تجد دكاترة عاطلين أو مهمشين خارج سياق البحث والمخابر . ذلك أن هذه الدول تؤمن بأن مفتاح التمدن والرقي الحضاري هو البحث العلمي والتكنولوجي في شتى الميادين . بل إن العديد من هذه الدول تستقطب دكاترتنا وباحثينا وتغريهم بشتى المنح والامتيازات المالية . أما في تونس فلا زالت أزمة انتداب الدكاترة قائمة ومحاولة تأبيد تهميشهم وحرمانهم من المساهمة في تطوير البلاد والرقي بها تتواصل رغم أن عددهم ليس كبيرا وانتدابهم ليس بالأمر الصعب نظرا لكثرة العقود والالحاقات العرضية والهشة والتي تحمل الغث والسمين للتدريس دون شهادة الدكتورا ودون خبرة في التدريس . إن فائدة الدكتور للبحث والعلم في مرحلة ما بعد الدكتورا أفضل من مرحلة ما قبل الدكتورا . إن المناظرات الفاقدة لأهلية التقييم والإنصاف نظرا لقلة الأماكن المفتوحة ولما يشوب بعض لجانها من ضغوط إيديولوجية وانطباعية ومصالح خاصة في بعض الأحيان كل ذلك ساهم في تعميق الأزمة . ولا زال الأمل الوحيد القائم هو تدخل سيادة رئيس الجمهورية للإدماج الاستثنائي ل 5000 دكتور قياسا بما وقع لحل أزمات الأطباء الشبان والأساتذة النواب وعمال الحضائر والمناولة والذين تبلغ أعدادهم عشرات الآلاف. فمتى ينتبه أساتذة الجامعات بأنهم دكاترة مثلنا ومن المفروض أن يناصرونا كما فعلت عمادة الأطباء ونقابات الأساتذة والعمال لا أن يقفوا ضدنا في المجالس العلمية والهيئات النقابية . 👍

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store