logo
النفط يرتفع مع هبوط المخزونات الأميركية بأكثر من المتوقع

النفط يرتفع مع هبوط المخزونات الأميركية بأكثر من المتوقع

سكاي نيوز عربيةمنذ 6 ساعات

ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 12 سنتا، أو 0.2 بالمئة، إلى 67.80 دولار للبرميل، بحلول الساعة 0030 بتوقيت غرينتش. وزادت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 20 سنتا، أو 0.3 بالمئة، إلى 65.12 دولار، بحسب بيانات وكالة رويترز.
وارتفع الخامان القياسيان واحدا بالمئة تقريبا أمس الأربعاء متعافيين من خسائر تكبداها في بداية الأسبوع بعدما أظهرت البيانات طلبا قويا في الولايات المتحدة.
وقال يوكي تاكاشيما المحلل في نومورا للأوراق المالية "يفضل بعض المشترين الطلب القوي الذي أشار إليه انخفاض المخزونات في الإحصاءات الأسبوعية الأميركية".
وأضاف "لكن المستثمرين لا يزالون متوترين ويسعون إلى استيضاح وضع وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل"، وذكر أن اهتمام السوق يتحول الآن إلى مستويات إنتاج مجموعة أوبك +.
وتوقع تاكاشيما عودة خام غرب تكساس الوسيط إلى نطاق يتراوح بين 60 و65 دولارا، وهي مستويات ما قبل الصراع.
وقالت إدارة معلومات الطاقة الأميركية أمس الأربعاء إن مخزونات النفط الخام والوقود في الولايات المتحدة انخفضت الأسبوع الماضي مع ارتفاع نشاط التكرير والطلب.
وذكرت إدارة معلومات الطاقة أن مخزونات النفط الخام انخفضت 5.8 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 20 يونيو، متجاوزة توقعات المحللين في استطلاع أجرته رويترز لتراجعها 797 ألف برميل.
وعلى غير المتوقع، انخفضت مخزونات البنزين 2.1 مليون برميل، مقارنة بتوقعات لزيادة قدرها 381 ألف برميل.
في غضون ذلك، أشاد الرئيس الأميركي دونالد ترامب بالنهاية السريعة للحرب بين إيران وإسرائيل، وقال إن واشنطن ستسعى على الأرجح للحصول على التزام من طهران بإنهاء طموحاتها النووية خلال محادثات مع المسؤولين الإيرانيين الأسبوع المقبل.
وقال ترامب أيضا أمس الأربعاء إن الولايات المتحدة لم تتخل عن سياسة فرض أقصى الضغوط على طهران، والتي تتضمن قيودا على مبيعاتها من النفط، لكنه أشار إلى احتمال تخفيف تطبيق العقوبات لمساعدة إيران على إعادة البناء.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بيزوس يتقرب من ترامب.. هل يطيح بـ "سبيس إكس"؟
بيزوس يتقرب من ترامب.. هل يطيح بـ "سبيس إكس"؟

البيان

timeمنذ 34 دقائق

  • البيان

بيزوس يتقرب من ترامب.. هل يطيح بـ "سبيس إكس"؟

يسعى جيف بيزوس وشركته الفضائية "بلو أوريجن" للاستفادة من التوتر المتزايد بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والملياردير الشهير إيلون ماسك، ففي الأسابيع الأخيرة، أجرى بيزوس محادثات مع ترامب مرتين على الأقل هذا الشهر، كما زار الرئيس التنفيذي لـ"بلو أوريجن"، ديف ليمب، البيت الأبيض للقاء كبير موظفي ترامب، خلال هذه المحادثات، سعى بيزوس والمديرون التنفيذيون في "بلو أوريجن" للحصول على المزيد من العقود الحكومية. وفق تقرير لصحيفة "وول ستريت جورنال"، جاء هذا التقارب بعد أيام فقط من الصدام العلني المثير بين ترامب وماسك في أوائل يونيو، حيث كان ماسك أحد كبار مستشاري الرئيس ويمتلك شركة الصواريخ المنافسة، "سبيس إكس"، ولطالما كان ماسك وبيزوس متنافسين في مجال الفضاء، لكن "سبيس إكس" تفوقت بفارق كبير على "بلو أوريجن"، حيث أطلقت صواريخ بوتيرة قياسية وأصبحت المهيمنة على وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا". كان المسؤولون التنفيذيون في "بلو أوريجن" قلقين منذ الصيف الماضي بشأن العلاقة القوية بين ماسك وترامب وتأثير ذلك على وصولهم إلى العقود الحكومية، وقد منح خلاف ترامب مع ماسك فرصة لـ"بلو أوريجن" لسحب البساط من "سبيس إكس". في مايو، ألغى ترامب ترشيح ماسك ليكون رئيسًا لوكالة ناسا، وبعد أن انتقد ماسك تشريعاً يدعمه ترامب على منصة X في أوائل يونيو وطرح فكرة حزب سياسي جديد، أشار ترامب إلى أن أعمال ماسك قد تتضرر. وصرح قائلاً: "أسهل طريقة لتوفير مليارات الدولارات في ميزانيتنا هي إنهاء الإعانات والعقود الحكومية لإيلون. لقد فوجئت دائمًا بأن بايدن لم يفعل ذلك"!" التقى ليمب، الرئيس التنفيذي لـ"بلو أوريجن"، بسوزي وايلز، كبيرة موظفي البيت الأبيض، في منتصف يونيو، وهو اجتماع تخللته مكالمات بين بيزوس وترامب، وقد ناقش ترامب مع بيزوس رغبته في رؤية مهمة مأهولة إلى القمر خلال فترة ولايته. جهود بيزوس لتحسين العلاقات سعى بيزوس إلى استمالة ترامب في الأشهر الأخيرة، حتى أنه وجه دعوة لترامب لحضور حفل زفافه المليء بالمشاهير المقرر إقامته هذا الأسبوع في البندقية، لكن من غير المتوقع أن يحضر الرئيس بسبب تضارب في المواعيد. تحديات "بلو أوريجن" أمام "سبيس إكس" يتمثل التحدي الكبير لـ"بلو أوريجن" في الفوز بعقود حكومية على حساب "سبيس إكس" في قدرتها على إظهار أنها تستطيع إطلاق صاروخها المداري القوي "نيو غلين" بشكل موثوق ومنتظم. في يناير، أطلقت "بلو أوريجن" صاروخها "نيو غلين" لأول مرة ووصل إلى المدار في المحاولة الأولى، لكن الشركة كانت تأمل في إجراء مهمة ثانية هذا الربيع وفاتها هذا الهدف، وتتطلع الآن إلى إطلاق "نيو غلين" مرة أخرى في منتصف أغسطس. من جانبها، صرحت "سبيس إكس"، التي تعتبر صواريخها من طراز "فالكون" هي الخيار المفضل للعملاء الحكوميين، بأنها تتطلع إلى إطلاق 170 مرة هذا العام، وكثير من هذه الرحلات ستكون لشبكة الأقمار الصناعية "ستارلينك". لقد حصلت "سبيس إكس" على عقود حكومية أكبر وأكثر من "بلو أوريجن"، بالنظر إلى ريادتها في الإطلاق والعمليات في الفضاء، في أبريل، منحت قيادة القوة الفضائية لـ"سبيس إكس" صفقة بقيمة 5.9 مليارات دولار لـ 28 رحلة مجدولة للسنوات القادمة. وتلقت شركة "يونايتد لانش أليانس"، أقل قليلاً من "سبيس إكس" مقابل 19 مهمة. بينما مُنحت "بلو أوريجن" 2.4 مليار دولار لسبعة إطلاقات. "القبّة الذهبية" ومشاريع المريخ يدفع ليمب، الرئيس التنفيذي لـ"بلو أوريجن"، الشركة للتحرك بشكل أسرع والتركيز على توسيع العمليات. وتأمل "بلو أوريجن" في إطلاق مركبة شحن إلى القمر هذا العام وإنزالها على سطح القمر. قد تتنافس "سبيس إكس" و"بلو أوريجن" على العديد من الصفقات الحكومية المهمة، بما في ذلك الأعمال المتعلقة بالفضاء المرتبطة بجهود ترامب الدفاعية "القبّة الذهبية" ومشاريع المريخ التي اقترح البيت الأبيض على ناسا متابعتها. من جانبه، بدأ ماسك في تحقيق بعض المكاسب بعد تمويله لحملة ترامب لإعادة الانتخاب من خلال لجنة عمل سياسي خارقة (Super PAC) - تم تمويلها بشكل أساسي بأمواله الخاصة - التي أنفقت أكثر من 250 مليون دولار لإعادة ترامب إلى البيت الأبيض. لقد كان ماسك متورطًا بشكل خاص خلال الفترة الانتقالية وأبدى رأيه في كبار المرشحين لمختلف الوكالات، مقنعاً ترامب بتعيين جاريد أيزاكمان لإدارة ناسا قبل أن يسحب الرئيس ترشيحه لاحقًا. أيزاكمان استثمر شخصيًا في "سبيس إكس" وطار إلى المدار على متن مركبة فضائية تديرها الشركة. لطالما كان هدف ماسك هو نقل البشر إلى المريخ باستخدام "سبيس إكس". تعتمد الحكومة الأمريكية على "سبيس إكس" لدعم ناسا ووكالات أخرى، وقد تلقت الشركة أكثر من 20 مليار دولار في عقود فدرالية لهذا الغرض. انتقد ترامب بيزوس في جزء كبير من فترة ولايته الأولى، متهماً إياه باستخدام صحيفة "واشنطن بوست"، التي اشتراها عام 2013، لمهاجمة رئاسته بشكل غير عادل، كما ادعى أن شركة "أمازون" التابعة لبيزوس كانت احتكارًا، وكلف بتحقيق في استخدام "أمازون" للخدمة البريدية، زاعما أن الشركة كانت تحصل على أسعار تضر بالجدوى المالية للمؤسسة. لكن في هذه الفترة، تمكن بيزوس من إصلاح علاقته بترامب، فقد أصبح صديقًا لابنة ترامب، إيفانكا، وزوجها جاريد كوشنر، ودافع عن قرار "واشنطن بوست" عدم تأييد أي مرشح في الانتخابات، بعد أن أعد مجلس التحرير حجة لصالح نائبة الرئيس كامالا هاريس، المرشحة الديمقراطية للرئاسة. وقد أشاد ترامب ببيزوس على انفراد لمنعه هذا التأييد، ووفقًا لمستشاري ترامب، يصف المقربون من الرجلين الآن علاقتهما بالدافئة. كما دفعت "أمازون"، حيث يشغل بيزوس منصب الرئيس التنفيذي، 40 مليون دولار لفيلم وثائقي عن السيدة الأولى ميلانيا ترامب، وهو ما يقرب من ثلاثة أضعاف المبلغ الذي قدمه أقرب منافس آخر للمشروع. وذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن أكثر من 70% من المبلغ سيذهب إلى ميلانيا ترامب. كما قدمت "أمازون" مليون دولار لحفل التنصيب، حيث جلس بيزوس وخطيبته لورين سانشيز في مكان بارز خلف الرئيس.

ترامب يسعى لتسمية خليفة رئيس الاحتياطي قبل 11 شهراً من انتهاء ولاية باول
ترامب يسعى لتسمية خليفة رئيس الاحتياطي قبل 11 شهراً من انتهاء ولاية باول

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

ترامب يسعى لتسمية خليفة رئيس الاحتياطي قبل 11 شهراً من انتهاء ولاية باول

ينظر الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، في تسريع إعلان اسم مرشحه لخلافة رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، الذي تنتهي ولايته بعد 11 شهراً، في ظل استيائه المتزايد من نهج البنك المركزي المتريّث بشأن خفض أسعار الفائدة. وبحسب تقرير لصحفية «وول ستريت جورنال» فإن ترامب يفكر في تسمية خليفة باول، والإعلان عنه بحلول سبتمبر أو أكتوبر، بل وربما في وقت أقرب من ذلك، وذلك إثر الغضب المتصاعد في البيت الأبيض من باول، الذي لم يقدم على خفض أسعار الفائدة رغم الضغوطات من الرئيس الأمريكي. ومن بين الأسماء المطروحة للمنصب عضو مجلس الاحتياطي الفيدرالي السابق، كيفن وورش، ومدير المجلس الاقتصادي الوطني، كيفن هاسيت، كما يروّج حلفاء الرجلين لوزير الخزانة، سكوت بيسنت، كونه خياراً محتملاً، وفقاً لبعض الأشخاص. وتشمل القائمة أيضاً رئيس البنك الدولي السابق، ديفيد مالباس، وعضو مجلس الاحتياطي الفيدرالي، كريستوفر والر. انتقادات متكررة من ترامب كان ترامب، الذي رشّح باول لهذا المنصب في عام 2017 يشتكي باستمرار من أن رئيس الاحتياطي الفيدرالي متردد جداً في خفض كلفة الاقتراض، وضغط ترامب على باول لخفض أسعار الفائدة، خلال اجتماع عُقد في البيت الأبيض الشهر الماضي، في وقت أكد أنه لن يلجأ إلى إقالته من منصبه. في المقابل أبقى مجلس الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة من دون تغيير في عام 2025، مبرراً ذلك بأن تبني نهج صبور في السياسة النقدية يُعد ملائماً، وسط حالة عدم اليقين الاقتصادي الناجمة عن استخدام ترامب للرسوم الجمركية الموسعة، وأوضح صانعو السياسة في الاحتياطي أنهم يتوقعون أن تؤدي الرسوم الجمركية المعلنة إلى إبطاء النمو الاقتصادي، وزيادة التضخم. فكرة متجددة رغم أن الرئيس الجديد المفترض أن يسميه ترامب لن يتولى مهامه رسمياً قبل مايو المقبل فإن إعلان الاسم في الصيف أو الخريف سيكون أبكر بكثير من فترة الانتقال التقليدية الممتدة لثلاثة إلى أربعة أشهر، وقد يسمح ذلك للرئيس المُنتظر بالتأثير على توقعات المستثمرين بشأن مسار الفائدة المستقبلية، حتى لو كان باول ما زال في منصبه. هذه ليست المرة الأولى التي يطرح ترامب فكرة كهذه، ففي يونيو الجاري قال ترامب إنه سيُعيّن خلفاً لرئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، «قريباً جداً»، إذ تنتهي ولاية باول في مايو 2026. ووفق تقرير لـ«بلومبرغ» آنذاك تتضمن القائمة المصغرة للأسماء قيد النظر، وورش، والذي أجرت معه إدارة ترامب مقابلة في نوفمبر لشغل منصب وزير الخزانة، بالإضافة إلى أسماء أخرى، من بينها وزير الخزانة الحالي.

أسهم أوروبا تصعد مع صمود وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران
أسهم أوروبا تصعد مع صمود وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

أسهم أوروبا تصعد مع صمود وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران

ارتفعت الأسهم الأوروبية، الخميس، مدعومة بمؤشرات على أن وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران يبدو صامداً، في حين أثارت انتقادات وجهها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لرئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) المخاوف إزاء استقلالية البنك المركزي. وخلال التداولات، ارتفع المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.3 بالمئة إلى 538.75 نقطة. كما ارتفعت مؤشرات رئيسية أخرى في أوروبا، حيث ارتفع داكس الألماني بنسبة 0.8% وفايننشال تايمز البريطاني بنسبة 0.2% وكاك الفرنسي 0.2% وفوتسي الإيطالي بنسبة 0.2% أيضاً. وعادت سياسات ترامب الفوضوية المتعلقة بالرسوم الجمركية إلى دائرة الضوء مرة أخرى مع اقتراب الموعد النهائي الذي حدده في التاسع من يوليو لإبرام اتفاقيات تجارية. وقادت أسهم شركات التعدين الأوروبية مكاسب القطاعات الفرعية، إذ صعد مؤشر القطاع 1.1 بالمئة، وارتفع مؤشر قطاع المرافق 0.8 بالمئة. وارتفع سهم شركة إتش اند إم 5.3 بالمئة بعد أن أعلنت شركة الأزياء السويدية تحقيق أرباح أعلى قليلاً في الربع الثاني من العام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store