logo
يستضيفه البيت الأبيض.. اتفاق سلام بين أذربيجان وأرمينيا برعاية ترامب

يستضيفه البيت الأبيض.. اتفاق سلام بين أذربيجان وأرمينيا برعاية ترامب

اتفاق سلام بين أذربيجان وأرمينيا أعلن عنه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وقال ترامب في منشور على منصته للتواصل الاجتماعي "تروث سوشيال" إنه "أتطلع إلى استضافة رئيس أذربيجان، إلهام علييف، ورئيس وزراء أرمينيا، نيكول باشينيان، في البيت الأبيض غدًا الجمعة لعقد قمة سلام تاريخية".
وأضاف "لقد كانت هاتان الدولتان في حالة حرب لسنوات عديدة، ما أسفر عن مقتل آلاف الأشخاص.. حاول العديد من القادة إنهاء هذه الحرب دون نجاح، حتى الآن، بفضل ترامب". وأشار إلى أن إدارته كانت منخرطة مع كلا الجانبين منذ وقت طويل، مضيفا أنه "غدًا، سينضم إليّ الرئيس علييف ورئيس الوزراء باشينيان في البيت الأبيض لحضور مراسم توقيع اتفاقية سلام رسمية".
وقال إن الولايات المتحدة ستوقع أيضًا اتفاقيات ثنائية مع كلتا الدولتين من أجل السعي وراء فرص اقتصادية مشتركة، ل إطلاق العنان لإمكانات منطقة جنوب القوقاز بالكامل.
وأضاف ترامب "أنا فخور جدًا بهؤلاء القادة الشجعان لاتخاذهم القرار الصحيح من أجل الشعب العظيم في أرمينيا وأذربيجان. سيكون يومًا تاريخيًا لأرمينيا وأذربيجان والولايات المتحدة، وللعالم أجمع".
aXA6IDgyLjI0LjI1NC4xNzQg
جزيرة ام اند امز
BG
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ميدفيديف يتهم الأوروبيين بعرقلة جهود السلام مع أوكرانيا
ميدفيديف يتهم الأوروبيين بعرقلة جهود السلام مع أوكرانيا

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

ميدفيديف يتهم الأوروبيين بعرقلة جهود السلام مع أوكرانيا

وقال ميدفيديف في منشور له على قناته الرسمية في "تيليغرام": "يحاول الأوروبيون عرقلة المحاولات الأميركية للمساعدة في حل الصراع الأوكراني". واتهم ميدفيديف أوكرانيا بالاستعانة بـ"قتلة من عصابات كولومبيا والمكسيك" وإرسالهم إلى جبهة القتال مع روسيا. ومن المرتقب أن يعقد الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين اجتماعا في 15 من أغسطس بألاسكا. وذكرت شبكة "إن بي سي نيوز"، نقلا عن مصادر، أن الإدارة الأميركية قد تدعو الرئيس الأوكراني لحضور قمة ألاسكا. وكشفت تقارير صحفية أن الزعيمين سيناقشان حل تبادل الأراضي بين روسيا وأوكرانيا، لإنهاء الحرب المستعرة منذ فبراير 2022. وقالت صحيفة "وول ستريت جورنال" إن الرئيس الروسي قدم للإدارة الأميركية مقترحا لوقف إطلاق النار في أوكرانيا مقابل منحه منطقة في دونباس شرق أوكرانيا. إلا أن الرئيس الأوكراني رفض باستمرار أي شرط مسبق يتضمن التخلي عن أراض سيادية قبل وقف إطلاق النار الكامل وغير المشروط. هذا وقال زيلينسكي ، الأحد، إن كييف "تثمن وتؤيد بشكل كامل" البيان المشترك للقادة الأوروبيين بشأن تحقيق السلام في أوكرانيا مع حماية المصالح الأوكرانية والأوروبية. ورحب زعماء فرنسا وإيطاليا وألمانيا وبولندا وبريطانيا وفنلندا والمفوضية الأوروبية السبت بجهود ترامب الرامية إلى إنهاء الحرب، لكنهم أكدوا على ضرورة الضغط على روسيا وتقديم ضمانات أمنية لكييف. وكتب زيلينسكي على "إكس": "يجب أن تكون نهاية الحرب عادلة وأنا ممتن لكل من يقف مع أوكرانيا وشعبنا اليوم من أجل السلام في أوكرانيا، وهو الدفاع عن المصالح الأمنية الحيوية لبلادنا الأوروبية".

وزير خارجية لبنان الأسبق: لقاء ألاسكا قد يكون مقدمة لتسويات أخرى ولتوزيع مناطق النفوذ عالميا
وزير خارجية لبنان الأسبق: لقاء ألاسكا قد يكون مقدمة لتسويات أخرى ولتوزيع مناطق النفوذ عالميا

سبوتنيك بالعربية

timeمنذ 2 ساعات

  • سبوتنيك بالعربية

وزير خارجية لبنان الأسبق: لقاء ألاسكا قد يكون مقدمة لتسويات أخرى ولتوزيع مناطق النفوذ عالميا

وزير خارجية لبنان الأسبق: لقاء ألاسكا قد يكون مقدمة لتسويات أخرى ولتوزيع مناطق النفوذ عالميا وزير خارجية لبنان الأسبق: لقاء ألاسكا قد يكون مقدمة لتسويات أخرى ولتوزيع مناطق النفوذ عالميا سبوتنيك عربي علّق وزير الخارجية اللبناني الأسبق عدنان منصور، اليوم الأحد، على اللقاء المرتقب بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين، والأمريكي دونالد ترامب، في ألاسكا، والذي... 10.08.2025, سبوتنيك عربي 2025-08-10T10:37+0000 2025-08-10T10:37+0000 2025-08-10T10:38+0000 حصري فلاديمير بوتين ترامب روسيا الولايات المتحدة الأمريكية لبنان وأوضح منصور، في مداخلة عبر إذاعة "سبوتنيك"، أنه "مع بداية الحرب في أوكرانيا، راهنت أمريكا والدول الأوروبية على تحقيق النصر على روسيا عبر دعم أوكرانيا، وهو ما لم يحدث"، مشددًا على أن "موسكو متمسكة بموقفها الميداني انطلاقا من مصالح الأمن القومي والمجال الحيوي والسيادة الروسية، التي ترفض وجود دولة تهدد أمنها على مقربة منها". وأشار منصور إلى أن "هذه المسألة تمهّد مستقبلا لانفراجات على الصعيد العالمي، خاصة أن ترامب أخذ على عاتقه إيجاد حل في أوكرانيا، كانسحاب القوات الأوكرانية من دونيتسك، وتجميد خط الجبهة، وتوقيع اتفاق سلام شامل، واللافت أن ترامب أعلن أنه سيجبر كييف على تقديم تنازلات إقليمية لصالح روسيا، ما يعني أن زيلينسكي، الذي راهن على الغرب وظنّ أنهم سيمضون إلى أبعد الحدود لتحقيق أهدافه في الصراع مع روسيا، لم يحصل على ما كان يتوقعه". ولفت وزير خارجية لبنان الأسبق عدنان منصور إلى أن "الاتفاق سيشمل تبادل أراضٍ لصالح الطرفين"، معتبرا أن "ما تحقق لروسيا على صعيد المفاوضات المرتقبة يعد إنجازا مهما، ورغم قسوة المناخ في ألاسكا، يبدو أن دفء أجواء المفاوضات سينعكس إيجابا على الواقع في أوكرانيا، بما يمهّد لسلام ينهي الصراع الدائر هناك". وتابع: "نحن أمام مرحلة جديدة، ونجاح مفاوضات ألاسكا قد يفتح الباب أمام اتفاقات بين العملاقين، روسيا وأمريكا، بشأن مناطق أخرى تشهد توترات أو حروبا واضطرابات، ما يجعل من هذا اللقاء تمهيدا لتسويات أوسع في مناطق أخرى، وربما تكون ألاسكا مقدمة لإعادة توزيع الاهتمامات والمصالح على الصعيد الدولي ومناطق النفوذ عالميا كما حصل في نهاية الحرب العالمية الثانية في يالطا". الولايات المتحدة الأمريكية لبنان سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي حصري, فلاديمير بوتين, ترامب, روسيا, الولايات المتحدة الأمريكية, لبنان

قمة ألاسكا.. 3 قوى عظمى ترسم ملامح النظام العالمي الجديد
قمة ألاسكا.. 3 قوى عظمى ترسم ملامح النظام العالمي الجديد

العين الإخبارية

timeمنذ 3 ساعات

  • العين الإخبارية

قمة ألاسكا.. 3 قوى عظمى ترسم ملامح النظام العالمي الجديد

يترقب العالم حدثا دبلوماسيا بارزا، حين يلتقي الرئيس الأمريكي ترامب نظيره الروسي بوتين في ألاسكا، في لقاء يوصف بأنه «للكبار فقط». وترى صحيفة «ديلي ميل» البريطانية أن هذا الاجتماع الذي طال انتظاره يأتي في ظل مشهد جيوسياسي متوتر، حيث تتقاطع المصالح والصراعات بين 3قوى عظمى: الولايات المتحدة، روسيا، والصين. الطريق إلى هذا اللقاء لم يكن عاديا، إذ مهد ترامب له بخطوة اعتبرها مراقبون ذكية حين أزال عقبة أمام انعقاده، وهي ربط الاجتماع بمقابلة بوتين للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. وعندما سُئل عن ذلك، أجاب ترامب بوضوح: "لا، لا يتعين عليه ذلك"، في إشارة إلى أن النقاش بينه وبين بوتين سيكون حكرًا على القضايا الكبرى التي تهم القوى العظمى. وفي الكواليس، يراقب الرئيس الصيني شي جين بينغ عن كثب، مدركا أن له تأثيرا عميقا على موسكو، وأن أي تقارب أمريكي–روسي قد ينعكس على التوازنات العالمية. وتشير الصحيفة إلى أن ملامح النظام العالمي بدأت تتشكل بوضوح نحو ثلاثية النفوذ، إذ تكشف خريطة التحالفات والمناطق المتأثرة أن الولايات المتحدة تحتفظ بقاعدة نفوذها في أوروبا ومعظم العالم الغربي، في الوقت ذاته، تمد الصين أذرعها الاقتصادية عبر آسيا وأفريقيا وأمريكا الجنوبية، في حين تحافظ روسيا على حضورها العسكري والسياسي في مناطق من شرق أوروبا وشمال أفريقيا وأبعد من ذلك. الولايات المتحدة: قوة شاملة تبحث عن إعادة التموضع ورغم التحديات الاقتصادية وتراجع الهيمنة المطلقة للدولار كعملة احتياطية عالمية، لا تزال واشنطن تمزج بين قوتها المالية والعسكرية و"القوة الناعمة" التي تصدرها عبر الثقافة والأفلام والموسيقى وحتى نمط الحياة الأمريكي. وقد عزز فوز ترامب بولاية ثانية النهج الانعزالي، مع تقليص الالتزامات الدولية وتوجيه رسائل صريحة إلى الحلفاء بأن زمن الضمانات الأمنية المجانية قد ولّى. ورغم هذا الانكفاء، فإن واشنطن تدرك أن ترك المجال مفتوحا أمام تقارب روسي–صيني سيضعف نفوذها، وهو ما دفع ترامب إلى التعهد بمحاولة "تفكيك" أي تحالف بين موسكو وبكين. الصين: صعود اقتصادي واستراتيجية شراء النفوذ منذ إطلاق "مبادرة الحزام والطريق"، تتبع بكين سياسة اقتصادية ذكية تقوم على منح قروض واستثمارات ضخمة للدول النامية، مقابل امتيازات استراتيجية طويلة الأمد، تشمل السيطرة على الموانئ والموارد. ومع سيطرتها على معظم سوق المعادن الأرضية النادرة، عززت الصين موقعها في الصناعات المتقدمة مثل الطاقة المتجددة والتكنولوجيا. ورغم هذه النجاحات، تواجه بكين تحديا ديموغرافيا كبيرا، إذ تتقلص القوى العاملة وتزداد نسبة كبار السن نتيجة سياسة «الطفل الواحد» التي أُلغيت قبل أقل من عقد. أما على الصعيد الجيوسياسي، فإن الصين لا تخفي تطلعها لاستعادة أراض تعتبرها جزءا من سيادتها التاريخية، وعلى رأسها تايوان، التي تحظى بحماية أمريكية ضمنية. روسيا: نفوذ عسكري يمتد بالتحالفات فيما تمتلك موسكو مساحات شاسعة غنية بالموارد الطبيعية، وتستفيد من صادرات النفط والغاز للحفاظ على مكانتها كلاعب رئيسي في سوق الطاقة العالمي، حتى في ظل العقوبات الغربية. كما توفر الصين لروسيا دعما لوجستيا وتقنيا حيويا، يشمل مكونات متطورة للطائرات المسيرة ومواد أساسية للصناعات العسكرية، في علاقة وصفها مراقبون بأنها "شراكة مصلحة" يستفيد منها الطرفان. في مقابل كل ذلك يجد الاتحاد الأوروبي وبريطانيا نفسيهما في مواقع ثانوية، بينما تتحول بقية دول العالم إلى ساحات تنافس أو أوراق مساومة على طاولة الكبار. aXA6IDkyLjExMi4xNjYuNjMg جزيرة ام اند امز AU

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store