
أستراليا ترفض تصريحا لسفير أمريكي بشأن عزمها الاعتراف بفلسطين
وقال ألبانيز في إحدى الإذاعات المحلية، الجمعة، إن 'هاكابي سفير للولايات المتحدة لدى إسرائيل، وليس لأستراليا'، وفق بيان صادر عن رئاسة الوزراء الأسترالية.
وتعليقا على جرائم الإبادة الجماعية والتجويع التي ترتكبها إسرائيل بحق الفلسطينيين في قطاع غزة، قال ألبانيز: 'يشعر الأستراليون بالاشمئزاز مما يشاهدونه على شاشة التلفزيون كل ليلة'.
وأضاف: 'شاهدوا (الأستراليون) موت عشرات الآلاف من الناس، وليس من المستغرب أن يثير مشهد الأطفال المتضورين جوعا وعائلاتهم وهم ينتظرون المساعدات الإنسانية استجابة إنسانية'.
وأشار إلى أن المشكلة في المنطقة مستمرة منذ سنوات عديدة، مبينا أن ثمة زخما عالميا 'لإنهاء دائرة العنف والدفع بمحادثات السلام'.
والاثنين الماضي، قال ألبانيز إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ينكر ما يحدث في غزة (من إبادة)، مؤكدا أن أستراليا ستعترف بدولة فلسطين في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة التي تنطلق في سبتمبر/ أيلول المقبل.
وتعليقا على ذلك، قال السفير هاكابي إن كبار المسؤولين في إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قابلوا قرار أستراليا الاعتراف بدولة فلسطين 'بخيبة أمل واشمئزاز'، بحسب شبكة 'إيه بي سي' الأسترالية.
وانتقد هاكابي توقيت إعلان أستراليا عن الاعتراف بدولة فلسطين، قائلا: 'باعتبارنا الشريك الأقرب لإسرائيل كنا نتوقع أن يتم إخطارنا مسبقا'.
ويتصاعد حراك الاعتراف بدولة فلسطين على خلفية الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل، بدعم أمريكي، على غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وأواخر يوليو/ تموز الماضي، أطلقت 15 دولة غربية بينها فرنسا وكندا وأستراليا ونيوزيلندا والبرتغال، نداء جماعيا للاعتراف بدولة فلسطين ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، نشرته الخارجية الفرنسية على موقعها الإلكتروني.
وقبلها بعدة أيام، قال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر في مؤتمر صحافي، إن بلاده ستعترف بدولة فلسطين في سبتمبر: 'إذا لم تتخذ إسرائيل خطوات جوهرية لإنهاء الوضع المروع' بقطاع غزة.
وأعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في 24 يوليو/ تموز، أن بلاده ستعترف بدولة فلسطين خلال الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك في سبتمبر المقبل.
(الأناضول)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربي الجديد
منذ يوم واحد
- العربي الجديد
قتل أنس الشريف وزملائه: هل انتهى زمن الثقة العمياء بإسرائيل؟
في 10 أغسطس/آب الحالي، قتلت قوات الاحتلال الإسرائيلي ستة صحافيين، هم أنس الشريف ومحمد قريقع وإبراهيم ظاهر ومحمد نوفل ومؤمن عليوة ومحمد الخالدي، باستهداف خيمتهم أمام مستشفى الشهداء في مدينة غزة، لينضموا إلى 232 صحافياً وعاملاً في المجال الإعلامي استشهدوا منذ بدء العدوان على قطاع غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023. أقر جيش الاحتلال بقتل مراسل "الجزيرة" أنس الشريف حصراً، ونشر ما زعم أنها "أدلة" على أنه "قيادي في حركة حماس تظاهر بصفة صحافي في شبكة الجزيرة"، واتهمه بأنه كان يقود "خلية تابعة للحركة ومسؤولاً عن تنسيق هجمات صاروخية ضد مدنيين إسرائيليين وقوات الجيش". لكن، كما أوضح مراسل الشرق الأوسط، ماثيو دوران، في موقع هيئة البث الأسترالية (إيه بي سي)، كان من الخطأ أن يتوقع الجيش الإسرائيلي أن تُستقبل هذه المزاعم من دون نقاش، ولا سيما أن استهداف الصحافيين يُعد جريمة حرب بموجب القانون الدولي. تقرير دوران نشرته "إيه بي سي"، أكبر هيئة بث في أستراليا، التي لطالما وُصفت بالانحياز لإسرائيل. فقد تعرضت الهيئة لانتقادات حادة لإظهارها تحيزاً في تغطيتها للعدوان الإسرائيلي، كذلك طردت صحافية لنشرها تقريراً ينتقد إسرائيل، مع سياسات تمنع استخدام مصطلحات مثل "جرائم حرب"، و"إبادة جماعية"، و"تطهير عرقي"، "فصل عنصري"، أو "احتلال" لوصف جرائم إسرائيل في غزة والضفة الغربية المحتلة. وأشار التقرير إلى أن التشكيك في أي تصريحات إسرائيلية عما ترتكبه في غزة أصبح واسع الانتشار، حتى إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو عقد مؤتمرات صحافية نادرة لمواجهة ما أسماه "حملة أكاذيب عالمية". وأضاف التقرير أن "عقلية 'ثقوا بنا' فقدت قوتها منذ زمن بعيد بعد 22 شهراً من الموت والدمار في غزة". يذكر أن إسرائيل تنكر غالبية الأخبار الواردة من غزة بزعم أنها "دعاية لحماس"، بينما تمنع وسائل الإعلام الأجنبية من الدخول إلا تحت إشراف جنود في مناطق محددة، بهدف إظهار أجزاء من القطاع تعزز روايتها للعالم. ولطالما وُجهت لإسرائيل اتهامات باستهداف الصحافيين الفلسطينيين، ما أدى إلى استشهاد 238 عاملاً في المجال الإعلامي. سلطات الاحتلال برّرت ذلك من خلال دعاية تتهمهم بالإرهاب، فيما لفتت صحيفة ذا غارديان البريطانية إلى أن المسؤولين الإسرائيليين قدّموا مراراً روايات مضللة ومتغيرة، وأكدت منظمة مراسلون بلا حدود أن الأدلة التي اعتمدت عليها إسرائيل لتبرير اغتيال أنس الشريف مليئة بالتناقضات. إعلام وحريات التحديثات الحية أنس الشريف وزملاؤه... مرايا الدم في غزة ولا يقف الأمر عند هذا الحد، إذ كُلّفت وحدة خاصة في جيش الاحتلال الإسرائيلي تحديد الصحافيين الذين يمكن تشويه سمعتهم واتّهامهم بأنهم مقاتلون؛ لاستهدافهم والتقليل من حدّة الغضب الدولي إزاء قتل العاملين في مجال الإعلام في قطاع غزة، وفقاً لما كشفته مجلة 972+ الإلكترونية ومنصة لوكال كول الإخبارية. وأفاد التقرير، المنشور الخميس الماضي، بأن "خلية إضفاء الشرعية" (legitimisation cell) أُنشئت بعد عملية طوفان الأقصى التي نفذها المقاومون الفلسطينيون في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، لجمع معلومات يمكنها تعزيز صورة إسرائيل ودعم المساندة الدبلوماسية والعسكرية من الحلفاء الرئيسيين، وذلك استناداً إلى ثلاثة مصادر استخبارية. وبحسب التقرير، ففي حالة واحدة على الأقل، شوّهت الوحدة المعلومات عمداً لوصف صحافي زوراً بأنه مقاتل، وهي صفة تعني فعلياً في غزة حكماً بالإعدام. وقالت مصادر استخبارية لـ"972+" إن "خلية إضفاء الشرعية" عملت على تقويض عمل الصحافيين الفلسطينيين، وكذلك مكانتهم المحمية بموجب القانون الدولي. ونُقل عن أحد المصادر قوله إن الضباط كانوا متحمسين لإيجاد عامل في الإعلام يمكن ربطه بـ"حماس"، لاقتناعهم بأن الصحافيين في غزة "يشوّهون سمعة إسرائيل أمام العالم". وأضاف المصدر أنه في حالة واحدة على الأقل شوّهت الوحدة الأدلة لاتهام مراسل زوراً بأنه مقاتل متخفٍّ، على الرغم من أن هذه الصفة أُزيلت قبل إصدار أمر بالاغتيال، وقال أحد المصادر: "كانوا متحمّسين لوضعه على قائمة الأهداف، واعتباره إرهابياً، ليقولوا إن مهاجمته مبرّرة. قالوا: في النهار هو صحافي، وفي الليل قائد فصيل. كان الجميع متحمّساً، لكن حدثت سلسلة من الأخطاء وتجاوزات للإجراءات"، وأضاف المصدر نفسه: "في النهاية، أدركوا أنه كان بالفعل صحافياً، فحذف اسمه من قائمة الأهداف".


القدس العربي
منذ 3 أيام
- القدس العربي
المحكمة الجنائية الدولية جاهزة لإصدار مذكرات توقيف ضد بن غفير وسموتريتش بتهم الفصل العنصري
'القدس العربي': كشف موقع 'ميدل إيست آي' البريطاني، اليوم الجمعة، أن طلبات مذكرات توقيف ضد وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش بتهم الفصل العنصري جاهزة لدى نائبَي المدعين العامين في المحكمة الجنائية الدولية. وذكر الموقع أنه إذا تم إصدار هذه المذكرات، فستكون المرة الأولى التي تُوجَّه فيها تهمة الفصل العنصري أمام محكمة دولية. ووفقا لمصادر متعددة مطلعة داخل المحكمة، أعد المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية كريم خان القضايا ضد بن غفير وسموتريتش قبل أن تبدأ إجازته في مايو 2024. وقال مصدر بالمحكمة للموقع: 'طلبات مذكرات التوقيف جاهزة بالكامل. الشيء الوحيد الذي لم يحدث هو تقديمها إلى المحكمة'. وأفاد المصدر، الذي اشترط عدم الكشف عن هويته، بأن نواب المدعين لديهم السلطة لتقديمها إلى القضاة قبل المحاكمة للفحص، لكن بعض المسؤولين داخل المحكمة يعتقدون أن الطلبات قد تُؤجل بصمت بسبب الضغوط الخارجية غير المسبوقة التي تواجه المحكمة. ضغوط دولية وعقوبات أمريكية فرضت الإدارة الأمريكية الجديدة بقيادة دونالد ترامب عقوبات على خان في فبراير/ شباط، وذهب خان في إجازة في مايو وسط تحقيق للأمم المتحدة بشأن مزاعم سوء سلوك جنسي نفى تورطه فيها. وفي يونيو/ حزيران، فرضت الولايات المتحدة مزيدا من العقوبات على أربعة قضاة بالمحكمة الجنائية الدولية، بما في ذلك اثنان من القضاة الذين وافقوا على طلب خان لمذكرات توقيف ضد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع السابق يوآف غالانت وثلاثة قيادات من حركة حماس في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي. وكشف 'ميدل إيست آي'، في وقت سابق، أن خان تعرّض لسلسلة تهديدات وتحذيرات من شخصيات بارزة، بما في ذلك وزير الخارجية البريطاني السابق ديفيد كاميرون، إلى جانب زملاء مقربين وأصدقاء عائلة قدموا تقارير ضده، وأن مخاوف على سلامة المدعي العام نتجت عن نشاط فريق من الموساد في لاهاي. ورغم ذلك، قدم خان طلبات في 20 مايو 2024 أسفرت عن إصدار مذكرات توقيف ضد نتنياهو وغالانت في نوفمبر من نفس العام. متابعة التحقيقات في الضفة الغربية وقال الموقع البريطاني إنه رغم الضغوط المستمرة، واصل فريق محامي المدعي العام التحقيق في جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية التي ارتكبتها إسرائيل في الضفة الغربية المحتلة. لكن قبل أن يتمكن كريم خان من تقديم طلبات مذكرات التوقيف ضد بن غفير وسموتريتش، اضطر للتنحي مؤقتا بعد محاولة فاشلة لطرده من منصبه. وقال مصدر بالمحكمة: 'كان كريم جاهزا. لم يكن هناك أي عمل متبقٍ على الطلبات. لم تُصاغ الطلبات، ولم تُراجع، فقد كانت جاهزة. كل ما تبقى هو اتباع إجراءات المحكمة لتقديم الطلبات، لكن كريم لم يتسنى له الوقت للقيام بذلك بسبب سرعة الأحداث، ثم قرر التنحي مؤقتا'. وجاء في بيان للمحكمة في ذلك الوقت أن نواب خان سيواصلون عمله في جميع القضايا، بما في ذلك التحقيق في فلسطين. التأثيرات المحتملة للعقوبات والخوف من الضغط 'وأشار الموقع إلى أنه، مع ذلك، لن يُعلن ما إذا كانت طلبات مذكرات التوقيف ضد بن غفير وسموتريتش قد قُدمت، وذلك بعد أن أصدرت المحكمة في أبريل قرارا يمنع نشر أي طلبات مستقبلية'. وأخبر مصدران في المحكمة الموقع أن نواب المدعين، نزهت شميم خان ومايمي ماندياي نيانغ، لم يقدموا الطلبات بعد بسبب التهديد بعقوبات أمريكية. وقال المحامي البريطاني-الإسرائيلي لدى المحكمة الجنائية الدولية، نيكولاس كوفمان، لمذيع التلفزيون الإسرائيلي العام (كان) في يونيو/ حزيران، إن العقوبات الأمريكية على أربعة قضاة في المحكمة كانت 'مصممة لتشجيع إسقاط مذكرات التوقيف ضد رئيس الوزراء نتنياهو ووزير الدفاع السابق غالانت'. وأضاف: 'يعتقد معظم المعلقين أن [فرض العقوبات على القضاة] يشكل تحذيرا إضافيا، قبل فرض العقوبات على نواب المدعين الذين تولوا الآن مهام كريم خان'. وأوضح 'ميدل إيست آي': عند سؤال مكتب المدعي العام عن وضع طلبات بن غفير وسموتريتش، وما إذا كان الخوف من العقوبات قد أدى إلى تأخير تقديمها، أجاب المكتب: 'لا يمكن للمكتب تقديم أي تعليق على مسائل تتعلق بالتحقيقات الجارية أو أي تهم محددة قد تنشأ فيما يتعلق بالحالات التي يعالجها المكتب. هذا النهج ضروري لحماية نزاهة التحقيقات، وضمان سلامة وأمن الضحايا والشهود وجميع من يتعامل معهم المكتب'.


القدس العربي
منذ 3 أيام
- القدس العربي
أستراليا ترفض تصريحا لسفير أمريكي بشأن عزمها الاعتراف بفلسطين
أنقرة: رفض رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز، تصريح للسفير الأمريكي لدى إسرائيل مايك هاكابي انتقد فيه اعتزام كانبيرا الاعتراف بدولة فلسطين. وقال ألبانيز في إحدى الإذاعات المحلية، الجمعة، إن 'هاكابي سفير للولايات المتحدة لدى إسرائيل، وليس لأستراليا'، وفق بيان صادر عن رئاسة الوزراء الأسترالية. وتعليقا على جرائم الإبادة الجماعية والتجويع التي ترتكبها إسرائيل بحق الفلسطينيين في قطاع غزة، قال ألبانيز: 'يشعر الأستراليون بالاشمئزاز مما يشاهدونه على شاشة التلفزيون كل ليلة'. وأضاف: 'شاهدوا (الأستراليون) موت عشرات الآلاف من الناس، وليس من المستغرب أن يثير مشهد الأطفال المتضورين جوعا وعائلاتهم وهم ينتظرون المساعدات الإنسانية استجابة إنسانية'. وأشار إلى أن المشكلة في المنطقة مستمرة منذ سنوات عديدة، مبينا أن ثمة زخما عالميا 'لإنهاء دائرة العنف والدفع بمحادثات السلام'. والاثنين الماضي، قال ألبانيز إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ينكر ما يحدث في غزة (من إبادة)، مؤكدا أن أستراليا ستعترف بدولة فلسطين في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة التي تنطلق في سبتمبر/ أيلول المقبل. وتعليقا على ذلك، قال السفير هاكابي إن كبار المسؤولين في إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قابلوا قرار أستراليا الاعتراف بدولة فلسطين 'بخيبة أمل واشمئزاز'، بحسب شبكة 'إيه بي سي' الأسترالية. وانتقد هاكابي توقيت إعلان أستراليا عن الاعتراف بدولة فلسطين، قائلا: 'باعتبارنا الشريك الأقرب لإسرائيل كنا نتوقع أن يتم إخطارنا مسبقا'. ويتصاعد حراك الاعتراف بدولة فلسطين على خلفية الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل، بدعم أمريكي، على غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وأواخر يوليو/ تموز الماضي، أطلقت 15 دولة غربية بينها فرنسا وكندا وأستراليا ونيوزيلندا والبرتغال، نداء جماعيا للاعتراف بدولة فلسطين ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، نشرته الخارجية الفرنسية على موقعها الإلكتروني. وقبلها بعدة أيام، قال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر في مؤتمر صحافي، إن بلاده ستعترف بدولة فلسطين في سبتمبر: 'إذا لم تتخذ إسرائيل خطوات جوهرية لإنهاء الوضع المروع' بقطاع غزة. وأعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في 24 يوليو/ تموز، أن بلاده ستعترف بدولة فلسطين خلال الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك في سبتمبر المقبل. (الأناضول)