
موجة حر غير مسبوقة تجتاح فرنسا وتحذيرات من مخاطر صحية
تشهد فرنسا هذه الأيام موجة حر شديدة غير مسبوقة لهذا الصيف، حيث تجاوزت درجات الحرارة في بعض المناطق 40 درجة مئوية، وفقًا لهيئة الأرصاد الجوية الفرنسية.
...
الرئيس الزُبيدي يلتقي وفد منظمة أطباء بلا حدود البلجيكية ويشيد بدورها الإنساني والطبي
13 أغسطس، 2025 ( 5:31 مساءً )
الأمم المتحدة تدعو إلى تحرك عاجل لمواجهة تدهور انعدام الأمن الغذائي في اليمن
13 أغسطس، 2025 ( 5:19 مساءً )
وأصدرت السلطات الفرنسية تحذيرات عاجلة للسكان، وخاصة كبار السن والأطفال، بضرورة تجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس خلال ساعات الذروة، والإكثار من شرب المياه، مع اتخاذ الاحتياطات اللازمة لتجنب الإصابة بضربات الشمس أو الجفاف.
كما أُعلن عن تفعيل خطة الطوارئ في عدد من المدن، شملت تجهيز مراكز مكيّفة لاستقبال الفئات الأكثر عرضة للخطر، وتعديل جداول العمل في بعض القطاعات لتفادي العمل تحت أشعة الشمس الحارقة.
وتأتي هذه الموجة الحارة ضمن سلسلة موجات ضربت معظم دول أوروبا والعالم في ظل تحذيرات العلماء من تزايد حدة الظواهر المناخية المتطرفة نتيجة التغير المناخي العالمي، مما قد يجعل مثل هذه الموجات أكثر تكرارًا وشدة في السنوات المقبلة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة الصحافة اليمنية
منذ 4 ساعات
- وكالة الصحافة اليمنية
وفاة 40 شخصًا خلال أسبوع.. ارتفاع وتيرة التحذيرات الأممية من تفشي الكوليرا في السودان
حذّرت منظمة «أطباء بلا حدود» الأربعاء من أنّ أكثر من 640 ألف طفل سوداني دون سنّ الخامسة معرّضون لخطر الإصابة بـ«الكوليرا» في ولاية شمال دارفور وحدها، حيث تدور معارك بين الجيش وقوات «الدعم السريع» للسيطرة على مدينة الفاشر. وأوضحت المنظمة الدولية أن أربعين شخصاً على الأقل لقوا حتفهم في إقليم دارفور، في ظل أسوأ تفشٍّ للمرض منذ سنوات. وقالت في بيان: «بالإضافة إلى حرب شاملة، يعاني سكان السودان الآن أسوأ تفشٍّ للكوليرا تشهده البلاد منذ سنوات». وأضافت: «في منطقة دارفور وحدها، عالجت فرق أطباء بلا حدود أكثر من 2300 مريض، وسجّلت 40 وفاة خلال الأسبوع الماضي». ومنذ يوليو 2024، سجّلت نحو 100 ألف إصابة بـ«الكوليرا» في كل أنحاء السودان، وفقاً لـ«أطباء بلا حدود»، مع انتشار المرض «في كل ولايات البلاد». وبحسب منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، سجّلت أكثر من 2408 وفيات في 17 من أصل 18 ولاية منذ أغسطس (آب) 2024. ويشهد السودان منذ أبريل 2023 حرباً دامية بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان، الحاكم الفعلي للبلاد منذ انقلاب العام 2021، وقوات «الدعم السريع» بقيادة نائبه السابق محمد حمدان دقلو الملقب «حميدتي»المدعوم إماراتيًا. وأسفر هذا الصراع عن مقتل عشرات الآلاف، ونزوح الملايين. وتسببت الحرب التي وصفتها الأمم المتحدة بأنها «أسوأ أزمة إنسانية في العالم» في انقسام البلاد بحكم الأمر الواقع بين المتحاربين، إذ يسيطر الجيش على الوسط والشرق والشمال، في حين تسيطر قوات «الدعم السريع» على كل دارفور تقريباً، وأجزاء من الجنوب. وبينما أدى القتال إلى شل الخدمات اللوجستية، وقطع الطرق، أصبح توصيل المساعدات الإنسانية شبه مستحيل. وتوقفت القوافل، كما تناقصت الإمدادات. ويمكن أن يؤدي موسم الأمطار الذي تشتدّ حدته في أغسطس إلى تفاقم الأزمة الصحية. وقالت تونا تركمان رئيسة بعثة منظمة «أطباء بلا حدود» في السودان إنّ «الوضع تجاوز مرحلة الطوارئ. ينتشر الوباء إلى ما هو أبعد من مخيمات النازحين». وفي الدمازين عاصمة ولاية النيل الأزرق في جنوب شرقي السودان، كشفت المنظمة عن مزيج قاتل من الكوليرا وسوء التغذية. وأشارت إلى أنّه «بين الثالث والتاسع من أغسطس لقي ستة مرضى بالكوليرا حتفهم، بينما كانوا يعانون أيضاً سوء التغذية الحاد». وفي مدينة الفاشر توفي 63 شخصاً على الأقل بسبب سوء التغذية خلال أسبوع، حسبما أفاد مسؤول في وزارة الصحة… ويعاني نحو 25 مليون شخص من انعدام الأمن الغذائي الحاد في السودان، حيث انتشرت المجاعة في مناطق عدة، وأودت بحياة عشرات الآلاف.


اليمن الآن
منذ 10 ساعات
- اليمن الآن
حصاد التجويع المنهجي لقطاع غزة
أدخلت إسرائيل لأول مرة سلاح التجويع في حربها لإخضاع القطاع الفلسطيني المحاصر منذ العام 2007، إلى جانب القتل اليومي بالقصف، الذي أوقع ما يزيد على 61 ألف شهيد من فلسطينيي غزة منذ 8 أكتوبر/تشرين الأول 2023. وتؤكد تقارير الهيئات الإغاثية والإنسانية التدهور المعيشي للسكان منذ إغلاق المعابر، ومنع المساعدات المقدمة من المنظمات الإنسانية والدولية داخله، اعتبارا من الثاني من مارس/آذار 2025. وأكد برنامج الأغذية العالمي -في بيان صدر في 11 أغسطس/آب الجاري- أن الجوع وسوء التغذية في غزة وصلا إلى أعلى مستوياتهما على الإطلاق. ولفت البرنامج إلى أن أكثر من ثلث سكان القطاع لا يأكلون لأيام، في حين يعيش نصف مليون شخص على شفا المجاعة. الطوارئ والمجاعة وتشير بيانات مقياس تصنيف مراحل الأمن الغذائي المتكامل "آي بي سي" (IPC) المدعوم من الأمم المتحدة إلى أن غزة هي المنطقة الوحيدة في العالم التي يعيش جميع سكانها تحت وطأة مرحلتي الطوارئ والمجاعة، دون وجود أي منطقة آمنة داخل القطاع. وتوضح البيانات المصورة، التي نشرها المقياس مؤخرا، حجم انهيار الأمن الغذائي الذي شمل جميع مناطق القطاع، مما يؤكد استحالة وجود أي منطقة آمنة وسط هذه الحرب غير المسبوقة بحدتها ووحشيتها. مفاعيل الجوع ويبين التشريح البيولوجي للجوع كيف يتدهور الجسد تدريجيا بفقدان الطاقة ثم ضعف العضلات وصولا إلى فشل الأعضاء الحيوية. وفي حالات الأطفال -وهم غالبية ضحاياه في غزة- يتسبب الجوع بهزال وتقزم. رزان يحيى ورؤى وتتصدر وفيات الأطفال قائمة الوفيات الناجمة عن الجوع حسب بيانات وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة. ومن بين ضحايا التجويع الطفلة رزان أبو زاهر (4 سنوات) التي توفيت بسوء تغذية حاد، والرضيع يحيى النجار، والطفلة رؤى ماشي (عامان) التي توفيت في السابع من أغسطس/آب في مستشفى ناصر بخان يونس. وتظهر مقارنة لبرنامج الغذاء العالمي نقصا حادا في الغذاء داخل غزة، أسوأ حتى من بعض الفترات التاريخية المظلمة حيث تقدر السعرات الحرارية المتاحة في غزة حاليا بما بين 500-700 سعرة حرارية. بعد إغلاقها المعابر الموصلة إلى قطاع غزة مطلع مارس/آذار وحظرها عمل منظمات الإغاثة لأكثر من شهرين، عادت سلطة الاحتلال الإسرائيلي لتتيح توزيع المساعدات اعتبارا من التاسع من مايو/أيار لمنظمة مدعومة من إدارة ترامب والحكومة الإسرائيلية، تدعى "مؤسسة غزة الإنسانية" (GAF)، بالتزامن مع استمرار حظر دخول المنظمات الإنسانية والدولية إلى القطاع، وتكدس شاحناتها على الحدود مع مصر.


اليمن الآن
منذ 10 ساعات
- اليمن الآن
16 إصابة جديدة بشلل الأطفال في مناطق الحوثيين منذ مطلع العام
العرش نيوز – متابعات كشفت منظمة الصحة العالمية عن تسجيل 16 إصابة جديدة بشلل الأطفال الدائر الناجم عن اللقاح من النمط الثاني (cVDPV2) في اليمن، منذ بداية العام الجاري، وجميعها في محافظات خاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي. ووفقًا للنشرة الأسبوعية لإقليم شرق المتوسط، تصدرت صعدة قائمة الإصابات بـ9 حالات، تلتها عمران وصنعاء بـ7 حالات لكل منهما، ثم حجة بـ6 حالات، وذمار بـ5، والجوف وإب بـ4 حالات لكل محافظة، فيما سُجلت حالتان في المحويت، ومثلهما في الضالع وتعز. وأوضحت المنظمة أن هذه الإصابات المبلغ عنها رُصدت خلال الفترة من 11 يوليو 2024 حتى 18 مارس 2025، مؤكدة استمرار أنشطة الترصد الوبائي وحملات التطعيم في محاولة لاحتواء الفيروس بالمناطق التي يسيطر عليها الحوثيون. كما أشارت إلى اكتشاف الفيروس في 31 عينة بيئية بعدة دول، بينها اليمن، جيبوتي، الأراضي الفلسطينية، الصومال، والسودان، محذرة من استمرار تداول الفيروس في بؤر متعددة. وتحمل التقارير مسؤولية تفشي المرض لمليشيا الحوثي، التي منعت حملات التطعيم في المناطق المنكوبة، ما أدى إلى عودة أمراض كانت اليمن قد أعلنت خلوها منها، وعلى رأسها شلل الأطفال، الذي عاد أكثر شراسة في ظل انهيار القطاع الصحي بفعل الحرب والحصار. لمتابعة صفحة العرش نيوز في منصة x غرِّد شارك انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة) LinkedIn النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X معجب بهذه: إعجاب تحميل... مرتبط