
16 إصابة جديدة بشلل الأطفال في مناطق الحوثيين منذ مطلع العام
كشفت منظمة الصحة العالمية عن تسجيل 16 إصابة جديدة بشلل الأطفال الدائر الناجم عن اللقاح من النمط الثاني (cVDPV2) في اليمن، منذ بداية العام الجاري، وجميعها في محافظات خاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي.
ووفقًا للنشرة الأسبوعية لإقليم شرق المتوسط، تصدرت صعدة قائمة الإصابات بـ9 حالات، تلتها عمران وصنعاء بـ7 حالات لكل منهما، ثم حجة بـ6 حالات، وذمار بـ5، والجوف وإب بـ4 حالات لكل محافظة، فيما سُجلت حالتان في المحويت، ومثلهما في الضالع وتعز.
وأوضحت المنظمة أن هذه الإصابات المبلغ عنها رُصدت خلال الفترة من 11 يوليو 2024 حتى 18 مارس 2025، مؤكدة استمرار أنشطة الترصد الوبائي وحملات التطعيم في محاولة لاحتواء الفيروس بالمناطق التي يسيطر عليها الحوثيون.
كما أشارت إلى اكتشاف الفيروس في 31 عينة بيئية بعدة دول، بينها اليمن، جيبوتي، الأراضي الفلسطينية، الصومال، والسودان، محذرة من استمرار تداول الفيروس في بؤر متعددة.
وتحمل التقارير مسؤولية تفشي المرض لمليشيا الحوثي، التي منعت حملات التطعيم في المناطق المنكوبة، ما أدى إلى عودة أمراض كانت اليمن قد أعلنت خلوها منها، وعلى رأسها شلل الأطفال، الذي عاد أكثر شراسة في ظل انهيار القطاع الصحي بفعل الحرب والحصار.
لمتابعة صفحة العرش نيوز في منصة x
غرِّد
شارك
انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)
فيس بوك
اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة)
النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة)
X
معجب بهذه:
إعجاب
تحميل...
مرتبط

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 37 دقائق
- اليمن الآن
تفقد صيانة أقسام العظام والجراحة بمستشفى مأرب العام
العرش نيوز – مأرب قام القائم بأعمال رئيس هيئة مستشفى مأرب العام الأستاذ عبدالكريم بن حيمد، يرافقه المدير الطبي الدكتور خليل الصبري، بزيارة تفقدية لقسم العظام والمفاصل والجراحة التجميلية، للاطلاع على أعمال الصيانة والترميم التي تنفذها منظمة الصحة العالمية بتمويل من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية. واستمعا خلال الزيارة إلى شرح من المهندس المشرف حول مراحل التنفيذ ونِسب الإنجاز والجدول الزمني لاستكمال المشروع، مؤكدَين حرص الهيئة على متابعة الأعمال التطويرية بما ينعكس إيجابًا على بيئة العمل وجودة الخدمات الطبية المقدمة للمرضى. لمتابعة صفحة العرش نيوز في منصة x غرِّد شارك انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة) LinkedIn النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X معجب بهذه: إعجاب تحميل... مرتبط


اليمن الآن
منذ 20 ساعات
- اليمن الآن
موظف يمني بالسفارة الأمريكية يصاب بجلطة في مصر.. والسفارة تخذله مع زملائه
اخبار وتقارير موظف يمني بالسفارة الأمريكية يصاب بجلطة في مصر.. والسفارة تخذله مع زملائه السبت - 16 أغسطس 2025 - 12:48 ص بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص كشف الصحفي فارس الحميري، مراسل وكالة شينخوا في اليمن، مساء الجمعة، عن تدهور حالة موظف يمني سابق في السفارة الأمريكية لدى اليمن، بعدما أصيب بجلطة.. مشيرا إلى أنه يتلقى حاليًا الرعاية الطبية في أحد مستشفيات العاصمة المصرية القاهرة، وسط تفاقم معاناته نتيجة تخلي السفارة الأمريكية وعدد من زملائه عنه. وأوضح بأن الحالة الصحية للموظف عبدالرحمن عيشان جاءت في ظل ظروف معيشية ونفسية صعبة، بعد سنوات من انقطاع الدعم عنه من قبل السفارة الأمريكية، التي كان يعمل لديها قبل تعليق أعمالها في اليمن عقب الحرب التي أشعلتها مليشيا الحوثي عام 2015. ويتعرض عدد من الموظفين اليمنيين السابقين في السفارة الأمريكية لظروف صعبة مشابهة، ما دفع بعضهم إلى مناشدة الجهات الحقوقية والدولية للتدخل والضغط لإنصافهم، وسط تزايد المخاطر الإنسانية على حياتهم وحياة أسرهم. وكان المركز الأمريكي للعدالة (ACJ) قد أطلق، نهاية يوليو الماضي، نداءً رسميًا إلى وزارة الخارجية الأمريكية، محذرًا من كارثة إنسانية محدقة تطال أكثر من 110 عائلات يمنية من موظفي السفارة السابقين في صنعاء، المقيمين حاليًا في مصر دون مأوى آمن أو موارد للعيش أو حماية قانونية، بعد سنوات من الخدمة في واحدة من أخطر البيئات في العالم. وكشف المركز في رسالة رسمية عن انهيار كامل في أوضاع هذه العائلات، حيث تعرض عدد من أفرادها للاختطاف والإخفاء القسري والاحتجاز التعسفي أثناء عملهم في اليمن، قبل أن يواجهوا معانات جديدة بعد فرارهم إلى مصر. وأكدت الرسالة وفاة أربعة من أرباب الأسر خلال الشهور الماضية نتيجة أمراض لم تُعالج وظروف نفسية قاسية وحرمان من الرعاية الصحية، بينما تهدد بقية الأسر بالتشرد والجوع بسبب غياب الدخل والدعم الرسمي. وأشار المركز إلى أن الإقامات منتهية والمدارس مغلقة والمستشفيات ترفض استقبال المرضى، فيما تتجاوز تكلفة تجديد الإقامة 150 دولارًا للفرد كل 6 أشهر، والإيجار الشهري نحو 200 دولار، ما أصبح خارج متناول هذه الأسر. وأضافت الرسالة أن العديد من الأسر تعتمد على وجبة واحدة يوميًا، بينما اضطرت أسر أخرى لبيع مقتنياتهم الشخصية لتأخير لحظة الانهيار. وحمل المركز وزارة الخارجية الأمريكية مسؤولية سياسية وأخلاقية تجاه أولئك الذين خدموا السفارة في صنعاء قبل إغلاقها عام 2015، داعيًا إلى إجراءات عاجلة لإنقاذهم عبر برامج إعادة التوطين أو التأشيرات الخاصة (SIV وP-2)، وتوفير دعم مالي عاجل عبر وكالات الأمم المتحدة أو شركاء دوليين، وإنشاء قناة تواصل مباشرة مع العائلات لمتابعة أوضاعهم. و قالت رئيسة المركز، لطيفة جامل في تصريح مثير: "ترك الولايات المتحدة موظفيها السابقين في هذا الوضع المذل بعد أن خدموها في واحدة من أكثر البيئات عدائية، هو خذلان لا يمكن تبريره، لا سياسيًا ولا أخلاقيًا." ويشار إلى أن هذه العائلات أُجلت سابقًا من اليمن بناءً على ترتيبات رسمية بين الخارجية الأمريكية ومنظمة الهجرة الدولية، مع وعود واضحة بإعادة توطينهم داخل الولايات المتحدة خلال فترة لا تتجاوز تسعة أشهر، لكن معظم الإجراءات توقفت، وبقيت 110 عائلات عالقة في مصر وسط صمت طويل وأمل يتآكل. الاكثر زيارة اخبار وتقارير صنعاء تحظر استخدام هذه البطاقة وتهدد حامليها بالاعتقال. اخبار وتقارير صور.. اكتشاف سرداب أثري غامض جنوب صنعاء يثير دعوات عاجلة لأمر هام. اخبار وتقارير عدن.. أزمة اقتصادية جديدة رغم انتعاش الريال. اخبار وتقارير انهيار وشيك للصرافة.. البنك المركزي يلاحق المخالفين بعقوبات أمنية ودولية وإ.


اليمن الآن
منذ يوم واحد
- اليمن الآن
الصحة العالمية: توسع الكوليرا في اليمن والسودان مدفوع بالحروب والفقر
قالت منظمة الصحة العالمية إن الوضع العالمي لمرض الكوليرا مستمر في التدهور، مدفوعا بالصراعات والفقر، خاصة في اليمن والسودان. وذكرت كاثرين ألبيرتي المسؤولة التقنية في منظمة الصحة العالمية لشؤون الكوليرا خلال حديثها للصحفيين في مقر الأمم المتحدة في جنيف اليوم الجمعة أن هذا العام، تم الإبلاغ عن أكثر من 390 ألف إصابة بالكوليرا وأكثر من 4,300 وفاة في 31 بلدا من بينها السودان واليمن. وقالت إن هذه الأرقام تعتبر تقديرات أقل من الواقع، "لكنها تعكس فشلا جماعيا: فالكوليرا مرض يمكن الوقاية منه وعلاجه بسهولة، ومع ذلك لا يزال يحصد الأرواح". وأعربت عن قلقها بشكل خاص بشأن الكوليرا في السودان، وتشاد، وجمهورية الكونغو الديمقراطية، وجنوب السودان، واليمن. ففي كل هذه البلدان، تغذي الصراعات تفشي الكوليرا. وفي اليمن قالت إنه تم الإبلاغ عن أكثر من 60,794 حالة و164 وفاة. وذكرت المنظمة أن هذه الأرقام تشترك في أمرين: الأول، أنها مرتفعة جدا، وقد تضرر عدد كبير جدا من الناس، والثاني، أنها مدفوعة بالصراع. ولفتت إلى أن الصراع يجبر الناس على الفرار، غالبا إلى مخيمات مكتظة حيث تضعف فيها مرافق المياه والصرف الصحي والنظافة. وتتعرقل الاستجابة الإجمالية بسبب الموارد البشرية المستنفدة، والفجوات في البيانات، والنقص الخطير في التمويل. وحثت منظمة الصحة العالمية الحكومات والمجتمع الدولي على: تعبئة التمويل العاجل، دعم النشر السريع للقاحات والإمدادات، وتأمين وصول آمن لعمال الإغاثة. والاستثمار في الوقاية على المدى الطويل من خلال توفير المياه والصرف الصحي، وأنظمة مراقبة أقوى.