logo
مُشتِّتات الحياة «الليزرية»!

مُشتِّتات الحياة «الليزرية»!

البيانمنذ 11 ساعات

تعرض نحو نصف الطيارين (55%) في المطارات البريطانية لمشتتات ليزرية خلال عام واحد، مما حدا باتحاد طياري الخطوط الجوية البريطانية (بالبا) إلى المطالبة، بتصنيف مؤشرات الليزر ضمن «قائمة الأسلحة الهجومية»!
والمفارقة أن القانون البريطاني يجرم تسليط الضوء على الطائرات على نحو يربك الطيار، غير أن حيازة أجهزة ليزر لا تعد بحد ذاتها مخالفة قانونية! ولذلك قال خبير في سلامة الليزر من هيئة الصحة العامة البريطانية في أحد التقارير الإعلامية، إن القوانين الحالية كافية، لكنه أوصى بأن تُتاح لعامة الناس فقط الليزر المنخفض الوميض (بقدرة واحد ميلي واط).

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مُشتِّتات الحياة «الليزرية»!
مُشتِّتات الحياة «الليزرية»!

البيان

timeمنذ 11 ساعات

  • البيان

مُشتِّتات الحياة «الليزرية»!

تعرض نحو نصف الطيارين (55%) في المطارات البريطانية لمشتتات ليزرية خلال عام واحد، مما حدا باتحاد طياري الخطوط الجوية البريطانية (بالبا) إلى المطالبة، بتصنيف مؤشرات الليزر ضمن «قائمة الأسلحة الهجومية»! والمفارقة أن القانون البريطاني يجرم تسليط الضوء على الطائرات على نحو يربك الطيار، غير أن حيازة أجهزة ليزر لا تعد بحد ذاتها مخالفة قانونية! ولذلك قال خبير في سلامة الليزر من هيئة الصحة العامة البريطانية في أحد التقارير الإعلامية، إن القوانين الحالية كافية، لكنه أوصى بأن تُتاح لعامة الناس فقط الليزر المنخفض الوميض (بقدرة واحد ميلي واط).

تحذير من "مسكن ألم" شائع .. عواقبه خطيرة للغاية على الكبد
تحذير من "مسكن ألم" شائع .. عواقبه خطيرة للغاية على الكبد

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 11 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

تحذير من "مسكن ألم" شائع .. عواقبه خطيرة للغاية على الكبد

ويُستعمل هذا الدواء على نطاق واسع لتخفيف الصداع وآلام العضلات، إلا أن تناوله بكميات زائدة قد يلحق أضرارا جسيمة بالكبد. وفي مقال نشر على موقع "ذا كونفرسيشن"، حذّرت الطبيبة ديبا كامدار، من أن الإفراط في استخدام الباراسيتامول ، قد يكون له عواقب "خطيرة للغاية" على الكبد. وقالت كامدار، إن "تناول بضع حبات فقط فوق الحدّ الموصى به قد يؤدي إلى عواقب وخيمة على صحة الكبد". ووفقا لمؤسسة الكبد البريطانية (British Liver Trust)، فإن أمراض الكبد تودي بحياة أكثر من 11,000 شخص سنويا في المملكة المتحدة، أي ما يعادل أكثر من 31 حالة وفاة يوميا. كما تضاعفت معدلات الوفاة الناتجة عن هذه الأمراض أربع مرات خلال العقود الخمسة الماضية. وأضافت الطبيبة: "رغم أن الكبد يتمتع بقدرة مذهلة على التحمل، بل والقدرة على التجدد، إلا أنه ليس غير قابل للتلف". وتابعت: "من التحديات المرتبطة بأمراض الكبد أنها غالبا ما تكون صامتة في بدايتها؛ ففي مراحلها المبكرة قد تظهر أعراض غامضة فقط، مثل التعب المستمر أو الغثيان". ومع توسع التلف، تبدأ العلامات الأكثر وضوحا في الظهور، مثل اليرقان، الذي يحول لون الجلد وبياض العينين إلى اللون الأصفر، بحسب ما أوضحته كامدار. عند ابتلاع الباراسيتامول، ينتقل ويتحلل داخل الكبد، وينتج مادة سامة تعرف باسم NAPQI، وهي تُحيّد بواسطة مادة واقية تُدعى الغلوتاثيون. ولكن في حال تناول جرعة مفرطة، تتراكم هذه السموم في الجسم، مما يُعيق قدرة الكبد على معالجتها. وأوضحت المحاضرة:"عند تناول جرعة زائدة، تنفد مخازن الغلوتاثيون ، مما يسمح لمادة NAPQI بالتراكم ومهاجمة خلايا الكبد". ونصحت الطبيبة بضرورة الالتزام بالجرعات الموصى بها من طرف الطبيب، وعدم تجاوزها، مع استشارته في حال الشعور بالحاجة إلى تناول المزيد من المسكنات. وأشارت إلى أن تناول الأطعمة الغنية بالسكريات، أو الدهون المشبعة، والتدخين، وقلة ممارسة الرياضة، يمكنها أن تهدد سلامة الكبد أيضا.

ليست حلاً سحرياً.. آثار جانبية كارثية لعمليات حقن الدهون
ليست حلاً سحرياً.. آثار جانبية كارثية لعمليات حقن الدهون

البيان

timeمنذ يوم واحد

  • البيان

ليست حلاً سحرياً.. آثار جانبية كارثية لعمليات حقن الدهون

أظهرت دراسات حديثة أن عمليات حقن الدهون في الجسم لها آثار كارثية ومدمرة على الصحة، ومسؤولة عن واحدة من كل ستة حالات دخول إلى المستشفى، وربما تفضي إلى الوفاة في نهاية الأمر. وحذر مسؤولون صحيون في بريطانيا من أن الآثار الجانبية المدمرة للحقن الدهنية أدت إلى مقتل 10 أشخاص بالفعل، وأطلقت هيئة تنظيم الأدوية في المملكة المتحدة تحقيقاً في سلامة حقن الدهون بعد إصابة مئات البريطانيين بالتهاب البنكرياس، مما أسفر عن وفاة عشرة منهم وفق موقع ميل أونلاين. ويقوم المسؤولون بفحص ما إذا كان المتضررون يحملون سمة وراثية تجعلهم أكثر عرضة للآثار الجانبية من أمثال مونجارو، وويجوفي، وأوزيمبيك. وأعلنت هيئة تنظيم الأدوية ومنتجات الرعاية الصحية البريطانية أنها تلقت أكثر من 560 بلاغاً عن إصابة أشخاص بالتهاب البنكرياس بعد تلقيهم حقن "GLP-1" منذ إطلاقها، ومن أهم أعراض التهاب البنكرياس ألم شديد في المعدة يمتد إلى الظهر ولا يزول. وتُعرف هذه الأدوية عادةً باسم "حقن الدهون" أو "حقن النحافة" لأنها تُستخدم غالباً للتحكم في الوزن، ولكن بعضها مرخص في المقام الأول لعلاج مرض السكري من النوع 2 . ويأمل الباحثون استخدام اختبارات الفحص الجيني السريع قبل وصف الأدوية لجعل عملية الحقن أكثر أمانًا. وتشكل الآثار الجانبية للعملية عبئاً كبيراً، وأظهرت الدراسات أن هذه الآثار مسؤولة عن واحدة من كل ستة حالات دخول إلى المستشفى. وقالت الدكتورة أليسون كايف، كبيرة مسؤولي السلامة في وكالة تنظيم الأدوية ومنتجات الرعاية الصحية ببريطانيا: "تشير الأدلة إلى أنه من الممكن منع ما يقرب من ثلث الآثار الجانبية للأدوية من خلال إدخال الاختبارات الجينية، وحتى لو لم تستوفِ المعايير الخاصة بهذه المرحلة من دراسة البنك الحيوي، فإن المعلومات المتعلقة بردود أفعالك تجاه الدواء تكون دائمًا ذات قيمة كبيرة في المساعدة على تحسين سلامة المرضى". ويتناول الملايين حبوب إنقاص الوزن، ويتم شراء العديد منها بشكل خاص وهذه الأدوية قد تساعد في الحد من السمنة، لكنها ليست الحل السحري ولها آثار جانبية معظمها عبارة عن آثار معوية، بما في ذلك الغثيان والإمساك والإسهال. وقال البروفيسور مات براون، كبير المسؤولين العلميين في شركة جينوميكس إنجلاند: "لقد تصدرت أدوية GLP-1 مثل Ozempic وwegovy عناوين الأخبار، ولكن مثل جميع الأدوية، يمكن أن تكون هناك مخاطر حدوث آثار جانبية خطيرة، مضيفاً نحن نعتقد أن هناك إمكانية حقيقية لتقليل هذه الآثار الجانبية، حيث أن العديد من الآثار الجانبية لها سبب وراثي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store