
الرئيس الأمريكي: إيران لم توافق على تفتيش برنامجها النووي
الولايات المتحدة
في 13 من يونيو، شنت إسرائيل بدعم من الولايات المتحدة. هجوماً على إيران استمر 12 يوماً. استهدف أماكن عسكرية ونووية ومدنية. وتمت خلاله عمليات اغتيال لقادة عسكريين وعلماء نوويين. بينما ردت إيران باستهداف مواقع عسكرية واستخباراتية إسرائيلية بصواريخ وطائرات مسيرة.
قاعدة 'العديد' الأمريكية في قطر
في 22 من يونيو، هاجمت الولايات المتحدة منشآت إيرانية وادعت أنها قد أنهت برنامجها النووي. وردت طهران بقصف قاعدة 'العديد' الأمريكية في قطر. ثم أعلنت واشنطن في 24 من الشهر نفسه عن وقف لإطلاق النار بين تل أبيب وطهران.
تخصيب اليورانيوم
لكن ترامب ذكر أن هناك احتمالاً أن تعيد إيران إطلاق برنامجها النووي في مكان آخر. وأشار إلى أن بدء إيران في إنتاج أسلحة نووية سيكون مشكلة كبيرة. وأن الولايات المتحدة لن تسمح بذلك. وأكد أن إيران لم توافق على تفتيش برنامجها النووي أو على التوقف عن تخصيب اليورانيوم. حسب وكالة الأناضول.
رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو
وأشار إلي أنه سيناقش الوضع الإيراني خلال لقائه القادم مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الأسبوع المقبل في واشنطن. وهناك غموض وتضارب في المعلومات حول مقدار الأضرار. التي تعرضت لها منشآت إيران النووية، حيث اكتفى رئيسها مسعود بزشكيان بالقول إن الهجوم الإسرائيلي الأمريكي لم يحقق أهدافه، دون تقديم تفاصيل إضافية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البورصة
منذ 28 دقائق
- البورصة
أمريكا تستعد لفرض رسوم جمركية جديدة مطلع أغسطس وسط مفاوضات مكثفة
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن الولايات المتحدة تقترب من إتمام عدة اتفاقيات تجارية جديدة خلال الأيام المقبلة، مشيراً إلى أن بلاده ستبدأ بإخطار الدول المعنية بزيادات مرتقبة في الرسوم الجمركية في موعد أقصاه 9 يوليو، على أن تدخل هذه الرسوم حيّز التنفيذ اعتباراً من الأول من أغسطس المقبل. وكتب ترامب عبر منصته تروث سوشيال، أن الإجراءات الجديدة تشمل فرض رسوم أساسية بنسبة 10% على معظم الدول، إضافة إلى تعريفات قد تصل إلى 50%، وذلك بعد فترة سماح محدودة منحتها إدارته لنحو 90% من الدول المعنية. وصرّح وزير التجارة الأمريكي هوارد لوتنيك بأن البيت الأبيض سيبدأ إرسال إشعارات الزيادات الجمركية ظهر اليوم الإثنين، بينما يواصل ترامب تحديد مستويات الرسوم النهائية والتفاوض على الصفقات التجارية الجارية. وذكرت وكالة بلومبرج الأمريكية أن ترامب أعلن في خطوة مفاجئة، عن سياسة جديدة تنص على فرض رسوم إضافية بنسبة 10% على الدول التي قال إنها 'تتماهى مع السياسات المعادية للولايات المتحدة'، في إشارة مباشرة إلى تحالف 'بريكس' الذي يضم حالياً 11 دولة. ورغم علاقاته القوية مع بعض تلك الدول، أشار ترامب إلى أنه لا يستبعد التوصل إلى اتفاقيات تجارية جديدة مع الهند وإندونيسيا خلال وقت قريب. وتزامنت تصريحات ترامب مع انتهاء قمة 'بريكس' التي أصدرت بياناً أدانت فيه الهجمات على غزة وإيران، ودعت إلى إصلاح المؤسسات الدولية، محذرة من أن تصاعد الرسوم الجمركية يُهدد الاستقرار التجاري العالمي. ورغم هذه الأجواء، لم يتضح بعد ما إذا كانت التهديدات الجمركية الامريكية ستُعرقل المحادثات الجارية مع بعض أعضاء التحالف. من جانبه، قال وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت إن بلاده على وشك الإعلان عن عدد من الاتفاقيات التجارية الكبرى خلال الأيام المقبلة، مؤكداً أن المحادثات مع الاتحاد الأوروبي أحرزت تقدماً ملحوظاً، موضحا أن إدارة ترامب ستُخطر أكثر من 100 دولة صغيرة بزيادة الرسوم الجمركية في حال عدم تحركها نحو توقيع اتفاقات جديدة. وتسعى تايلاند حالياً لتفادي رسوم أمريكية قد تصل إلى 36%، عبر فتح أسواقها للمنتجات الزراعية والصناعية الامريكية وزيادة مشترياتها من الطاقة والطائرات. أما الهند، فقد نقلت تصريحات متلفزة أن الطرفين في طريقهما لتوقيع اتفاق تجاري مصغر خلال 48 ساعة، يتضمن فرض رسوم بمتوسط 10% على واردات الهند إلى الولايات المتحدة. من جانبه، أوضح كبير مستشاري البيت الأبيض الاقتصاديين ستيفن ميران، أن بعض الدول بدأت بالفعل بتقديم تنازلات للحصول على معدلات رسوم أدنى، لافتاً إلى أن 'ضغوط ترامب تحفز نقل سلاسل الإنتاج إلى داخل أمريكا'. وأكد المستشار الاقتصادي للبيت الأبيض كيفن هاسيت أن الاتفاقات الإطارية التي أُبرمت سابقاً مع بريطانيا وفيتنام تصلح كنموذج يُحتذى به في الصفقات المقبلة، مضيفاً أن التكتيك التفاوضي للرئيس الأمريكي يستهدف إعادة التوازن إلى العلاقات التجارية الدولية. : الحرب التجاريةالرسوم الجمركيةترامب


البورصة
منذ 28 دقائق
- البورصة
"هاورد لوتنيك": رسوم ترمب ستدخل حيز التنفيذ في بداية أغسطس
قال وزير التجارة الأمريكي هاورد لوتنيك، إن الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على أساس كل دولة على حدة ستدخل حيز التنفيذ في الأول من أغسطس. وأشار أيضاً إلى وجود بعض الوقت أمام الشركاء التجاريين للولايات المتحدة قبل حلول الموعد النهائي الذي كان الرئيس قد حدده سابقاً في التاسع من يوليو. قال ترمب للصحفيين أمس الأحد، قبل أن يصعد إلى متن طائرة 'إير فورس وان' عائداً إلى واشنطن بعد عطلة نهاية أسبوع في نيوجيرسي: 'أعتقد أننا سنكون قد انتهينا من معظم الدول بحلول التاسع من يوليو، سواء عبر إرسال رسالة أو التوصل إلى اتفاق'. وأشار إلى أن الرسائل التي تتضمن زيادات الرسوم الجمركية الوشيكة ستبدأ في الصدور اليوم الإثنين، و'بعضها سيصدر يوم الثلاثاء'. قال ترمب: 'لقد أبرمنا اتفاقات أيضاً، لذا سيكون لدينا مزيج من الرسائل وبعض الاتفاقات التي أُبرمت'. ولم يحدد أي دول أو تكتلات مثل الاتحاد الأوروبي ضمن أي من الفئتين. قال لوتنيك، الذي كان يقف إلى جانب ترامب: 'الرسوم الجمركية ستدخل حيز التنفيذ في الأول من أغسطس، لكن الرئيس يحدد الآن معدلات الرسوم والاتفاقات'. : الولايات المتحدة الأمريكية


نافذة على العالم
منذ 37 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار العالم : مفاوضات حاسمة في الدوحة لوقف حرب غزة
الاثنين 7 يوليو 2025 09:00 صباحاً نافذة على العالم - عربي ودولي 30 07 يوليو 2025 , 07:00ص الانظار تتجه صوب الدوحة أملا في وضع نهاية للحرب انطلقت في الدوحة أمس جولة مفاوضات جديدة غير مباشرة بين إسرائيل وحماس للتوصل إلى هدنة في غزة واتفاق للإفراج عن الرهائن، عشية زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى البيت الأبيض. وأفاد مسؤول فلسطيني مطلع على سير المباحثات بأن «الوسطاء أبلغوا حماس ببدء جولة مفاوضات غير مباشرة بين حماس وإسرائيل في الدوحة الأحد»، مشيرا إلى أن وفد الحركة المفاوض برئاسة خليل الحية، والطواقم الفنية «يتواجدون حاليا في الدوحة وجاهزون لمفاوضات جدية». وأعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في بيان مساء السبت أن فريق المفاوضات الإسرائيلي سيعمل على «مواصلة الجهود لاستعادة رهائننا على أساس المقترح الذي قبلته إسرائيل»، معتبرا أن التغييرات التي تسعى حماس إلى إدخالها «غير مقبولة». وكانت حركة حماس أعلنت الجمعة أنها مستعدة لبدء محادثات «فورا» بشأن الاقتراح الذي ترعاه الولايات المتحدة لوقف إطلاق النار في غزة وقدمه الوسيطان القطري والمصري، مشيرة إلى أنها «سلمت الرد» عليه، بدون الخوض في تفاصيله. وقال مصدر فلسطيني مطلع إن المقترح الجديد «يتضمن هدنة لستين يوما، وإفراج حماس عن نصف الأسرى الإسرائيليين الأحياء في مقابل إفراج إسرائيل عن أعداد من الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين». والتغييرات التي تطالب بها حماس، بحسب هذه المصادر، تتعلق بشروط انسحاب القوات الإسرائيلية من غزة، والضمانات التي تسعى إليها لوقف الأعمال العدائية بعد ستين يوما، واستعادة الأمم المتحدة والمنظمات الدولية المعترف بها المسؤولية عن توزيع المساعدات الإنسانية. وأوضح المصدر الفلسطيني أن المفاوضات تركز على «آليات تنفيذ اتفاق الإطار لوقف النار بناء على المقترح الجديد»، مشيرا إلى أن حماس «تريد التركيز على الملاحظات التي أبدتها في ردها لتحسين إدخال المساعدات بكميات كافية وعبر منظمات الأمم المتحدة والدولية، والانسحاب الإسرائيلي من القطاع، والضمانات لوقف الحرب بشكل دائم ورفع الحصار وإعادة الإعمار». وأوضح المسؤول ذاته أن منظمات الأمم المتحدة خصوصا وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) لديها مئات النقاط ومراكز توزيع المساعدات وخبرة طويلة في القطاع، منوها إلى أن حماس «تريد التأكيد على فتح معبر رفح (الحدودي بين مصر وغزة) في الاتجاهين أمام الأفراد والمساعدات». ومن بين 251 رهينة خطفوا في هجوم عام 2023، لا يزال 49 محتجزين في غزة، بينهم 27 أعلنت إسرائيل أنهم لقوا حتفهم. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي يستقبل رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض اليوم الإثنين، قال إنّه «قد يكون هناك اتفاق بشأن غزة» خلال أيام. وفي إسرائيل، قال الرئيس إسحق هرتسوغ بعد لقائه نتانياهو الأحد، إنّ رئيس الحكومة لديه «مهمّة ذات أهمية» في واشنطن، تتمثّل في «التوصل إلى اتفاق لإعادة جميع رهائننا إلى ديارهم». أخبار ذات صلة