logo
الحكومة ترحب بقرار لبنان حصر السلاح بيد الدولة وتؤكد متابعة استضافة "حزب الله" لإعلام الحوثيين

الحكومة ترحب بقرار لبنان حصر السلاح بيد الدولة وتؤكد متابعة استضافة "حزب الله" لإعلام الحوثيين

اليمن الآنمنذ 4 أيام
اخبار وتقارير
الحكومة ترحب بقرار لبنان حصر السلاح بيد الدولة وتؤكد متابعة استضافة "حزب الله" لإعلام الحوثيين
السبت - 09 أغسطس 2025 - 01:48 ص بتوقيت عدن
-
نافذة اليمن - عدن
رحب وزير الإعلام في حكومة الشرعية معمر الإرياني، بالقرار التاريخي الصادر عن الحكومة اللبنانية، والقاضي بحصر حيازة السلاح وقرار الحرب والسلم بيد الدولة اللبنانية وحدها، واصفًا إياه بأنه "خطوة شجاعة وتحول جوهري طال انتظاره، ويمثل بداية جدية لاستعادة السيادة الوطنية التي صادرها حزب الله لعقود.
وأكد معمر الإرياني في تصريح صحفي، أن هذا القرار يمثّل كسراً فعليا لمنظومة "الدولة داخل الدولة" التي فرضها حزب الله بقوة السلاح، وساهمت في جر لبنان إلى أتون صراعات عبثية، وأزمات سياسية واقتصادية متتالية، دفع ثمنها الشعب اللبناني من دمه ولقمة عيشه، وتعرضت خلالها البنى التحتية للاستهداف والانهيار.
وأشار الوزير إلى أن السنوات الماضية، بل والأشهر الأخيرة، أثبتت أن سلاح حزب الله لم يكن يوماً سلاح مقاومة، بل أداة للاستقواء على الداخل اللبناني، وتصفية الخصوم السياسيين، وتكريس الهيمنة على القرار السيادي اللبناني، وفرض أجندة إيران على الدولة اللبنانية".
وأضاف "أن هذا السلاح زجّ بلبنان في حروب لم تقرها الدولة ولا اختارها الشعب، وكانت نتيجتها عزلة دولية وانهيار اقتصادي غير مسبوق"..لافتا إلى أن الأحداث الأخيرة في الجنوب اللبناني تظهر بوضوح أن هذا السلاح بات عاجزا حتى عن حماية نفسه.
وفي السياق ذاته، استحضر الإرياني الدور الخطير الذي لعبه حزب الله في دعم الانقلاب الحوثي في اليمن منذ لحظاته الأولى، عبر إرسال الخبراء والمستشارين لإدارة المعارك الميدانية إلى جانب مليشيا الحوثي، وتقديم الدعم الإعلامي عبر قناة "المسيرة" التي لا تزال تبث من الضاحية الجنوبية في بيروت، وتشكل منبرا للتحريض ضد الدولة اليمنية وتهديدا للأمن القومي العربي.
وأضاف "أن اليمن، كسائر الدول العربية، دفعت ثمن المشروع التخريبي الذي تقوده إيران وتنفذه أذرعها المسلحة في عدد من العواصم"..مشيرا إلى أن هذا المشروع لا يقوم على مفهوم الدولة أو الشراكة الوطنية، بل على تمزيق المجتمعات وتفكيك مؤسسات الدولة لصالح "الفوضى الدائمة" التي تسير على نهج ولاية الفقيه.
وأكد الإرياني، أن التطور الأخير في لبنان ستكون له انعكاسات إقليمية مهمة، كونه يعكس تحولاً نوعياً في المزاج السياسي والشعبي العربي، ويمثل أول كسر لمنظومة "الهيمنة بالسلاح" التي حاولت إيران فرضها بالقوة والدم..داعياً الحكومة اللبنانية إلى استكمال هذا المسار بوقف كافة أشكال الدعم والتسهيل لمليشيا الحوثي، وإغلاق المنابر الإعلامية التابعة لها، ووقف الأنشطة السياسية واللوجستية لعناصرها، انسجاما مع قرارات الشرعية الدولية، وفي مقدمتها القرار الأممي 2216.
وأوضح الوزير،. أن الحكومة اليمنية ستتابع هذا الملف خلال الفترة القادمة على كافة المستويات، انطلاقا من حقها السيادي في الدفاع عن أمنها القومي، وضمان التزام الدول بسياسة النأي بالنفس عن دعم المليشيات الانقلابية أو الجماعات الإرهابية التي تهدد الأمن والسلم الإقليمي والدولي.
وختم الإرياني تصريحه بالتأكيد على أن الأحداث أثبتت استحالة تحقيق الأمن والاستقرار والسيادة في ظل وجود سلاح خارج مؤسسات الدولة، وأن مشاريع اللادولة إلى زوال مهما طالت، وأن الشعوب العربية، وإن تأخرت، قادرة على استعادة قرارها الوطني متى ما اختارت طريق الدولة، والسيادة، والكرامة، بدلا من الفوضى والتبعية.
الاكثر زيارة
اخبار وتقارير
انباء عن توجيهات حكومية تستهدف الوزراء والمسؤولين المقيمين في الخارج.
اخبار وتقارير
الدولار يتراجع والريال يصعد.. خبير يكشف كواليس انقلاب اقتصادي والضربة الموج.
اخبار وتقارير
دكاكين تعز تتحوّل إلى صيدليات قاتلة وسط غيبوبة رقابية وصرخات ضحايا لا تجد م.
اخبار وتقارير
برلماني في صنعاء يهاجم الحوثيين: "كفى لعب الجهال... هذا وطن مش حضانة"!.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المصائر المتشابكة.. قرار سحب سلاح حزب الله اللبناني يقرع أجراس الخطر في صنعاء
المصائر المتشابكة.. قرار سحب سلاح حزب الله اللبناني يقرع أجراس الخطر في صنعاء

يمن مونيتور

timeمنذ 4 ساعات

  • يمن مونيتور

المصائر المتشابكة.. قرار سحب سلاح حزب الله اللبناني يقرع أجراس الخطر في صنعاء

يمن مونيتور/ وحدة التحليلات/ خاص: تراقب جماعة الحوثي في صنعاء بقلق متزايد الدعوات المتصاعدة لنزع سلاح حليفها اللبناني، حزب الله، وتعتبر هذه الدعوات سابقة خطيرة تهدد وجودها المسلح ضمن 'محور المقاومة' الذي تقوده إيران. يتفاقم هذا القلق بفعل النكسات الأخيرة التي تعرض لها المحور، لا سيما سقوط النظام السوري، مما يثير مخاوف من 'تأثير الدومينو' الذي قد يستهدف الفاعلين غير الحكوميين المتحالفين. يمثل قرار الحكومة اللبنانية بتكليف الجيش وضع خطة لنزع سلاح حزب الله خطوة غير مسبوقة منذ اتفاق الطائف الذي أنهى الحرب الأهلية ونزع سلاح جميع الميليشيات الأخرى (1975-1990). ويعكس هذا القرار -رغم اعتباره جاء تحت ضغوط أمريكية- إجماعاً داخلياً متزايداً، مدعوماً من فصائل سياسية مختلفة، على أن ازدواجية السلطة (الدولة والميليشيا) غير مستدامة. على العكس من ذلك يعبر قادة الحوثيين، وعلى رأسهم عبد الملك الحوثي، عن رفضهم القاطع لتجريد 'سلاح المقاومة'، واصفين هذه المطالب بأنها 'غبية' و'خيانة' تخدم المصالح الإسرائيلية والأمريكية. وركزت خطابات زعيم الحوثيين المتلفزة الأخيرة أكثر من مرة على هذه المضامين، ففي السابع من أغسطس/آب قال عبدالملك الحوثي: تجريد اللبنانيين من السلاح الذي يحمي لبنان في لبنان هي أطروحة غبية بكل ما تعنيه الكلمة. وفي 24 يوليو/تموز قال: تتحرَّك بعض القوى والأحزاب، التي لها خلفية سلبية جدًّا في علاقتها بالعدو الإسرائيلي في مراحل ماضية، (..) خيانتها للبنان، لها رصيد من الخيانة والإجرام، تأتي لتتحرَّك في داخل لبنان بهدف الضغط- استجابةً للأمريكي، وبتوجيهات من الأمريكي- بهدف الضغط على نزع سلاح حزب الله، الذي هو لحماية لبنان. وقال زعيم الحوثيين أيضاً إن الرؤية القائمة هي: تجريد الشعب الفلسطيني من السلاح، وتجريد لبنان من قوته في مقاومته. سلاح الحوثيين: سلاح المقاومة! يعتبر الحوثيون وحزب الله مكونين لا يتجزأان، وإن كانا متميزين، من استراتيجية 'الدفاع الأمامي' الإيرانية، التي تهدف إلى بسط النفوذ وردع الخصوم عبر شبكة من الوكلاء ومنذ سقوط النظام السوري في ديسمبر/كانون الأول الماضي تزايدت أجراس الخطر في صنعاء التي تُدق من خارج الحدود، حيث يخشى الحوثيون أن يستلهم خصوم الحركة اليمنية الموالية لإيران لتحركات مماثلة لما حدث في دمشق أو الذي يجري في الوقت الحالي بنزع سلاح حزب الله، والجماعات الأخرى الموجودة في سوريا وبقاء السلاح الثقيل بيد الدولة وهو أمر رفضه الحوثيون خلال المحادثات التي جرت خلال السنوات العشر الماضية من الحرب. في مقابلة مع محمد عبدالسلام رئيس وفد الحوثيين المفاوض عام 2016 خلال 'مشاورات الكويت' اعتبر انسحاب قواته وتسليم السلاح محاولة 'تطهير عرقي'! وتحت هذا المبرر وشروط أخرى تعجيزية رفضت الجماعة كل المبادرات لتسليم السلاح للدولة والانسحاب من مؤسسات الدولة؛ ويصر اليمنيون على أن تحتكر الدولة السلاح الثقيل ولم يتراجع هذا الطلب حتى مع مرور أكثر من 10 سنوات على اجتياح الحوثيين للعاصمة صنعاء. ولمواجهة مطالب خصومهم ومعظم اليمنيين يرى الحوثيون أن إطلاق الصواريخ باتجاه إسرائيل و'القتال إلى جانب الفلسطينيين' يجعل السلاح الموجود في إيديهم هو سلاح للمقاومة ضد الاحتلال والامبريالية الأمريكية والغربية. ويتهمون من يطالب بتجريد الحركة من السلاح 'بالخيانة'. ووصف نصر الدين عامر وهو متحدث باسم الحوثيين قرار لبنان نزع سلاح حزب الله بالخيانة وقال: إن الحكومة التي تريد نزع هذا السلاح عميلة تخون شعبها وأمتها وتعمل لصالح عدوها. ويؤكد أحد المحللين الحوثيين ويدعى عبدالحكيم عامر ترابط جبهات المواجهة المختلفة، من غزة ولبنان إلى اليمن وإيران ' إن أي مساع من نظام أو حكومة لتفكيك المقاومة وتجريدها من سلاحها، ليست سوى خدمة مجانية للاحتلال الإسرائيلي، خاصة في لحظة اشتداد العدوان وتوسع جبهات المواجهة من غزة إلى لبنان، ومن اليمن إلى إيران.' اشعال المنطقة وتأثير 'الدومينو' وتهدد جماعة الحوثي المسلحة بإشعال المنطقة في حال دفع حزب الله لتسليم سلاحه للجيش اللبناني، وقال محمد البخيتي القيادي البارز في الجماعة: 'قرار نزع سلاح حزب الله قرار امريكي إسرائيلي، وتنفيذه سيشعل فتيل الفتنة ليس في لبنان فحسب بل وفي المنطقة.' وقالت فاطمة أبو الأسرار الباحثة البارزة في الشؤون اليمنية: يدرك الحوثيون أن الضغط على حزب الله لنزع سلاحه سيُرسي سابقةً تُطبق في كل مكان: لبنان اليوم، واليمن غدًا، إلخ. إنهم لا يدافعون عن حليف فحسب، بل يدافعون عن وجودهم المستقبلي. وأضافت: وسيكون تأثير الدومينو حتميًا. لذا، فإن أسهل ما يمكن فعله هو جعل الناس يدركون أن هذا قرار صهيوني/أمريكي لخلق معارضة فورية دون التفكير في تأثيره على لبنان أو اليمن. ينظر الحوثيون إلى احتمال نزع سلاح حزب الله على أنه اختبار حاسم، يهدد بإطلاق سلسلة من المطالب المماثلة عبر المحور. وتبرز تهديدات الحوثيين بـ'إشعال المنطقة' في حال تطور هذه الأحداث، مدى خطورة الموقف واحتمال زعزعة الاستقرار على نطاق واسع. إن خوف الحوثيين من 'تأثير الدومينو' ليس مجرد أداة خطابية، بل هو حساب استراتيجي حقيقي متجذر في الترابط بين مكونات المحور. إنه يدل على فهمهم بأن إضعاف حليف واحد يؤثر بشكل مباشر على القوة الجماعية والأمن المتصور للشبكة الإيرانية بأكملها، وأن سحب سلاح حزب الله قد يسقط صنعاء من أيديهم.

الحكومة تحذر من استمرار سيطرة الحوثيين على الموارد وحرمان الموظفين من الرواتب
الحكومة تحذر من استمرار سيطرة الحوثيين على الموارد وحرمان الموظفين من الرواتب

الصحوة

timeمنذ 5 ساعات

  • الصحوة

الحكومة تحذر من استمرار سيطرة الحوثيين على الموارد وحرمان الموظفين من الرواتب

أكدت الحكومة اليمنية أن مليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة من النظام الإيراني استحوذت، منذ انقلابها على الدولة، على عوائد مالية ضخمة من مختلف القطاعات الاقتصادية والخدمية، وحولتها إلى أدوات لتمويل حربها ضد اليمنيين، ونهب مقدرات البلاد، وتقويض الاقتصاد الوطني، بدلًا من صرف رواتب الموظفين أو تحسين الخدمات الأساسية، ما أدى إلى تفاقم الأوضاع الإنسانية. وأشار وزير الإعلام والثقافة والسياحة معمر الإرياني إلى أن سلسلة "الاقتصاد الموازي" التي نُشرت مؤخرًا وثقت، بالأدلة والأرقام، استحواذ المليشيا على أكثر من 103 مليارات دولار، وفق تقارير أممية وهيئات رقابية وشهادات خبراء، وأكد الإرياني في تصريح صحفي أن استمرار هذا الاقتصاد غير المشروع يهدد الأمن الإقليمي والدولي، ويرفع معدلات الفقر، ويدمر الخدمات الأساسية.

الإرياني: الحوثيون نهبوا 103 مليارات دولار لتمويل الحرب.
الإرياني: الحوثيون نهبوا 103 مليارات دولار لتمويل الحرب.

اليمن الآن

timeمنذ 5 ساعات

  • اليمن الآن

الإرياني: الحوثيون نهبوا 103 مليارات دولار لتمويل الحرب.

العرش نيوز – متابعات قال وزير الإعلام والثقافة والسياحة معمر الإرياني 'أن مليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة من النظام الايراني جنت منذ انقلابها على الدولة عوائد مالية ضخمة، من مختلف القطاعات الاقتصادية والمالية والخدمية الخاضعة بالقوة لسيطرتها'. وأضاف معمر الإرياني في تصريح صحفي 'أن سلسلة 'الاقتصاد الموازي' التي نشرها الأسبوعين الماضيين وثقت، بالأدلة والأرقام، كيف استحوذت المليشيات على أكثر من 103 مليارات دولار أمريكي وحولتها إلى أدوات لتمويل حربها ضد اليمنيين، ونهب مقدرات البلاد، وتقويض الاقتصاد الوطني، بدلاً من دفع رواتب الموظفين أو تحسين الخدمات الأساسية، في ظل انعدام الشفافية وإثراء قياداتها على حساب ملايين المواطنين الذين يعيشون أوضاعاً إنسانية مأساوية'. وأشار الوزير إلى أن هذه الأرقام تستند إلى تقارير موثوقة صادرة عن منظمات أممية وهيئات رقابية، إلى جانب بيانات وتحقيقات اقتصادية وشهادات خبراء ومسؤولين سابقين..مؤكداً أن استمرار هذا الاقتصاد الموازي يعني استمرار قدرة المليشيات على تمويل حربها وإطالة أمد الصراع، وتهديد الأمن والاستقرار في المنطقة، وتصاعد الأنشطة الإرهابية العابرة للحدود، بما فيها الهجمات على خطوط الملاحة الدولية. وبين الإرياني، أن الأنشطة الاقتصادية غير المشروعة للمليشيات تسببت في ارتفاع معدلات الفقر إلى مستويات قياسية، وتدهور القدرة الشرائية، وتضاعف أسعار الغذاء والدواء، وانهيار الخدمات الأساسية، ما جعل اليمن واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم. وأكد الوزير، أن ما كشفت عنه السلسلة يثبت أن مليشيات الحوثي لا تحمل مشروعاً وطنياً، بل 'مشروع نهب منظم' يبتلع قوت اليمنيين ومستقبل أجيالهم، داعياً إلى وعي مجتمعي شامل لرفض الابتزاز والجبايات غير القانونية، والتمسك بحقوق المواطنين في الثروة والخدمات، وعدم الانخداع بالشعارات التي تخفي ماكينة فساد وحرب. وأضاف الإرياني 'أن الاقتصاد الموازي الحوثي جزء لا يتجزأ من المشروع التوسعي الإيراني الساعي للسيطرة على الممرات المائية وإرباك الأمن الإقليمي والدولي، ما يجعل مواجهته مسؤولية مشتركة للمجتمع الدولي بأسره'. ودعا الإرياني المجتمع الدولي وهيئات الرقابة المالية والمنظمات المعنية بمكافحة تمويل الإرهاب، إلى اتخاذ خطوات عملية لتجفيف منابع تمويل الحوثيين، وفرض رقابة صارمة على الموارد التي تستحوذ عليها المليشيا، وفرض عقوبات على شبكاتها الاقتصادية ومحاسبة الكيانات والأفراد المتورطين في جرائم النهب والتهريب وغسيل الأموال. واختتم الوزير بالتأكيد على أن السلسلة كشفت منظومة اقتصادية متكاملة لتجريف الدولة والقطاع الخاص وأموال المواطنين لتمويل الحرب، مشدداً على مواصلة فتح ملفات جديدة لتوثيق وتفكيك هذه المنظومة وكشف كيف حولت المليشيا مؤسسات الدولة إلى أدوات تمويل لمشروع إيران التوسعي، وآلة تدمير تستهدف كافة اليمنيين. غرِّد شارك انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة) LinkedIn النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X معجب بهذه: إعجاب تحميل... مرتبط

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store