logo
إيران: الهجمات ضد إسرائيل ستشتد خلال الساعات القادمة

إيران: الهجمات ضد إسرائيل ستشتد خلال الساعات القادمة

رؤيا نيوزمنذ 6 ساعات

نقلت وكالة إرنا عن قائد عسكري إيراني كبير، صباح الثلاثاء، قوله إن موجة جديدة من مئات الطائرات المسيرة ستستهدف إسرائيل.
وذكرت الوكالة، عنه أيضا أن الهجمات ضد إسرائيل ستشتد خلال الساعات القادمة.
وأعلنت خدمات الإسعاف الإسرائيلية، الثلاثاء، إصابة 5 أشخاص على الأقل بجروح في القصف الإيراني على المنطقة الوسطى.
وأضافت أن 10 أشخاص أصيبوا أثناء توجههم للملاجئ بعد إطلاق صواريخ من إيران.
وانطلقت صافرات الإنذار الثلاثاء في الأراضي المحتلة بعد إعلان جيش الاحتلال رصد صواريخ أطلقت من إيران فيما سمعت أصوات انفجارات قوية في كل من القدس وتل أبيب.
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان 'دوت صافرات الإنذار في عدة مناطق في إسرائيل بعد رصد إطلاق صواريخ من إيران.. يقوم سلاح الجو الإسرائيلي بالعمل على اعتراض وتدمير الصواريخ طالما كان ذلك ضروريا لإزالة التهديد'.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إسرائيل تتوعد بتدمير كل البنى التحتية للبرنامج النووي الإيراني
إسرائيل تتوعد بتدمير كل البنى التحتية للبرنامج النووي الإيراني

رؤيا نيوز

timeمنذ 34 دقائق

  • رؤيا نيوز

إسرائيل تتوعد بتدمير كل البنى التحتية للبرنامج النووي الإيراني

قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس إن بلاده تمكنت من تدمير الموقع المركزي في منشأة نطنز النووية الإيرانية. وأضاف كاتس، في تصريحات اليوم الثلاثاء، 'نعمل على تدمير كل البنى التحتية للبرنامج النووي الإيراني'، مؤكدًا أن 'كل محاولة لتجديد البرنامج النووي الإيراني سترد عليها إسرائيل'. وقال وزير الدفاع الإسرائيلي إن تل أبيب ستواصل استهداف القادة العسكريين الإيرانيين والمنظومة الصاروخية والبرنامج النووي لإيران، لافتًا إلى أن الولايات المتحدة تساعد إسرائيل 'في الدفاع عن أرضنا ولا تشارك في هجماتنا على إيران'. وكان مسؤول عسكري إسرائيلي أعلن، اليوم الثلاثاء، مقتل ما لا يقل عن 10 علماء إيرانيين أساسيين للبرنامج النووي في الهجمات التي شنتها تل أبيب على إيران. وقال المسؤول الإسرائيلي إن بلاده لا تريد أن تتسبب ضرباتها لإيران بكارثة نووية، مشيرًا إلى أن إسرائيل لم تنفذ أي عملية ضد منشأة فوردو النووية الإيرانية بعد، 'لكن هذا لا يعني أننا لن نفعل'.

المواجهة الإسرائيلية الإيرانية تضعنا أمام السؤال الصعب
المواجهة الإسرائيلية الإيرانية تضعنا أمام السؤال الصعب

الغد

timeمنذ 39 دقائق

  • الغد

المواجهة الإسرائيلية الإيرانية تضعنا أمام السؤال الصعب

تخيم أجواء القلق والترقب على المنطقة بعد الضربات الإسرائيلية الأخيرة التي استهدفت مواقع إيرانية حساسة، ضمن عملية حملت اسم «الأسد الصاعد»، وهو اسم توراتي ينسب إلى «يهوذا المنتصر» في آخر الزمان، ما يضفي بعدا دينيا ورمزيا مدروسا، العملية التي أدت إلى اغتيال عدد من كبار القادة الإيرانيين والعلماء النوويين، وتدمير منشآت عسكرية ونووية من بينها مجمع نطنز، مثلت ضربة إستراتيجية نوعية، لم تقتصر على الخسائر البشرية والمادية فحسب، بل كشفت أيضا عن ثغرات كبيرة في المنظومة الدفاعية الإيرانية التي بنت نظريتها الأمنية على فكرة الدفاع المتقدم، إذ تمكنت الطائرات والصواريخ الإسرائيلية من تنفيذ الهجوم بدقة متناهية وحرية حركة غير مسبوقة. اضافة اعلان الرد الإيراني لم يتأخر طويلا، فخلال أقل من عشر ساعات انطلقت صواريخ بالستية وفرط صوتية ومسيرات باتجاه أهداف إسرائيلية، في محاولة لإظهار الجاهزية وعدم السماح بتغيير قواعد الاشتباك، ورغم أن منظومة الدفاع الإسرائيلية نجحت في اعتراض نسبة كبيرة من هذه الصواريخ، إلا أن بعضها وصل إلى أهدافه، وأدى إلى أضرار تكتمت تل أبيب على تفاصيلها، وهو ما يفتح الباب للتكهنات حول حجم الخسائر الحقيقية، لكن المقارنة بين حجم الضربتين تكشف عن غياب واضح للتناظر في النتائج، ما يرجح كفة إسرائيل بشكل واضح ويعزز روايتها بأنها قادرة على المبادرة والحسم داخل العمق الإيراني، ومع ذلك ما يزال الطرفان يمارسان العمل العسكري في سياق التصعيد المنضبط، رغم محاولات إسرائيل جر الولايات المتحدة لهذه المواجهة. هذا التصعيد النوعي جاء في لحظة سياسية حرجة، حيث كانت إيران قد أبدت استعداداتها للعودة إلى طاولة المفاوضات حول برنامجها النووي، لكنها رفضت التخلي عن حقها في التخصيب، وهو الشرط الذي تصر عليه واشنطن وتل أبيب، ومع اقتراب نهاية المهلة التي منحها الرئيس الأميركي دونالد ترامب لطهران والمقدرة بستين يوما، بات الخيار العسكري مطروحا بقوة، وزاد تقرير مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية الطين بلة، إذ اتهم إيران بانتهاك بنود الاتفاق النووي المتعلقة بالشفافية والإفصاح، مما دفع الترويكا الأوروبية (فرنسا، ألمانيا، بريطانيا) إلى التلويح بالعودة إلى مجلس الأمن وتفعيل آلية «السناب باك» التي تسمح بإعادة فرض العقوبات تلقائياً، وهو ما من شأنه أن يُفاقم من الأزمة الاقتصادية التي تعانيها إيران ويزيد من عزلتها الإقليمية والدولية. الخطأ الأكبر، بحسب مراقبين، تمثل في اعتماد إيران المفرط على ما اعتبرته رسائل تهدئة أميركية، وثقتها المبالغ بها في أن إدارة ترامب قادرة على كبح جماح إسرائيل، فقد علقت آمالا على لقاء مرتقب في مسقط لمناقشة الملف النووي وقضية الرهائن، وفسرت تصريحات ترامب الداعية إلى الانفتاح الإيراني بأنها مؤشر على رغبة حقيقية في التسوية، فيما كانت القيادة الإسرائيلية، وعلى وجه التحديد «الكابنيت»، تصادق بسرية تامة على تنفيذ الضربة، بعد فرض العزل الإعلامي الكامل على أعضائه لتجنب أي تسريبات، هذه القراءة الإيرانية الخاطئة للمشهد، واطمئنانها إلى معادلة الردع التقليدية، أدت إلى مفاجأتها بشكل قاسٍ، إذ جاءت الضربة لتؤكد أن تل أبيب تكتفي فقط بإخطار أميركا عندما يتعلّق الأمر بما تعتبره تهديداً وجودياً. النتائج حتى الآن تشير إلى أن إيران، التي طالما أتقنت اللعب على حافة الهاوية، وجدت نفسها هذه المرة تترنح مع ميل للسقوط، دون قدرة على استعادة التوازن سريعاً، الأذرع الإقليمية التي بنتها طهران في المنطقة تعرضت لضربات متتالية خلال الشهور الماضية، وها هو الرأس نفسه يوضع على مقصلة خصومه، في لحظة مفصلية ربما تمثل بداية نهاية مرحلة إستراتيجية بالكامل في الإقليم، إسرائيل، من جهتها، تبدو اليوم أقرب من أي وقت مضى إلى تحقيق مشروع الهيمنة الإقليمية، بعد أن صالت وجالت في أجواء المنطقة دون رادع حقيقي خلال العشرين شهراً الماضية، ويبدو أنها باتت على بعد خطوات من تحقيق هدفها السياسي النهائي: احتكار القرار العسكري والأمني في الإقليم، وفرض توازن ردع أحادي القطب. صحيح أن العالم كله بحالة خوف من توسع المواجهة وانتقالها من صراع منضبط بين طرفين الى صراع إقليمي أو ربما دولي وهذا ما تريده إسرائيل، على عكس إيران التي تريد ضبط الصراع عند حدود الاستنزاف في رهان واضح على تململ الداخل الإسرائيلي. كل ذلك يضعنا في مواجهة السؤال الكبير: هل نحن أمام لحظة تصفية كبرى في المنطقة ؟ هل نشهد انزياحاً جيواستراتيجيا كاملا تخرج منه إسرائيل كلاعب مركزي أوحد؟ مهما تكن الإجابة، فإن من المؤكد أن الشرق الأوسط اليوم أمام منعطف تاريخي ستكون له تداعيات عميقة على المشهد الإقليمي والدولي لعقود قادمة، والسؤال هل نحن والمنطقة برمتها مستعدون للمضي بصمت أمام واقع تفرضه وتقرره إسرائيل؟ للمزيد من مقالات الكاتب انقر هنا

اعتقال عميل للموساد كان يصنع متفجرات داخل إيران
اعتقال عميل للموساد كان يصنع متفجرات داخل إيران

رؤيا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا نيوز

اعتقال عميل للموساد كان يصنع متفجرات داخل إيران

أفادت وكالة 'تسنيم' الإيرانية، اليوم الثلاثاء، بأن الأجهزة الأمنية في البلاد تمكنت من اعتقال أحد عملاء جهاز الموساد الإسرائيلي، كان ينشط في تصنيع المتفجرات داخل الأراضي الإيرانية. وأوضحت الوكالة أن قوات الأمن عثرت، خلال عملية أمنية موسّعة، على ورشة لتصنيع الطائرات المسيّرة والمتفجرات في محافظة أصفهان . كما كانت الأجهزة الأمنية قد أعلنت في وقت سابق ضبط ورشة سرّية مكونة من ثلاثة طوابق في مدينة ري، حيث تم العثور على أكثر من 200 كيلوغرام من المواد شديدة الانفجار، إلى جانب عدد من الطائرات المسيّرة الانتحارية ومنصات إطلاق ومعدات متطورة لتصنيعها. وفي السياق ذاته، أعلنت السلطة القضائية الإيرانية، أمس الاثنين، تنفيذ حكم الإعدام شنقا بحق إسماعيل فكري، الذي أوقف عام 2023، بعد إدانته بالتعامل مع جهاز الموساد. وذكر موقع 'ميزان أونلاين' التابع للسلطة القضائية، أن فكري أُدين بتهمتي 'الإفساد في الأرض' و'الحرابة'، بعد استكمال الإجراءات القانونية وتأييد الحكم من المحكمة العليا. كما أعلنت الشرطة الإيرانية توقيف شخصين يشتبه بتعاونهما مع الموساد في محافظة ألبرز، غرب العاصمة طهران. وفي المقابل، أعلنت الشرطة الإسرائيلية اعتقال عدد من المواطنين الإسرائيليين خلال الأيام الأخيرة، بشبهة التخابر مع إيران، وذلك في إطار عملية أمنية نُفذت بالتعاون مع جهاز الأمن الداخلي 'الشاباك'. ومنذ فجر الجمعة تتواصل المواجهات المباشرة بين إيران وإسرائيل لليوم الخامس على التوالي، وسط تصعيد غير مسبوق في العمليات العسكرية واتساع رقعة الضربات المتبادلة، ما يزيد المخاوف من انزلاق المنطقة إلى صراع إقليمي شامل. ويرى محللون أن الهجوم الإسرائيلي على إيران لم يقتصر على الضربات الجوية، بل تزامن مع نشاطات استخباراتية نفذها الموساد داخل إيران، بالتعاون مع عملاء إيرانيين يعملون لصالحه، في إطار الحرب الخفية بين الطرفين.ض

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store