
مناوشة كلامية بين ترامب وماسك تؤدي إلى انخفاض أسهم شركة تسلا
وأعرب ترامب عن خيبة أمله من ماسك، مشيرا إلى وجود خلافات بينهما حول مسائل تشريعية ألقت بظلال من الشك على مستقبل علاقتهما.
وجاءت تعليقات ترامب بعد خلاف حول "مشروع القانون الضخم الجميل"، في إشارة إلى خطة الضرائب التي اقترحها الجمهوريون في مجلس النواب.
وقال الرئيس الأمريكي، إن ماسك منزعج فقط لأن مشروع القانون شطب تمييز السيارات الكهربائية (EV).
وأشار ترامب أيضا إلى أن ماسك كان على علم كامل بتفاصيل مشروع القانون قبل أن يعبر عن عدم موافقته، مما يشير إلى احتمال حدوث خلاف شخصي آتٍ.
وقال ترامب: "أنا أشعر بخيبة أمل كبيرة تجاه إيلون ماسك. لقد ساعدته كثيرا. كان على دراية تامة بتفاصيل مشروع القانون أكثر من أي شخص هنا. لم يكن لديه أي اعتراض عليه. فجأة، ظهرت لديه مشكلة، ولم تظهر إلا عندما علم أننا سنلغي قانون المركبات الكهربائية.
جدير بالذكر أن إيلون ماسك الذي ترك وظيفته في البيت الأبيض مؤخرا، انتقد مشروع القانون في حديث لـ "سي بي إس"، قائلا إن "مشروع القانون يمكن أن يكون إما ضخما أو جميلا، ولكن لست على قناعة بأنه يمكن أن يجمع بين الاثنين".
المصدر: وكالات
أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية يوم الأربعاء، بأن الرئيس دونالد ترامب "يفقد صبره" مع إيلون ماسك بعد انتقاد الملياردير مشروع قانون الضرائب والإنفاق "الضخم والجميل".
انتقد رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك، تبني الرئيس دونالد ترامب مبادرة واسعة النطاق لخفض الإنفاق الفيدرالي، واصفا إياها بالتهديد للاقتصاد، داعيا إلى "دفن" المشروع قبل أن يولد.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
قطار محمل بعدد هائل من الدبابات والمدفعية يتجه إلى العاصمة واشنطن تمهيدا للعرض العسكري
ومن بين المعدات التي وصلت من قاعدة فورت كافازوس في تكساس، دبابات ومركبات برادلي القتالية ومدافع هاوتزر "بالادين" ومعدات أخرى. المصدر: AP


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
بوليتيكو: العقوبات الأمريكية المقترحة ضد روسيا تهدد واشنطن بخسارة علاقاتها التجارية مع كبار شركائها
وأوضحت الصحيفة أن العقوبات المقترحة، والتي تتضمن فرض رسوم جمركية تصل إلى 500% على الواردات الأمريكية من الدول التي تشتري النفط والغاز واليورانيوم وغيرها من السلع من روسيا، قد تؤدي إلى "عزل الولايات المتحدة عن كبرى القوى الاقتصادية العالمية، بما في ذلك حلفاؤها في أوروبا". وتشير "بوليتيكو" إلى أن الهند والصين تستوردان نحو 70% من صادرات الطاقة الروسية، كما أن بعض الدول الأخرى التي تستورد من روسيا النفط والغاز واليورانيوم قد تخضع أيضا لهذه الرسوم الجمركية. كما لفتت الصحيفة إلى أن أحد مخرجات هذا المشروع هو ما أكده السيناتور الجمهوري ليندسي غراهام، الممثل عن ولاية كارولاينا الجنوبية والمدرج على القائمة الروسية للإرهابيين والمتطرفين، والذي اقترح سابقا تعديلات تستثني الدول التي تقدم دعما عسكريا لأوكرانيا من فرض الرسوم الجمركية. وأبرزت الصحيفة أن فرض هذه العقوبات قد يتعارض مع مصالح الولايات المتحدة نفسها، التي لا تزال تعتمد على واردات اليورانيوم المخصب من روسيا لتشغيل مفاعلاتها النووية. وجاء مشروع القانون، الذي طرح في أبريل الماضي، بمبادرة من مجموعة من أعضاء مجلس الشيوخ من الحزبين الجمهوري والديمقراطي، أبرزهم السيناتور غراهام، والسيناتور الديمقراطي ريتشارد بلومنثال. ويقترح النص فرض عقوبات اقتصادية مشددة على روسيا، إضافة إلى عقوبات ثانوية على الدول التي تواصل التعاون التجاري معها، لا سيما في مجالات النفط والغاز واليورانيوم. وتشمل بنود المشروع فرض رسوم جمركية تصل إلى 500% على واردات الولايات المتحدة من الدول التي تشتري موارد استراتيجية من روسيا، في محاولة لردعها عن التعامل الاقتصادي مع موسكو. في المقابل، حذر السيناتور الجمهوري راند بول من أن مشروع القانون قد ينقلب ضد مصالح واشنطن نفسها. وكتب في مقال نشر عبر موقع "Responsible Statecraft" أن "الدولة التي ستتضرر أكثر من إقرار هذا المشروع ستكون الولايات المتحدة ذاتها، سواء على الصعيد الاقتصادي أو الاستراتيجي". من جانبه، أكد نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف أن الموقف الروسي تجاه جذور النزاع مع أوكرانيا ثابت وواضح للولايات المتحدة، ولن يتغير تحت ضغط التهديد بالعقوبات. وتؤكد روسيا باستمرار قدرتها على تجاوز الضغوط العقابية التي يفرضها الغرب منذ سنوات، والتي يتصاعد تشديدها بمرور الوقت. كما انتقدت موسكو الغرب لـ"عدم امتلاكه الشجاعة الكافية للاعتراف بفشل العقوبات."المصدر: بوليتيكو + RT أكد نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف أن الموقف الروسي تجاه جذور النزاع مع أوكرانيا ثابت وواضح للولايات المتحدة، ولن يتغير تحت ضغط التهديد بالعقوبات. ندد نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي فيرشينين بالعقوبات على المصرف الزراعي الروسي "روسيلخوزبنك"، وأكد أنها غير قانونية وتؤثر على ضمان الأمن الغذائي العالمي. أكد كيريل دميترييف رئيس الصندوق الروسي للاستثمارات المباشرة أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نجح في انتزاع صلاحية فرض العقوبات ضد روسيا من الهيئات التشريعية الأمريكية. أعلن رئيس لجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ الأمريكي روجر ويكر أن ترامب طلب من أعضاء في الحزب الجمهوري بالمجلس عدم طرح مشروع قانون تشديد العقوبات ضد روسيا للتصويت هذا الأسبوع. أعلن المبعوث الأمريكي الخاص إلى أوكرانيا كيث كيلوغ بعد محادثة مع السيناتور ليندسي غراهام أن مشروع قانون لفرض عقوبات جديدة على روسيا "جاهز للإقرار" في مجلس الشيوخ. قد تعرض محاولات رئيسة المفوضية الأوروبية، للاتفاق مع السيناتور الأمريكي ليندسي غراهام حول فرض عقوبات جديدة على النفط الروسي، الاتحاد الأوروبي لرسوم جمركية أمريكية بنسبة 500%. قال السيناتور الأمريكي ليندسي غراهام، اليوم الاثنين، إنه يريد فرض عقوبات جديدة على روسيا بحلول قمة مجموعة السبع في النصف الثاني من يونيو الجاري. أشار الرئيس فلاديمير بوتين إلى أن قطاع الأعمال الروسي تكيف مع العقوبات وأطلق آليات بديلة للتعاون، وأن العقوبات ضد روسيا أكثر بكثير من تلك التي فرضت على جميع الدول.


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
واشنطن أم طهران.. من سيقدم تنازلات؟
يرفضُ الرئيس الأميركي بشكل قاطع السماحَ لإيران بتخصيب اليورانيوم على أراضيها في أي اتفاق مستقبلي، مضيفاُ أنها إن أصرت على التخصيب، فسيتوجَّبُ علينا العمل بوسائلَ أخرى. فهمَ كثيرون وسائلَ ترامب الأخرى على أنه تهديد جديد بالخيار العسكري، بالتوازي مع عقوباتٍ أميركية جديدة ضدَّ أفرادٍ إيرانيين وكياناتٍ إيرانية. طهران ترفض التهديد وتقول إنها لا تريدُ الحربَ لكنها لا تخشاها، وأكَّدتْ مراراً أن تخصيب اليورانيوم على الأراضي الإيرانية يشكِّلُ عمادَ أيِّ بحثٍ أو اتفاق مزمع. وعلى خطٍّ متصلٍ تتفاعل قضية التقرير الأخير للوكالة الدولية للطاقة الذرية، حيث تحذر طهران دول الترويكا الأوروبية من ارتكاب خطأ استراتيجي كبيرٍ لن تتردَّدَ في الرَّدِّ عليه. والرَّدُّ الإيراني على المقترحات الأميركية الأخيرة لا يزال منتظراً، لكن التصريحات الإيرانية المتتالية توحي حتى الآن بأنه لن يكون مقبولاً.. فلماذا تأخَّرَ الرَّدُّ الإيراني على المقترحِ الأميركي؟ وما الذي تعنيه زيادةِ الضغوطِ الأميركية والغربية على طهران الآن؟ هل باتَ الاتفاق مستحيلاً بعد عقدة تخصيب اليورانيوم على الأراضي الإيرانية؟