
بسبب إبستين.. ميلانيا ترامب تتوعد هانتر بايدن بمليار دولار
تصريحات هانتر بايدن
وخلال مقابلة مع صانع الأفلام أندرو كالاغان، قال هانتر، إن وثائق غير منشورة مرتبطة بإبستين قد تثبت أن ترامب وميلانيا تعارفا بواسطته، وأشار إلى أن هذه الروابط واسعة وعميقة.
وعند سؤاله لاحقاً عن تقديم اعتذار، أجاب: «لن يحدث»، مضيفاً أن التهديد بالقضية مجرد «تشتيت مدروس». وأكد أنه إذا رُفعت الدعوى، فسيسعى لاستجواب ترامب وميلانيا تحت القسم.
الجانب القانوني ورد ميلانيا
وفور نشر تلك التصريحات أرسلت محامية ميلانيا رسالة إلى فريق هانتر بايدن القانوني تطالب بسحب الادعاء فوراً، ونشر اعتذار علني.
وبحسب الرسالة فإن ميلانيا تكبدت «ضرراً مادياً ومعنوياً هائلاً». واستند هانتر في مزاعمه إلى مقال من «الديلي بيست» حذف لاحقاً، بعد تلقيه اعتراضاً من محامي ميلانيا.
الحقائق المعلنة
لا يوجد دليل على أن إبستين كان سبب تعارف ميلانيا وترامب على الرغم من إقرار الأخير بعلاقته السابقة بالملياردير المنتحر.
وفق مقابلة سابقة مع مجلة Harper's Bazaar، التقى الاثنان في نوفمبر 1998 في حفل نظمه صاحب وكالة عروض أزياء.
ويأتي الجدل وسط ضغوط على البيت الأبيض لنشر ما يُعرف بـ «ملفات إبستين».
ووعد ترامب سابقاً بالكشف عنها، إذا عاد إلى المنصب، لكن وزارة العدل ومكتب التحقيقات الفيدرالي أكدا في يوليو/ تموز 2025 أنه لا توجد قائمة عملاء مُدانين ضمن الوثائق.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
مكتبة أمريكية تستعيد إصداراً بعد 82 عاماً من استعارته
أعلنت مكتبة سان أنطونيو العامة بولاية تكساس الأمريكية، عودة كتاب إلى مجموعتها بعد 82 عاماً من استعارته في 28 يوليو/تموز من عام 1943. وقالت المكتبة في منشور لها على صفحتها بموقع التواصل الاجتماعي «إنستغرام»: إن الكتاب، وعنوانه «طفلك، وعائلته، وأصدقاؤه»، للمؤلفة فرانسيس بروس سترين، كان من المفترض إرجاعه بعد 28 يوماً، من تاريخ الاستعارة، إلا أنه لم يعد إلى المكتبة إلا مؤخراً في طرد بريدي من ولاية أوريغون. جاء مع الكتاب رسالة توضيحية من مرسله، ذكر فيها أن الكتاب عثر عليه ضمن ممتلكات والده، ويرجح أن تكون جدته هي من استعارته عندما كان والده في الحادية عشرة من عمره، وأن العائلة انتقلت حينها إلى العاصمة المكسيكية مكسيكو سيتي بسبب وظيفة في السفارة الأمريكية، ويبدو أن الكتاب رافقهم في رحلتهم. وجاء في الرسالة: «لا بد أن جدتي أخذت الكتاب معها، وبعد نحو 82 عاماً، انتهى به المطاف في حوزتي، وآمل عدم تحمُّل أي رسوم تأخير؛ لأن جدتي لن تكون قادرة على دفعها بعد الآن». من جانبها، أكدت المكتبة أنها لن تفرض أي غرامة، وذلك بعد إلغاء رسوم التأخير على الكتب عام 2021.


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
أوكرانيا تدعو إلى زيادة الضغط على موسكو ودعم كييف
كييف- رويترز قال وزير الخارجية الأوكراني أندريه سيبيها اليوم السبت: إن زيادة الضغط على روسيا ودعم أوكرانيا عنصران حاسمان لدفع عجلة السلام. وأضاف عبر منصة إكس «يجب أن يفهم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عواقب إطالة أمد حربه. لقد كذب مرات عديدة في الماضي واستهان بكلمته تماماً. فقط أفعاله هي المؤشرات الحقيقية على ما إذا كان مستعداً حقاً لإنهاء ما يمارسه من إرهاب وعدوان». وفي وقت سابق، أعلن الكرملين انتهاء المحادثات الأولية بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين في قاعدة المندورف-ريتشاردسون الجوية في ألاسكا، دون إعلان لوقف الحرب الروسية الأوكرانية. وأفاد الكرملين عبر تليغرام أن «المحادثات بصيغتها المغلقة قد انتهت»، دون أن يكون واضحاً ما إذا كانت ستتبعها محادثات موسعة بين الوفدين الأمريكي والروسي. ومن المقرر أن يعقد ترامب وبوتين مؤتمراً صحفياً مشتركاً في وقت لاحق. وغادر ترامب ونظيره بوتين ألاسكا عقب انتهاء قمتهما الجمعة بشأن النزاع في أوكرانيا. وأقلعت طائرتا الرئيسين من قاعدة المندورف ريتشاردسون الجوية التي استضافت القمة بفارق دقائق، بعد عقدهما محادثات استغرقت نحو ثلاث ساعات تركزت حول الحرب المستمرة في أوكرانيا منذ أن غزتها روسيا قبل أكثر من ثلاث سنوات.


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
تقرير: ميلانيا ترامب بعثت رسالة شخصية إلى بوتين. هذا فحواها
وقال المسؤولان لرويترز إن الرئيس ترامب سلّم الرسالة بنفسه إلى بوتين خلال محادثات القمة بينهما في ولاية ألاسكا الأميركية. ولم ترافق ميلانيا ، المولودة في سلوفينيا، زوجها في رحلته إلى ألاسكا. ولم يكشف المسؤولان عن مضمون الرسالة، باستثناء أنها تناولت عمليات اختطاف الأطفال الناتجة عن الحرب في أوكرانيا. ولم يسبق أن أُشير إلى هذه الرسالة في أي تقرير سابق. وتعتبر قضية الأطفال الأوكرانيين ، الذين تقول كييف إن روسيا اختطفتهم، من أبرز الملفات الإنسانية في الحرب. وتصف أوكرانيا نقل عشرات الآلاف من الأطفال إلى روسيا أو إلى مناطق تسيطر عليها موسكو من دون موافقة ذويهم بأنه جريمة حرب تندرج ضمن تعريف معاهدة الأمم المتحدة للإبادة الجماعية. وقال وزير الخارجية الأوكراني أندريه سيبيها إن الرئيس فولوديمير زيلينسكي أعرب عن امتنانه للسيدة الأميركية الأولى خلال اتصال مع ترامب اليوم السبت، مضيفاً عبر منصة "إكس": "هذا عمل إنساني حقيقي". وفي المقابل، قالت موسكو في السابق إن نقل الأطفال يهدف إلى "حمايتهم من مناطق القتال". وذكر مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة أن روسيا تسببت في معاناة ملايين الأطفال الأوكرانيين وانتهكت حقوقهم منذ بدء غزوها الشامل لأوكرانيا عام 2022. وعقد ترامب وبوتين اجتماعاً استمر نحو ثلاث ساعات في قاعدة عسكرية أميركية في أنكوريدج، من دون التوصل إلى اتفاق بشأن وقف إطلاق النار في أوكرانيا.